اما آن لقوات التحالف ان توضح للشعب السوداني?

يدور لقط كثير حول تواجد العميد عبدالعزيز خالد بارتريا منذ زمن ليس بقصير تحت حراسة السلطات الارترية
وتصمت قوات التحالف ولا تحرك ساكنا وتشير اصابع الاتهام في الوشاية الي د. تيسير محمد احمد والرجلين لهم دورهم واسهامهم اختلفنا ام اتفقنا معهم ومايهمني في الامر هو
ان مثل هذه الاقاويل دون دحض او توضيح تجعل هناك مجالا
لاعداء الوطن في الاصطياد في الماء العكر وتحميل دولة قدمت لشعبنا كثيرا رغم ضيق يدها ما لا تحتاجه.
وثانيا امن وسلامة وحرية العميد عبدالعزيز خالد
ان كان قد اختلف مع بعض قيادات تنظيمه فلا يجب ان يعامل بشي يقلل من حريته.
فهلا اجابتنا قوات التحالف وقفلت الباب امام الاعداء

سلام معك الف حق ابوخالد تحاك ضده موامرة ويشارك فيها
رفاق الامس اللذين يتسكعون في شوارع اسمرة مع نظام ارتريا اللذي يحاول شق المعارضة السودانية

العزيز بهاء..

Quote: مع نظام ارتريا الذي يحاول شق المعارضة السودانية

هذا ليس صحيحا.. للأسف هو نفسه ما ظل يردده نظام الخرطوم..



معك يا عبد الرحيم ننتظر توضيحا حول أصل الخلاف، ولماذا لم ينجح التحالف في علاج الأزمة؟ مع شعور عام وخاص بالأسى لما حدث ويحدث..فالطرفين من وجهة نظري لا يقلان وطنية عن أي مناضل من أجل الحرية..

الاخ الكريم
كتب الكثير حول ما دار بقوات التحالف ولكن كان هناك سؤال العميد عبد العزيز خالد مقيد الحركه ولمصلحه من ؟؟وماهو الدور الاعلامي الذي يقوم به مناصريه عندما يتحدثون عن محدودية حركته؟؟ واذا كان متحفظ عليه لما لم يتم سجنه
ان ارتريا دوله يجب ان يعترف لها السودانين في اضعاف النظام ويكفي ان التجمع بكافة اطرافه يقيم بها ويتحرك منها واليها فمن غيرهم ساند السودان في كارثه الانقاذ؟
اما التشكيك في تاريخ نضال شخص ما لايجوز وان كنا نومن بان لكل حصان كبوه يبدو ان بعض الكبوات قد تتكرر فتصير فوق الاحتمال

وهنا اقف تحيه لمن قيل عنهم متسكعين فهم لهم شرف ان لم يدفنوا مع شهداء الوطن فقد غسلوا اجسادهم وحملوها فهمسوا لهم عند الموت ان يكملوا المشوار فلا تراجع حتي النصر!هولاء هم ان لم يموتوا تذوقو طعم الموت وسقوا ارضا تنبت زهرا يوما ما...لاتبخيس
انحناء لهم...ولكل من ناضل صادقا ولم ينكسر
غربه

Quote: طلبت السلطات الإرترية من قائد قوات التحالف السودانية السابق عبدالعزيز خالد مغادرة أسمرا، وأشارت مصادر مطلعة إلى أن خالد طلب من أسمرا إمهاله البقاء إلى حين مقابلة زعيم المعارضة محمد عثمان الميرغي والذي كان قد غادر أسمرا قبل ثلاثة أسابيع. وكشفت المصادر إن السلطات الإرترية سبق وأن أخطرت خالد بعدم وجود ما يمنع مغادرته لإرتريا، إلا أنه واصل التصريحات في الصحف السودانية والعربية بأنه رهن الإعتقال، كما وجه نائبه في قيادته العسكرية، والمقيم بالقاهرة العميد عصام الدين ميرغني بالإدعاء للتجمع الوطني بأن حياته في خطر. وقد ترددت إتهامات ضد عبدالعزيز خالد بتورطه في أنشط إستخباراتية مع الخرطوم عبر سفارتها في أسمرا والعمل على تقويض الإقتصاد الإرتري ودعم أثيوبيا التي تقطع علاقتها مع جارتها بعد حرب طويلة وشرسة. وكان مناوئين لخالد في تنظيمه قد أطاحوا بقيادته عن طريق إجتماع مجلس مركزي رفض المشاركة فيه، وأعلن فصل كل القياديين الذين طالبوه بتجميد مهامه كرئيس للتنظيم إلى حين إجتماع طارئ. وكان قد سبق أن أوقف خالد نشاطه العسكري تمهيداً للعودة إلى السودان. هذا وقد تضاربت الإنباء حول سحب جواز سفره، إلا أن مصادر قريبة لعبدالعزيز خالد أكدت أنه بالإضافة إلى جوازه الأرتري السابق فأنه يحمل جوازات من أثيوبيا، وأوغندا، وزيمبابوي، أضافة إلى جواز سوداني جديد صدر مؤخراً بدلاً عن القديم. وبعد ما تكررت إساءاته لإرتريا وتصريحاته للإعلام بأنه قيد الإقامة الجبرية، ثم إتصالاته بالسفارات الغربية حول نفس الموضوع أبلغته السلطات الإرترية بأن وجوده غير مرغوب فيه، وطلبت مغادرته البلاد، وقدمت له وثيقة سفر إضرارية لتسهيل ذلك.

ندي علي
سلامات وتحايا
اول شئ من هو مصدر هذا الكلام توضيح المصدر مهم.

ثانيا وين بيان التحالف.

شكرا

الصراع بين اجنحة التحالف امر مؤسف؛والملاسنات والاتهامات الفارغة والكاذبة المتبادلة بينهم؛ امر مسيئ ومخجل.

والصراع كله دلالة علي الفشل الذريع للمؤسسية وسط القوي التي ادعت بنا "السودان الجديد"

عادل