الا حمر الوهاج يثير الازرق العاتى

مبروك الهلال الفوز على الوداد المغربى ومبروك لبن زرقان هذا الانتصار وهذا العرض القوى فى الشوط الاول وهذا الفوز من المفروض على بن زرقان اهاءه لاسد الهلال فوزى المرضى والذى يستشفى بالقاهره بعد اجراء عملية القلب المفتوح وهو الذى كان فى يوم مباراة العوده بالقاهرة امام الحرس لم يجلس للحظه برغم الامه والتهنيئه لجميع محبى الازرق فى جميع انحاء العالم وخصوصا الاخوه بسودانيز اون لاين وعقبال النصر المؤذر فى مباراة العوده وليس هذا بعيد.
لقد ذكرت للاخوه الهلالاب بعد انتهاء مباراة كاس السودان ان اجمل ما فى هذه المباراه هو فوز المريخ حتى يدخل الهلال لقاء الوداد ثائرا والحمد لله صدق توقعى وكانت النتيجه تكون اكبر من ذلك خصوصا فى النصف الاخير من الشوط الاول لكن ماذا نقول ومحترف الهلال اضاع هدف لايضيعه اعمى وبمناسبة المحترفين الا توافقنى الراى بان الذين يوجدون الان فى صفوف الناديين ليسوا بمحترفين واود ان اسال سؤال من من المحترفين الذين كانوا يلعبون فى هذه المباراه كان مميزا؟
على العموم اذا كان هناك نجم اجاد وابدع فهو الرهيف الحريف النزير محمود ولا ننسى ملك النص البرنس فاليوم كانوا نجوما تالقوا ولاول مره استمتع منذ مدة طويله بعرض راقى هكذا وعلى العموم نتمنى من الخوه فى ابو الهل الاستعداد من الان لمباراة الرد وباذن الله النصر لكم وشكرا ايها الهلال الرائع ونتمنى ان تواصل افراحنا دوليا.

اخونا عبدالغفار


كانك وصفت لاعبي الهلال بالثيران والله ماقلت الا الحق

ومبروك الفوز الباهت على الصف الثاني من لاعبي الوداد

وبالاوضح تقول مبروك فوز وصيف كاس السودان (الهلال) على الصف الثاني من لاعبي الوداد بتسلل واضح ومكشوف ..... شوفوا التسلل الواضح بكون كيف)


وانشاء الله تفوزو في المغرب هو نحن لاقين لينا فريق سوداني يمثل معانا ويحرز كاسات خارجية

ابومصطفى

الاخ كيغا تحياتى
معاذ الله ان اشبه لاعبى الهلال بالثيران وان منذ فتره انتقد العبث الذذذذى يحدث فى جسد كرة القدم فى بلادى واخرها مباراة القمه ولكننى تحدثت عن اهمية انتصار المريخ على الهلال فى هذه المرحله قبل مباراة الوداد ويعلم الله كان هدفى من خسارة الهلال ليس من اجل فرحتى كمريخابى بقدر ما هى اسثفزاز للاعبى الهلال من اجل هذه البطوله والحمد للله ان الهلال فاز فى الشوط الاول واتمنى ان يكمل بنفي القوة لاننا ظما لاانتصار سواء كان من الهلال او المريخ او اى فريق سودانى.
ولك الشكر