الي الشيوعيين والديمقراطيين واصدقاء الحزب وقراء الميدان بالمنبر الحر

Quote: • أعياد الميدان خمسون عاماً من النضال الدؤوب من أجل المساواة في الحقوق والفرص لكل المواطنين صرف النظر عن الدين أو العرف أو اللون أو اللغة أو الجهة. لتحتفل الفروع والهيئات والمناطق في الداخل والخارج من الآن، مع المواطنين، كل بالطريقة التي تتناسب وظروفه وإمكاناته وقدراته. الميدان العدد رقم 1993 مايو 2004

Quote: أعياد الميدان (2 سبتمبر 1954/ 2 سبتمبر 2004) خمسون عاماً من النضال المثابر من أجل وحدة وديمقراطية واستقلالية الحركة النقابية نـضــال الحـركـة الجـمـاهــيريـة 2 سبتمبر 2004 : الذكرى الخمسون لصدور الميدان يحق لفروع الحزب وهيئاته المختلفة داخل البلاد وخارجها ان تحتفل بهذا اليوم اعتزازاً وافتخاراً بإسهامها المستقيم كي تظل(الميدان) صامدة خمسين عاماً لم تحتجب أو تتوقف عن الصدور رغم عواصف الأنظمة الديكتاتورية ورياحها الهوج وبطشها وقهرها. بل ظلت، بقدر ما تيسر لها من إمكانات ، لصيقة بالشعب وقضاياه ومستمية في الدفاع عنها. وهذا ما ضمن لها البقاء و التواصل. في هذا اليوم المجيد، وفي مثل الظروف التي تعيشها بلادنا، تتعدد وتتنوع أشكال وأساليب الاحتفال بهذه الذكرى العزيزة على كل أعضاء الحزب وأصدقائه وغيرهم من الوطنيين الحادبين على استمرار الميدان سلاحاً فاعلاً في يد الشعب. من حق كل هيئة وفرع حزب أو حلقة لقراء الميدان في داخل البلاد وخارجها ان يختاروا أفضل ما يرونه مناسباً لظروفهم وإمكاناتهم وقدراتهم لإحياء هذه الذكرى والاحتفاء بها. ومع ذلك يستظل الجميع تحت راية تحمل شعارات مشتركة، من بينها: (1) العهد بان لا تتوقف الميدان، و ان تظل مخلصة أمينة وشجاعة في دفاعها عن قضايا الوطن واستقلاله ووحدته وقضايا الجماهير ومصالحها، تماماً كما هو حالها - طوال الخمسين عاماً الماضية … مصداقية في ما تكتب، عفة في القول، سمواً بشرف الكلمة وبعداً عن الفجور في الخصومة واستماتة في المبادئ وعلى رأسها إشاعة الديمقراطية حتى للخصوم في السياسة والفكر و حرية الرأي الآخر وكشف أعداء الوطن والشعب والحزب. (2) تطوير الميدان شكلاً ومضموناً لتصبح معبرة عن طموح أعضاء الحزب وأصدقائه وسمو غاياته وأهدافه و قامة التضحيات السوامق التي قدمها قادته وأعضاؤه حتى الاستشهاد. هذا يستوجب ان يكون هذا البند هو الشمعة الأم التي تجلس في قلب الاحتفال. فهذا التطوير غير ممكن، بل ويستحيل بدون الإسهام المادي والفكري للجميع دون استثناء، كل قدر طاقته، ويوجب أيضاً تقديم الآراء والمقترحات بعد النقد اللازم والمحدد لكل ما هو سالب في الميدان وما يجب ان تكون عليه في مقبل الأيام من عمرها المديد. (3) التفاكر في كيفية توسيع قاعدة قراء الميدان وأحياء شعار(أكبر عدد من القراء بأقل عدد من الميدان) ومع ذلك أصبح التطور التقني الآن (التصوير،إعادة الطباعة .. الخ) والذي صار في متناول الكثيرين عاملاً مساعداً في هذا التوسع .. كيفية توصيلها لمن لا موقع لهم في الإنترنت لتصبح جسراً للتواصل الحي الدائم والمثابر بين الحزب والشعب. (4) كيف تسهم كل منطقة، هيئة، فرع حزب، داخل البلاد وخارجها في قضايا أربعة على درجة قصوى من الأهمية: (أ) الدعم المالي الثابت بالتحصيل الشهري لقيمة الميدان والتبرع لها بصورة ثابتة ومستقرة، وليبدأ كل عضو بشخصه في مكاشفة صريحة مع الذات. (ب) التعبير عن قضايا الجماهير بكتابتها ونشرها في الميدان. (ج) تخصيص هذه المناسبة العظيمة لدعم حملة التبرعات الجارية الآن بمزيد من الجهد في التحصيل. (د) الاستفادة من هذه المناسبة في استقراء رأي الجماهير والتشاور معهم عن حال الميدان الراهن والاستماع لمقترحاتهم و آرائهم حول كيفية تطويرها وإرسال الحصيلة لهيئة تحرير الميدان. لكي تصبح أعياد هذه السنة حية ومفيدة وفعالة في تطوير الميدان، على كل مناطق وهيئات الحزب في الداخل والخارج ان تشرع في الاستعداد ببرامجها وخططها للاحتفاء بهذه المناسبة من الآن بل والعمل بها.. ليكن 2 سبتمبر 2004 تتويجاً للجهد الذي بذل وتقييماً له. ونناشد بشكل خاص كل من عمل في الميدان في أي موقع فيها ان يساهم بما يتيسر له، مع كل التجلة والتقدير لهم على ما قدموه و لا نستثني أحداً. الميدان العدد 1992 ابريل 2004

