تشرفنا اليوم في المنبر الدكتورة انعام على عبدالله,
والتي ستحمل اسم انعام سعد بحسب اسمها الذي اخترعه الامريكان بناء على الطريقة التي يتبعونها في التسمية.
تخرجت من جامعة الخرطوم كلية الزراعة ,شمبات.
ثم بعد ذلك واصلت دراستها حتى نالت درجة الدكتوراة في الزراعة من ماليزيا.
هي من الناشطات الثقافيات ,فقد ساهمت في تأسيس جمعية "الساقية " الثقافية في شمبات .
وكذلك من المؤسسات ل:"جمعية أصدقاء مصطفي سيد أحمد" في الثمانينيات.
شاركت أيضا في احياء تلك الجمعية بعد وفاة الفنان المبدع مصطفى سيد أحمد ,
ونجحت الجمعية انذاك في الحصول على مكتب لها في نادي "فريق الموردة " الرياضي.
كانت لصيقة الصلة بالاستاذ مصطفي سيد أحمد ,
وساهمت في التوثيق لأعماله.
وهي أيضا من الناشطات الاجتماعيات والسياسيات.
نتمنى لها اقامة طيبة في المنبر ,
وأن تساهم في النقاشات الثقافية ,
وقبل ذلك أن تساهم في التوثيق والحديث عن الاستاذ مصطفى سيد أحمد
مرحبا بها اضافة طيبة للبورد.
المشاء

الدكتورة إنعام
مرجباً بك بالمنبر الحر، وأتمنى أن يطيب لك المقام فيه.
وفي انتظار مساهماتك.

نجاة

الاستاذ والاخ الصديق اسامة الخواض لك التحية والشكر على الترحيب وأتمنى ان نساهم جميعا فى اثراء وتواصل الحوار.

انعام

يا الف مرحبا بالدكتوره انعام...

الدار عمرت بوجودك...

والف شكر اسامه علي التعريف

الدكتورة انعام على عبدالله

شكراً لسوانيز أونلاين
وشكراً للسودان الجميل...
رغم كل الرداءات
مرحب بيك كتير يا دكتورة
مكسب والله
.... وما أدراك ما السوريبة








و.. كما إنو العكار من طين
كمان من طين بجي الروّاق

شكرا نجاة على ترحيبك
ونتمنى من الأخت انعام ان تحكي للقراء تلخيصا لعلاقتها بابداع الاستاذ المبدع "مصطفي سيد أحمد"
مع تقديري العالي
المشاء

شكرا أمير فاروق ونزار حسين على ترحيبكما
وسنحاول في هذا البوست ان نساهم ولو قليلا في مسالة الترحيب
وهذا بالطبع غير ملزم ,و
يمكن ان نشهد اقتراحات تساهم في تطوير الترحيب
ولذلك اقترحت على المرحب بها اي الدكتورة انعام ان تتحدث بشكل مختصر مثلا ,
عن علاقتها بالاستاذ مصطفي سيد احمد ,
او ان تتحدث لنا عن اي موضوع يمكن ان يساهم في تعريف القراء بها,
وتوجيه بعض الاسئلة التي يمكن ان يتحول بها الترحيب من البروتوكول ,
الى تقديم المرحب به لنفسه
ودمتم
وأرقدوا عافية
المشاء

مرحبا بالدكتورة إنعام .. وتحية للأخ أسامة وهو يقدمها هنا بهذه المقدمة.. وأنا عشمان في زول ينزل لينا أغنية الراحل العزيز مصطفى سيد أحمد.. كوني الكلمة لصمت الليل وكوني النجمة، بالصوت أو بالكلمات فأنا أريد أن أهديها إلى إنعام والسلام على مصطفى في الخالدين..

Quote: لذين تتقاطع حياتنا معهم للحظة في الشارع في محطة المترو ثم لا تضيع أبداً بعد ذلك كل التعبيرات التي حملتها ملامحهم إلى الذاكرة سيمضون حتماً تمتصهم أحزانهم وأحلامهم وسيتذكروا ملامحنا التي ألقيناها إليهم في التفاتة عابرة.

