بوردابي من خلف السحاب .. يفتح أحضانه لكل الأحباب والأصحاب

أحبتي من أهلي ـ بورداب وبوردابية ـ من يعرفني منكم ومن لا يعرفني .. من سبق له قراءتي أو لم يزينني بذلك الشرف .. ومن أعرفه منكم ـ وما أكثرهم ـ ومن لم يدثرني بذلك الدفء الحميم .. من أختلف معه أو يقاتل بجانبي وهومعفر بتراب خندق أقاتل فيه منذ سنوات ـ ولكن عن قناعة ومبدأ وثبات ـ لان قدر من أحب تراب ذلكم الوطن القارة لا يملك الا أن يبحث عنه حتى لو كان ( خرزة ) بين أكوام من تراب .. ومن لا يتمسح ببركات مشايخ او زعماء أو جماعات يكون قدره وحده هو أن يقاتل حتى الرمق الأخير والا ابتعلته الوحوش في صحاري الوحدة والعدم .. ومن لم لا حزب له الا هذا الوطن القارة .. لا حامي له الا يراعه ويراعه وحده وهو يزمجر ـ كما الليث الهصور ـ رافعا رايته المرتوية بدماء رجالات لولاهم ما كان هذاالسودان .. ومن لا يعرف غير وطنه عزا لا يمكن ان تستره أغطية الآخرين حتى لو كانت جنة عدن تجري من تحتها الانهار وتعمر بما لاعين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر .. ومن يملك قناعات راسخة ـ كما جبال البركل في ارض الشمال ومرة في الغرب والقاش في الشرق وخيرات الأرض في جوبا واو وملكال وتوريت وعناق النيلين عند المقرن ـ لا يمكنه الا أن ينحني أمام عاصفة واحدة في هذاالزمان المعفر بالعواصف وهي عاصفة الحب والصب والحنين ليس لأهل وطنه المختطف منذ زمن من مراقد الأمن والأمان ولكن لكل ذرة رمل فيه و شجرة سنط ونخلة ونيمة.
هذا البوردابي الذي شرفه الفاضل بكري أبكر ـ بمبادرة شخصية وكريمة منه ـ والقادم من خلف سحاب الشوق لوطن حرمه منه من لايملك حتى حق البقاء في هذه الحياة ـ بما أرتكبه بحق هذا الوطن السامق المعطاء أمنا الرؤوم .. هذا البوردابي المسربل بالجنون ـ ان كان الحب للتراب جنونا ـ يأتي اليكم وهو يحمل بين ضلوعه كل وجع السنين المتراكم في مسامات جسده المنهك بالحنين والمعلق في أعمدة البكاء على زمان كان فيه السودان الذي يعرفه ويعرفه وطنا للجميع وماعوناعامرا بالخير يأكل منه الكل .. يوم كان هذا السودان ينام ويصحو على المحبة وصفاء النفوس ونقاء الضمائر .. يوم كانت بنت الجيران الشابة العصفورة الأبنوسة تنام الليل وحتى الصباح عند الجيران دون أن يقلق ذلك أمها .. يوم كان الجار الغائب في مجاهل الكون بحثاعن رزق خارج وطنه تعيش عروسته ـ وهي غريبة في مدينة بعيدة عن أهلها ـ وسط أناس يتهافتون على كرمها وحفظهامهما طال غياب الزوج الحبيب .
ذلكم هو السودان الذي يعرفه هذاالبوردابي القادم اليكم اليوم .. بوردابي ما كان له أن يحل بينكم اليوم لولا تذكرة وتذكية وفره له هذا الشاب الأسمر والذي تذكرني ملامحه السودانية الخالصة بفتى مغامر حمل في حقيبته كل أحلام بلد كاد أن يضيع بين أرجل هذا الزخم الردئ والكم الأغبر من عالم غابة .. عالم لا مكان فيه الا لمن يتسلح بالفكر والمبادئ والقيم .. وتلكم هي الحصانةالتي جعلت موقعا كهذاالذي نحن نسبح في يمه اللؤلؤي الناصع ( سودانيزأون لاين ) أن يكون وطنا لمن لا وطن له وأرضا لمن اقتلعته عصابة الترابي / البشير من أرضه .
