بيان من إعلام مؤتمر البجا, الجنجويد في شرق السودان

30/7/2004م

بيان من إعلام مؤتمر البجا
الجنجويد في شرق السودان


منذ فترة طويلة ظللنا نراقب عن كثب ونرصد تحركات نظام الخرطوم بإبتداع الاساليب الإرهابية الإجرامية في حربة المعلنه على مواطنى شرق السودان. منطلقاَ من موقفة الإستراتيجي في قمع وشل حركة النهوض القومى التى تنتظم البلاد في مواجهة إمبراطورية المركز العنصرى الفوقية ، التى مازالت ترفض بكل تعنت وصلف اعادة صياغة السودان الجديد الموحد طوعاَ وإختياراَ وبارادة بنية بكل عزه وكرامة وليس على اسنة الرماح وسنابك الخيل البريرية .
لقد تكاملت أخيراَ إستعدادات النظام وبدأء في نشر مليشيات جنجويد أخرى بشرق السودان على رأسها كل من المدعوين .

(1) محمد عيسى
(2) عثمان همرور
(3) أخرون سوف نذكرهم لاحقاَ
هذه المليشيات هدفها بث الرعب ونشر الأرهاب وإستئصال العناصر الناشطة في مجال حقوق الإنسان والأخرى الناشطة في مؤتمر البجا ، وذلك بإستهداف بعض الكيانات في أرواحها وممتلكاتها ومواشيها بدعوى مساندتها لمؤتمر البجا . أن هذا العمل الإجرامى في البداية ونحن ننبه منذ الأن وننذر من مغبة. الإستمرار فيه ، وتجاهلة ومازالت أيدى النظام ومليشياته ملطخة بدماء مواطنينا في دارفور في



أكبر عمليات تصفية وابادة تشهدها البشرية . أننا في مؤتمر البجا قد اعددنا العدة لمواجهة جنجويد الشرق قبل ان يستفحل أمرهم وسوف تطالهم يد العداله وهم في مواقعهم ، ومنذ اللحظة نحمل نظام الخرطوم كلما ينجم من نتائج على مستوى هذا السلوك الأجرامى . أن هذا النظام لن يرتدع أبداَ وهو صاحب السجل الغنى بكل الفظائع والأهوال في مواجهة مواطنينا . أننا أيضاَ ننبه المجتمع الدولى والأقليمى منذ الأن بهذه المستجدات ، ونؤكد لمواطيننا في شرق السودان بأن كيد هؤلاء سوف يرتد الى نحورهم ونحن نعى تماماَ دورنا في حمايتهم ودرء الأخطار عنهم والزود عن حماهم مهما كلف الأمر من تضحيات .

عاش كفاح شعبنا العظيم
والنصر للبجا

إعلام مؤتمر البجا

يا على
إنت وهاشم وأدروب
والجماعة شغالين بسرعة شديدة وفى بوستات كتيرة
ما قادرين نلحق معاكم
ومعاكم عمكم أبو الريش
وطبعا نحن بطيئين
كان بحكم السن أو التكنولوجيا والطباعة مع بعض
فبالله أرسل لى إى ميلك عشان أنسق معاك
وسأرسل لك لك أشياء
وبرضه يا هاشم نوريت
أم عمكم أبوالريش
فيقعد يقول لى البالتوك
أنا عرفت إيه فى المنبر
عشان تودينى البالتوك

دقنة إى ميلى تجده فى البروفايل
لكن برضه زيادة
[email protected]

تحية طيبة
على جقنة
اخى لم اعرف اسم عثمان حمرور اى اسم حمرور واتمنى
واريد ان اتاكد اذا كان الذى اقصدة ام حمرور اخر
ولك التحية


الاخ صديق ضرار
لك التحية
وبريدى الالكترونى
[email protected]

الأخ على أحمـد،

أرجــو أن ترســل لى، وعلى وجـه الســرعـة، جميــع المعلـومات التى عنـدك، على الإيميل:

[email protected]

ولك الشكـــر.

الاخ هاشم نوريت اكوبام دبايوا ؟

حقيقة لا اعرف هذه الاسماء المزكورة ولكنهم اظن قادة لجنجويد جدد
لترهيب وترويع شعبنا وارهاب وتخويف مقاتلينا الاشاوس الذين لن ترهبهم هذه المليشيات السرطانية العنصرية

العم الاستاذ صديق ضرار دبايوا واكوبام

معليش يا عمنا لو كترنا المواضيع لكن الايقاع العصري يتطلب ذلك

نعم ان احتفظت بعنوانك البريدي عندي واضفتك في قائمة الماسنجر عندي ايضا حتي نقوم بعمل (شات) فيما بيننا اها رايك شنو ؟