كل عام وانتم وحزبنا بخير
وبعد
الدعوة مفتوحة لوضع تصورات لتنظيم احتفالات بهذه المناسبة بالمنبر الحر

مقالات .. معلومات .. لقاءات .. تبرعات .. مناقشات ... الخ
دمتم ودام نصال الحزب الشيوعي السوداني

الزميل: bunbun
التحيه لك ولجميع الزملاء
جهد رائع وعظيم
تأكد أنو نحنا معاك للأحتفال بهذه المناسبه
وجاهزين لأي عمل

Quote: التفاكر في كيفية توسيع قاعدة قراء الميدان وأحياء شعار(أكبر عدد من القراء بأقل عدد من الميدان

)
وشكرآ
مهدي الأمين

الميدان جريده تقاتل في كل الظروف
لذا فالجهد مقدر

العزيز بن بن

افتقدناك كثيرا

ولنحتفل... جميعا بشى الطرق المتاحة..
فى
غربتنا
فى وحدتنا
فى تيهنا
فى تهجمنا
فى صمتنا المقدع
ولنحتفل
خمسون عاما
ولنهدى ميدالية ذهبية
مرصعة بدماء الشهداء
وبالكلمة الطلقة
والنضال الدؤوب

خمسون عاما
من الصمود
والكلمة الطلقة
ولنحى كل قلم
لم تجف الدواية منه
رغم رحيل.. كاتبها
شكرا بن بن

العزيز بن بن
لك تحيات الورد
كيفك وكل ناس البطحا
نحن الان نعد لاحتفال يليق بالميدان وتاريخهافي سدني
سأقوم بعد ايام باعادة نشر موضوع كتبه الاستاذ التجاني الطيب عن الميدان ومسيرتها في احد اعداد الميدان السرية لكنه لايزال ينبض بحيوية دافقة
ولك مني كل الود
خالد

الغالى بن بن لك الود والتقدير

والتحيه للميدان صوت الحزب الشيوعى السودانى
الصوت الصادق والمدافع عن الحريه والديمقراطيه

العزيز بن بن
تحياتي وحمد الله علي السلامة فقد افتقدناك وافتقدنا مساهماتك طيلة فترة الغياب ...



أعتقد أن أحسن ما يمكن أن نعتبره احتفال بالميدان وعيدها الخمسين أن نحاول تقييم أداءها طيلة هذه السنوات الخمسين وفتح مناقشة حولها مع القراء خاصة وسط الديمقراطيين وقراء الميدان من أبناء شعبنا ورفع محصلة التقييم لهيئة تحرير الميدان لتدعم مسيرتها مقبل أيامها ..

وتأتي بعد ذلك بقية المقترحات الواردة أعلاه ...




والتحية لكل من ساهم في أن تستمر الميدان صوتاً مصادماً مدافعاً عن حقوق شعبنا وبعبعاً لكل جلاد ...





لكم الود

الاخ العزيز بن بن

لك التحية والى كل من ساهم فى مسيرة الميدان طيلة الخمسون عاما

الماضية

اعتقد الاخ العزيز بن بن كان من الافضل ان يكون عنوان هذا البوست

الى كل السودانيين وليس للزملاء والاصدقاء فقط لان الميدان اصبحت ملكا

لكل الشعب السودانى لانها لم تكن تخاطب الزملاء الشيوعيين او الاصدقاء

بل كانت تخاطب جميع المواطنين وتطالب بحقوق جميع المواطنين بلا

استثناء.

الاخ العزيز بن بن

فلنحتفل حقا بهذه المناسبة واقترح ان يكون احتفالنا هنا فى المنبر

الحر متعدد الاشكال : اولا ان نعمل على تقييم مسيرة الميدان طيلة هذه

الفترة.

ثانياتقديم اقتراحات لدفع استمرارية الميدان بى صورة اكثر تطورا

ومواكبة للعصر وتفادى الاشكاليات فى الطباعة والنشر .

