مجلة البورد الشهريه و تمويل البورد ذاتيا

لقد تشرفت بحضور إفطار بورداب الرياض الذي أتاح لي الفرصة للتعرف على عدد كريم مهموم بقضايا كثيره و لكن
الموضوع ال ذي شغل الناس بعد الإفطار مباشرة يقع في عيني وقعا ليس يرضاه الكثيرين منهم و لكني أود أن أوضح
وجهة نظري و هي أن كل عمل يجب أن يكون بقوة دفع الهدف الأخير الذي يجعل حامليه يتحملون كل أذى و ضغط
لمواصلته إنفاذه
ولو أن العمل أصبح ذو رؤيا باهته فليس هناك من سيبذل الجهد و الوقت و سيموت و تبقى منه الذكرى
في سنة 2002 أو 2003 أقترحت أن تكون هناك مجلة البورد الشهريه
أعيد اقتراحي مرة أخرى فكثير منا استفاد و يستفيد كل يوم مما يكتب بالبورد
الكثير منا لا يجد من الوقت الكافي لمراجعة ما كتب
البورد كذلك و كما أعلم يجري و يدار بموارد شخصيه
و أيي عمل كهذا و من أجل رفع انتاجيته لابد و أن يكون له دعم مالي ثابت فبل أن يكون قادر على دفع نفسه بنفسه
فكرة المجاه يمكن أن تكون في البدايه مصدر دخل ثابت لتطوير البورد
أما الاشتراك فيجب أن يكون اختياريا و إجباريا للبعض
فكرة المجلة كما أتصورها إليكترونيه
ترسل لكل المشتركين مرة في الشهر في زمان محدد
أقترح كذلك أن تكون بالتبويب التالي
المقدمه
الصفحات الدينيه (شاملة لكل المعتقدات الكريمه لكل أهل السودان
الصفحات الشعريه
الصفحات الموسيقيه
الصفحات السياسيه
الصفحات الأدبيه و الفنيه الأخرى
الصفحات الرياضيه
أخبار البورد و أحواله
العمل يحتاج لمتطوعين على رأس كل باب
و بما أن المتطوعين سيمضون جل وقتهم في قراءة ما يكتب في البورد و فلترته فلا بأس أن يكون لهم نصيب من عائدات المجله الشهري

يتبع بعد النقاش و المداخلات إن كان للفكرة وقع

فكره جيده

ولكننا كسودانيين لا نستطيع القيام بعمل جماعى اطلاقا...
اقترح ترشيح 2 او تلاته من الاعضاء لوضع تصور للمشروع و عرضه بعد ذلك للنقاش.












الفشل.......كلمة تلاحقنا متى ما اجتمعنا لعمل شئ....

لا أتفق معك يا أنصاري
ما هو المحفز الأولي للمتطوعين
المال
ما هو المحفز الأولي لاسمرارية و زيادة التعطاء في البورد
يستطيع منا أن يستقطع جزءا من وقته للقراءة أو الكتابة أو الرد و لكن ما أنادي به هو بذل الوقت و الجهد حتى لا يكون المنتج فطيرا
فليكون البورد خالق و ظائف ذات فائدة بعيدة المدى لمن تولاها