وأنا ـ اذ لا اذكي نفسي على الله ـ أشعر بعظيم الأمتنان لهذا البكري الذي شرفني بعضوية أامل أن أكون ولو حرفا واحدا جادا وصلبا في كتابه العامر بشذى بلد حرمتني منه هذه العصابة التي داست على قيم لطالما تغنينا بها نحن معشر السودانيين ورفعنا راياتهافي كل مهجر ومحفل من فوق جبال اليمن وحتى قاعات اكسفورد .. هكذا كنا وهكذا سنعود قريبا وقريبا بمشيئة الله تعالى .
وأنا ـ أذ أقدم نفسي هنا مصافحا الجميع دون استثناء وبمشاعر صادقة وسودانية صافية ـ أسمح لنفسي ـ ودون استئذان من أي منكم ولي كل العذر في ذلك ـ لا أملك الا أن أنحني انحناءة شوق وتقدير لأمد يدي ضاغطا بقوة لمجموعة أعرفها وتعرفني ـ معرفة شخصيةواخرى معرفة عطاء وابداع وانسانية ـ ودون ضغط على الذاكرة فأنني أصيح بصوتي للأتية أسماؤهم سائلا لهم أين انتم ياأحبتي .. و أين أنا منكم اليوم ؟؟؟؟ :
المبدع الشامخ : فضيلي جماع ( الحصة جغرافيا لو يذكر !!!!!)
المعطاء السامق : يوسف الموصلي ( مركز شباب السجانة لو يذكر !!!)
الزميلتان الحبيبتان : رجاء العباسي ولنا مهدي ( هاتان البوردابيتان الرائعتان ألقا.. واللتان أكن لهن وداخاصا لا لشيئ الا لأن كلا منهن فضلا أحفظه تماما .. فرجاء كم كانت لي عونا في قاهرة المعز وأنا هنا ـ في بلاد الاسكندناف ـ ولنا شرفتني بمعرفة امتدت حتى السؤال عني عبر قناة الجزيرة ولوالدها الرجل الوالد لي في امارات الخير وطبيبي يوم كنت هناك .. ( التحبة لهذا الدكتورالعظيم مهدي عبد الله ) وهذه سانحة جد غالية أحيي هنا زوجك يا لنا وقدقرأت ما سطره عني على هذاالموقع الوطن .
وحتى لا تأخذني رياح الغربة العاصفة بعيداعن حبيبن كم كانا يوماأسرتي _ أمي وأبي وأخوتي وأخواتي ـ عصام الدين محمد الحسن ورفيقة دربه أمال ( أم وضاح ) أبنة الرجل الأديب الأريب ـ سأكتب عنه لاحقا بهذا الموقع الوطن حتى يعرف البورداب والبوردابيات كم من شوامخ في السودان ربما يرحلون في هدوء ودون ضوضاء وصراخ !!!.
وتحيات هذا البوردابي القادم من خلف السحاب الى كل من يقرأ ولو حرفا من هذه الرسالة الوفاء .
وان كان من مسك ختامي أنثره هنا لأعبق به هذه الوطن الفسيح ( سودانيزأون لاين ) فهو ودون شك لمن أفسح أمامنا جميعا أحضانه لنحطم المسافات والحدود ويرى كل منا الأخر بلا ساتر ترابي ممزق (من حسن الترابي !!!!!) .. ألا وهو الأخ صاحب الفضل الأكبر بكري أبكر .
ولك الله يا وطني
أخ الجميع من العاصمة الدنماركية كوبنهاغن
خضر عطا المنان
بوردابي قادم من خلف السحاب
[email protected]