سلام انعام و مرحب ...

هل امير فاروق اعلاه هو امير "بيطره" ؟؟؟
نتلاقى هنا و هناك

Welcome Na3oma On board.

So now you are in California..hope all is going well,

. Zaman Wallahi

Ameer Farouk Izaeek.

Afaf

رغم أني برلوم، لكن لم أتمالك نفسي في أن أرحب بعبق الراحل المقيم مصطفى
فمرحبا بنفحاتهبيننا
مرحبا دكتورة إنعام
ننتظر الكثير بس نخليكي تاخدي نفسك
و شكرا أستاذ أسامة الخواض

مرحب بانعام الف اهلا بالطلة
عثمان عابدين

مرحبتين بيك يا دكتورة
نتمنى ان تتحفينا بذكريات تلك الايام الجميلة
عصام جبر الله يا هو امير فاروق ذاتو البيطرى البتعرفو

اهلا و مرحبا بالدكتورة انعام

شكرا للمرحبات والمرحبين:
ياسر الشريف
عصام جبر الله
عفاف رحيم
عوض الله عجبنا
عثمان عابدين
ندى على
ودعوني اضيف اضافة لما اقترحته عن تقديم الضيف لنفسه وذلك يساهم في ان يتعرف عليه المرحبين بشكل معقول.
ما ذكرته من اقتراح قد يكون فعلا مرتبط بالعجايز والذين بحكم السن تمنوا من القيام بانجازات ما .
طبعا كلام العجز خاص بالرجال فقط.
يمكن للقادمين الجدد من الشباب والشابات ان يتحدثوا مثلا عن مراحلهم التعليمية ومكان ولادتهم وسكنهم وهواياتهم المفضلة.
طبعا نحن السودانيين بحكم التربية لا نجيد تقديم انفسنا بل ونعتبر من يتحدث عن نفسه بطريقة ايجابية شخص "متبوبر" و"رافع نخرتو" و ...و... وغيرها من النعوت تحت شعار "شكار نفسو ابليس".فنحن ننتظر يوم الشكر حتى نسمع مديحا ما عما قدمناه في حياتنا.
وأذكر ان من أصعب الفروض الاكاديمية التي قابلتني في مرحلة الماجستير هنا في امريكا, فرضا يحتوى على سؤال عن الجوانب الايجابية والجوانب السلبية في شخصيتك ,والمصيبة انك ملزم بتقديمه للحضور شفاهة ولهم أن يسألوك ويتناقشو معك عنه.
المهم جا يوم التقديم وبداته بمقدمة عن ان هذه المسالة صعبة بالنسبة لي وتشكل تحديا ضخما لثقافتي بحكم نشوئي وتربيتي في قرية خاملة الذكر على ضفاف النيل.
وحاولت أن أشرح لهم الأساس الذي تقوم عليه تلك الثقافة القروية التي تربيت عليها.وكان ان انتقل الموضوع كله الى التعبير عن دهشة الطلاب الامريكان لما سمعهوه عن أن ثقافتي ترى أن "شكار نفسو ابليس"ودمتم
المشاء

الف مرحب دكتوره انعام...

والف شكر ياسامه علي التعريف

وشكرا لسودانيزاونلاين

لاسامةالخواض
' امير
عصام جبرالله
نجاة
سلوى
اسعدتني كلماتكم المرحابة
لكم جميعا التحية والحب
وتقبلوا اعتزاري عن عدم الكتابة من قبل
لكم الشكر والوعد ان يواصل اللقاء
ولمصطفى سيداحمد المجد والبقاء

انعام علي عبدالله

ارحب بالدكتوره انعام وارجو الا اكون مخطئة عندما اقول انها نالت درجة دكتوراه اخرى قبل شهور هنا فى امريكا لاننى تعرفت عليها واصدقاءها يحتفلون بهذه الحادثة العلمية السعيدة فى فلادلفيا..


الدكتورتين انعام على ...لك منى اجمل الترحاب بمقدمك الى البورد...ولا اتوقع منك الا المبادرة او الاضافات المضيئة....

