مرتعة بالتغنى لضفائر

وجلسنا
كانت المرآة انت
وانتشينا
كان فى الكأس عتقك

ورسمنا حولك
الاهات

وتمنياك

خيالا

خصبا
وعشقا
عبقريا
وتمنى

وقصصناك
لللنجوم
اهات
ورضيناك
المسارات
البعيدة

ونسيت فى خطاى
ايقاع
كان ثلت منى وثلثان
معانيك
البعيدة
اه منك
ومن تفاصيلى

لتموت اشواقى الحبيسة

يا جميلة
حين استلمنى
حسنك
وانتصبت عنوانى
على بابك
وكان المتكأ

وتكورت
علي
حينا


اه من نكرانك
لعشقى

سارمي عشبى للنهر
لن انسى تفاصيلى فى خلاياك

وساعطيك
انطباعا
آخرا

فيه من عاطفتى

قصيدة


ولم تقل لى غير شك

لم تقل ضيئا

وسترمينى للاسماك
طعمة

غير مجد
وتمنى
يا حالمة
هل تستطيع
الآن ان ترمى بى الى القع

يا سيدتى
نحن صديقان
وقصة

الليل
ليل
والنهار
قصتان
وعشقى
لك
يأخذ منحنى آخر



وحبيبك
كان منسى

وفى آخر
المسافات
تمنيتك
ان
تكونى بدايه

كسعف النخل

ضفائر
لسعف النخل
للريح
وغازلها

النسيم
وارتخت خجلة
ونامت
بين ضفتها
النيل

و غار



والجروف
همست مساءا

بالعبير
يا جميلة
ليتنى كنت
على حجر
حداك

شيمة

وعشقا يلاطفك
الكلام





حلة منفعلة

عذرا للاخطاء
عى وليد

خنجر

وسكين

او مزنة؟

فى انتظارى
خارج الافق

او بين غابات النخل

كان يستوعبنى
من
تحب

لكنها
ودعت
سعف النخل


رغم انتظارى
للمتاهات
الصور

دوبيت


مقاطع

لكلمات تغفى اثار خطاها


نكر صوتك
غناى

صداك

عافر كلامى

وغير مسار الغغنوة

كان انعكاسك
المريات
مشروخ
الكلام
وعشقك
نصب

فى الحرف معنى

وغنيتك
فى صمتى النشيد

معذرة للاخطاء انفعال مباشر

(( يا ساهر البرق ايقظ راقد السمر.... لعله بالجذع اعوان على السهر)))

المعرى...



اه...
لا لون
ولا شكل
للورد
اه يا المعرى
لا ىصغى اليك الارض

خرست


ولا للعصر ظل
ولا شفق للغيب


وكنت كالشرطى

لا معنى
ولا صوت

حين كان الموت
يعلونا

كقصة بين امرأة ورجل


تاخذ بين تفاصيلها


ملحمة

حين انفض الورد بين قلبهما

وانكسر الظلال بين
فلبهمهت

وتنكرت

لقصة عشق


وخرج الضوء من ظلها


شاهد
لقصة


بينها
النيل اخذ مجراه

ولم يعرف مسار
للمصب

شرنوبي
واصل
في هذا الابداع