احتمــــلوني قليــــــلاً

When you want the most there is no easy way out
When you're ready to go and your heart certained out
Don't give up on your faith



نفضت يديّ عن جميع (بوستاتي) السابقة التي لم تكتمل بعد... على الأقل الآن... واتحملوا هذا (البوست) الثقيل الذي لا أدري ماذا سيكون..


هناك شيء في داخلي يصارع كي يخرج بشكل ما وبهيئة ما..



احتملوني قليلاً....


بنت الحسين

اعتصر الألم قلبي حين سمعت بالأزمة الشنعية لأولئك الأطفال في روسيا... تخيلت أنهم أنهوا (فسحة) الإفطار ليجدوا أنفسهم ضحية صراعات الكبار.. ومرة أخرى هو الإسلام الذي ينادون بإعلاء كلمته.. أي دين أريد قد يقتل الأطفال بهذه البشاعة.. بعضهم مات جوعاً .. وآخرين قضوا في خضم الاقتحام الذي قاده أفراد الشرطة... أنا لا أدافع الآن عن أحد ولا حتى الدين الاسلامي.. أدافع عن دمعة طفلة خائفة ةسط رجال ضخام جسام.. لم يحسبوا حساب الانسانية... خجلة انا من الانتماء إليهم.. ومن أن أُحسب منهم... وأتمنى من الله الذي هو إلهي وإله الخلق أجمعين أن ينزل بهم ما يشبه فعلهم من العذاب ...وأن يصعّب مهمتهم التي يسعون نحوها.. وإن كان هذا الإسلام.. لا أريده...!

والله يا مريم سي مؤسف جد........ وبعدين الواحد بقى يلخبط...والامور اصاطت عليهو... ناس يكتلو في الاطفال ويقولو نحن مجاهدين...وناس يجيبو الرهائن ويصورهم في سلخانة وهم يضبحو فيهم ويقولو ديل غرابين للاسلام....... ياتو خدمة ديل بيقدموها للاسلام......؟

اختي بت الحسين
سلام عليك , شاهدت علي الشاشة الصغيرة دم ودموع الاطفال, سالت دموعي دون انطق كلمة , ليس هذا هو الدين , هذه السياسة اختي بت الحسين , هدي من روعك هؤلاء ذئاب في ثياب بيضاء, لا علاقة لهم بالاسلام.

مربم بن الحسين

حفيفة هذا الموقف الذى هز وابكى قلوب الجميع الاسلام برىء منه واتفق معاك ما ذنب هؤلاء الاطفال ولكن لما نسخر البورد لا اقول للدفاع عن الاسلام فله رب يحميه ولكن لنعكس روح الاسلام وسماحته فهلا حدننا يوما لذالك عبر هذا البرود
تحياتى

رجل طويل .. ذو شعر أشقر.. ملامحه فيها شرقية... واضح أنه من النوع (عصي الدمع)... لكنه كان يجهش بالبكاء بصوت عالي وهو يحمل طفله الذي يرتدي ملابس داخلية وقد بدا أن جسده قد أسلم الروح... هل هذا هو الإسلام ...؟ كل من هب ودب يريد نصرة الإسلام؟ ماهو هدف الدين إن كان سيقتل ملائكة الرحمة وزهور الحياة... !

دكتور عادل.. أطفال في عمر أخي الأصغر محمود ... متأكده أن أي بيت لا يخلو من أطفال بتلك الحدود العمرية... اللهم لا تبتلي إنساناً.. يا الله ارحمهم برحمتك.. وارحم ذويهم... وانزل بردك على قلوبهم...

أخوي سيف... لا أوافقك الرأي.. أبداً أبداً أبداً... السياسة ألطف من هكذا جنون.. هذا الشيطان تمثل في أناس يدينون بالإسلام... وهم في كامل قواهم العقلية ويذبحون باسم الإسلام .. ومقتنعون بما يفعلون... ما هو الإسلام إذن يا سيف؟ أليس هؤلاء في نظر الدين، كفّار... ! يقتلوا إن لم يعلنوا إسلامهم أو يدفعوا الجزية... !!

بلدي يا حبوب.. بأي إسلام تتحدث.. هناك إسلامات كثيرة.. هناك فقه التبرير... وإسلام (ديسكو)... وإسلام علماني... يتحدثون عن صلاة وصيام وحج، ودواخلهم مريضه، لا تؤثر صلاتهم ولا صيامهم سوا أن يصنفوا أنهم ملتزمون دينيا... بمعنى آخر نفاق...! الإسلام الذي سأدافع عنه لن يكون هذا الذي تتحدثون عنه.. وإن كنت أوافقك الرأي... ومستعدة لإعلان يوم كهذا إن وجدت المساعدة المطلوبة...


