|
Re: صلاة شكر لأمريكا 0 0 0 ابراهيم البكري (Re: nassar elhaj)
|
هذا صوت الحبيب الأليف إبراهيم تقمصت روحه ونظرت في إغماض عينيه حين التلاوة حافي القدمين إلا من غبار المكابدة للحاق بخاطرة تعصت عليه وحاسر الرأس إلا من سماء مس سماكها بيافوخه هو هكذا كان يعلقً صوته في حبل سمعك حتى تقاسي وطأة الإندهاش ويكتب في سره ما لا يسعك احتماله في جهرك (ولد) نجيض يعرف مستقر مداده ومصب قلبه ليته يعرف الآن أني أشتاقه نصار شكراً لك وأنت تجهر بصوته هنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صلاة شكر لأمريكا 0 0 0 ابراهيم البكري (Re: الطيب برير يوسف)
|
صديقي سمبتيكو لك شوق طويل ومحبات عالية وشكرا لك هنا وايضا لابراهيم البكري الذي يغني بصوت مختلف ومغاير أما : ستيفن جوزيف ميان مازال جميلا ومبدعا، كلمني قبل يومين تحديدا وهو بالف خير وهنا مجتزأ من قصيدته " دخان يدثر عذابات الحنين : أقتات من الجثة نجمةً نائماً على حنينٍ مبعثرٍ متغطياً بدخان فقير أحلم بأنثى أجهضتــْ - ها الغابة من حريقٍ يتلمس عورات الأشجار بضوئه
أمشي بلا اعينٍ مترنحاً كملاك عاصٍ " ملاكٍ أحتواه النّور كهفاً للعنةٍ رؤوم " ..... ..... ..... ..... ..... يا لتشردي أشرب كؤوس التعب .... ... يا لعظامي تسقيني عذاباتِ ذات أجنحةٍ
يااااااااااااااااااه أيا ساقي : .............. الماء يقدّسك . 1999
أما محمد الصادق فهو الاخر بالف خير وقد كلمته ايضا في الاسبوع الماضي ويسال عنك دائما وايضا لك مجتزا من قصيدته " ميم، عن ماعز الفكرة عن حمامة اورانوس العباسية : سيراً على أقدامٍ ينتعلها متمهلاً النجم الفخور برطانته البيضاء طحن لللوغاريثم الحالم اشباح جنوبات مسرورة على مسامع حبْكتْها الدّامية وأفتتح في يدها وردة الكارثة طفواً فوق حواشي حنينه المُمَخْلَبة بمنشار توتره الصقيل أحصى الحذاء الأخ سبعة عشر حذاءً مفرداً وخطّط شجرة انساب الروح . حبواً على حافة الحياكات الموهوبة لأناقة النور الواعظ عقر الهب أغنية الرُّبّمَا وكتبَ إذ ثمة دائما ما سيكتب فوق لهفتها المسطرة بالأسود ضحكاً مشتولاً بالكدمات والرمل وحفر بسنِّ أحقاده حرفاً أحمراً وملأه بالكربون والرُّبما - دهقان الطواف المشلّخ بأيام ازهد الأرعن وأخباره وأبدٌ هو الأبد في ربّماهُ التي أكتنفه العثور عليها بأعشاب من الحلم الضّال وأبدٌ هو في حضوراته المنشولة بهوامش أحترابها الخليل وخطاطيفه أبَدْ وأنا أبدٌ على هجومات الكلام يهجمُ أتمرغ فوق إكليمٍ نسجته الجدة من أصوات محاربي عبداللاه التعايشي الأصوات المحتقنة بهجاسات مجدٍ فصيح يشخبُ كحلمٍ في مسالات الشهوة - المنذُ تشييدها لم تشهد صخباً يصَنْفِرُ رغوها الصّدى بلعاب طواحينه كهاذا الذي يحفر على ساعدها - بنواة بَلَحِهِ - حنيناته اليها ويقاسمني الرغبة والنقطة الحراقة ذاتها تحتقن فيّ وتحترقني أظلاف العدم المكتوف على بصَلَةِ أفكاره المشطّرة فوق صفحةٍ أحصت الملاعق شقوقها التي بعثها الأخ بتوارة أبريل . 1997 وسانزل لهم نصوصا كاملة هنا قريبا .
ولك يا صديقي الطيب برير جسر المحبة الذي لا يكف عن رغبة جامحة في ايام نثرثر فيها ونقول فيها الكثير مثل تلك ازهرت فينا . كن بالف خير . وشكرا لك .
| |
|
|
|
|
|
|
|