حشود جماهيرية كبيره في إستقبال ابو خالد

إحتشدت جماهير الشعب السوداني لأستقبال العميد عبد العزيز خالد في مطار الخرطوم الذي وصل إليه الساعة4:30 P.M. عصرا على متن الخطوط الخليجية. وقد تم إستقباله في صالة كبار الزوار ومنها لمبانى جهاز الأمن لاستكمال بقية الاجراءات. و من المتوقع الافراج عنه في خلال هذا اليوم.

up

فوق

تم الاتصال بأبو خالد تلفونيا قبل قليل.......

رغم قصر مدة الإعلان عن وصوله إلى الخرطوم – بعد تأكد الخطوط الناقلة ومواعيد قيامها– فقد استطاع التنظيم بالداخل وأصدقاء التحالف من تنسيق حشد جماهيري كبير في ساحة المطار، وتلاحظ حضور إعلامي كبير لتغطية الحدث، وكانت الجماهير تهتف: (قائد.. قائد.. يا أبوخالد) وسط وزغاريد النسوة ودق الطبول، كما كان هنالك وجود أمني مكثف في المطار، وإن لم يتعرضوا لجموع المستقبلين. خاطب الأستاذ عمر عبدالعاطي رئيس هيئة الدفاع الجماهير موضحاً التطور القانوني للقضية وطالب بإطلاق سراح المناضل ابوخالد.

نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة تبدأ التحقيق مع عبدالعزيز خالد

الخرطوم: حافظ - هادية

تبت السلطات المعنية خلال الساعات القليلة القادمة في الوضع القانوني للعميد متقاعد عبدالعزيز خالد رئيس قوات التحالف السودانية المعارضة.وبدأت نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة في استجوابه أمس فور وصوله الخرطوم بعد ان رحلته سلطات الانتربول بدولة الامارات العربية المتحدة تنفيذا لطلب الانتربول السوداني

الراي العام
24/11/2004

الاخ كوستاوى,,

شكرا لايراد الخبر

لعله أول معارض سياسي سوداني يتم القبض عليه بواسطة
الأنتربول الدولى كمجرم وتفتح له قضية جنائية ..
لم يحضر النميري الراحل الشريف حسين الهندي في محاولة يوليو 76 بالأنتربول الدولى بتهمة تخريب الأذاعة ودار الهاتف وحينما توفي الشريف حسين الهندي أمر النميري
بدفن جثمانه في السودان ..
لم يحضر د. جون قرنق بتهمة تخريب مشروع قناة جونقلي
ومصانع نسيج أنزارا وتعليب الخضر والفاكهة في واو
بل أيقاف العملية التنموية في جنوب السودان ..بل وقعت معه سلطة الأنقاذ أتفاقا بقسمة السلطة والثروة.

ترى من سيسلم قاتل الدكتور على فضل؟
ترى من سيسلم قاتلى طلاب معسكر العيلفون للخدمة الألزامية الوطنية؟ وعددهم 400 .
تري من سيسلم قاتلى طلابنا في جامعاتهم بدءا من
التاية وسليم ألى آخر شهداء الحركة الطلابية في جامعات
الجزيرة ..السودان ..سنار ..الأهلية..وكردفان؟
تري من سيسلم قاتلى موظفي الأغاثة في جوبا من الصليب
الأحمر والمعونة الأمريكية..
تري من سيسلم قاتلي مواطنين دارفور الأبرياء وحارقي
القري وقاصفيها؟
من الغريب بأن وراء فتح البلاغ هو علي الحاج محمد أحد
قادة حركة العدل والمساواة المعارضة للحكومة الآن
أترى سترسل الحكومة للقبض عليهم في تهمة الهجوم على مطار
الفاشر وتدميره عام 2002 ؟ أم ستوقع معهم أتفاقآ
للسلام وقسمة ما تبقى من سلطة وثروة؟

وحده أبو خالد من تحمل تبعات القبح السياسي لحكومة
الأنقاذ ..وحده الذي يعلم الناس أن تقاتل من أجل
حريتها وسيكتب التاريخ بأن أول ( شمالي يؤسس لحركة سيساسية عسكرية قومية) في تاريخنا الحديث .. سيكتب التاريخ أنه أول سياسي سوداني يتم القبض عليه
بواسطة الأنتربول الدولى .. و أكاد ألمح ما سيأتي من
أحداث جسام نتيجة لهذه الخطوة الغير موفقة ولعلها تفتح
الآن الباب على مصراعيه لتصفية الخلافات السياسية من خلال الأنتربول ومحكمة العدل الدولية .

...

