تعالوا نغني !

وما علموا !
وما جهلوا !

وما فتئوا .. يثيرون الزوابع عن علاقتنا الخفيةْ؛ عن صداقتنا وقهوتنا التي نرتادها لندخن الأسطورة الكبرى ونكشف زيف أنفسنا لأنفسنا، ونتعرى أمام الله أحياناً لنحكي سر كينونة هذا الكائن الأبدي فينا.

وما علموا .. بأنا عاشقان متيمانِ نحب أنفسنا ولا نخشى وكالاتِ الكلام؛ سنذيع يوماً في إذاعتنا المحلية : أقر (أنا) بأني في تمام الحب قررت السفرْ؛ وتُقِرّ أيضاً (أنها) تستأذن الأفراحَ منكم أن تطارحني الغرامْ؛ ونُقر أنَّا تؤأمانِ، نحب أنفسنا ولا نخشى مساحات الظلام.

سأقول للسمراء دليني على دربٍ يقود إليك مني؛ وأخبرها بأني : حينما منيت نفسي لم أكن أعلم أني : (ذائب فيها بذاتي والحضور). فتعلموا منها فإني : حينما أحببتها أصبحت أعلم ! .. ورحيق قبلتها / نضارة خدها / أكليل نظرتها / كآبة فقدها / والليلُ حين يمر وهي بعيدةٌ عني.

كان الورد يحكي عن تواريخ الورود !

(1) تُوفّي عاشقٌ في ساحة الورد الرخيصْ؛
(2) النحلُ أضرب عن معاشرة الزنابقِ .. والحديثْ؛

(...) وأنا هنا لا زلت في أزلي أمارس عادة الفوضى، وعشقِ الفاتنات !

- لازلت أعشق نشرة الأنواءِ، والرعدِ المحملِ بالغيومْ؛ غداً في مثل هذا الوقتْ : ستكون درجات الحرارة مزعجة، لاتخرجوا للصيد إلا بعد غدْ؛ ستمر عاصفة هنا، فتنبهوا !
وهناك سوف يهب إعصار جديد.

+ لاحول إلا للذي خلق العيون المدهشة، وأشاع فيها بهجة الأزهارِ، كانت هنا .. وهي التي كان الصباح إذا تكُونْ؛ كانت هنا .. في ذات يومٍ : قررت، رسمت مسارات الهروبِ، تذرعت بالصمتِ وابتسمتْ؛ وقالت : هيتُ للزمن الجميلْ؛
فتحت نوافذها وطارت كالشعاع !


شـ (نوفمبر 2004) ـاموق

علاء شاموق

مشتاقين

لاحول إلا للذي خلق العيون المدهشة، وأشاع فيها بهجة الأزهارِ، كانت هنا .. وهي التي كان الصباح إذا تكُونْ؛ كانت هنا .. في ذات يومٍ : قررت، رسمت مسارات الهروبِ، تذرعت بالصمتِ وابتسمتْ؛ وقالت : هيتُ للزمن الجميلْ؛
فتحت نوافذها وطارت كالشعاع !

جلست القرفصاء أستمع لهذا الغناء الممتع
واصل الدندنة

الصديق الجميل : جلال

فلتغن جميعاً، فلاشيء يقتل القبح مثل الغناء !


.

رائع أنت صديقي ..



علاء شاموق مشتاقوووووووووووووووون ..

صديقي معتصم

وهل أنتم إلا أنا ؟

مشتاقون

أكثر
أكثر
أكثر
أكثر


.

أبدع يا ابن شاموق
فالأبداع يطربنا
ويشجينا
ويسكرنا
نرفع اكفنا
ونذهب
ونغني
في الدار الذي كنا
نلهو فيه سويا
. . .
علاء
في مدينة الجوف ساكن الضرا

حمزاوي ؟

يالفرحتي وسعادتي


يا (بختي)

هذا اليوم جداً سعيد




.

ودشاموق

والله الكلام دا سمح بالجد

وعجبني شديد خلاص
اها قلت النرفعو فوق شوية

التحية ليك

ود عمي

انشاء الله ربنا يخليك

ويرفع مقامك ديمة



.

اقيف علي الحدود الفاصله بين وهج الشمس واللهفه هداك الهجير
زاقف براي والموج كسح
فوقو الطحالب طفحت
دايراله حبت اكسجين
زمت دواخلك وضيق نفس كل الحلوق كمل عقاب الاكسجين ... وين الشمس بالله وين
شكرا نبيلا للحضور
الدنيا كما رسمتها
اصحاب وغياب
فجيعه يارفيقى
اليوم نهاية لقيامه
وشروق الصباح
يبقى اذاكرك انت ولا اشوف الانتومى وتلك الشراين الراجيانى
وجوقة خلايا بايلوجيه
يبقى نغنى نغنى 00
شاموق تحياتى

وانت أنضر دائماً يا صديقي

ود شاموق
هذا شدو عذب أطربني آلاف المرات ،،
دعنا نردده معا ،، ونرفع به صوتنا ،،
علّي صوتك بالغنا لسة الأغاني ممكنة

الأخ ودشاموق
أنت تمسك بناصية الحرف وتطوعه أنى شئت
هذا إبداع هذا إبداع هذا إبداع
ومن كوة الإبداع تدلف شمس الود والمحبة
لك الشكر على هذه الموسيقى اللفظية

شكراً لك على الحضور يا عمر.

يا صديق !

ازيك يا ود قاسم : بس مشتاق ليك .....

سنغني حتى تتقطع حبال الصوت

.

.................!!!!!!!

.....!!!!!!!!!!!


برضو.........

