بوست الوفاء دعوة لرد الدين

نجلس خلف الكي بورد
نتصفح النت
يتباري بعضنا في رصف الحروف وتنميق الكلمات
فينا من هو كهل ومن هو في ريعان الشباب ون هو بين هذا وذاك
دعوة لكم احبتي لتسديد بضع ما عليكم من دين
دعوة لتوثيق ذكري اساتذتكم الاجلاء عبر سنين التعليم المختلفه

اكتبوا عنهم فلولاهم ما كنا
معلمات و معلمين

ابدأ فيما ابدأ معلمي الاجيال بالديوم الشرقية وعموم جنوب الخرطوم معلمى العصر الذهبى حسن عبدالمنعم يونس , هاشم عابدون , فتحي شيلا ,محمد علي قائممقام, علي عوض الله
يومها كانت تعرف المدارس بأسماء نظارها .التحيه و العرفان لهم اينما كانوا
واذكر بالعرفان اساتذتي في مدرسة الاتحاد الثانويه العامه الناظر حسن محمود(ستيف) وسمي بهذا الاسم لصرامته وايضا لانه كان يغلق باب المدرسه الرئيسى في تمام الثامنه حيث لا يسمح بعدها بالدخول للاستاذه او الطلاب علي السواء
كما ادين بالعرفان لاساتذتي الاجلاء علي احمد طويل ,طه حسب الرسول,خالد يونس علوان, عمر سيداحمد,عمر المعتصم ,مايكل بنجامين,عثمان محي الدين
بوست الوفاء دعوة لرد الدين

الأستاذ الجليل ودقاسم
دائماً ما تلامس مواضيعك ومقالاتك هموم الناس وتحمل بين طياتها هم الوطن وحلمه ، أنا أؤمن إيماناً لا يخالطه شك أنه لا يستقيم الظل والعود أعوج هذا المثل ببساطة ينطبق على الطغمة الحاكمة في الخرطوم وهي كذلك ينطبق عليها القول المأثور إنك لا تجني من الشوك العنب.
إن هذا الجور والظلم البين ممثلاً في فصل الناس من أعمالهم بدعوى الصالح العام وما بين الحاكم والصالح العام ما يفوق السبعين خريفا. لقد تمخض الصالح العام فولد فساداً ومحسوبية ورشاوي وتشريد للشرفاء وتنكيل وتهجير للأبرياء لأنهم رفضوا أن يتبعوا أهواء السلطة فكبرت كروش وأنتفخت أوداج. ويبقى الشعب صابراً مصابراً فالوحش بمكانه قتل ثائر إلا أن أرضنا قادرة بمشئة الله على أن تنبت ألف ثائر
كل عام وأنت بخير أخي ود قاسم
وكل عام وسوداننا بخير وعزة

إخي إبراهيم عدلان
تحياتي
أولاً أرجو قبول إعتذاري فإنه كما هو واضح أنني ما زلت أعاني من حول في الشطر الشمالي من المخيخ وبعضاً من الخلط في البطين الأيسر والحجاب الحاجز والحزام الأسود. فكان من المفروض أن يكون ردي هذا على مقالكم هذا لمقال الأستاذ الجليل ود قاسم إلا أنها شفقة الكديسة التي أتت بجرائها عميان هي التي قادتني إلى حيث إنتهت وعزائي أنني دخلت برجلي اليمين كما يقولون وسوف أعود للرد على مقالك والذي لا يقل أهمية عن الصالح العام.
أرجو أن تصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور.