بورداب الدوحة....تعالوا ننهل من سلافة الشعر

"نتدفأ" الآن بحرارة اللقيا، ولا يبتل شوقنا للراقية "رقية"
عفواً أخوتي وأخواتي نضدت كل الحروف، ثم رسمتها لوحات ومعاني،
جمعتها بحثا عن مفردات أنيقة، أزين بها خطابي،
ولكن في حضرة من أهوى عصفت بي الاشواق

ولا أجد غير أن أدعو جميع بورداب الدوحة لإحتفالية بهذه النخلة الباسقة
رقية وراق
بمنزلنا العامر بوجودكم بالدفنة - مجمع حدائق الخليج، وذلك في تمام الساعة السادسة مساء اليوم السبت.

العروسين زيكو وهوزي، مريم، ومها "ماريل 85" ضرورة حضوركم
وبقية تفاصيل مقدم رقية على البوست أدناه

رقية وراق تسقط من الطائرة!

Up

مرحبا بالرائعة رقية وقد أزاحت نسماتها جانبا هذه الرطوبة المقيتة في الجو والروح
ورغم أن ظروف العمل ستحرمنا متعة هذه الأمسية إلا أن عزائنا أننا لا نزال منتشين بما قدمته في ذلك اللقاء الصدفة الخميس الماضي ...
من محاسن عيوب السودانيين أن مواعيد الساعة السادسة لن تكون مقدسة وبالتالي في الإمكان اللحاق بهذه الأمسية الأمنية
وللذين يتوهون عن العنوان عليهم الاتصال بتلفونات آل نادوس

5871245
5291554

جد لي عمركم / ن يا ناس الدوحه
سجلوا بالصوت وسمعونا معاكم/ ن
ولا حق اليتامي بتعارض ليكم/ ن شوكة حوت
لوووووووووول

الجندرية كان ماسمعونا يكونوا بالغوا عديل كده

رقية الراقية مافى طريقة تغشى الرياض..اليمن بعيدة الجندرية
كفاها شريط كاست،،

عاد كان ما سمعونا يا شروق مخيرين / ات كلمناهم والله بداعي عديل وبقول ان شاء الله ما ينفعكم /ن
ابنوسة الحنونة دي
ما اظن تبخل علينا

صديق الموج

الحسادة العليك شنو ؟
القال ليك منو اليمن بعيدة؟
بعدين الايام دي صنعاء عاصمة الثقافة العربية
ما حدسوكم ؟
يعني صنعاء اولى
السعودية دي تجيها السامقة الخضراء بعد قووووووووول اربعين سنة
وبعد ما تكون مشت مصر للعلاج
لووووووووووووول

رقية وراق...

قالت فى مناحة الصقيع:-

الثلج كالنى والرماد..

أخشى أن تقول الآن (ووووب)...

على حد نص محمد مدنى (المعاكس)

أو تقول :-

الصهد كالنى والرماد...


حضورها سيخفف عن أهل الدوحة


شيئا من حر الخليج اللافح هذه الايام..


لها ولكم الود


عبد الرحمن قوى..

رقية
أرفعي صوتك عشان أسمعك في الرياض ،،
أبوساندرا
أعتقد اتفقنا على إنك تسجل ،،
رقية
تعالي السعودية ، بوديك تعملي عمرة ،،

ودقاسم سلام

كلام الجندرية ماسنعتو ولا شنو

{ السعودية دي تجيها السامقة الخضراء بعد قووووووووول اربعين سنة
وبعد ما تكون مشت مصر للعلاج
لووووووووووووول }


شن قولك

ناس الدوحة
مبروك وجود رقية بينكم .
اكرر بوضوح تعبيري عن (الحسد) .
رقية شعرها حلو وجميل وناضج ، ولكنه لا يمثل سوى جزء يسير جداً منها . انا شخصياً لا احتاج لسماع تسجيل لما تقوله لكم من شعر . بقدر ما احتاجها هي شخصياً . خذوا شعرها كله . وادونا لحظة معاهاهي شخصياً، وستكون تلك الحظة أعظم من اي قصيدة يمكن ان نسمعها .

