هدهد... اونلاين... ياللبهاء

امين

مشتاقيين

كثير من الحكايات ماعدت احتملها وحدى
كيف ساحكيها لك اذن ياصديقى؟

افتقدك بشده

مليون ورده فى انتظار عودتك

يازول ياجميل

الحبيبة إشراقة..

ســـلام..

منذ قليل تحدثت مع الهدهد.. وهو بخير ولكنه مشغول..

وعدك باللقاء هنا يوم الاتنين.. وقال ليك هو "مشتهيك"..

تحياتي..

رجاء
قولى ليهو باين؟
حتى ولا تلفون؟
واصل سال منهو... ماما وين عمو الزى صورتى

يا امين ياتظهر ولا بعد ليكم مفأجاة تميط لثمان حزننا


سامية كيف؟ لسه مسربلة دنياك ببهجتها؟
لازم نتلاقى قبل ماتسافروا


كل محبتى ليك يارجاء ولى هدهدنا.. زوربا الجميل

الهدهد يا اشراقة.. اخشى ان يكون قد تحول الى ود أبرق.. لا يستطيع حتى الاتصال
لذلك أعلنى مفاجاتك له.. فهو فى حوجة الى كل ما من شأنه ان يعود به هدهدا من جديد

المثل بقول" العين بصيرة و اليد..."
لكى الياسمين

الهدهد يا اشراقة.. اخشى ان يكون قد تحول الى ود أبرق.. لا يستطيع حتى الاتصال
لذلك أعلنى مفاجاتك له.. فهو فى حوجة الى كل ما من شأنه ان يعود به هدهدا من جديد

المثل بقول" العين بصيرة و اليد..."
لكى الياسمين