أرحب بك أستاذ خضر ، حللت أهلا ونزلت سهلا ،، الدار ستعمر بمن هم في قامتك ،،

مرحب بالأستاذ خضر عطالمنان وبالتأكيد سوف تكون أضافة لهذا البورد.

أما انت يا سيف الدين ..فلك شكرمثل شكر أهلي شاربي من ثدي الكرم والترحاب .. وأأمل أن أكون حرفا في هذا الكتاب العامر بوجودكم قبل مجيئ يا أبو السيوف ..

الشكر مسربل بتحيات معطرة بنسمات صبح ندية قادمة من جناين توتي الحبيبة الي يا اخ الحبيب ود قاسم .. وقامتي يا سيدي من قامتكم فلا قامة لعطاء دون الآخرين.. او هكذا علمتني الأيام يا ودقاسم

خضر عطا المنان
ليك وحشه وشوق كتير..وايام جميله ما بتتنسى،كيفنك يا حبيب؟الف اهلا بيك وحبابك وحباب حرفك النضرات..وانشالله نتواصل

مرحبا اخونا خضر

افتحو للقادم ابواب المدينة
قد عرفناك.. عرفنا وجهك فينا
سلام مرحب بيك علامة ايجابية فارقة

الاخ خضر عطا المنان
مرحبا وتحيه طيبه
اذكر انى تحدثت معك بضع مرات عسى ان تكون الامور سارت على مايرام وتم لكم اللقاء
سعدت لمعرفتك وبانضمامك للمنبر
راويه العباسي

باقات يانعات من ورود نضرة اليكم يا حلوين فردا فردا .. ولكل من فتح وسيفتح أحضانه لاستقبالي عند عتبة الباب لوطن جمعني بكم هنا :
راوية : المعذرة يا رنوية فقد سقط اسمك سهوا من وريقات اعتمادي .. فالمعذرة .. ورغم أن أمي لم ترك ولكنها تسلم عليك وتشكرك على ما قمت به من أجلها بالقاهرة ..أامل التواصل
بشرى : لا أوحش لك الله عزيزا ..ياود سليمان يا رائع
ود عووضة : عمامة الأصالة والتاريخ .. أيات شكري لك
BAYAN : جميل أن أكون لا أزال وجهافيكم .. والأجمل أن أراكم عبر هذا الموقع الوطن يا بيان

مرحب بيك يا خضر و اهلا و سهلا ...

أهلا يا ود عطبرة المعطاءة الأبية .. عاصمة التاريخ وحسن خليفة العطبراوي والحديد والنار وعطر العرق النبيل
شكرا لك ..... وأمد الله في أيامك يا أخ حسين
خضر

الاستاذ خضر:
1000 مرحب بيك في المنبر الحر ..
وحتما قد كسبنا قلما شجاعا وجريئا..
وانا من المتابعين لكتاباتك بوسائط الاعلام عبر النت...

ابن الجزيرة الفيحاء : ايهاب
لك شكري .. وأنا جد سعيد بأن التقي بك هنا
فقد توشحت ببعض من أحرفك سابقا
وها أنا يا عزيزي أجالسكم اليوم في ذات الحقل الأخضر وعند نفس هذه الحديقة والتي أنت وردة فيها
خضر

الصديق العزيز خضر عطا المنان..

ألف ألف مرحب بيك معانا في المنبر الوطن..

أخير ظهرتي يا رجوية ؟؟؟؟؟
عيوني حوصت وانا افتش تقول شنطتي راحت في مطار القاهرة في رحلة بطلها سودان طير ..... يا كافي البلا ..
يعطيك العافية يعني راوية البعيدة ديك بقت أخير منك على الأقل أكرمت وفادتي ولو بكوب ماء صاقط من زير تحت النيمة .
عموما يا رجوية زي ما عارفة انتي في الخاطر والبيان رفيقتي يوميا هنا..
عموما أن تأتي متأخرة ولو كداري شيئ يفرح يا ستي
سلامي لأمك الحبيبة ( أم شلوخ رائعات ) كمان تقوم تقول الولد بتغزل فيني وللا شنو ؟؟؟؟ يا زولة خليها التقول .... وما في حد أحسن من حد .... مش كدا يا رجوية ؟؟
كل المعزة لك ولكل أهلي في مصر .... وبالمناسبة قرأت عن طريقك يا ستي موضوع عمي الجليل الدكتور علي التوم ... تحياتي له كمان
باي
خضر

اهلا يا خدر
كيف الحال والاحوال اتمنى لك اقامة طيبة وسط اهلك واحبابك وسودانيز اون لاين ميسك واهلك .
اشكرك علي الايميل الاخير الذى ارسلته لى فى ابوظبى وفيه مقالك الاخير عن اتفاق نيفاشا وكنت قد اطلعت عليه فى صحيفة القدس.
تانى اهلا يا خدر

الأخ خضر

بكل الود والترحاب نلتقيك إضافة ثرة تثري معرفتنا وثقافتنا..ومين عارف يمكن تكون الأخ خضر عطا المنان ال في بالي..خضر عطا المنان الذي أعرفه كان آخر عهدي به في منزلي بالدمام في أوائل الثمانينات ..أجري لقاءا فنيا مع الأخ محمد جباره...و..سافر ولم أسمع عنه....لك تحياتي وودي أيهما كنت خضر زمان أو خضر الذي أنار البورد بحضوره.

