مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم

مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم


08-08-2004, 11:05 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=95&msg=1092002705&rn=2


Post: #1
Title: مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم
Author: البحيراوي
Date: 08-08-2004, 11:05 PM
Parent: #0


في البدء تعالوا نترحم علي روح فقيدي الوطن والإنسانية

مصطفي سيد أحمد ذاك الكروان المغني لي كل السودان البارحة

كان حاضراً علي رنة وتر في أعقاب سهرة سودانية مع الراحل المقيم

محجوب عبد الحفيظ صاحب الصلات الطيبة التي نشتاق لها دوماً

وهاجت الذكريات لأيام الجامعة في الون أو تو 102 حينما يترنم

مصطفي بالعود ويصمت الجميع لسماع الصوت الشجي يشق صمت التحدي

فتهتز المين . تعالوا نترحم علي الإنسانين وهما يتمددان عطاءاً

دون توقف ويرتحلوا معنا أينما ذهبنا


بحيراوي

Post: #2
Title: Re: مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم
Author: خالد
Date: 08-08-2004, 11:48 PM
Parent: #1

الاخ العزيز البحيراوي

جدا انا كنت حزين وسعيد سعيد اشوف استاذ مصطفى ومعه محجوب ذلكم الفقد الرائع في سهرة (معكم) ويتغنى الشادن بالحزن النبيل ويطرب بها محجوب الفقيد ويطربنا بها جميعاً

شكراً ليك وشكرا لبرنامج معكم

Post: #3
Title: Re: مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم
Author: Elmosley
Date: 08-09-2004, 05:38 AM
Parent: #1

رحمهما الله
هما من اروع الناس
وعلي فكره محجوب نفسه قد كان مغنيا رسميا قبل ان يغيير اتجاهاته

Post: #4
Title: Re: مصطفي سيدأحمد .. محجوب عبد الحفيظ .. الحزن المقيم
Author: خضر عطا المنان
Date: 08-09-2004, 08:13 AM
Parent: #3

ياسلام يا سلام
كم كانامعا من الروعة والالفة والمحبة
ما كان يمكن ان يظللنا لعشرات السنين
ولكن ارادته سبحانه وتعالى فوق الجميع .

عموما كانا صديقين عزيزين بالنسبة لي
ولا زلت احتفط بصورة محجوب معي في احدى
رمضانات التي قضاها معنا بابوظبي وكم كان
حريصا يومهاعلى مساعدة ذوي الحاجات الخاصة
وقد قمنا معا بتوزيع مجموعة من الشرائط
الخاصة ببرنامجه الناجح والجماهيري ( الصلات
الطيبة ) والذي كم اسعد اسر ومن أعاد البسمة
لشفاه جف الفرح فوقها طويلا ..
أما الراحل المقيم وبيرق الخلود فينا : مصطفى سيدأحمد
فقد كان لي شرف أخرحوار صحفي اجري معه وقد اعدت نشره
في كل من القاهرة في وسودانايل على حلقتين .. وما زلت
أذكر الان كم اشاد بتجربته الفريدة مع دوحتنا في المنفى
يوسف الموصلي وكم كان يحلم بسودان معافى تسود ربوعه
رايات المحبة والسلام ..

اتمنى ياموصلي أن تكون قد قرأت هذاالحوار فهو من لألئ ارشيفي العامر بنجوم من بلادي اتاحت لي فرصة عملي الصحفي في المهجر
اللقاء معهم بدءا من الطيب صالح وكابلي ومحمد الامين ومرورا
بسيد خليفةوحمد الريح وبشير عباس وانعطافا بالسمندل وحنان النيل ومحمودتاور وانتهاءا بحنان ابراهيم وسمية حسن .. وهلمجرا ( ليست بتاعت الصادق المهدي ! ) .
فالشكر أجزله لمن فتح هذه النافذه الرائعة حتى تمتلئ رئتانا
بطيب الهواء ونقاء المحبة .. ولكم جميعا تقديري