قلبي يغلي ألماً منذ اليوم الذي سمعت فيه الخبر... كنت أقود السيارة ومعي والدتي .. تحديداً في إحدى الدوارات في شارع الكورنيش في الدوحة.. انطلقت أستنكر بأعلى الصوت.. وقد خنقت كلماتي العبرة.. والدتي لم تجد شيئاً يهدئني سوا الهدوء... اللهم إني أسألك الصبر لكل الآباء والأمهات... إن كان لكم أطفال، لكم أن تتخيلوا حرقة القلب... ليس لي أطفال، لكني أتخيل ألم الوالدين... اللهم صبرهم... اللهم صبّر كل والد ووالده في كل أنحاء الأرض، بكى طفله أو طفلته... اللهم اقتص من كائن من كان، حتى لو تشبث بالكعبة.. اللهم لا ترد دعوة مظلوم ذرف الدمع الكثير ...

يابت أخوى
المصطفى عليه الصلاة والسلام قال:-
(لوتعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرا وضحكتم قليلا).

زولك ده يحير
ساعة الجد كان أده ينقنق
ساعة الفارغة يشيل ويبعزق
إذكرت كلامك لي
إنو في ناس لاعبين بالدين
وفي ناس لاعباباها الأمريكان
الله يصرف الأمريكان
الله يصرف الأمريكان
باسم الدين والأمريكان
أي عوج مبدي ومختوم
صوتنا هناك وهنا مكتوم
ومافي فرق في الوقت الراهن
بين واشنطن والخرطوم
"الرسائل/ حميد"

عنف هرّب بريق الحياة والضحك من أعين الأطفال ... دماء ومجازر في كل مكان باسم الدين وباسم الجهاد ... كل يوم يمر عزيزتي مريم يذكرنا أن هذا العالم لم يعد مكاناً صالحاً للحياة والعيش ... وشكراً على هذه الالتفاتة الحانية التي تجاهلها الجميع ... لكنها الدهشة والوجوم من هول ما يحدث ...

بت الحسين
والله حيّرونا ، وخجّلونا وما عارفين نودي وشّنا وين
هذا جرح كبير وغائر ، وإن كان هناك من يهمه أمر الإسلام ، وإن كان هناك من يرغب في جهاد فليجاهد ضد هؤلاء الذين يشوهون الإسلام ،

العزيزة مريم
لا نملك سوى أن نفعل كما فعل الحبيب على الصلاة والسلام حينما لم يقر حبه اسامة بن زيد في قتل احدهم اثناء المعركة
وقال ( اللهم اني ابرأ اليك من ما فعل اسامة )
فلنبرأ من افعالهم ولنشهد الله وخلقه على ذلك

الاخوة الفعل خطأ واسلوب ليس من الاسلام في شي

لكن هناك خطا اخر وهو كيفيفة الدخول للقوات الروسية لانهم مضغوطين بشكل كبير والمطلوب كان صعب لذلك ضحوا بابنائهم من اجل الشيشان وبقائها في قبضتهم

لكن هل سالتم انفسكم ما فعلوه في الشيشان اخوتي هل رايتم كيف كان القتل خاصة للرجال والشباب
هل رايتم كيف كان الاغتصاب

حقيقي الغرب يصور ماساة الاخرين ويسكت عما يدور في اماكن كثيرة
ماذا عن الاطفال الذين ماتوا داخل بيوتهم وهم نيام في فلسطين ولم يتحرك العالم وماذا عن الاطفال الذين قتلوا في كدارسهم في فلسطين
ماذا تعرفون الان عن افغانستان
اسالوا عنها
كيف تنظم الدورات لبعض النساء لتغيير الواقع الاسلامي وتحييد الشباب وتشجيعهم علي افعال تخالف طبيعة مجتمعهم
ماذا عن سياسة الفقر والتجويع لكثير من شعوب المسلمين فقط ولا دولة اخري غيرهم
لماذا الحروب كلها في اتجاه المسلمين ودولهم فقط دون دول العالم
لماذا المسلمين الان ارهابيين

هل تعلمي اختي مريم
ان التنظيمات الاسلامية كلها كانت مدعومة وبشكل كامل من امريكا حتي توقف المد الشيوعي في الشرق الاوسط
وبعدها لفظوها وتركوها تتحكم في شعوبها

