اخيرا...مبروك خالد العبيد

طربت جدا لاكتمال فرح خالد العبيد واسرته الصغيرة باكتمال اجراءت سفرهم الي استراليا بعد ان طال الانتظار ...فلترحب بهم استراليا....ومبروك 1000 لوارف واياس ورقية وخالد

يااااااااااااااااااااااااه
خالد العبيد
رقيه
سعاد
اياس
وارف
كم انا سعيد حزين سعيد حزين
حزين
لأن الخطوات ستتباعد بيننا
حزين
لأن الوطن يحن لمثل من هم في طعامتكم وحدّ السوداني جدّاً الوريف العفيف الجميل الذي يسكن انسانكم
حزين
لأنني ذات مغادره دعوت الشوارع كلها ان تأتي بكم الي هنا حيث الخرطوم و متداد ناصر و امدرمان
سعيد
لأنكم اخيراً و بعد طول مساءات و صباحات الانتظار ستخطون انيقاً في شارع الحلم بمستقبل افضل بعد كل كل ذلك التعب المتراكم في قلوبكم البيضاء حميماً و وطن
سعيد
لأن خالد سعيد و رقيه و سعاد و اياس و وارف
سعيد
لانكم بقلبي دائماً و بالقرب من وطني و حبيبتي تشاغلون القصائد بتلك الايام الباتعه المريحه الاحبها جداً التي مضت بعد ان اضاءت للروح البساتين السمحه
يااااااااااااااااااااااااه
كم
ا
ف
ت
ق
د
ك
م

و سلام حتي مطلع الامر

من منفى الى منفى

وشكرا يا منى

ألف مبروك لخالد, ورقية, والأبناء ولك انت أيضاً يامني
ولمن تمشي لزيارتهم في استراليا بعد حين, سلمي لينا معاك بشدة علي القصاص, الذي هاتفته البارحة, وهو يسأل عنك....ونحن أيضا.
عثمان

حدثت عنك نجمة جارة
تأوهت قالت يا خسارة
، شباب مليان عافية وجسارة
، يغادرنا للبعيد ، ما أكرمنا ، ما أكرمه من وطن يتبرع ببطانه النوابغ هكذا وبلا ثمن يذكر ، شباب كل آمالنا فيهم لبناء السودان الحر الديمقراطي ، حتمآ سأعايش الفقد في عيون الرفاق والرفيقات في دائرة بري عند الإنتخابات القادمة ، حينها حا أكون هناك في قلب الحملة الإنتخابية لهزيمة الجبهة الإسلامية ، وحينها يكون خالد العبيد وعلي عوض ورقية وراق يبحثون عن دفء ويكتفون بشرف المتابعة على أجهزة الانترنيت ، ونحن يا عاصم في قلب الشارع أنا مثلك يا عاصم { سزين} جدآ ، ويا ماهي وين بوستك بتاع هجرة الشباب ، طوريه وتناولي هجرة الرفاق ملح الأرض ، ما أبأسنا، ،، ما أضيق الدولة ، ما أبعد الجولة !
ويا خالد ورقية نتمنى لكم في المنفى الجديد الحصول على ما لم يوفره لكم الوطن الجبهجي من أمان ومأوى

تهانينا خالد ورقية والصغار

نتمني لكم منافي أكثر رحمة من منافي القاهرة تلك ..

تحياتي وفي الانتظار ..




لكم الود

عاصم الحزين ..ابوساندرا..
هو الفرح الممزوج بالحزن ...وحاسدنكم علي دفء السودان وحميميته ..كم نفتقده
وبكرى عبر عنا ومن منفى الي ..واحد تاني
المحسي ابقي عشرة
عثمان حامد ...افتقدكم جدأ .. لكم الود وحبي لمازن الصغير

الغالي جدا جدا جدا خالد العبيد

حزيييينه جدا لهذا الخبر المؤلم
فامثال خالد مكانهم سودانهم الذي حملوه في حدقات عيونهم
اعلم مرارة الالم يا خالد لهذا الخبر عندك واعلم تماما كم تواريه بابتسامة وبتفكير في راحة وارف-اياس - رقية- به
سيطول الفراق - ويزداد الشتات لابناء احبو بلدهم فعشقهم ذلك البلد ولكن اه من الجلاد وزمرته الذين نجحوا في تشتيت ذلك العقد الفريد
متى يكون اللقاء؟؟؟؟ لا احد يدري انها اماني فقط (سودان حر ديمقراطي) سودان يجمع شتات ابنائه ) كيف يكون هذا وكل يوم نقرا خبر هجرة ابنائه من منفى الى منفى
هل سودنة المنافي صارت شغلنا الشاغل بعد ان يئسنا من حلل قريب ؟؟ اخاف الاجابة على هذه السؤال وابحث عن اجابة اخرى
اخيرا لا املك الا ان اقول لكم جميعا اتمنى ان تنالوا من استطعتوا من الرضى سبيلا

و ماذا يمكن ان نقول
حمد الله على السلامة اولا
قديما كتبت: أحبتى هاجروا... و فى المنافى نلتقى
و فى المنافى تصبح الدروب
نلتقى على حب الوطن.. نلتقى فى نفس الدروب
رقية و خالد و الصغار وارف و اياس
خذوا معكم قطعة من الوطن
حتى نعود
سابقون انتم و لا حقون نحن
لنهاية الانتظار ابارك

الأخ خالد والأسرة الكريمة بالتأكيد قرار الهجرة ليس بالقرار السهل لكل انسان أحب وطنه خصوصا لشاعر مثلك ولكن كما قيل مشيناها خطى كتبت علينا ومن كتبت عليه خطا مشاها.

أتمنى لك ولأسرتك كل التوفيق

مع خالص تحياتي