عندما تتهامسُ مرافئُ المنوتِ معلنةً حضورَ نسائمِ إنصاف الليمونية !!!

هي ( غمزةٌ واحدةٌ ) من عينيك يا امرأةً ترفأُ ما بيني و الأصدقاء ..
هي واحةٌ من شوقِ الليمون للذي يأتي متماسك الخطو و كامل النقاء ..

* منذ أن حلَّ بالناسِ أريجُ الأنسنه ..
و منذ أن أضحى الحديثُ عن الدواخل سرّاً يستعصي على من لا صديق له ..
و منذ أن غادرتُ داري ، و اصطلى أمسي بناري ..
ظلّت حكاياتُ النساءِ ( النصوصِ ) تشاغبُ السادرَ في عمقي ، و لا أدري ، حتى !!
حتى أتاني حاضراً بشموخه الأبدي ( أبو راشد ) ، معلناً أن الذي ما بين أمسي و الذي يأتي تحاصره زهيرات ٌ تدوزنُ حاضري بعبير إنصاف !!
فلنسأل ( المأمون ) هذا الصديق الذي صار مفتوناً بسحرك يا امرأةً تصيبه ( بالعجمة ) ، و تهدي خالنا ( المكي ) قرجةً يهش بها على غنم الودار و كامل قطيع الوحشة في زمنٍ محايدٍ ، و أرضٍ تأخذ أغلى ما ندسُّ من دهشه !! .. و هناك َ ، هناكَ على رصيف (الأكاسمةِ) البهي يتمددُ نهرٌ من الشوقِ ( الفتيحابي ) العارم يكونُ منشؤهُ و سيده الحبيب ( أبو الدفاع ) ، هذا الوارفُ الظليل بليمونكِ يا امرأةً ترفأ ما بيني و الأصدقاء بخيوطِ الذي يسميه الآخرون " حياة " ، و ننعته " بالحب " !!

إنصافُ ، يا امرأةَ الدربِ السخي بالرواءِ و عمق الأنسنه .. هل لي أناديكِ بالصوتِ الصراح ؟
و أعلنُ أنني قد ذبتُ فيكِ عصيرَ ليمونٍ بسكّر !!! ؟ بل أكثر !!! ؟

و يظلُّ الهمسُ المنوتي حاضراً على مسامع البورداب ، ليمونيهم و من ينتظر !!

* ليس من حقكِ الحضورُ سريعاً ، فالليمون يعرف كيف المآل !!




و لكننا نطمع في التلصص يا مرافئ ...

و " لنا مثابرةُ النمالِ .. تماسكُ الأرضِ .. و تاريخُ الرياح ... "

و مثلما يندس في الظلمةِ شعاعٌ من ضياء ..
مثلما يندس في حضن عشٍ عصفورٌ تطارده البرودة ..
ها أنذا الآن أعلن أنكِ يا إنصافُ ذلك الشعاع و العش الدفيء !!

Quote: فلنسأل ( المأمون ) هذا الصديق الذي صار مفتوناً بسحرك يا امرأةً تصيبه ( بالعجمة ) ، و تهدي خالنا ( المكي ) قرجةً يهش بها على غنم الودار و كامل قطيع الوحشة في زمنٍ محايدٍ ، و أرضٍ تأخذ أغلى ما ندسُّ من دهشه !!

منوت
ياخي انت جيت من وين!!!!
يا داؤووووووووووووووووود!!!
يا داؤووووووووووووووووود!!!



مرور عابر
وحتماً سأعود
أعتقد انه شارع الاربعين!!
ان تعزّرت الموردة وقفل الجماعة الكبري
وضاعت احلامنا في ريحة سمك دسم
من عند ترنتي
نقول شنو غير يا داؤوووووووووووووووووود!!؟

يا داوووووووووووووووووووود يا حبيبها !!
و داوود ( شسخنا ) دائم الحضور الواعي حيثما حلت " إنصاف " !!!
فأين ( نوره ) من هذا النشيدِ الليموني ( البانتي ) ذي الطعم ( الموردي ) ، و الأريج الأمدرماني !!! ؟



و يطلُ السؤال محاصراً بحضوركِ الراقي ، يا امرأةً تحيل ( دبرستي ) عصيرَ تآلفٍ ليموني كثيرِِ الرواء ، متدفق ِ المعاني !!!

و مازال في جيب المنوت بعض الوريقاتِ التي تحكي حضوركِ الآسر ، يا امرأةَ النهر العتي بدفقه الليموني !!!

و سيظل الهمسُ معلناً حضوره البوردي الحميم يا ... ، يا ...

يااااااااااااااااااااااااااااااا داوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووود !!!!

و ها الآن نعلن أن ( داوووووووووووووووووووووووووووود ) هو شيخنا الليموني العالم ببواطن الألقِ ، والمتفقه في شريعة اللومنه !!!

فهل من محايث ؟

.

و هل أنتِ من المحايثين يا زوله 123 ؟

و ها الآن نبشرُ إنصاف الليمونية بأزوال يكون مقلوب أعدادهم ( واحد ، اِثنان ، ثلاثه ... ) ، و أين الرابع ؟

العزيز
منوت
شكرا لانصافك الليمونية وشكرا علي كل هذا العطر الجميل
يديك العافية

عبد الله جعفر

منوت الليمونى

نال بن جعفر شرف (الرابع)

فهل اكون الخامس

تاكد انك تجيد السير على درج دواخلك جيدا ..وهاهو وقع خطواتك يعلن قرب الوصول ...فتمهل


تسلم

شكراً ليمونياً جارف ، يا أيها الحبيب عبد الله جعفر

" ... يديك العافيه ... " .
تعرف أهلنا المغاربه عندهم ( العافيه ) هي النار !!! ؟
عموماً ، يا مراحب بالعافية الإنصافيه - برداً و سلاماً على منوت - .
و انت كمان يديك الصحه و العافيه ( الإنصافيه ) !!! يا حبيب .

* دريمز المنوت البوردي ، أو دريمز الليمون البوردي ، أو دريمز الليمون المنوتي ، أو دريمز المنوت الليموني ، أو البورد المنوتي ، أو الدريمز الليموني ، أو الليمون الخامس ..
تعرفي ،
ذكرتسني بلعبة ( شد و اركب ) ..
- يا أول : كم في الخط ؟
* خمسه ..
- شد واركب ..

* الخطوات :
" ... وانتقي مَن لخطواتهم وقعُ الاحترام ... " .

* التمهل :
" ... تمهل صديق تمهل ، لأن السحاب استطاب المسير الملولو ...!!! " .


لك الشكر أكمله يا أصيله ، و ما عدمناك ..