العم الاستاذ محمد عثمان

تحياتي

لقد قمت بعمل رسالة لك في الايميل

علي

صحيفة "الشرق الاوسط"
31 يوليو 2004

فصيل سوداني مسلح يتهم الحكومة بتكوين ميليشيا «جنجويد» عربية للقتال في الشرق
أسمرة: عبد العليم حسن
اتهم مؤتمر البجة (تنظيم عسكري مسلح في شرق السودان) الحكومة السودانية أمس بتدريب عدد من الميليشيات من القبائل العربية المحلية في الشرق لتنفيذ عمليات ابادة جماعية وتطهير عرقي تجاه مواطني الشرق. وهدد بشن هجوم كاسح على تلك الميليشيات قبل ان تتحرك من مواقعها.
وقال تنظيم البجة في بيان تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه «ان الحكومة السودانية قامت بتجهيز مجموعات تتكون من 350 شخصا بقيادة محمد عيسى (عقيد في جهاز الأمن) وعثمان همرور وآخرين، وميليشيات اخرى ما زالت تحت التدريب، في معسكرات تابعة للجيش الحكومي في كل من اروما وكسلا، لتنفيذ اعمال مشابهة لما يجري في دارفور، وبث الرعب والارهاب في المواطنين واستئصال العناصر الناشطة في مجال حقوق الانسان، والعناصر الناشطة في مؤتمر البجة، واستهداف ارواح وممتلكات ومواشي بعض الكيانات بدعوى مساندتها لمؤتمر البجة»، بيد ان البيان لم يكشف عن اسماء القبائل العربية المنضوية في ما وصفه بـ«جنجويد الشرق».
وحذر البيان من مغبة التقليل من التحذيرات التي اطلقها. وقال «لقد اكتملت استعدادات النظام في نشر ميليشيات جنجويد اخرى في شرق السودان وننبه المجتمع الدولي والاقليمي بهذه المستجدات منذ الآن».

الاخ الفاضل عمر علي دبايو

يها مريا ايسكنا دهون دايب توقبيبا

تسلم هذه الاخبار هنا ومن جريدة رسمية


علي

دقنا الجسور
مرحب بطلائع السودان الجديد من شرقنا الحبيب ولانامت اعين سدنة السودان القديم.

سلام يا ناس الشرق

فرسان البجا
والأسود الحرة

النار من مستصغر الشرر

احسموهم قبل ان يستفحل امرهم

بعدين يا اخوانا اشمعنا مافي جنجويد
في الشمال
والله انا خايفك يا بشاشا تكون من جنجويد الشمال

واليكم الخبر من البيان

اتهام لحكومة الخرطوم بالتخطيط لعمليات إبادة بشرق السودان
اتهم مؤتمر البجة (تنظيم عسكري مسلح في شرق السودان) الحكومة السودانية أمس الجمعة بتدريب عدد من الميليشيات من القبائل العربية المحلية في الشرق لتنفيذ عمليات إبادة جماعية وتطهير عرقي تجاه مواطني الشرق.

وهدد التنظيم بشن هجوم كاسح على تلك الميليشيات قبل أن تتحرك من مواقعها، جاء ذلك في بيان لتنظيم البجة ورد في تقرير لصحيفة "الشرق الاوسط" الصادرة اليوم السبت.

وذكر البيان أن الحكومة السودانية قامت بتجهيز مجموعات تتكون من 350 شخصا بقيادة محمد عيسى (عقيد في جهاز الامن) وعثمان همرور وآخرين وميليشيات أخرى ما زالت تحت التدريب في معسكرات تابعة للجيش الحكومي في كل من أروما وكسلا لتنفيذ أعمال مشابهة لما يجري في دارفور.
وبثّ الرعب والارهاب في المواطنين واستئصال العناصر الناشطة في مجال حقوق الانسان والعناصر الناشطة في مؤتمر البجة واستهداف أرواح وممتلكات ومواشي بعض الكيانات بدعوى مساندتها لمؤتمر البجة.

لكن البيان لم يكشف عن أسماء القبائل العربية المنضوية في ما وصفه بـ"جنجويد الشرق". وحذر البيان من مغبة التقليل من التحذيرات التي أطلقها. وقال لقد اكتملت استعدادات النظام في نشر ميليشيات جنجويد أخرى في شرق السودان وننبه المجتمع الدولي والاقليمي بهذه المستجدات منذ الان.

د. مصطفى: مخطط أجنبي لفتح جبهة جديدة للقتال بالشرق

الخرطوم: اس.ام.سي

كشف د.مصطفى عثمان اسماعيل وزير الخارجية عن مخطط جديد لقوى اجنبية معادية للبلاد تسعى لفتح جبهة جديدة للقتال بشرق السودان مستخدمة بعض العناصر من متمردي دارفور. واعرب د. مصطفى في تصريحات لـ «اس. ام. سي» عن اسفه للمخطط الذي قال انه يأتي لنسف الاستقرار بالمنطقة في وقت تبذل فيه الحكومة جهوداً كبيرة لمعالجة الاوضاع بدارفور. وطالب د. مصطفى الامم المتحدة والاتحاد الاوربي

http://www.rayaam.net/news/news2.htm


حبوبتكم أمدر

الأستقــرار نسـف صبيحــة الثلاثين من يونيـو بدباباتك أيهـا الوزيـر المحتـرم.
أما مؤتمـر البجـا والأســود الحـرة وكل قـوات الشــرق، فإنهـا ستسـاهـم فى
فى أستقـرار البلـد مع بقيـة الشـرفـاء من أبنائهـا.

