رسالة الي العميد.ا.ح عبد الرحمن خوجلي وقادة الجيش السوداني

سعادة العميد التحية والاحترام لجنابكم
اولا ياسعادة العميد هذا الجيش السوداني منذ نهاية المهدية حتي يوم هذا لم يقاتل الاضد الشعب السوداني وابناء الشعب السوداني{عدا ثورة علي عبد اللطيف} ايادي جنرالات وضباط الجيش السوداني ملطخة بدماء الابرياء اي معركة خارجية انتصرتم فيها اي عرض او روح مواطن سوداني انتم حميتوهااسألك بالله اي موقف مشرف للجيش السوداني . وانا لم ادخل المدرسة ريت الدبابات وعربات الجيش الكبيرة في مدينة القطينة متجهة الي الجزيرة ابا سالناهم انتو ماشين وين قالوا ماشين رحلة صيد{صيد ابناء الشعب السوداني} في منتصف التسعينات الاستخبارات العسكرية الارترية تدخل مدينة كسلا لمدة 13 ساعة ياسعادة العميد وترجع سالمة الي مقرها بعد ان ادت مهمتها
سعادة العميد تتحدث عن الضباط الاحرار اي احرار هؤلاء الذين لم يتعدي فكرهم الحزبية الضيقة الي القومية الجامعة.لم تحمو الدمقراطية يوما واحدا بدليل كل الانقلابات العسكرية علي الدمقراطية ناجحة بنسبة 99% وكل الانقلابات علي الحكومات العسكرية فشالة بنسبة100% الجيش ليس له غرض في مصلحة الشعب السوداني 36 سنة والبلد تحكم بالعسكر
صحيح ان القائد فتحي احمد علي وطني من الطراز الاول وتحدثت اليه قبل وفاته بي ايام بعد عودته من الجنوب ومات مفجوع لما راي في الجنوب الجيش الذي هو قائده الشرعي يقتل بواسطة الحركة حليفه والجبهة عدوه وللتاريخ ياسعادة الجنرال الفريق فتحي مات غير راض لما يدور بين التجمع والحركة وسوف انشر حديثي لاحقا مع الفريق.موقفك من العميد عبد العزيز خالد موقف شخصي وليست موضوعي , العميد لايريد انيصنع من نفسه بطلا ولكن كل الذي يصبو اليه ايجاد مخرج لهذه الامة . الاخطاء التي ارتكبها ابو غسان ليست جرم ارتكبه العميد عبد العزيز خالد, ولكن يكفي العميد فخرا انه اول من نازل الجبهة الاسلامية في الميدان عسكريا من ابناء الشمال وهنالك عمليات قام بها العميد لااحد منكم يعرفها وانتم تجلسون بجانبه.سعادة العميد ان القائد الشرعي للجيش هو الذي يامر وينهي هل اذا اتصلتم انتم اليوم بالقيادة العامة في الخرطوم تنفذ اوامركم, ام البشير, ياسعادة العميد انت تنتمي الي حزب ساهم في تدمير السودان قام بانقلاب مايو والدليل اختلاف اقوالكم والضباط الاحرار لا وجود لهم في السودان, سعادة العميد كتب اليك موضحا موقفي منك ومن الجيش السوداني عامة فتقبل ياسعادة العميد ارفع واسمي احترام لشخصكم

كاتب هذه السطور عضو موسس للتجمع بجمهورية المانيا الاتحادية مواكب الاحداث الاولي للمعارضة في افريقيا والوطن العربي واروبا الغربية والشرقية,,لوني السياسي اتحادي متمرد علي الشريف والمرغني منذ1998
ود عوج الدرب

اخى الكريم سيف
تحيه طيبه
رغم ان المؤسسة العسكرية فيها الكثير من الضباط
الوطنيين لكن دائما كانت سبب فى ضياع الديمقراطية
ويرجع ذلك لضعف الاحزاب فى تنظيماتها وبرامجها المطروحه
الدليل على ذلك فى نهاية رسالتك اوضحت نقطه مهمه جدا انو انت
اتحادتى متمرد ولم تكون وحدك كثيرين موقفهم مطابق لك فما بالك
باقى احزبنا الذى اصبحت كلها باجنحه.
جميع الاحزاب لها مسؤلية مباشرة فيما حدث من انقلابات فى السودان
لانهاكانت تهمل وتهمش دور المؤسسة العسكرية.لكن هل احزابنا السياسية
الان استفادة من الدروس السابقة؟ هل من حزب لديه هيكل تنظيمى وبرنامج
مكتوب؟حتى ان وجد يكون ما اكثر من ورقه لاتساوى القلم الذى كتب بها
الموضوع طويل جدا
مع تحياتى
ملحوظه:لقد توقفت كثير عندكلمة (متمرد)
مع تحياتى

