Post: #1
Title: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: koki
Date: 10-07-2004, 11:10 AM
Parent: #0
العزيز
طلال عفيفى اين انت ؟؟؟
هل خبأك عنا غبار المكان
ام انك ماذلت تبحث عنها والوطن الحلم
نشتاقك ايها الرفيق
الف مبروك ل(وجعة الروح) شقيقتك كما اسميتها فى بعض كتاباتك التى ماذلت ازكرها
لك الود اينما كنت
|
Post: #2
Title: Re: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: طلال عفيفي
Date: 10-07-2004, 12:01 PM
محمد الريح .. كم توحشني أيها الفتى الوسيم ..
شوقي إليك مرتفع يا شاب ..
الخرطوم تطبق على روحي .. تنام عند الثامنه ..مدينه رديئه يرتادها
حكام أردأ منها ..
....
سؤالك عني أعاد لي الإعتبار أمام روحي المنهوكه .
....
داليا تزوجت , وغادرت الى فرنسا .. سحبت من منزلنا وردها وياسمينها
....
سأعود ..
...
طلال
|
Post: #3
Title: Re: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: محمد سر الختم
Date: 10-07-2004, 01:06 PM
طلال
داليا أهيَ من كانت تنتظرك جالسة على الشُّباك وأنت راجع أنصاص الليالي ولا زال بخر نُص العرقي يمارس هجرته من أمعاءك إلى الدماغ، حتى تحميك من سطوة أنوف الوالدين؟
أهي من سميتها ،ذات ليل سكندري، "نافورة الضوء عند السادسة مساء"
أهيَ؟
إن كانت
لها الإنحناء
ولكما حبي
|
Post: #4
Title: Re: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: طلال عفيفي
Date: 10-07-2004, 03:11 PM
Parent: #3
انها هي يا ود السر وكانت تأتيني بنص ليمونه عشان أستعدل ..
..........
انها هي : نافورة الضوء الحاضر بعد السادسه مساء ,
تأشيرة دخول الغابه ووشم الانتباه .
...
طلال
|
Post: #5
Title: Re: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: محمد صالح علي
Date: 10-07-2004, 03:35 PM
Parent: #3
طلال
وأنا أيضا
لا يهم أن التقيتك مؤاخرا في صباح باكر علي محطة قطار وخالد حجازي... وكتبت لي علي ورقة بريدك الالكتروني ... وطلبت مني أرسال تلفون ماهر شريف وعنوان محمد السر ... ولا يهم انني فقدت هذه الورقة في ذلك القطار
ولا يهم انني قلت لك الان لي بيت حميم ... جملته قليلا لأجل نوسه ... وشكلت جدرانه باحساسي بها ... وأنتظرك ... ولم تجئ
كل هذا ... لا يهم
فقط ... أشتاقك
أما داليا نافورة الضوء ... ووجعة الروح ... وهي هناك ...
لها الأمنيات
|
Post: #6
Title: Re: اين انت يا طلال عفيفى ؟؟
Author: محمد سر الختم
Date: 10-07-2004, 11:43 PM
طلال
إذن هيَ
من أين لحواء كل هذا المخزون من الحنان؟
لا بد أنها أثناء رحلة النزول إلى الأرض حفظت الطريق بعلامات تعرفها ولا زالت تسلكه -سِراً- لتلك الينابيع السرمدية
|
|