الشكر الجزيل لك أخي الخواض
وألف مليون مرحب بالأخت إنعام

شكراً أسامة الخواض وأنت تقدم لنا الزولة الإنسانة إنعام على عبدالله
د.إنعام كانت ايضاً من الأصدقاء القريبين جداً من طلاب دراما وموسيقى
وكانت من الأصدقاء الحميمين جداً لجماعة مسرح شوف
مرحبتين حبابك إنعام وحتماً أنت إضافة للخشبة السايبر

عصام جبرالله ســلامات يازول، وين إنت غاتس
أكان ما أخاف الكضب ! ياهو زاااتو أمير الضــب

اسامه ازيك ....انت ما ترحب بي انا...هل تزكر قهوة كايرو???

مــــرحــبا د. إنــعــام حـتـمـا إضـافـة لهـذا الـمكـان..

لكم
كلكم التحايا والشكر
مرة اخرى اعتزر لكم عن التاخير غير المقصود -في الحقيقة المفروض- فقد
تذامن التحاقي بالبورد مع انتقالي الي مدينة Palo Alto
الله يتوب علينا من التجريب المتواصل لبلاد ومدن الناس
فاعزرو جهجتي
شكراتماضرشيخ الدين
شكرا منعم ابراهيم
شكرا
عجبنا وودعابدين
شكرارجاءعلى الترحاب وعلى العمل الفني الجميل
ويا تماضر ياها
الدكتوراه الواحدة لكن الامريكان حصحصوها واثبتوا صلاحيتها في ذمانم ومكانم

و لكم الحب و ليتواصل اللقاء

انعام علي عبدالله

مرحب يا إنعام
وسنترال ماركت يتشوف لرؤيتك ثانيةً.
أرجو لكِ إقامة طيبة بهذا الحـــــــــــــــــــــــــــوش الإلكترونيى الوسيع ، كما يقول أستاذنا يحى فضل الله .
مرحبًا.
منصور

سلام...

مرحب إنعام
وشكرآ الخواض

Quote: الدكتورتين انعام على ... لك منى اجمل الترحاب بمقدمك الى البورد...

اهلا وسهلا بالدكتورة انعام كاضافة حقيقية لهذا المنبر..

والشكر موصول للاستاذ الخواض علي التقديم,,

تحياتي,,

شكراً جميلاً أيضاً لإنعام.. تلكم الدكتورات المحصحصات أمريكياً

جابت البيطرة كما كل تلك الذاكرات اليانعات المضيئات التي أشعلها قدوم إنعام.
إزيك يا عصام يا جبرالله شاشة لشاشة والتي هي ليست وجهاً لوجه لكنها درجة أقل بقليل من ذلك فقط بإضفاء بعض الحسّ المكثّف عليها.. إزيك جدا.. وتأكد إني كنت دائماً ألاحق أخبارك وقد حظيت فعلاً بقدر ضئيل منها مروراً بالحزن الكبير في وفاة شقيقكم واجتهدت جداً أحصل على وسيلة لتبليغ مواساتي لك والأسرة من دون جدوى.. عموماً تحايا تحاكي مفردة تحاكي طعم الـ "حلومر" علها تصلح لحافاً لما فات وجسراً لمواصلة الطريق
شفت يا منعم كيف أن "كراع إنعام جيابة" وكمان بقى طلاب موسيقى ودراما قبيلة... لك من الشوف أجزله، و.. "ضباً تكوسلو وضباً يكوسلك" سبحان الله!!!

عفاف..أهلنات كتااااااااااار والله

وتحياتي موصولة أيضاً لبقية الحضور معانا في هذا الحوش المرحاب السوريبي النكهة

إنعام.. نحن فاتحين خشمنا وقاعدين.. يكفينا شر الضبان والكيزان

التجلة دائماً لمصطفى سيدأحمد.. ذاكرة وضاحة ووهاجة لهذا البلد وهذا الشعب الأمين والمجد له من كل الفضاءات التي ابتكرها وأحسن تهيئتنا لها..
لا زلنا في حال استقباله والإحتفاء بمقدمه..
لا زلنا نحتفي فقط بتلك الدهشة الكيميائية التي ولدتها لمساته الأنيقة المخلصة لمواطن الوجع فينا ومن ثم سلسلة لا متناهية من المعادلات والتفاعلات..
أفضت بنا -أو بي على أقل تقدير- إلى حالة صوفية في رحابه..
لك العشق أيها المصطفى...
حتى ترضى
ولك منا الشهادة بأن الخصب الذي غرسته فينا ما فتئ ينمو متشبعاً بحسك..