الاخ هشام مدني تحية واحترام
الجيش لم يعطي الاحزاب الوقت الكافي لتصحيح المسار الديمقراطي بداخلها وصدقني اعددنا العدة كاملة داخل الحزب الاتحادي لكن العسكر بقوا لينا في تولا
واسمعهم دائما الضباط الاحرار ياتو حرية دي



لك معزتي

الاخ سيف
تحيه طيبه
لا اريد التحدث عن الحزب الاتحادى الديمقراطى هنا.
تعلم اخى الحديث عنه يطول.
لكن صدقنى المؤسسة العسكرية فى السودان مهمل جدا
فى معظم حكومات العالم يكون وزير الدفاع من ابناء
المؤسسة العسكرية اما بالمعاش او فى الخدمة هكذا
الحال فى وزارة الداخلية وممكن ان لايكون ذلك لكن
يجب اخذ دورهما.مثل فى الديمقراطية الاخير كان
سهل جدا وفى متناول يدهم الحكم نعم كانوا ومازلو
وطنيين.لكن رغم ذلك حدث انقلاب من كان العقل المدبر
للانقلاب نفس الحزب الذى ساعده نفر كثير من الحزبيين
الكبيريين حتى يدخل البرلمان. المساعدة اخي الكريم
كانت غير مباشرة .مثال بحرى لمن لى نصرالدين رحمه
الله. الدائرة ضاعت المعذرة لكنها دائرتناوغيرها
فى الشمالية.احسن نخرج من الموضوع ده.فى تقديرى
90 % من الانقلابات فى سببها الاحزاب وده موضوع فيه
خطوط صعبه شويه سوف تدخل فى مواضيع متشابكه
اتمنا ان نلتقى
مع خالص تحياتى

الأخ سيــف مولانا...
لك التحية...وأشتاق اليك..
يا من سئمت من التفكر وارتحلت تسللاً...ولو سئل السفين عن الحقيقة ما نطق..! فاين النضال من الحياد..من التمرد..من الخمول..اوهل تحرر الماضي لينجب في المدي مستقبلا...هل تذكرت رحلاتنا بين Bonnو darmstadt وFrankfurt ..رغم كل المرارة والعناء..وقهر الشتاء..وسخونة النضال في قلوب تعاني الكبرياء..أيام كنا نشتاق للوطن الجريح..وطناً نكون له الوطن..وكيف كانت تمزقنا الحقيقة كل يوم..
شــئ عجيب...
قهــر غــريب..
لايستفز الانتباه..
وسنظل نهتف للوطن..
سنظل نصرخ نحتقن..
ولسنا الذين يدمرون الاشرعـة..
ولسنا الذين يحركون المقرعة..
اخي سيف..
لم امر من هنا من اجل المشاغبة او الدخول في ورطة اللغة المحالة..أو مناقشة جدلية العسكر_الديمقراطية..ولكن اتيت عابراً غبار الصحراء..لأمد يداًً/لتصافح/ بكل ود رفيق النضال والكفاح.. ثم ان هذه النافذة ليست ملك لي وهي لرفيق الدرب والقلم الصديق عبد الماجد وله الشكر لمنحه اياي الفرصة للاطلالة عبرها عليك/عليه/عليهم/ن/كم..ولكن اعدك بانني سأعود عندما تكون لي نافذة باسمي تشبه لوني..حرفي..كلمي..وماهو تحت السموات العجاف..
ولك الود..
احوك..
محمد خليفة جميل...

الحبيب محمد الخليفة مرحب يارفيق وين انت العسكربستعرضو فينا عضلاتهم ياابا
تسلم

موجود..ايها السيف الذي لن يتحولا.. موجود واني اشبه بطائر مهاجر يبحث عن نافذة تضاء في عتمة الجدائل...
انا هناك شرق الشمس..مازلت قابضا علي جمرة الحكايات الغاضبــة...
وكل الاشياء عيون حولي تسألني عني..عنك..وعن عصام محمود..
محمد خليفة...