الجندرية
تحياتي
ليكم حق في كل ماكتبتم ، الساعة الان الواحدة والنصف ، ويادوب جيت من الجلسة الرائعة جدا والتي كانت مع الاستاذة رقية وراق ، وكانت حاجة قمة في الروعة ، ده ماشعر بس ده سموه تجلي سموه أي حاجة ده ماممكن اكون شعر عادي ، وخليكم من الشعر والله رقية مليانة جنس احساس وذوق ، لو قسموه علي الدنيا كلها تتكفي ، والله صدقت ياتراث ،،،، حتي لاافسد علي الاخ ابوساندرا بهجت التوثيق لهذه الليلة الرائعة ، سياتيكم اليوم بالتفصيل ، وقد تمت تغطيه الليله بالصوت والصورة ،،، وخليكم جاهزين ،،،

مودتي لكم جميعا ،،،

واندلق ابريق عطر حريف في مساء بهي
وعبير المكان .. كان..
كان كانشودة المطر حين تتلوها السماء في حنان شفيف..
فتتغشانا والارض .. نسمة ..سمحة
الدعاش الموحي يداعب الروح وصهيل الحروف يحرك سكون الذاكرة
كانت .. ليلة بطعم الفرح المخبأ في الاحزان..
كانت امسية تضاهي التصور وكل السرود
وخلدنا في معيتها .. صحبتنا الدهشة في رحلتها ولنا المقاعد الاولي..
الم اقل لكم..
انه مساء بازخ الحنين مترعا بالود الاصيل ..
وخرجنا سكاري اذ تجرعنا جرادل من نبيذ الكلام العجيب ..
وشكرا للمساء.. قدم لنا زهر الربيع في اوج صيف الدوحة المرهق ..رقية وراق.. كثافة القصيدة ونبل التناول .. وجوهر القضية.. شعرا معتق .. وطفلة بريئة تتراقص في دوحة الشعر الرزين .... احتفاء بهيج بميلاد القصائد الاولي .. واستدراج للامل عله يرهق ثلوج الغربة فتصبح نيلين وعصرية قفا الحبان ..
ليتك بيننا دوما يارقية..
.....
شكرا للحظة اذ التيقنا فيها شاعرا اخر ... مدفون في حضن روعته ابريز الحروف فلاهان ابريزه ولاهان .. معتصم
............
والتحية والتجلة لكما ..نادوس وابنوس اذ جعلتم استحالة اللقاء ممكنا ..
ابوساندرا..
رقم صفر..
محمد عبدالرحمن..
النعيم..
مصطفي..
اسامة..
انا..
كم كان المساء جميلا
اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
والمحبة
نيلين هيام وشواطيء حنين
ولك السواد واللواد ايتها الغربة اللعينة ..
واحن الي وطن ...

ملحوظة عن موضوع نقاشنا..
الشاعر عندي لايحاكم اطلاقا خارج نطاق ابداعه.. فله نفسه ولنا ابيات القصائد

شكراً "للسامقة" الراقية رقية بت وراق
فقد أعادت لنا بعض ما بعثرته الغربة،
"هتفت "أووووب علي" فأجبناها "
أوووب علينا كلنا، حين لا نجيب إستغاثة بنات بلدي،
إحتفت معنا سماء الدوحة ومنحتنا بعض نسيمات
وإن أتت مشبعة بالرطوبة كمعادل غير موضوعي
لقسوة الصقيع، ذلك المعبأ في حروف القصيدة......
وبين الرطوبة والصقيع نتدفاْ شعراً
ويتمدد الوطن بقامة أحلام، تتجاوزهم...
ويبقى السؤال هل من عودة تاني.....هل!!

عفواً فبالأمس عمدتنا تلك الحروف المنحازة إلى الإنسانية،
سادة للكون،
وأحالت ضيق "خرمة الإبرة" إلى وطن بمساحة المليون حلم.