الخرطوم تتسلم أحد معارضيها من الإمارات وسط أنباء بالعفو عنه
الخرطوم«الشرق الاوسط»
تسلمت الحكومة السودانية في مطار الخرطوم أمس من السلطات في دولة الإمارات المتحدة المعارض السوداني المطلوب لديها العميد متقاعد عبد العزيز خالد رئيس التحالف الوطني المعارض، الذي تتهمه الخرطوم بتفجير احد خطوط انابيب البترول في العام 1999. لكن انباء اشارت الى ان الرئيس عمر البشير سيصدر قريبا امرا بالعفو عنه. ومنعت السلطات السودانية الصحافيين من الوصول الى مكان تسليم المعارض خالد، لكن الذين شاهدوه من بعد قالوا انه يرتدي «بدلة كاملة» وطليق اليدين. واقتيد خالد من مدخل الطائرة الاماراتية التي وصل على متنها الى نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة ليمثل امام لجنة للتحقيق معه حول التهم المنسوبة اليه.
وتظاهرت مجموعة من انصار خالد واقاربه امام مطار الخرطوم ضد عملية التسليم ورفعت لافتات مناوئة للحكومة، وتساءلت لافتة «من يسلم من؟.. ومن يحاكم من؟».
وعلمت «الشرق الاوسط» ان خالد سيقدم الى المحاكمة بعد انتهاء التحقيق معه الا اذا اصدر الرئيس البشير عفوا آخر بشأنه. وقال شقيقه للصحافيين في مطار الخرطوم ان خالد «عاش سجينا في الخرطوم وسجينا في اسمرة وانتهى به المطاف اسيرا في الامارات، ونحن الان نستقبله بالاعتزاز». واضاف ان «المشكلة الان اكبر من عبد العزيز خالد، فهناك دارفور والجنوب وعلى الحكومة حلها وهي لها الضلع الاكبر فيها». وتوقعت مصادر سودانية بإفراج فوري عن خالد، وقال وزير الخارجية د. مصطفى عثمان اسماعيل ان الحكومة ستؤكد من خلال تعاملها مع قضية خالد موقفها من الوفاق والحوار. وجاء في قرار النائب العام الاماراتي ان التسليم جاء بناء على طلب الحكومة السودانية عبر مذكرة مرفوعة من الشرطة الدولية (الانتربول).
وقالت المذكرة ان خالد مطلوب للمثول امام القضاء السوداني للفصل في التهم الموجهة اليه وفي مقدمتها الضلوع في تفجير خط انابيب البترول السوداني في العام 1999. وقال وزير العدل علي محمد عثمان ياسين ان العفو الذي أصدره الرئيس البشير كان مشروطاً بالعودة وبوصول رئيس التحالف الى الخرطوم يكون استوفى شروط العودة. وقال ياسين إن خالد بعودته اليوم يكون قد استوفى شروط عفو الرئيس بحضوره البلاد. وكان الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل وزير الخارجية قال في وقت سابق لوصول خالد إن الإجراء الذي اتخذته الحكومة لعودة العميد عبد العزيز خالد كان لا بد منه، لكنه أكد أن الحكومة لم تغلق أبداً باب العفو العام والصفح عن المعارضين. واشار الى إمكانية تعامل الحكومة بذات الروح في قضية خالد بقوله «سوف تجدون هذا في تعامل الحكومة في هذه القضية والقضايا الأخرى».
وقال كمال الجزولي عضو هيئة الدفاع عن خالد إن قرار التسليم مفاجئ بخلاف ما كان متوقعاً بعد التفهم الكبير الذي أبداه المسؤولون في قمة الأجهزة العدلية في الإمارات بشأن المذكرات القانونية التي أودعت هناك. واضاف أن هيئة الدفاع ما زالت متمسكة بوجهة نظرها القانونية التي تفهمها الانتربول الدولي بباريس.

ود الشريف شكرا للبوست
ولكني أؤكد لك بأن أبوخالد لن يقبل العفو
ولن يرضخ لنظام الأنقاذ .. ولن يقبل ألا بالمحاكمة ولن
يضع يده في يد البشير ..ولن يساوم على الحرية ولن يصالح
ولو منحوه نسبة من البترول ..عبد العزيز خالد وضع
الحركة السياسية كلها في مأزق ..يبدو أنك لا تعرفه..
ولن يقبل سوي بالأهداف التي قاتل من أجلها ..

و أنا أوكد اليك أيها العزيز ملامح بأن أبوخالد كان في قمة الصمود حين تحدثت أليه يوم أمس و كان يهاجم هذا النظام فى عقر داره و بثبات يليق بمكانته في نفوسكم جميعا و للتتواصل المسيرة

up

up




up



up

نعم فليبدا ابو خالد تنظيم صفوفة من داخل السودان وليكن وسط جماهيره ومحبيه ومؤيديه ولنرى اي منقلب سينقلب جبناء الاتجاه الاسلاموي

العزيز أبوسن ..
مكالمتك التلفونية كانت سبقا هاما لمعرفة ما تم هناك
رجائي أمدادنا بكل ما يستجد من معلومات ..وهكذا كما عهدناك دوما شجاعة ووفاء ..

الأبنة الغالية غادة

لا تجزعي ولا تحزني فمن يملك قضية كمثل الحرية لوطن بحجم
السودان لن يضيع ولن يكون أباك وحدتك فثمة بعض ملايين من الذين في سنك يعشمون ليشاركونك أبوته ..
من أجل مستقبل أفضل لهم .
ولك كل مودتنا وحبنا ..فقط أعلمى بأنك لن تكوني وحدك ..

up

Kowstai, it is unacceptable to open this post and even not
contrbuting in responding to the members made some comments
to your post, not even that but you are totally ignooring to make it up
what do you call this?

dear malamih

Thanks for the nice words.

I knew I'm not alone when I found all the comments...

Thanks a million,

Ghada.

...