لكم التحية أيضاً من رفيقة دروب المنافي -كما يدعوها ذلك المنعم الشواف- مزاهر وإحساسنا بعبق وجودنا بينكم وشوقنا لكم
ولا يشكل شغب وصراخ جوري وعمر حوالينا إلا إيقاعاً يمنح هذه اللوحة ازدواجية القراءة -شكراً عاطف خيري-

الخوّاض.. ما عهدنا فيك غير هكذا سبقاً وعبقاً ونشاطاً..
شكراً مديداً على هذا البراح الدسم
وأعتذر إن كنت قد أطلت الوقوف على الباب

وهيا
فليطلق أحدكم صافرة البدء في النشيد
ولتكن لبنة في توثيق ذاكرة العشق المصطفى سيدأحمدي..

الشكر للنوش
الشكر لحبيب بلدو
الشكر لتولوس
والشكر لك يا منصور والتحية ليحى فضل الله
ثم لك يا ايهاب الطيب السلام
والسلام على اهلنا اجمعين
في المحيريبة قاسم عبد العزيز
في الولي الخضر العوض
في السوريبة الفاضل علي عبدالله
في النويلة فؤاد حسن
في حليوة محمد طه القدال


وفي ود سلفاب مصطفى سيداحمد
القاسم المشترك

لك يا ايهاب الشكر


انعام علي عبدالله

قال صاحبنا الجميل امير:

Quote: الخوّاض.. ما عهدنا فيك غير هكذا سبقاً وعبقاً ونشاطاً.. شكراً مديداً على هذا البراح الدسم وأعتذر إن كنت قد أطلت الوقوف على الباب

أنت بالعكس زولنا زاتو البضيف والما بكتفي بالشكر بس
طبعا كلامي عن "الشكر" بيتعلق بي شكرو لي أنا ,
ودا كلامنا القلنا كم مرة بخصوص علاقة متكافئة بين القارئ والكاتب في المنبر هنا.

وسأستغل كلامك أعلاه ,معليش لكمة "استغل",
لأنبه الدكتورة أننا نحاول أن نرسي تقليدا ,
أو قل أن نساهم في ارساء تقليد للترحيب مختلف
فأرجو أن تحدثي القراء والمرحبين ,
وطبعا صاحب التقديم ,
بشكل مختصر عن علاقتك بالأستاذ مصطفى سيد أحمد,
وما هي افاق مساهمتك في المزيد من القاء الضوء على تجربته الثرة?
المشاء

كمن يحاول السير بعد طول قيود
ترجلت لأقف بينكم فكان إتحتفائي بترحيبكم بي خجلآ متواضعا
فأعزروني
لك ياأسامة الخواض التحية
وأعلم إني لاأنوي التمرد -كعادتي- علي إقتراحك الجميل ....
بأن نجعل من بوست الترحيب نافذة على أفق مصطفى العظيم ....
فيا له من تعريف مشرف
وما آسعدني بذاك الإنتماءالحي لمصطفى سيد أحمد
لمصطفى سيد أحمد أنحني هاتفة:
أهواك
لا أمشي على رأس الأصابع
لا أتأتي حرف إسمك
فأرفع رأسي ورأسك
ينتهي عهد المناحات الحزينة

لكم أصدقائي أينما كنتم الحب

ولك يا أمير فاروق الود و وأنت من يعلم إ نني لم أتعمد الغياب القديم
ولن أحتمي بغياب راهن تفرضه مباصرة الواقع والمكان المباغتين
فلك ولكل من توقعني العتبى
والوعد بأن أكتب عن مصطفى سيد أحمد ماأستطعت
فقد ذهب مصطفى عميقآ في الدم والعصب
عرفتني بذلك أمي وهي تعزيني -تحسب انه رحل- وبالسوداني السهل تقول له: "الله يعوضك يا مصطفى يا ولدي الجنة في شبابك"
وتقول لي ولكم :"ويحسن عزاكم ويصبركم على فقده"