رقية ليتك تعيريني بعضٍ من موهبتك
أجمع حروف الكون، أنسج لكي توب وقرمصيص،
وللأبنوسة عقد لولي
ولكم جرجار ومركوب
وللوطن صحتين وعافية

الأستاذة أبنوسة والرائع نادوس والرقم المميز دوماً صفر والرائعة الشاعرة الأديبة النخلة الباسقة رقية وراق والحضور الكريم لكم جميعاً تحياتي وعظيم امتناني لقد منيت نفسي بهذه الليلة التي كنت في شوقٍ لها بعد الإتصال الدافي من صاحب الصوت الحنون الرقم المميز صفر بعد أن أخبرني بتلك الجلسة فجهزت نفسي للخروج والحضور إلا أن ظرف طارئ حال دون حضوري لهذه الليلة التي كما علمت من أروع الليالي التي أقيمت في الفترة الأخيرة في دوحة الجميع فلكم العذر أحبتي وللشاعرة رقية أندي التحايا وأطيب الأماني بإقامة سعيدة في ربوع الدوحة وعلى أمل أن يكون هنالك لقاء آخر في خلال الساعات القادمات وكلنا عشم وأمل في ذلك .

فوق

الدوحة - يوليو 2004م

شاعرتنا رقية، أبنوسة (لأول مرة)، ود رملية، عبدالرحمن بركات (أبو ساندرا)، محمد عبدالرحمن.


ورقية تتوسط نادوس والأبنوسة ويظهر في الخلف أبو ساندرا ومحمد عبدالرحمن

الصور مهداة إلى الجندرية وإليكم جميعاُ

اولا مبروك بنجاح الليلة الجميلة

مع انى ما كنت موجود لكن انا عارف انها طلعت روعة الروعة

تانى حاجة انا ما عرفتة بالموضوع دا لا الليلة يا خوانا مع انو نحن

قاعدين فى الدوحة دي ، ولا اكون ما شفته البوست ولا الحاصل شنو ما عرف ؟؟

المهم انه اليوم كان جميل
وهنئيا لكم بورداب الدوحة

وكان الأبنوس شاهدا ومحمد عبدالرحمن حاضرا


رقم صفر في حالة تنظير ومحمد عبدالرحمن يستمع


د.أسامة ونعيم المهدي والأبنوسة في لحظة أمومة مع حمودي.


الصديق مصطفى عثمان والذي أثرى النقاش (الصورة مهداة إلى عبدالله بولا ونجاة)

شكراً لكما نادوس وأبنوسة على هذه اللفتة الجميلة
ولمصطفى تحياتنا وسؤالنا عن أحواله.
وفي انتظار المزيد عن تفاصيل لقائكم برقية وراق وأشعارها التي
استمتعتم بها.
لكما كل الود
نجاة

الشكر ليك أختنا نجاة، مع كل التحايا للأستاذ بولا

الأعزاء نادوس وأبنوسة
وجميع الحضور

كان ليشرفنا أن نكون معكم
ويبدو أنها ليلة رائعة تستحق ،،
وآسفين على تفويتنا أياها بسبب موعد مسبق لم يمكننا من الحضور
ولا حتى متأخرين والله

