أعلنهـا صريحة .. رفعت رايتي البيضاء و عن قناعة

في منتدى آخر تتسم علاقات أعضائه بحميمية التواصل و يعرفون بعضهم عبر أسمائهم المستعارة فى البالتولك ...
تفاجات بقائدهم العزيز جدا يهاجم حلفنــا نحن رافعي الرايات البيضاء
وكان مأزق الرد عليه .. أأفرد عضلات لا أملكهــا ...أم أعلنها صراحة ..

كان إستفزازه لى ...

(( سجن بشار تأكد...حكمه صادر وتام
حظر تجوال ضرب مفراك قعود وقيام
ويا ام مهجه ويا ام سيف دا حلفي تمام
دا حلفاً علم الهمباته كيفين يرفعوا الاعلام
حلف الناتو ما بقدر عليكم بي صوارخ سام
اذا بشار سلاحه صمت اكيد سواحنا ما بتلام))>>>>

هل نحن فعلا قبيلة رافعى الأعلام نخجـل من أن نعلنها صريحة

فكــان ردي عليه ...

جيـــــــلاني الأســـــد بداية منى ســــــــــــــــلام
إت ياكــا الرزيــــن و خاتــي أى مــــــــــــــــلام
يا شيخ العـــــــــرب المتلي مــا بتــــــــــــــلام
هـــاك منّـى الصحيـــــح المــا في بعده كــــــــــلام
دا الحــــــــلف القدر ... يكبـّــــــل الأقـــــــدام

*********
بـــى رمشـــــا ً طويــــل مسلولــــــة منه سهـــــام
بــى خُـلـُــــقـا ً كريم مدخــــــور مع الأيـــــــــام
بـى مهجـــة الجميلة الزّيـنت .... أحـــــــــــــــلام
بـى نفـَـســــــا ً رقـــــيق ... زايــد على الأنســـام
بـى عـُشـْرة و وفــاء هى الجمّـلت أعــــــــــــــــوام

*********
دا الحـــلف المتيـــن الهجـّـــــــــن الضرغـــــــام
وين اقـــــدر أقيف قدامــــــو .... رافع الهــــــام
شاحد الله الكريـــــم يرعــــاهو مــا ينضـــــــــــام
و يدينى العمــــر معاهو اهنــــا و أنـــــــــــــام
و هــــاك منى الأكيــــــــد لــى كـــــــلامي ختـــام
ما من خـــــوف أكيـــــد أنــا رافـــــع الأعــــــلام


و هو مدخــل آخر للرؤيــا- كما يقولها دكتور معز - لعله يثرى نقاشاتنــا ..
وينك يا أبو حراز كلو منك ياخوى

Abu Muhja


أولا كل عام و أنتم جميعا بألف خير

و هنيئا لك بملهمتك و مسببة رفعك الأعلام

هل ترانا نملك إلا أن نقف هنا و نتساءل قليلا

إذا كانت الحياة يحفها الحب و الاحترام المعلن الذي لا يخشى قيودا و يشهر سيفه أمام كل الظروف هل نملك بدا من أن نحني لها الرءوس و نتمنى من العلي القدير أن يديمها محبة و أن يظلكم بها

قد يرغب الكثيرون و منهم أنا في معرفة سركم الذي يجعل الرجل و دونما تردد يشهر الراية البيضاء غير مبال لكبرياء مزعومة
و قد يقتلني الفضول لأجري لقاءا مع أم مهجة علني أعرف بأي سهام رمت فارسها فأردته أسير هواها و عاكفا على محرابها يؤدي فيه فروض الطاعة غير مجبر بل بكل رحابة صدره و طائعا غير مكره

لكني و في ذات الوقت أدعو الله أن يديم عليكم السعادة و الهناءة و يحفظ لكم مجهة و إخوانها و يزيدكم من نعمائه

و ربما كشاهدة انهزام أبو مهجة أعطي صوتي لأم مهجة و أقول لها إمض قدما أنا أرشحك أمرأة هزمت الأسد في عرينه و أردته

و عني أتمنى لأبي مهجة أقول المرأة العظيمة التي تقف وراء رجل لا بد أنها راته عظيما لتقف وراءه و تغدغه بعطائها