ثالثا:صياغة رسالة تهنئة وارسالها او تسليمها الى الاستاذ التجانى

الطيب بابكر باعتباره اخر رئيس تحريرمعلن للميدان.

رابعا : اضافة مزيدا من المقترحات للاحتفال بهذه المناسبة


والتحية والتجلة للاستاذ والاب المناضل التجانى الطيب

ودمتم

ودام نضال الميدان

1- احتفال في غرفة البال توك يشرفه الاساتذة
شرنوبي -الاستاذ محجوب شريف -الاستاذ التجاني الطيب -وان امكن محمدابراهيم نقد(مستحيل)
وبعض ناس ج.د

UP

لقدام ولقدام .. تفرهد شتلة لا هدام
كل التوفيق للميدان ...وكل اعضاء الحزب ..الشامخ
وليكم ليكم... للاشراق الفي عينيكم
.
.
تحية لكل المتداخلين..
.
.
وكل الناس الحالهم زين..
.
.
ولقدام..............

للشمس حتمشى مبارينك
فخرا للشعب السودانى
والطبقة العاملة الثورية

فلتدم الميدان رمزا للحقيقة

مليون تحية وزهرة للميدان

أفضل إحتفال ،أن نبدأ في التحضير فورآ لجعل الميدان الجريدة التي يبدأ بها كل سوداني يومه ،ليس فقط لجديتها والموضوعات والقضايا التي تناقشها وإلتزامها الصدق والموضوعية في طرحها وتناولها وإحيازها لتطلعات الشعب ودفاعها عن قضاياه ، ورفع الوعي والتثقيف عبرملاحقها الثقافية والأدبية والفنية والسياسية ، بل وكذلك تجديد شكلها وطباعتها وورقها وحجمها لتكون في مصاف الصحف العالمية الكبرى ، والإهتمام بجذب صحفيين محترفين من أهل الكفأة والقدرة وبمرتبات ولوائح خدمة عادلة ومجزية وليس تطوعآكما كان هو الحال فيما سبق ، وإستكتاب الأدباء وأهل الفكر والرأي بل وجعلهم يبادرون للكتابة في الميدان .
فلنجعل من الميدان جريدة شاملة ،بأن يجد كل منا فيها ضالته ، المفكرين والمثقفين والأدباء والفنانين ، المرأة وقضايا النوع والأسرة والأطفال، الشباب والرياضة ، قضايا الهامش والمهمشين ...الخ

نبدأ من الآن بتطوير الميدان السرية وتحديثها والإرتفاع بلغتها والحرص على أن تصدر في موعدها.

أسمحوا لي بتوجيه تحية خاصة لطاقم تحرير الميدان السرية لحرصهم على صدورها رغم المعوقات والملاحقات والأخطار المحدقة
وتحية خاصة لرئيس تحريرهخا العتيد الإستاذ التيجاني الطيب
وتحية أخرى لذكرى روساء تحريرها السابقين الراحل حسن الطاهر زروق والراحل عمر مصطفى المكي والراحل عبدالرحمن أحمد والراحل مكي عبدالقادر

Thanks to Abu Sandra and other friends and activists... I like in particular Abu Sandra's suggestion to help Almidan become more frequent and available to readers, Communists, Democratieen and all other activists who really believe in Article 19 of the Universal Human Rights Decalaration: freedom of expression.

A practical step: let's make Almidan at least a monthly newsletter. Alrifaq (Comrades) inside Sudan would say that they can't afford this financially, and also security wise, of course (protecting of editorial team and typing facilities)
I suggest here that we, communists, Democratieen and other supporters of Almidan become responsible of editing one issue every other month (during the month Almidan does not publish) and this issue to be focused on topics of importance to the Progressive and Left movement outside Sudan.
Sudanese left and progressive movement should not limit their interest and struggle to issues take place in Sudan. The Sudanese Left, is part of the international movement that fighting the global right wing (the White House Gang, National political right movement in France, Austeria, England, Germany, Romania, etc.

We can start by contacting almidan team in Sudan on this idea, if found approval of number of us, and I don't see them objecting it. Then, we should start by having an interim editorial board to crystalize the idea and make the proposal of the first issue.
Of course this international version of Almida, I see it published at least in bi-lingual text.

Thanks for initiating this discussion.

Mohamed Elgadi

ub

أعياد الميدان

( 2 سبتمبر 1954 – 2 سبتمبر 2004)

خمسون عاماً مضت ، ويتواصل النضال المثابر ضد التدخل الأجنبي ولتحقيق:الديمقراطية ... السلام... الوحدة ... التنمية .

ولترتفع عالية راية النضال لترسيخ هذا الشعار . ولتحتفل فروع حزبنا داخل السودان وخارجه بهذه المأثرة... وليتواصل العطاء بالتبرعات وسداد قيمة الميدان لتظل دائمة الحضور في ساحة العمل من أجل مصالح الوطن والشعب ..


http://midan.net/

يلا
حريق حريق
عقبال مليون شمعة

اليكم............