الزاكي عبد الله الزاكي

الحبيب : الزاكي
قبل أن تأخذني تداعيات ذكريات تلك الايام معكم بالمنطقةالشرقية بالسعودية والشلة الاهل هناك ولحظات الصديق المطرب المعطاء محمد جبارة .. اود أن أشكرك شكرا يعجز يراعي عن التعبير عنه .. وكم هو رائع أن نلتقي بعد كل هذه السنين .. وتأكد يا الزاكي أنا ياهو خضر عطا المنان ذاتو من عرفته في الثمانينات واستضفته يوما في دارك العامرة بالدمام .. وهو خضرعطا المنان ذاتو ما غيرتو الظروف ولا انسته احبة بقامتكم أبدا فقط ربمافعلت سنوات الغربة به ما يفعله اليباس بشجر السنط .. ولكني بالتأكيدتعلمت الكثير من سنوات غربة أثقلت كاهلي يا الزاكي .. وبالمناسبة اطلعت على موقعك الحضاري الرائع ( المجلة التقنية) وهي دون شك اضافة مجللة بمجهود واضح وجلي .... وفقك الله يا سيدي .. وعليك الله تبلغ سلامي بلا حدود لكل من عرفته أيامها من يذكرني منهم ومن تنحيت جانبا في ذاكرته .. فهم كانوا اهلي في غربتي .
ودام التواصل بيننا
مع صالح الدعوات لك ولكل من معك
مشتاقك الخدر ود عطا المنان

ابن عطبرة الحبوب : عادل أمين
مليون مرحبا بك انت كمان
وبعدين بالمناسبة أنا ياهو خضر الكاتب بصحيفة القدس اللندنيةوياهو خضر ذاتو سكرتيررابطة الاعلاميين العرب بالدنمارك وياهو خضر ذاتوالصحفي السابق بصحيفة الحرية في صنعاء الحبيبة وياني أبن اليمن العاشق لأهلها الأصيلين والكرام الأفاضل .. وجميل أن أكون بين صفحات أرشيف تلك الصحيفة التي تتزين برجل عظيم بقامة استاذنا عبد الكريم صبرة ..... فله مني تحية خالصةوخاصة .... ولك مني عاطرالود
وهنا لابد من ان أشكر صاحب هذه الدار العامرة بأمثالكم الاخ بكري والذي علمت كمان انو ابن اخت حبيب وصديق قديم أعزة كثيراالأديب الاريب عبد القادر الكتيابي ...
ختاما صالح الدعوات لك يا عادل ود الأمين

الكيك يا ملك
ألف شكر على الترحيب بي .... فهي كما تعلم مسؤولية ضخمة ,,, ان تأتي الى بيت عامر بالأحبة دون ان يكون لك قلبا ملؤه الاعزاز لهم وبهم .... فهذه الدار عامرة باهلها من امثالك يا الحبيب
ولك من كل المنى
خضر

الاخ خضر عطا المنان
تحية طيبة
طبعا نحن فى زمن ثورة المعلومات
هل انت الصحفى السودانى المقيم فى الدنمارك وتكتب احيانا فى صحيفة القدس العربى(رئيس رابطة الصحفيين العرب فى الدنمارك)
هل كنت فى اليمن وعملت فى صحيفة الحرية مع الوالد عبد الكريم صبرة..لقد وجدت ابداعاتك فى ارشيف الصحيفة واثنى عليك الاستاذ عبد الكريم الثناء العاطر...
***********
مرحب بيك فى منبر سودانيز اون لاين الحر..وجودك بيننا مكسب كبير لانصار ثقافة المجتمع المدنى والحرية

خضر ، أهلآ ، أنا جاهز ومتحفز هنا لهزيمتك 7/0 كما فعلت بنا نحن أولاد ديم القنا اليفع في نهاية الستينات ، إستجلبتم مدفعجي أجير دك حصون مرمانا الذي يحرسه الوديع فيصل محمد الحسن ، يومها فشل موسى جودة هدافنا ولم يحسن التهديف في مرماكم المحروس جيدآ ، بكيت اناو من يومها ومازلت حانقآ ، هل تذكر؟