وعلى العموم تسلموا على هذه الدعوة الجميلة
وما بتقصروا دايماً

لكم الود
ولاستاذتنا رقية وراق الف تحية

كان لقاء بورداب الدوحه مع الاستاذه رقية وراق واحدة من ليالي الدوحه الخالده ، عكس هذا اللقاء الدور المهم الذي يلعبه هذا المنبر حيث اتاح هذا المنبر الفرصة لاجيال مختلفة للتواصل والتحاور حول هموم الثقافة والوطن بصورة عامة ، حيث حرمت الهجره والمنافي الاجيال هذه النعمة وهي نعمة التواصل ،،،
استقبلت اسرة الاخ نادوس الاستاذه رقية وراق وبورداب الدوحه في دارها باريحية وكرم سوداني اصيل ، حيث كست البشاشه والفرحه وجوه اسرة الاخ نادوس ، واستطاع هو وزوجته الاصيلة ابنوسه ان يخلقا جو سوداني اسري جميل ،كان الاعداد رائعا وانيقا ومرتبا .
كان الحضور مشرفا ، حيث ضمت القائمة من اعضاء المنبر بجانب الاستاذة رقية وراق ، الاستاذ نادوس ، صاحبة الدار ابنوسه ، الاستاذ عبدالرحمن بركات ( ابوساندر ) ، ودرملية ، رقم صفر ، ومن خارج المنبر الدكتور اسامه شقيق الاخ نادوي ، الشاعر ( المهندس ) معتصم الطاهر ، الاستاذ مصطفي ، الاستاذ النعيم عبدالرحيم المهدي ، وشخصي.
بدا البرنامج حوالي الساعة الثامنة ، حيث كانت البداية تناول ( البوفيه المفتوح ) والذي حوي مالذ وطاب من الماكولات والحلويات ، وبعد ذلك قدم الاخ ودرميله الاستاذه رقية وراق مقدمة تليق بقامتها ، حيث تحدث عن تجربتها الشعرية والتي جسدت فيها الانسانية بكل معانيها حيث كتبت للطفولة المشرده ...وكتبت الوطن اجمل النصوص ، ثم بعد ذلك بدا البرنامج بالاستماع الي الاستاذه رقية وراق حيث بعد ان قدمت كلمة حيت فيها الحضور ، قامت بتقديم نماذج رائعة من اشعارها ، بداتها بمناحة الصقيع ، ونصوص تعود كتابتها الي الثمانيات وتحديدا 1985 ، حيث قالت ان ذكر تاريخ القصيده مهم لمعرفة المناخ الذي كتبت فيه القصيده , وقدمت ايضا نماذج من النصوص التي يمكن ان نطلق عليها (نصوص شعرية مكثفة ) عكست هذا النماذج المقدرة الفائقة للاستاذة رقية في تطويع الحرف ، والتعبير عن الاحساس بصورة عميقة وجميلة . واستطاعت رقية ان تاسر الحضور وتحلق بهم في عوالمها الشعرية الباذخه ، كانت تحبس انفاسنا ( تماما ) حين تلقي اشعارها .وشارك رقية الالقاء في هذه الليه الشاعر معتصم الطاهر وهو واحدة من اصحاب التجارب التي تستحق الوقوف عندها ،وقدم نماذج جميلة من الاشعار ،،،،

تخلل الالقاء الشعري نقاش ثقافي وادبي اعطي الجلسه بعدا جماليا اخر ، حيث ناقش الحضور مسالة هل الشعر صناعة ام موهبة ؟
وهل يحاكم الشاعر ام النص ؟ بمعني هل ناخذ شخصية الشاعر من حيث مواقفها وعلاقتنا بها في تقييمنا لتجربته الشعرية ؟
وتعرض الحضور ايضا الي تجربة مصطفي الغنائية ، وهل كانت خواتيم اعماله الغنائية بنفس قوة البداية ام صاحبها نوع من العجله ؟
وناقش الحضور ايضا مسالة ان المبدع السوداني تحديدا الكاتب السوداني دائما مقل في اعماله .... اسباب ومسببات ذلك ،شارك جميع الحضور بالنقاش ، وكان حوارا جميلا ومرتبا ...
مقتطفات :