ورغم ما لمصطفى علي من حق لم أوفي بقليل منه بعد
إلا إنني إخترت فيما مضى العمل بما جاء في بيان محمود درويش
في حق أحمد الزعتر -مصطفاه-

"أيها المتفرجون
تناثروا في الصمت وأبتعدوا قليلآ عنه
كي تجدوه فيكم حنطة ويدين عاريتين
وأبتعدوا قليلآ عنه
كي يتلو وصيته على الموتى إذا ماتوا
وكي يرمي ملامحه على الأحياء إن عاشوا"

لكن بعد أن قلدني أسامة الخواض بتلك
البطاقةالمصطفاسيدأحمدية المشرفة
سأقول
ماأستطعت
وأتمنى أن تتسع عبارتي

ويتواصل بقائي بينكم

إنعام علي عبدالله

أهواك
لا أمشي على رأس الأصابع
لا أتأتي حرف إسمك
فأرفعى رأسي ورأسك
ينتهي عهد المناحات الحزينة
******

ماأسعدنا يا إنعام بك فى هذا الفضاء الأسفيريى .
ل

عزرا انى جيت متاخرة
امرأة ذكية وانسانه زى انعام لابد من الوقوف باكرا فى صفوف الترحاب
انعام تنتمى لزمن جميل
زمن يفرهد فى الروح، انعام تفرهده بانسانها
ببساطتها
بشعلة نشاطها
من كان لايعرف انعام فى ذاك الزمان؟
مغبرة بالبحث الدؤوب عن خيارات اجمل لنا ولوطن جميل حلمت به
لاتفارق الضحكة وجهها، تعجبنى فيها البساطة وروح التحدى
آخر مرة تقابلنا فى فييناقبل ان نلتقى فى اكتوبر فى بيت الجميلين جميلة وعبدالرحمن
ياه كم فرحت يومها
اتزكرين يا انعام؟

شكرا يا اسامه
جميل وبتجيب الجميلات
وانعام لمت الناس الحلوة
ازيك يا امير فاروق؟
اشتاق ان القاك الآن؟
ستكون على وعد مع عماد الطاهر وحنان مولة؟ وسالتقيكم.... كيفيك يازول ياجميل؟

الف مرحبتين حبابك ياإنعام، وشكراً ياخواض على التقديم اللطيف، فقد عرفت اليوم جوانباً أُخر فى ثنايا شخصية إنعام الجميلة.. وحاأعمل زى البخيل الذى ينعى والده ويصلح الساعات!! فأرحب مجدداً بالأعزاء د. أمير فاروق و معروف سند وكل البورداب البرالمة!

عدلان.

شكراً حميماً
لذاكرة تلك الأزمان
الجميلة..
التي جعلت هذا ممكناً
أهلاً بالإشراق الأنيق
إشراقة..
اتتبع اخبارك/انتاجك/نجاحاتك بدف
كما انت جميل يبدأ الإبتسام ضحكاً..
جد سعيد بلقياك.. فـ
اقتربي

عدلان..
لك في الذاكرة عمقاً.. أليفاً راسخاً
أيها الكائن الشفيف..الـ
صاح

شكراً الخواض.. على هذا الفضاء
الذي جعلني أرحب بتلك الإضاءات/الإضافات
وعذراً..