دا شنو دا يا أبو ساندرا ؟؟
هل معقول تكون عندك ذاكرة بالشكل دا ؟؟؟؟ والله شيئ يحسدوك عليه كل ناس البورد دا ... ذاكرة ماشاء الله ان شاءالله تتربى في عزكم .... وبالمناسبة بوسة حلوة مني لوردتكم صاحبة هذاالاسم الشاعري الرائع ساندرا .. وبالتأكيدلمن انجبتها السيدة الفاضلة حرمكم المصون
كانت مفاجأة فعلا لي .... وكيفن قدرت تحتفظ بهذه الذاكرة المرجع ؟ ما تقول كمان الزول عينو حارة ... انها دون شك عين من فاجأته طلتكم الكريمة هنا .. فألف شكر وقد كنت أحد الذين فاجأؤوني مثل بعضهم الذين أثروا التحدث لي عن طريق بريدي الاليكتروني الخاص وذكروني بحاجات ملفاته اتقطعت في ارشيف الذاكرة
ولك الله يا بكري ابو بكر في دار هذاحجمه
مع سلامي بلا حدود ولا اعتقد بأنك ستكون يا أبو ساندرا افضل من فرنساالتي غادرت البرتغال مبكرا والهزيمة لاحقاك لاحقاك حتى لواستعنت بزين الدين زيدان
عموما استودعك الله .... فالحديث يطول
مشتاقك أبدا
خضر

خدر...ياسلااااام...صحيح الدنيا ديئه أوي ياولاد..لا.. دي بقت أضيق من خرم الإبره....لا زلنا أيها العزيز تتقاذفنا أمواج الغربة من مدينة إلى أخري (الله يجازي الكانوا السبب من أب عاج لي أب صاج)..نمني أنفسنا ونحلم بحياة كريمة لمن تركناهم خلفنا من الأهل والأحبة والصحية ولكن هيهات هيهات لا جن ولا سحره..ديل ناس التمنجه الحضاري و..تهليب ..تكدير..إلقينا عصا الترحال بالرياض منذ ثلاثة عشر عاما خلت..وتلوح الآن بوادر العودة..إنتظر ..اجبد نفسك شويه..ليتها كانت للسودان...بل للشرقية مرة أخرى..صورك مع محمد جباره ومع نجلي الأكبر أحمد الذي كان وقتها قي سنته الأولى من العمر لاتزال ضمن أشياء عزيزة أعتز وأحتفظ بها..ومن يدري فلعل الله يهيئ لنا لقاءا إذا كان في العمر بقية....

الأخ أبو ساندرا
أثرت مكامن ذكريات عزيزه بذكرك ديم القنا الذي أنا أحد أبناءه المحبين رغم مفارقتي له إلى الصحافة ومفارقة البلد كلها منذ فترة طويلة..ولكن لايزال حبه وحب كل من يمت إليه بصلة يجري مني مجرى الدم.لك ولديم القنا كل الحب والتقدير

خدر وأبو ساندرا...زورونا قي هذا الموقع

منتــدى النيـــل

الزاكي

العزيز خضر

الف اهلا بك وسهلا

حقيقة لم اصدق نفسى وانا اجد اسمك هنا وانا الذى ظللت ابحث عنك عقودا من الزمن فالف اهلا بك وبيننا تواصل اخص عبر البريد سيدى

نورت البورد ويلا اتحفنا بروائعك الرقيقة ...

الحبيب الأصيل ود القبايل : خالد
أنا الذي حلقت بلا أجنحة وفي فضاء بلا حدود.. ليس طربا بمقدمك الى أهلك في الوطن الجديد فحسب وانما بلقائي معك من خلالهم.. فشكرا على الترحيب .. فأنت أهل الترحاب والكرم .. وهكذا أنت ياخالد لم تغيرك السنين وان فعلت بك مطاحن الغربة الأفاعيل يا أصيل.

مع معزتي ..
ونتواصل عبر البريدالخاص
مشتاق السنين :ـ خضر

العزيز خضر
تحايا وأشواق ، نعم انها ذاكرة حديدية ، أرجو ان تساعدني في تسجيل ذكريات وملامح من حياة وقد نستعين بتوجيهاتكم في هذا الصدد ، وبالنسبة لكرة القدم مازلت أمارسها كلما سنحت فرصة وهذا ساهم في إنعاش الذاكرة