• ذكرت الاستاذه رقيه وراق ، ان من افضال هذا المنبر علينا انه اتاح لنا فرصة ان نتعرف علي بعض ، حيث ذكرت انها تعاملت مع الجميع كأنها تعرفهم من قبل ، في الحقيقة لم يحتاج الناس الي مداخل للحديث حيث كانت الجسور بين الناس موصوله .
• رقية وراق ......امراة من ذوق واحساس ، لاتحتاج لجهد لتعرف ذلك ، بساطه وذوق في التعامل... من غير تكلف ، وجها بشوشا ومقدرة علي اسر الاخرين بكلماتها .....لاتضاهي في ذلك ..، وفوق ذلك كله تجربة شعرية ناضجه تحس فيها نفسا شعريا واضح الملامح ، حيث صورت لنا صقيع كندا فاحسسنا بالبرد ، ونقلتنا الي الخرطوم ونيلها ونخيلها ، فاحسسنا بالدف ،حيث نقلتنا الي دف العشيرة في الوطن وبددت بجمال حروفها وحشة المنافي ،،،،
• ابنوسه ...شاركت في الحوار الذي دار برؤية مرتبه تماما ، علي الرغم من انشغالها ايضا بامر الضيافة ، تحس في نقاشها انها تنحاز الي قبيلة الشعراء تماما ،،،
• نادوس.... تميزت حواراته بالهدوء والتحليل ، وسرد الوقائع ،وعكس انه يمتلك رصيد معرفي ضخم ،،،،،
• عبدالرحمن ابوساندر .....كان واحد من نجوم الحفل ، ناقش بجراءة يحسد عليها ، ودافع عن ارائه بموضوعية متناهية ، كان ضابط ايقاع البرنامج حيث يقوم بنقل الجلسه من الشعر الي الحوار متي ماتطلب ذلك ، وبقفشاته اعطي الجسله نوعا من المرح والدعابة ...
• ودرملية ......الزول ده ( مليان احساس ) ....عندما تحدث عن تجربة الاستاذة رقية وراق في الكتابة عن الاطفال المشردين ، تحدث من القلب ، واصبح يفتش علي صوته الذي ضاع وسط العبرات ، وتجاوب مع الالقاء الشعري بروح تشبه التصوف ،،،
• رقم صفر ....عنده مقدرة علي الحوار يحسد عليها ، يعرف ماذا يريد ان يقول ، وكيف يؤسس لما يقول ....
• خارج النص .....مريم بت الحسين ...تغيظي فينا ليك زمن ، يوم الام المسيح ، ومرة حفلة وردي ، واسي شغاله يوسف السباعي ، الحمد لله ( خلصنا حقنا ) ، ( ماليك في الحلو نصيب ) ......

محمد عبدالرحمن
شكرآ على التسجيل والوصف الدقيق للأمسية النادرة ، وشكرآ لرقية إذ عبرت من هنا ، شكر لمصطفى عثمان الإستضافة الأولى وشكرآ لأبنوسة ونادوس الإستضافة الثانية ، وشكرآ للحضور وأخص النعيم المهدي للمداخلات الرصينة ، ووليد وراق والإصغاء المدهش ، وودرملية وجيشان المشاعر المتضامنة مع الأولاد المشردين ، ومعتصم الطاهر الشاعر المجيد الذي ضل طريقه للهندسة ، وشكرى مرة أخرى لنادوس حين قام بسحب الصورة الأولى!
وشكرآ للمشاركة الخارجية عبر الهاتف ، الجندرية و ودقاسم ، مع إنو الإتصال من جانبنا، وإنتظرناهم يردوا التحية إنشاء الله بميسكول!

الدوحة الغناء...حديقة البدع، شاطئ الوكرة،شيراتون، اماسي الكورنيش..
ثم رقية وراق هاقد اكتمل الجمال..

تحية لبورداب الدوحة...وشكراً لهم لاستقبال الاستاذة رقية وراق احدرموز الشعر فى بلادي بكل هذه الحفاوة...

الاستاذ هاشم ميرغني اين هو فى هذه المناسبة؟!

