قصة الجمهوريين .. المواجهة

وصلة خاصة للناس المهتمين بالتوثيق.. وقصة الجمهوريين.. معنى المواجهة وقضية التغيير

إهداء خاص للأخ تاج السر الذي قال: لو كان الموت شريعتك كان لاقوه في الإحرام


بالضغط هنا

أخى دكتور ياسر ، سلامى واشواقى لك وللأولآد.
يا عزيزى دائما ما تصعد بنا الى السماوات البعيده الصافيه ، ولقد ابتهجت وسعدت بهذا الموضوع بكل ما يحتويه بصورة لا حصر لها، وزادت قناعتى باشياء كنت اراها كأضغاث احلام ، منها من هو الصح ومن هو المخطئ الذى يعيش فى سبيل الله ام الذى يموت فى سبيل الله.
ولقد أتعبنى التفكير ماهو الشئ الذى يمكن ان اهديه للحسين فى عيد ميلاده الثالث ، بالطبع كلما هو مادى لا قيمة له ، فاذا بك تهدى ابوه ، معنى وقيمة يبحث عنها.
لك ودى مرة أخرى وسوف اعود.

دكتور ياسر الشريف
تحية واحترام
أقدر كثيراً جهودك التنويرية التي تقوم بها هنا، وأتابعها في أغلب الأحيان. كما يعجبني نفسك الهادئ في الكتابة
فشكرا لك
(لدي مشروع كده... لا أعرف كيف أصفه الآن. ربما creativity project
أتمني أن أستطيع إكماله برؤية واضحة وقوية لأشارك به في تخليد ذكري الأستاذ محمود في بدايات العام القادم)
لكم خالص تحياتي
إيمان

عزيزي تاج السر،
تحية المودة والتقدير
فعلا القلوب عند بعضها كما يقول إخوتنا في مصر.. لقد فتحت اليوم بوستك الجديد بمناسبة عيد ميلاد الإبن الحسين فسررت، وأحببت أن أشارك.. فجاء في خاطري أن آتيك بوصلة هذا البوست بمثابة هدية لك ظناً مني بأنك قد لا تكون اطلعت عليه في زحمة رمضان والمشاغل، فإذا بي أجدك دخلت وكتبت.. فلك الشكر.. نسأل الله أن يحفظ الحسين وأم الحسين ويحفظكم يا أخي.. وأنا سعيد بقبول هديتي لك..

الأخت إيمان أحمد،
لقد أبهجتني رسالتك، وأنا جد سعيد أنك تقرأين ما أكتب، ولا أشك أن كثيرا من أمثالك المتفتحين على معرفة الحقائق يجدون مادة لم تكن معروفة لديهم، وأنا أكثر سعادة لأنك تنوين مشروعا في الكتابة، وأتمنى لك التوفيق..
تخريمة: بمناسبة صورتك التي تضعينها وأنت تنظرين إلى البعيد، يجيئني الشعور بأنك تنظرين إلى الله.. جعلنا الله ممن قال في حقهم: "وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة"

ولكم جميعا السلام والأمنيات الطيبة في هذه الأيام المباركة..

ياسر الشريف

د/ ياسر الشريف
تحية واحترام، وشكرا لك علي الرد
لهذه الصورة التي هي في الحقيقة لوحة قصص، فالكثير من أصحابي افتكروها صورتي الشخصية
بينما هي بورتريه غير مكتمل ل(جالا) معشوقة رائد السيريالية سلفادور دالي وزوجته.
واسمح لي أن أهديكم الوصلة التالية لموضوع يتعلق بها
أزواج مدي الدهر .." بول ايلوار" و "غالا" : قصة عشق اسطورية
بالفعل، فأكثر ما يعجبني في هذه اللوحة هو البعد الذي تنظر إليه جالا، وأظل أقول لنفسي
أتمني أن أذهب هنااااك إلي البعيد الذي تصله هذه المرأة بعينيها.
أعجبني تفسيرك، ويوافق ميولي الروحانية كثيراً، فبالنسبة لي الآلهة تحبنا وترعانا
وليست مهمتها قهر الإنسان وإصابته بقصر النظر
لك شكري
وشكر أكبر علي التشجيع
إيمان