المسالة كلها سياسية اخوتي ارجو ان ننظر اليها بمنظور عقلي لا بمنظور عاطفي

هؤولاء القتلة لا دين لهم ولا ينتمون للإسلام الذي نعتنقه ونؤمن به ونطبقه في حياتنا
دينا للتسامح ودينا للمحبة والرحمة
الاخت مريم لا ننكر أننا بشر بفعل وتصرف بعض من ينتمون للبشرية ولا ننكر ديننا وننسلخ عنه بفعل اناس لديهم هوس في إعتقادهم
ولقد ردت الاخت أماني (الجندرية) بقول الرسول الكريم الذي تبرأ من حبه أسامة لفعلة لم يتضيها ولا يقرها الدين
أجدك محتارة أخت مريم وتتساءلين بأي اسلام يدينون هؤلاء
هؤلاء منتسبون للإسلام ولا يدينون به
وأنا أسالك اي اسلام هذا الذي لا تريدينه؟؟
اسلام الارهاب .. أم اسلام أمة محمد؟؟
يا أختي هذه صراعات سياسية والغبن والانهزام الذي يعيشه المسلمون في ارجاء الدنيا ولد مثل هؤلاء الذين يسيئون للاسلام والمسلمين

"2 p.m.: More hostages freed. Ambulances and private cars take hundreds of wounded to hospitals. Scattered shooting heard as security forces search streets and nearby buildings for fleeing militants, some of them apparently women who have disguised themselves in hostages' clothing.”
تصــــــــــــــــــدقوا ان يكون الامهات فى مثل هذه الممارســــــــــــات هذا هو تغييب الفطره التى فطر الله بها الخلق بحق و غسل الادمغه الوسخ

كل المسلمين خصوصا المتحدثين الرسميين باسم الاسلام


مفروض يدينوا هذا العمل الفاضح ...بمسئولية تامة ...تصل للاسماع ...وتوضح رفضهم وشجبهم التام وادانتهم ليه


والا فهم شركاااااااااء لا محالة

الاخت مريم والأخوة المتداخلون
عندما يكون الدين يقينيات موروثة ، وثقافة روتينية ن وممارسة إجتماعية محضة من دون أي عناية بثقافة أو تطوير الذات ، تتشكل بعض السرابيات وحفنة من الأوهام تقود الأنسان من مصيبة الى أخرى ومن إحباط الى إحباط ومن فاجعة الى فجيعة .
لو ترك الذين يدافعون عن الأسلام ، الأسلام على حاله ودافعوا عن وعيهم المغيب في سراديب الوهميات ، وحقوقهم المصادرة من قبل الأخر بالطرق المشروعة والشرعية ، لكان حالنا أحسن الف مرة ، أنهم أناس يوكدون لساستنا دائما على أن هذا النوع من البشر لا يقوده الى القهر ، ولا ينفع معه إلا خطاب ( من ثُقل عليه رأسه وضعته عنه ، وأن أرى رؤساً قد أينعت ) ، مما يزيد من قبضة الحكام علينا.
لله درك يا اسلام ، ولله درك يا أنسان ،
اين منا الأرتواء ؟ أين منا الأرتواء ،،،

استيقظ من النوم ... ارتدى ملابس سوداء... نظارة سوداء.. اختار طاقيه قديمة.. تتشح بالسواد أيضاً... حمل سلاحه.. وفي تفكيره أنه ذاهب إلى مدرسة.. فيها أطفال بعمر محمود أخي.. ليرهبهم.. عل الحكومة الروسية تخرج له من بلده.. كي يعلن دولة الإسلام...! بكامل قواه العقلية.. ومقتنع تماما أنه في حالة إخفاق العملية فإن جنات الخلد تنتظره... هل هذا هو طريق الجنة؟!! لا يمكن أن يكون.. وإلا لن أسير فيه... لن أقتل أطفالاً لأفوز بالجنة.. وربي الذي تعالى عن الظلم، لا يمكن أن يضع هكذا أسس لثواب...! وإلا ما الذي نفعله هنا !؟؟