لكم كل الود

عفوآ يا صحاب ،ما زلت متعتع نشوة من ما دلقته علينا رقية من المعتق ،خمرآ صافي سال بصوتها ذي النبرة الهادئة الوقور فبلل أوردة صابها الجفاف ، فأزحت عن الجبين تقطيبة ، عن القلب ما تراكم من تنهدات وآلآم ، وأماطت الصهد عن الدوحة فإستنشق الناس هواءآ طيبآ ،ريحآ عبقآ ودعاش.
بالأمس رتلت بعض من سور الحب والشوق والحنين ، ناحت من الصقيع ، فأن نعيم المهدي وراح يلتمس المن والسلوى من فاموس البداوة باهر التعبير ، عميق الدلالات.
بألأمس أعادتني رقية إلى سنوات الصبا في الجامعة ، حينما كنا ننتظرها عند البوابة الشمالية ، ونفرح لما نراها قادمة بمشيتها العجول { قبل ان ترغمها الهجرأت على تهدئة إيقاعها} رأيت الفناء يمور بحرارة اللقيا وزخم النضال ، {ايت سلوى سعيد ، وعادل فيصل وياسر عرمان ، بل رأيت أبناء وبنات جيلي في الجامعة ، علي عوض وأحمد عكاشة ، ونفيسة هلال ، ذات المشاعر الجياشة ، أيامها ، رأيتها بألأمس في عيون ود رمليه التي تقالد الحضور من جم ، رأيتها في توتر محمد عبدالرحمن ، في رهبة غشت معتصم الطاهر الشاعر الذي ضل طريقه إلى الهندسة ، كان أشبه بيوم الإمتحان ، إرتجف حتى أخمص قدميه في حضرة رقية


نقلا عن بوست ابوساندرا ( رقية وراق تسقط من الطائرة )

يا ناس الدوحة
لو ما فيكم / ن زول / ة شاطر بعرف ينزل المواد الصوتية في الجهاز
استعينوا / ن بالخبراء والخبيرات

نادوس شكراً على الصورة
تحياتي لرقية وليد وبوراداب الدوحة نفر نفر

الأخت العزيزة أماني

عن موضوع إنزال إحتفاليتنا بالراقية صورة وصوت، فدا موضوع بالفعل يحتاج إلى مدربين أجانب،
ومدربنا خاصة أن الخبير الوطني بتاعنا "هوزي" مشغولة بالعسل.


مهداة إلى شيري وميرفت حيث شكل حضورهما جزء من الحوار.
وحفاظاً على الباندويدث إليكم بقية الصور على الرابط
http://nadus0504.mypicgallery.com/mpg/Route.asp

Quote: خارج النص .....مريم بت الحسين ...تغيظي فينا ليك زمن ، يوم الام المسيح ، ومرة حفلة وردي ، واسي شغاله يوسف السباعي ، الحمد لله ( خلصنا حقنا ) ، ( ماليك في الحلو نصيب ) ......

محمد عبد الرحمن.. والله ده كلام زول بالجد خلص حقّه.. لكن عاين .. ده إنت ضربت خمسة عصافير بي حجر واحد.. لكن والله سمعه صوت رقية.. واتكلمت معاها زي البعرها من زمااااااااااان


بنت الحسين

الشكر للأخ محمد عبد الرحمن على الوصف الرائع.. والتحية للشاعرة الأستاذة رقية وراق، والشكر للأخ نادوس والأسرة، على الصور.. والتحايا موصولة للجميع بدون فرز.. وأملنا أن نلتقي الجميع في وطن الواطا، بعد اللقاء في هذا الوطن السماوي..

شكراُ لمن شرفنا بحضوره البهي بالمنزل أو بالرد على هذا البوست أو بالإطلاع...

حاجه تفرح والله

الأخ الموصلي

نفتقدك في مثل هذه اللقاءات
كالبدر وإن كانت ليالينا ليست ظلماء ولكن بالتأكيد كانت ستزيد إشراقاً

راااااااااااائعون جداً أنتم
لكم محبتي العالية
وانتم تلتقون بكل هذا البهاء والفرحة .

نصار الحاج

شكرا للطلة

الأخت العزيزة جداً رقية

شكراً جزيلا على الأيام التي عطرت فيها سماؤنا