بمناسبة دخول القوات الارترية لمدينة كسلا
-لقد كانت ارتريا منذ قيامها ومازالت تتعمد الاساءة للسودان
اذلال التحالف(طرد العميد عبد العزيز خالد من الاراضي الارترية)مع العلم بان السودان من الدول التي قدمت الدعم للثورة الارترية........................
-في رايي ان يكون العمل المسلح ضد النظام من داخل السودان وليس من خارجه بالرغم من الصعوبات
التي تواجه العمل من الداخل

Quote: ذكرت مصادر مطلعة في قوات التحالف السودانية المعارضة التي يقودها العميد المتقاعد عبد العزيز خالد أن السلطات المحلية في شرق السودان ألقت القبض على خمسة من أعضاء التحالف اثناء تسللهم من اريتريا المجاورة الى داخل البلاد. وقالت ل«البيان» ان 20 من أعضاء هذا التنظيم يهيمون على وجوههم في المناطق الواقعة ما بين البلدين . بعد ان هربوا من معسكرات التحالف داخل إريتريا نظراً للظروف السيئة التي يعيشونها هناك بعد التصفيات المستمرة للسلطات الاريترية للمقيمين في هذه المعسكرات لدفعهم لتأييد الدكتور تيسير محمد احمد الذي أعلن انشقاقه على خالد . وعبرت المصادر عن خشيتها من ان يلقى الفارون أو المقيمون في المعسكرات حتفهم لان عمليات التجويع التي تمارسها اريتريا دفعت العشرات للهروب في الفلاة. وأوضحت ان العدد التقريبي لاعضاء المعسكرات يبلغ حوالي 3 آلاف وأن السلطات الاريترية اعتقلت 8 من القادة الميدانيين المقيمين في اسمرا أو في المعسكرات. واصدر غازي سليمان رئيس المجموعة السودانية لحقوق الانسان بياناً ناشد فيه القوات المسلحة إغاثة منسوبي التحالف المنتشرين على الحدود «بأعداد لا يستهان بها وتسهيل دخولهم لداخل البلاد معززين مكرمين». وقال في بيان له انهم يعانون وربما يتعرضون لمجاعة تفتك بهم . واعتبر أن ثلاثة من الذين تم القبض عليهم كانوا يحملون رسالة شفهية من قوات التحالف للمجموعة السودانية لتسهيل دخولهم.

الاخ ساري التحية لك
العميد عبد العزيز خالد من 1995 غير مقتنع بالتحرك من جهة الشرق اكتفي بتجربة محمد نور سعد وقال اسقاط الحكومة من داخل السودان من جهة الغرب.
شخصي الضعيف ليس عضو في التحالف ولكن جلست مع عبد العزيز اكتر من مرة في افريقيا واوربا

وشكرا ليك

الأخ سيف مساعد،
كلفني الأخ العميدأ.ح. عبد الرحمن خوجلي بنشر هذا
التعليق قبل عدة أيام، لم أتمكن من ارسال التعليق
في حينه لأسباب تتعلق بجهاز الكمبيوتر الذي أعمل عليه
فمعذرة، ادناه تعليق العميد. مع تحياتي.

جمال الدين بلال

الأخ سيف مساعد علي
لك التحية والود
اطلعت على رسالتك الموجهة لي ولقادة الجيش.
أنا أكتب في موضوع يتعلق بالعمل السياسي في الجيش تعرض
له أبو غسان في كتابه الجيش السوداني والسياسة بموضوعية تامة
وبحقائق ومعرفة خالية من الغرض بقصد ابراز الحقائق بأسانيد
موضوعية وبالرجوع للاَخرين واستناداً بما كتب في هذا الاطار
لتنشيط الذاكرة حتى أضع بين يدي القارئ جهد مثمر في اطار معرفتي
والمامي بما تم في هذا الشأن بحكم مشاركتي فيه.
ما تعرضت له أنت لا علاقة له بهذا، أما حديثك عن الانقلابات
الناجحة وغير الناجحة كلها تدور في فلك السياسة السودانية التي تشوبها
كثير من المشاكل والأخطاء الفادحة التي شاركت فيها كل النخب السودانية
بمختلف انتماءاتها ومدارسها الفكرية. تعرضت لما بيني وبين العميد
عبد العزيز خالد وأسميته موقف شخصي. يبدو أنك غير متابع لهذا
الموضوع. العميد عبد العزيز خالد اختلف مع القيادة الشرعية وتعرض
بالتجني عليها بالحوارات العديدة التي أجريت معه في جريدة الخرطوم
أولاً. لم نتعرض له وقتها بالرد لاعتبارات كثيرة رغم قناعتي وقتها
بالرد عليه. وثانيا في حواره مع مجلة المجلة والذي كان أكثر تعدياً
وتجنياً، كتبت أنا لمجلة المجلة لتقوم بنشر موضوعي اسوة بكاتب المقال،
وبصفتي عضواً في القيادة الشرعية، لم تنشر مجلة المجلة تعليقي لأسباب
أجهلها، فقمت بنشر موضوعي رداً على حواره في جريدة الاتحادي الدولية
التي تصدر في القاهرة. بما أنك عضو بحزب الاتحادي الديمقراطي أرجو
أن تكون قد اطلعت على هذا الرد الذي جاء موضوعياً ومقنعاً وشافياً للجميع
وعلى رأسهم الشهيد الفريق فتحي أحمد علي. من يومها توقف العميد عبد العزيز
عن التجني على القيادة الشرعية في حواراته.
لا أود أن أخوض في تفاصيل في بعض ما تعرضت إليه في هذا الايجاز وخير
الكلام ما قل ودل والزبد يذهب جفاء ويمكث في الأرض ما ينفع الناس.
ولك شكري.

