علي بكري والاعضاء في السودان رفع طعن امام المحكمه الدستوريه

Quote: المادة 34: حماية الحريات والحرمات والحقوق لكل شخص متضرر استوفى التظلم والشكوى للأجهزة التنفيذية والادارية الحق في اللجوء للمحكمة الدستورية لحماية الحريات والحرمات والحقوق الواردة في هذا الفصل. ويجوز للمحكمة الدستورية ممارسة سلطتها بالمعروف في نقض أي قانون أو أمر مخالف للدستور، ورد الحق للمتظلم أو تعويضه عن ضرره

حتي نفوت الفرصه امام اعداء النور ومشجعي الكبت والظلام علي الاخ بكري والاعضاء المتواجدين في السودان رفع الدعوي امام المحكمه الدستوريه لالغاء القار الظالم بالحظر باعتباره يتضمن اهدار لحقوق دستوريه ضمنها دستور السودان الحالي وكفلتها الاتفاقيات الدوليه الموقع عليها السودان
ان طريق التقاضي قد يبدو طويلا ولكنه طريق حضاري كما ان الدعوي الدستوريه ستنقل الامر امام الراي العام المحلي والدولي ممايشكل ضغط كامل علي الجهه مصدرة القرار ويضعها في مواجهه مع الجهات الاعلي لانه من المعروف في مثل هذه الحالات وعند توالي الضغط الشعبي والدولي ان تناي القياده العليا عن مثل هذه التصرفات وترمي بوزرها علي كادر موظفيها الوسيط
عشرات من شرفاء محامي السودان علي استعداد لتولي الدعوي الدستوريه

نثنى

نعم مجرد وضع الامر امام القضاء سيكون له مردود ايجابي كبير اصبح العالم قريه صغيره الان ، يمكن الطعن امام المحكمه الدستوريه او امام القضاء الاداري الذي يختص بنظر قضاياه المحكمه العامه ( محكمة المديريه سابقا ) ويعود تكييف الوقائع وتحديد جهة الاختصاص لمخامي الداخل الذين هم اكثر التصاقا بالاجراءات المتبعه الان

برضو ممكن ولنستخدم كل الوسائل في الاحتفاظ بحقوقنا

سيتم ايصال الاقتراح للاخ بكري .

عادل

نستخدم كل الوسائل في الاحتفاظ بحقوقنا الدستورية ولا نامت اعين الجبناء .

الهميم عبدالله ، أولآ حمدلله على السلامة ، كلمتني الوالدة ، لكن عدت لزحمة مولد ، أو زحمة إفتتاح عفراء مول ، فلك العتبى ، بعدين ورينا دي بعملوها كيف!
،إقتراح مناسب ، لكن عليك وعلى الزملاء المختصين دراسة الموضوع والمراحل السابقة على اللجوء للمحكمة الدستورية ، وكيفية تقصير المسافة ، ولن نبخل بالرأي

الأخ/ عبد الله

تحايا و سلامات

يا رجل انت انسان طيب و عندك حسن نوايا كبيرة جدا تجاه الاخرين /الاخريات مهما كانوا/كن و لكن يا عزيزي دعوتك الكريمة هذه ليست في محلها لانها نزلت بواد غير ذي زرع , فلا يوجد شيء اسمه الدستور و لا توجد بالمقابل محمكة دستورية , فكل ما هو موجود عبارة عن (عطية مزين) او (منحة) او اقل من الاثنين معا , فالذي يضع الدستور لوحده , يفسره لوحده , و يعيش لوحده , و يموت لوحده والي اخر الاشياء الاحادية , لذلك على الناس تحمل مسئولياتها تجاه هذا المأزق الكبير و الذي هو سلسلة في حلقات مسلسل طوييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييل لم يبدأ بمجيء (الانقاذ) و (ابطاله و بطلاته) منهم /منهن من قضي /قضت نحبه/ نحبها و منهم /منهن من ينتظر /تنتظر . تلك محن اهل السودان التي لم يبارحوها قيد انملة بالرغم من التضحيات الكبيرة التي قدمت من اجل تغيير الحال و لكن هيهات هيهات , اقف هنا و في النفس شيء من حتي و لك ودي و تقديري.

برير اسماعيل يوسف
المملكة المتحدة
07/07/2004

اللجوء للقضاء هو أسلم الطرق.. حسي يقول بأن المسألة أقرب وأشبه بالكيد من بعض الأعضاء أنفسهم خاصة بعض المطرودين..مجرد إحساس..