والله يا تماضر

وبالله يا حبيب نورة

وما طلبني حليفة

أنا زاتي زيكم




..............!!!!!!!


.

ودشاموق:
كتابة كاربة
وعايزين نقول ليك مبروك {علا} خايفين

أبو ساندرا أنا متلوم معاك، صاح ولا ما غلط ؟

وبعدين مبروك دا كان ود جيراننا ومات ! وأهلو قالوا تاني مافي زول يجيب سيرتو، وعليك نور دا ياهو القاصدو بالضبط. أبو ساندرا انتا قايلني بخليك كان طيرتا الوزين ؟

.

تعالوا نغني لما نغني الشمس بتطلع..... الخ رائعة السر عثمان الطيب
ما أروعك مغرداومحلقا في سماء الأبداع والألق مبددا ليل الكأبة والظلام والسأم ....
كمال

شكراً يا كمال يا سيد الناس
شكراً على الذوق والكمال

علاء
بالأمس قلت: بالكتابةِ نغزلُ فساتيننا
..
وبها نمزق أستار الليل
نغماً وحلماً
وبعصاها السحرية
يستحيل الفضاء حقيقةً!
..


غرد ونحن معك
بديع جداً نصك
إيمان

بديعة انت يا إيمان

فلنغرد معاً ..






.

ود شاموق

هذا السجع جد رائع ومُميز .. أكتب أيّها الجميل .

ود شاموق لك التحايا.... هذا نظم (نَضِم) جميل بلحيل، وما أجمل التنادي للغناء على أنغام شدو بهذا الجمال.
لك الود،

ع ع

حياك يا عادل علي، شكراً على الإطراء

شكراً أيها الصديق الرائع

سأكتب حتى يجف المداد





.

علاء صديقي..

لاحول إلا للذي خلق العيون المدهشة، وأشاع فيها بهجة الأزهارِ، كانت هنا .. وهي التي كان الصباح إذا تكُونْ؛ كانت هنا .. في ذات يومٍ : قررت، رسمت مسارات الهروبِ، تذرعت بالصمتِ وابتسمتْ؛ وقالت : هيتُ للزمن الجميلْ؛
فتحت نوافذها وطارت كالشعاع !


لا حــــــول الله..

ترلالالالالالام ..ترا ترلالالام

غايتو انا غنيت

باحساس داخلى وما تقول لى الفنان منو

.
.

لو استمريت كده ما بتموت



تسلم انت وهى

أنا كلمتك يا أحلام

أكان كتلوا .. البموت ليهم منو ؟

والله الا يكتلوني ويموتو هم،

أنا غايتو plan to live more than 200 years.


تسلمي



.

Quote: plan to live more than 200 years

دى مالها بتشبه تصريح الكونغرس الليلة بمنح دارفور 200الف دولار

والتخطيط لتجميد انشطة بعض المسئولين السودانيين





انت بقيت اممى متحدى واحنا ما عارفين ولا ايه

دا بس عشان تاآمن.

صديقتي الجميلة رجاء

لاحولا ساكت ؟ أنا زاتي قلتا لاحول كم مرة، ووكت تمت عايتنا ليها زي الكتبا شيطان.




تحياتي يا رائعة



.

تحية خاصة لهذا النص الجميل،
للغته وموسيقاه.
نجاة

يا نجاة : شكراً على الحضور المميز.

والتحية ليك



.

حمدا لله علي السلامة ياشفيف

تعرف يا تومى علاء
كلما اقرأ كنت بقول
لا حوله الله
وانا بتصفح لقيت رجاء كاتبه
لا حوله الله
واقول
لا حولــــــــه الله
لا اله الا الله محمد رسول الله

اصلا ما بتموت
اكان دولار ولا استرلينى ولا دينار سودانى
وانا عارف يا علاء
انا وانت مشتركين فى حبها ....
وعليك الله قول لى دريمس
مشتاقيـــــــــــــــن

وأنا زاتي بقول ..

حمزه بي جاي ؟ لاحولا !!!!!

ازيك يا صديق يا جميل يا نقي ...

مشتاقين والله والله والله.


وتحياتك وصلت من دغيشاً بدري !

.

شيخي الموصلي مشتاق ليك جداً، كيفنك انتا ؟ لعلك طيب ؟

(النحلُ أضرب عن معاشرة الزنابقِ .. والحديثْ)...
شاموق
(لاحول إلا للذي خلق العيون المدهشة)...
...انت شامق...

شاموق:

نثرت في شيئاً ...

لا أدري لماذا اصابني /
any wayكما تقول الفرنجة : ادركت طعم الكتابة
والاحق الغناء :

ياود انت فنان

وكلفت نفسي ان اعود

قرمبوز

ياخي انتا جيتني في التايم

الباب دا أجمل باب في تاريخ الأبواب

وكأنما هو بابٌ كاملٌ في مدينةٍ فاضلةْ !


قرمبوز : بلاقيك بكرة ؟

.

تسلم انتا يا اسمعين

تحياتي النواضر


.

قصيدة غنائية فريدة

يا سلام عليك يا حمزة، رفعتا معنوياتي والله.

شاموق : يلا نغني , لكن فلنبعد عن الحاضر قليلاً لانه يحتاج نواحاً

فلنحلق في سماوات الغناء .. بعيداً

بعيداً،
بعيداً،
بعيداً،
بعيداً،
بعيداً،
بعيداً،




....

Quote: فلنحلق في سماوات الغناء .. بعيداً بعيداً، بعيداً، بعيداً، بعيداً، بعيداً، بعيداً،

ثم ......

Comme ça !
Comme ça !
Comme ça !
Comme ça !
Comme ça !
Comme ça !
Comme ça !