ونطلع للحياه أنداد..........الشاعر: محجوب شريف
أحبك...
وحبك النادر بشرفنى
وبى نفسى بيعرفنى
وبالزمن اللى ضاع منى..
بيصادفنى
والاقيه
على الحلم اللى غالى علىْ
كان احلم بىْ
صحَانى
على استسلامى عضانى
ووصّانى
اغنى اغنى..
وصّانى
وخلانى أحس لوجودى
فى عيونك طعم تانى
وللفرح البعيد من عمرى
طول أيامى ودانى
طلعتِ علي متحمل..
عذاب الأرض
طالع من جرح
قانى
تعالى تعالى
نتماسك على الروعه
ونتجاسر على اللوعه
ونتقاسم سوا..
الهجره الطويل مشوارا
والهجعه
ونطلع للحياه أنداد
زي سيفين مساهر..
فيهم الحدّاد
ونطلع من بذور الأرض
زرعاً فارع الأعواد
حبابك يا سما الأعياد
أحبك يا ضحى الميلاد
ويا وطناً بدون أسياد
ويا انشاد عصافيراً
ببالن ما خطر
صياد............
................
وشكرآ

دمتم ودام نصال الحزب الشيوعي السوداني

الزملا والزميلات
تحايا رفاقية ...
لم تسمح ظروفي الى الان بالتواصل معكم كما ينبغي
طالعت رسالة في عدد يوليو من الميدان ترحب بكل المساهمات حول الأحتفال
عبر البريد التالي [email protected]
ولنجعل من هذا البوست احتفالا يليق بجلال المناسبة وهيبة الحزب
ودمتم
محمد صلاح

up

ليكن فوق دائما

الاخ العزيز بن بن تحياتي

التحية والتجلة لفرسان الميدان الحرة الجريئة
والتحية لمناضلي الحزب الشيوعي الاحرار في كل مكان


علي احمد (دقنه)

خالص التحايا
بن بن
للميدان اثر كبير فى تلمليك الحقائق دون زيف ارجو معاوتها كصحيفه يوميه يقراءها اجميع وليست محصوره على النت..
لك الود والتقدير
والتحيه للميدان ...

فوق

تحيه لـ bunbun وكل المتداخلين

في الذكري الخسون لصدور الميدان
بتوسع وامتداد شبكة الانترنيت العالمية ، لجأت العديد من المنظمات الثقافية والأحزاب السياسية الى خوض هذا المجال ، وكان لزاما على الحزب الشيوعي السوداني ، وكقوة وطنية سودانيه مؤثرة على الساحة السياسية داخل السودان ان يواكب التطورات وان يكون له صوته المميز ، وان يكون له موقع على شبكة الانترنيت ، يمكن اللجوء اليه لمعرفة مواقف الحزب من الكثير من التطورات والقضايا التي تهم مستقبل شعبنا ووطننا. وظهرت صفحة الميدان كحاجة أساسية ، وعمل فيها ، زملاء مثابرون نذروا وقتهم وجهودهم للعمل لاستمرار وادامة الصفحة وتطويرها . واستطاعت صفحة الطريق وبجدارة ان تحتل موقعها الخاص بين المواقعالسودانيه كصوت للحزب الشيوعي السوداني ، وان تكون صلة الوصل بين الحزب وقطاع واسع من أبناء شعبنا خارج السودان . وساهمت صفحة الميدان بدأب في النضال في فضح النظام وسياساته الإرهابية ضد أبناء شعبنا . وتتميز صفحة الميدان بأنها صارت صوتا وأرشيفا جديا لنشاط منظمات الحزب الشيوعي وأبناء الجاليات السودانيه خارج الوطن ، ومن خلال أبوابها المنوعة ، استطاعت ان تغطي مساحة جيدة من المواضيع الأساسية . وفي هذه المناسبة ، وإذ نرسل التحايا والتمنيات الطيبة لكل الزملاء العاملين في صفحةالميدان، ونحي جهودهم المثابرة ، نقول انه لا يزال أمام صفحة الميدان الكثير لانجازه من اجل تطوير الصفحة خصوصا امام حجم التحديات امام شعبنا وحركته الوطنية السياسية ، ونتمنى لصفحة الميدان ان تقوم بإعداد مراجعة لمسيرتها ، وذلك ارتباطا باقتراحات وملاحظات كتابها وقراءها والأصدقاء من اجل تطوير الموقع وزيادة فعاليته ، فأمام صفحةالميدان الكثير لانجازه إعلاميا ارتباطا بنضال شعبنا السوداني من اجل تصفية النظام الدكتاتوري وبناء السودان الحر الديمقراطي .

شقرور