عميد أ.ح. عبد الرحمن خوجلي

الاخ/ العزيز سيف



تحية طيبة

موضوعك هذا كبير للغاية, و سيدخلنا فى جدليات التربية العسكرية و غير العسكرية, فهتالك خلل ما او عطب ما فينا كسودانيين/ات , هذا العطب انتج , هذه (المؤسسات المشوهة) , و المؤسسة العسكرية, احدي هذه المؤسسات المشوهة, و يعني بصريح العبارة, المؤسسة العسكرية, هي الطرة, و بقية المؤسسات الاخري هي الكتابة, او العكس, فمن اين اتت قيادات هذه المؤسسة العسكرية؟ هل اتوا من بلاد الواق الواق؟ ام هم من ابناء هذا الشعب السوداني, الذين سبقت تربيتهم (المدنية) اذا جاز التعبير , تربيتهم العسكرية, بمعني اخر , دخلوا لهذه المؤسسة العسكرية, و هم يحملون فى دماءهم كل الامراض السياسية و الثقافية و الاجتماعية...الخ, فماذا تتوقع منهم اذن؟ الا ان لكل قاعدة استثناء, لذلك المؤسسة العسكرية, فيها العديد من الاستثاءات, و هذه الاستثناءات , كانت نتيجة لمجهود فردي, و ليست بعمليةتربوية منهجية, يتم ضخها فى عقول الناس, منذ نعومة اظافرها, لذلك من حقك اخي سيف, ومن حقنا جميعا, ان نتحسر على هذا الحال المبكي , فالمؤسسة العسكرية ظالمة, ظالمة, ظالمة و لكنها ايضا مظلومة, مظلومة, مظلومة, بسبب ما ذكرت فى هذه الاسطر القليلة, ولك مني جزيل الشكر.

برير اسماعيل يوسف
المملكة المتحدة
18/08/2004

الاخ والاب العميد عبد الرحمن خوجلي
تحية طيبة
شكر ا كثيرا علي الرد
ياسعادة العميد موقفي من الجيش واضح اخص قادة الجيش السوداني وهذا الجنانب لم تتناولة كتب الذين كتبوا عن الجيش السوداني , وانت تعلم في المكتبة السودانية معدوم , وشخصي تناول الموضوع من معاهد الدراسات الاستراتجية , في المانيا والنمسا و النرويج , ومعاهد السلام والحروب كذالك,لم اتحصل علي كتاب ابو غسان وانشاء الله نهاية هذا الشهر اكون في لندن واحاول ان اجد الكتاب.حاولت ان اجدك اسمك عندي في الكمبيوتر لم اجده علي اساس اجد موضوع الرد علي عبد العزيز خالد, وياريت تقول لي تاريخ الجريده وعددها لني عهدي بجريدة الاتحادي احيانا.....,

وفي الختام لك تحياتي واحترامي
الاخ التوم تشكر يا باشا علي المجهود الجبار ده

السيد التوم هل لنا رسلة بطرفكم من العميد؟

شخصي الضعيف في انتظار رد بشان الجيش السوداني والشعب السوداني من اي قائد بالجيش
اتمني ان يجيب الاخ عبد العزيز خالد ايضا هنا وعبد الرحمن سعيد و ابو عسان.

up

ألأخ سيف مساعد،

تحايا وسلام،
اَسف جداً لعدم تمكني من الكتابة لك نسبة لبعض المشاكل في الجهاز الذي أستعمله.
نعم، أرسل الأخ العميد رسالة وهي بطرفي الاَن، احتاج فقط لعنوانك البريدي لأرسلها لك،
يمكنك الكتابة لي على العنوان التالي [email protected].
كما أن عنوانك الذي ظهر في بوست الأخت نور تاور ارتد وهو: [email protected]
لك تحياتي

جمال الدين بلال