انعـام.. ممنون لك.. فـ
ادفقي.. وما تبقي رقراق

شكراً يا صديقي على تقديم إنعام لهذا الفضاء.
من يستطيع أن يتذكر جامعة الخرطوم إبان فترة الديموقراطية ولا يتذكر وجه إنعام؟
من ركن النقاش إلى جلسة الإستماع وحتى إنتفاضة السكر كانت إنعام تعتني بهمومها وهموم جيلها بصدق فاعل وإرادة واعية.
إزدان بك يا صديقتي هذا المنبر وأثق في انك ستضيفين إليه الكثير.
مرحبا بك وأرجو أن أجد سبيلاً لتطييب خاطرك "الزعلان مني" بسبب هذا الترحيب المتأخر.
نعمان

لعدلان عبد العزيز
التحية
الإعزاز
والشكر

لإشراقة مصطفى.......الحب حاضرآ وتليدا
وللزول البراهو...
صديقي المشاكس الجميل النعمان

صدقبني! ياإشراقة
لم يغب ذلك المشهد عني يومآ
وظللت أردده بحنين وزهو لأصدقائنا كلما عثرت على أحدهم في
متاهات المنافي هذة وتلك
ولمن لم يسمعه بعد:
كان ذلك ذات صيف في فيينا
وجاري المصري (حسين) يأخذني -حين أحس وحشتي- إلى
The Afro-asian center بجامعة فيينا علنا نجد بعض السودانين هناك
فكان لي أكثر من ما تمنى لي حسين الذي أدهشه فرح إشراقة بي وفرحي بها
فإنسحب مودعآ ومزكرآ بأنه نوبي ويحب السودانين قوي قوي......

ويا أمير جاءتنا إشراقة بحنان مولة وعماد
وجئتك الآن بياسر باشريك...
الهادي بشرى
مجمد الفلسطيني
فضل الله أخوي
رجاء القاضي
ووجدان علي

"والحبيبةتغني لينا
لا هموم تسكن دروبنا ولا يلاقينا الخطر"

وجئتك بهم كلهم.....
فقل لي!
"أما كان من حقنا أن نواصل ذاك الضحك" !!


إنعام علي عبدالله

Quote: "أما كان من حقنا أن نواصل ذاك الضحك" !!

سؤال وطن يا انعام سؤالك ده

العزيزة انعام

الف مرحب بيك..
والله سالت عنك كثير رحلت بدون ما تقولى

الف مبروك للدكتوراه.. مع امنياتى لك بالتوفيق

معزتى وودى
نجاة من ماليزيا

لي أصدقاء أحبهم
لن تروهم بينكم .....مرحبين بي
إجتمعنا على حب مصطفى
ثم رحلوا ولم يقولوا شئيآ عن عودة مشتهاء
لهم المجد شهداء جميلين
بشير الطيب "تصطاده خناجرهم مبكرة....
وهو يدندن لا تطأ الوردة الصبية
نصرالدين الرشيد "
يموت محاربا ومتأكد جدآ بان يوم بكرة جميل"
فوزية حسن حسين "تحلم حتى الموت
...بشوف العالم التحتاني هيلا هوب
وقف ناهض وهد عمايل الفوقاني جوة الجب رمى العارض"
حاتم حيدر ....العفيف
ثم معتز السر الذى..ما تمنى
إلأ أن تعود بنا الايام للماضي...
ربما غني مصطفى بعض أشعار معتز الوسيمة

أقف بينكم ممتلئة بهم

لهم ولمصطفى سيدأحمد المجد والخلود

إنعام علي عبدالله

في ناس فكروا..
يهاجروا..
هاجر الوطن خلاهم

لكم جميعكم الحزن المعتق على ما أنتم فيه
من شتات.. ولي من ذلك
إحباط.. يهدي روعه فقط
جمالكم..
وشراكتكم

لكم الحب والحب والحب وضفيرتين طائشتين
تنبعان من رفاعة
تنطلق إحداهما صوب الجزيرة
والأخرى صوب الخرطوم

ياسر با شريك..
لا زلت بفتش فيك.. أسأل الضحكة ديك
فضل الله وذلك الإبتسام الأنيق

رجاء القاضي..
كان صديقنا أحمد الزبير يحبك بصوت عالي
في الكافتيريا..
وكنا لا نملك من أن نكون
كورس
نردد.. حبك

هدهد.. شكلك مشخبط بوهية..
وبتجهز لي حفلة

حتما أنا معبأ بحبكم حتى العشق

أكرر:
كراع إنعام جيّابة

السلام
الشكر
لنجاة محمود

انعام على عبدالله