العزيز الزاكي
لو لم تخزلني الذاكرة أظنك من أولاد حلة الشايقية وفريق الوطن ، في بالي زاكي لعب حارس مرمى في الوطن في الدفعة التي زاملت او تلت مكي عبدالحليم ،لو انا ماشي صاح ،رحلتو من القنا إلى الإمتداد أو الصحافة ، وإمكن جبرة ، تقريبآ نحن أولاد دفعة ، محمد عبدالحليم المكي يكبرنا وصلاح وراق وصلاح عثمان معانا وباشاب الموهوب ودفع الله اخو شروم ، أها ياكا ولا ملخبطك
شكرآ على الدعوة للزيارة ، فعلنا من قبل لكن ظروف المدرسة ما سمحت وقد نطل مرة اخرى ، لك الود

يا الف مليون مراحب بالاخ خضر ونتمني لك صادقين كل التوفيق و ان تكون حقا اضافة نوعية للمنبر و دمت .
برير اسماعيل يوسف
04/07/2004

عزيزي : برير
تشكر كثيرا على الترحيب .. وان كان متأخرا بعض الشئ . ولكني أنا ممن يتشبثون بمقولة أن تأتي متأخرا خير من الا تأتي أبدا
وهنا أضيف يا سيدي أن الكستر بالحليب ( عندنا في السودان ) دائما يكون في ختام الأكل .. حتى لو كانت تلك الوجبة ( ملاح أمتكشو!!)
أو قراصةبالويكة عند أهلك الشايقية
عموما أنا متابعك ويبدو أنك أحد فرسان هذا الموقع الوطن
وفقك المولى
مع صالح الدعوات
أخوك : خضر

اخى خضر عطا المنان
كيف حالك واحوالك
شرفتنا كتير فى المنبر وفى انتظار الكثير منك
اكتب لينا آخر اشعارك الحنينة عن الوطن

واليكم احبائى ما اهدانا له العزيز خضر بمناسبة ختان وضاح اثناء تواجده معنا بابو ظبى .
وفى نظرى انا دى احلى قصيدة كتبها خضر مش عشان وضاح ولدى عشان القصيدة حنينة .

غنى الليلة يا الزومة
وافرحى انت يا بربر
خلى الديم يراقص النيل
جناين المقرن التسهر
تبقى الدنيا شلال نور
منابع ريد بيتقطر
شذى افراح وعطرا فاح
وعشان وضاح وختان وضاح
كروت دعوتنا تلقاكم
وعلى ضى النجوم ترتاح

************

عشان دق الدليب حنا
وعشق طنبورنا يوم رنا
تعالوا الليله يا اهلنا
احضروا الزفة والحنة
شيلوا البهجة والافراح
وسيروا مع العريس وضاح

*************

بشروا اعرضوا يا ناسنا
وزغردوا انتوا يا الحلوين
ورددوا بالعديل والزين
فرح راجنوا لينا سنين
عشان بالبهجة مغمورين
وخايفين الحسود والعين
وحاتكم انتوا بس دايرين
عشانا كمان عشان وضاح
على قدر العطر ما فاح
وعلى قدر الفجر ما لاح
وعلى قدر الغصين ما مال
والعصفور بقالوا جناح
على قدر الظلام ما راح
وطله علينا الف صباح
عليكم الله باركوا الزين
والبسوا من فرحنا وشاح
عليكم الله يا الواقفين
ويا القاعدين
تسموا اسم الله فوق وضاح
تسموا اسم الله فوق وضاح
تسموا اسم الله فوق وضاح

رايكم شنوا فى رائعة خضر عطا المنان لابنى وضاح

ام وضاح

الأخت الفاضلة : أم وضاح
أنك بأحرفك تلك تنكئين جرحا عامرا بالذكريات في تلك المدينة التي لها في خاطري ما في قلب ( التاج محل ) لزوجته ( ممتازة ) .. خلود لا يموت على مدى الأيام .
انها أيام كانت معكم عامرات بصدق الاخوة ومشاعر المحبة .
وهنا أغتنم الفرصة مجددا لأهنئ ابنتي الرائعة شيماء على النجاح وعقبال وضاح .. وسلامي بلا حدود لمن شاركك أنجابهما الصديق الصدوق والراجل الحبوب عصام .. ولكل أهلي هناك سلامي وعلى رأسهم الرجل صاحب الافضال بلا حدود عمنا علي ابوزيد وأسرته الكريمة .. وبارك الله في من هيأ لنا فرصة اللقاء بعد طول غياب ( صاحب هذاالدار العامرة أخونا بكري ) .
مشتاقكم أبدا : خضر