و اتسال عن حد الزمن المتلاف...!!

هذا هو العام السابع عشر ..يتهادى ..والقهر لازال مقيما يفترش الارض .ويسبى العرض ويدجل
ببيان السماء المبتور حسب رؤيا .سدنه الاسلام المزعوم فى بلادى ..نحن نعلم ان العدل هو اساس الحكم..هذه شريعه السماء..وان الاسلام الحق ..هو احقاق الحق..واقامه العدل ..والرحمه..والرأفه..والدعوه بالحسنى..واقامه الميزان...لكن الامور تتفاقم يوما بعد يوم.منذ ان اتى مرابى الاسلام الجدد ..لاقامهه رساله الجبهه الاسلاميه عن مفهوم الاسلام من منظور
جمله تفاسير الشيخ القابع فو غياهب السجن..جزاء على الفك دعوته..وفساد امره...ليتولى من بعده تلاميذ بذوا استاذهم فى الافك والخبث وخلط الاوراق..ليعيثوا فساجدا مفسد.زفى انفراطات متعدده..اطاحت بكل قيم ومفهوم الاسلام الصحيح.زلتضهى البلاد فى استلاب كامل...وهم وصلوا لنقطه النهايه ..وليس لهم من مخرج الأ واح ..ان يعودوا ادراجهم..القهقرى..ويذبحون افكارهم واعمالهم تحت مقصله المحاسبه على ما ارتكبوه من جرائم قتل .زوشبق .وحرق..واغتصاب..وسرقه..
وزنا..وقهر..واستلاب محبط..
وان اوان الحسم .زيا جرزان الانقاذ المنغلقه.زعلى اعتاب غيها ..وفجورها ..وقهرها..
وااله اكبر .زوالعزه للأسلام..والسودان .على انوار هدى الدعوه الصحيحه للأسلام الحنيف..

حسئتم يا زبانيه الجحيم..