نادر... رأيي الآن ألا أحد جيّد.. (ده تضرب بيهو ده).. الأمريكان المسلمين.. وفي انتظار رب العباد ليقول قولته... من أين أتى هؤلاء (يا الطيب صالح)... ؟ من أين أتت مبادئهم.. عايزين رأيي.. ده هو الإسلام.. ! أجل هو الإسلام.. شئتم أم أبيتم.. الإسلام الذي تخجلون منه الآن يا ودقاسم هو من دعاهم إلى مثل الأفاعيل الشنيعه.. وإلا ما التفسير.. إذا افترضنا جدلاً أن المسلم الذي هاجر إلى بلدهم البعيد لم ينقل لهم الإسلام (بضبانته) أو لم يحضر بعض حصصه في المدرسه... لو افترضنا صحة هذا، فهو السبب وراء تعليمهم هذه الأفاعيل... يا أماني.. لا مقارنه بين الأمرين... الرسول لم يُقر أسامة على قتله للرجل لأنه أعلن اسلامه.. وحكم أسامة عليه بالقتل لأنه ظن أنه لم يصدّق أنه قد أسلم عن اقتناع... .. بكلمات أخرى (يا تسلِم يا يتقطع راسك... موش نفس المنطق؟)... مهاجر يا أخوي، ما اختلفنا... لكن ألا تلاحظ أنك تخرج عن الموضوع قليلاً.. لن تقنعني بأي مبرر مهما كان.. لم أسمع بغربي احتجر أطفالا في مدرستهم ومن ثم تسبب في كارثة مماثلة... وفي رأيي مره أخرى (ده تضرب بيهو ده)... التنظيمات الإسلامية دعمتها أمريكا دعمها الجن الأحمر.. التنظيمات الإسلامية قتلت ما يفوق الثلاثمائة طفل قبل بضع أيام.. مهما كانت الأسباب... لا أقبل لا أقبل ولن أقبل مثل هذا... حبيب بلده.. اتبرأتو منهم الآن؟ هؤلاء مسلمون.. يصلون مثلنا.. الفرق بيننا وبينهم أنهم يطبقون الإسلام (بضبانته) ... !! هو ربما أصدق في تطبيقهم... هم يعلمون أن الجهاد ضد الكفار فرض عين عليهم... لا لا لا ... لن تتبرأوا منهم الآن.. أتذكر في الإمارات، حين كنت أرتدي ثوبي الرمادي وأذهب إلى المدرسة يجمعون التبرعات من أجل مقاتلي الشيشان... لا لا لا.. لن أقبل مهما قلتم.. لا عذر.. ليس هناك عذر... تماضر.. الإنكار لا يكفي.. من الذي له وجه أن ينكر أو يتحدث ... أليس هذا ما يدرسونه في مدارسهم الفقيه؟... طبعا إذا استثنينا فقه القرضاوي الذي يبرر كل شيء ...
غايته يا صديق... الله بس يتدخل من عنده.. ويحلها.. مااااااااااابتتحل...

بنت الحسين

مريم بنت الحسين
لك التحيه والاحترام
ليس هذا هو الاسلام
الاسلام دين سماحه ورافه
من لا يراف على الاطفال
لا اعتقد بانه مسلم انهم
يحاربون باسم الاسلام ولا يعرفون
الاسلام يمهل ولا يهمل

العزيزة مريوم
صباحك خير

يا مريوم انا ما قارنت بين فعلهم وفعل اسامة رضى الله عنه
سقت الواقعة فقط لاقول بانه عليناجميعاً ان نقتدي بالنبي عليه الصلاة والسلام ونعلن برائتنا ـ كما فعلتي ـ من افعالهم

يا أماني.. معاك عزيزتي.. انا برضه كنت عايزه أبرز نقطه محدده.. من خلال القصة التي أوردتها عن النبي عليه الصلاة والسلام....


صديقي ناجي الزبير.. أعتذر شديد الاعتذار... ما رأيك أن تشاركنا بالكلمة... ناجي أراد أن يشاركنا بصور عن الحدث.. لكني أفضل أن نناقش الأمر... رأيك شنو يا ناجي؟


بنت الحسين

Quote: رأيك شنو يا ناجي؟

موافق ....

من المروع ان نرى من يفهم الاسلام بهذه الطريقة المأسوية فى قتل الابرياء

و المخيف اكثر ان يكون هذا تفكيرنا

>> الفرق بيننا وبينهم أنهم يطبقون الإسلام (بضبانته) <<

فعله هولاء لا تبرير لها و ان انطبقت السماء على الارض

و لكن حديثك مخيف ، و لربما وصلتنى الفكرة بصورة خاطئة

فكيف يعقل ان يكون هولاء من يطبق الاسلام (بضبانته)

ارجو التوضيح ان كانت هنالك امكانية

كـــل الارهابيــــــــــن ...مسلمـــــــــــــــيــن