up up

ابناء الشرق
دبايوا

اعجبتني هذة الكلمات التي كتبها
د منصور خالد وهو يتحدث عن الشرق
في ( المماطق المهمشة بين الحيف والسيف)

قال

Quote: وقبل أن تبرز الحركة الشعبية للوجود كانت للمنعة السياسية التي تملكها الجنوبيون بحكم وزنهم في البرلمان السوداني، كما كان لحرب الجنوب نفسها، أثر في تكييف المواقف السياسية لهذه المجموعات. ولعل أول من فطن إلى ذلك التهميش وسعى لإبانة تخومه ـ حتى وإن كان ذلك بأسلوب كاريكاتيري ـ هم البجة. فعلى عهد رئيس الوزراء عبد الله خليل (195 قدم الدكتور طه عثمان بليه مطالب أهله (مؤتمر البجة) في مذكرة تضمنت ما يلي: 1- معاناة الاقليم من سياسات المركز غير العادلة. 2- رفع نمو ووعى المواطن البجاوي. 3- تدهور مرافق الاقليم أو غيابها أصلاً. 4- غياب المشاريع التنموية وايقاف انشاء المشاريع التي تضر بالرعي. هذه شكاة واضحة تُنبئ بالكثير، وتُنذر بالخطير. فالنقطة الأولى لم تترك زيادة لمستزيد حول احتجاج أحد الأطراف على سياسات المركز، أي تهميش المركز للأطراف. كما تعبر النقطتان الثانية والثالثة بوضوح عما أسميناه الاقصاء أو الحرمان. أما النقطة الرابعة فقد أثارت، بوجه خاص، اهتمامي لأنها كشفت عن وعي بالحدس الفطري عن المخاطر البيئية قبل أن يقوم للبيئة مؤتمر دولي (استكهولم 1972)، أو ينشأ برنامج أممي لها، أو يتصدى من تصدى للتحذير من التنمية غير الصديقة للبيئة. مؤتمر البجة حوصر ثم فُكك على يد حاكم شمالي (ابراهيم عبود) نشأ في ديار البجة، ولكنه، كحالنا، أصبح يفكر بعقلية الوسط المهيمن.

وكتب

Quote: هذه الاستهانة بل يؤسفني أن أقول الغباء السياسي ـ هو الذي قاد لتمرد سياسي في معاقل هذه الأحزاب. ففي انتخابات 1965، مثلاً، اكتسح مؤتمر البجة كل دوائر البجة وهى على وجه التحديد: ريفي كسلا، القاش جنوب، القاش شمال، أروما الشرقية، أروما الوسطى، أروما الغربية، أروما الشمالية، الاوليب، عيتباي، سيدون، طوكر الشمالية، بورتسودان الغربية. دوائر ثلاث هى التي نجحت فيها الأحزاب ''القومية'' : بورتسودان الشرقية (مأمون سناده، اتحادي)، طوكر الجنوبية (موسى حسين ضرار، مستقلاً)، كسلا (عمر عثمان نافع، حزب الأمة). نتيجة لذلك الاكتساح تداعى الدومينو إذ أعلن الناظر تِرك (القاش جنوب) ومحمد أحمد عواض (ريفي كسلا) انضمامهما لمؤتمر البجة وكان الأول قد فاز في لائحة حزب الأمة، والثاني في لائحة حزب الشعب الديموقراطي. أبلغ تعبير عن ذلك التمرد السياسي جاء على صفحات هذه الجريدة، وعلى لسان رجل هو أبعد ما يكون عن العنف. قال أبيل ألير عضو البرلمان عن دائرة بور الجنوبية، والمتحدث الرسمي باسم الجماعات الاقليمية: ''ان كانت الأحوال في غرب السودان وشرقه رديئة فإن السخط والتبرم سيجتاحانهما قريباً وقد ينقلب السخط إلى تعبير أكثر عنفاً مما نراه الآن في جنوب السودان'' (الرأي العام 6/1/1969). هذا ما كان ينبغي أن تسمعه الأحزاب لولا أن الآذان قد وقَرَت عن سماعه، وهذا ما رأته ببصرها ولكن خانتها البصيرة. ومن لا يرى ببصيرته فلن يهتدي.

الاخ العزيز احمد حنين دبايوا

شكرا كتير جدا لايراد هذه الفقرات الهامة جدا من مقالات الدكتور العملاق منصور خالد الذي سيسطر التاريخ اسمه بااحرفا من نور ليس لانه انصف قضايانا وابان ما لا تريد سماعه الاحزاب التقليدية ولكن لانه رجلا علميا في طرحه وصادقا في نقده لكل القضايا السودانية
وهو مؤرخا يبرز الحقيقة كما هي وهذا لعمري شئ جدير بالاحترام والتوقير والاشادة

شكرا كتير وتسلم يا عزيز

علي احمد