لقد برهن قادة تمرد دارفور انهم تجار حرب لاغير

بعدم مسئوليه شهد عليها كل العالم برهن زمرة ادعياء قيادة التمرد في دارفور علي انهم تجار حرب ليس الا اتو منعمين من اصقاع فنادق العواصم وانهم يودون الاستمتاع بقيادة اهلاك الناس في دارفور من فنادق الخمس نجوم التي يقيمون فيها هنا وهناك
ان الانسحاب غير المبرررمن التفاوض وفرض شروط لاتحمل اي مضمون ولا معني لا يعني الا الرغبة في استمرار الماساه ليقتاتوا من فتاتها دون وازع من ضمير ولا مراعاة لاهات او جراح او دمار
انهم مجموعه من النكرات الذين لم يسمع بهم انسان دارفور لا فرق بينهم وبين لاجئ السفينه الالمانيه الذين ادعوا انتمائهم لدارفور للحصول علي اللجؤ السياسي

وحتي لا نكون كالتي نقضت غزلها بيدها علي الجميع ان يدينوا مرنزقة اللياقات البيضاء الذي يقتاتون علي معاناة اهلنا في دارفور