Post: #1
Title: الإحزاب السياسية إحتضار ... القبلية والجهوية إنتصار.. ولكل قارئ خيار ..
Author: منتصر حسن محمد
Date: 12-21-2005, 05:13 AM
أحبتي القراء
هل ستصبح القبيلة والجهة بديلا للأحزاب السياسية ..؟
ظهرت كثير من الكيانات المسلحة أو غير المسلحة في الفترة الأخيرة ملونة بالصبغة القبلية والجهوية في كل ربوع الوطن الحبيب .. ففي كل يوم يطل علينا الإعلام بصوره المختلفة المرئي منه والمسوع بأسماء جديدة لحركات جديدة(..أثرناعدم ذكر الأسماء مخافة أن يزعل البعض إذا نسينا واحدة منها من كثرتها وربما يتهمنا البعض بأنها عنصرية مقصودة ...)
ما هو السبب الذي إدي لظهور هذه الحركات المسلحة وغير المسلحة ..؟ وهل هي حالة سلبية أم إيجابية ..؟
وهل سيندثر المفهوم الذي عبر عنه المناضل علي عبد اللطيف ...؟
وهل ستصبح أغنية الفنان أبو داوؤد أنا سوداني ( دقه قديمة ) ..؟
أم ستدفن أمنيات قرنق معه في لحد واحد حين قال ( السودان الجديد للجميع ).؟
وهل تعتقدأن النقاش عبر هذه المساحة سيسهم في الحل ..؟
إذا إتفقنا في النقاط الأساسية عبر هذا الحوار .. هل يمكن أن نضع هذه الرؤية لخدمت الوطن ..؟
ونلتقي عبر الرأئ والحوار ..
ولكم حبي
ودزبيدة
|
Post: #2
Title: Re: الإحزاب السياسية إحتضار ... القبلية والجهوية إنتصار.. ولكل قارئ خيار ..
Author: طارق جبريل
Date: 12-21-2005, 06:03 AM
Parent: #1
ود زبيدة عفيت منك وبجيك راجع
|
Post: #3
Title: Re: الإحزاب السياسية إحتضار ... القبلية والجهوية إنتصار.. ولكل قارئ خيار ..
Author: منتصر حسن محمد
Date: 12-22-2005, 07:38 AM
Parent: #2
العفو لله سيدي ود جبريل
لك التحية لمرورك علي البوست وفي إنتظار الرأئ منك ومن بقية الاعضاء
للوصول للمنشود.......
تشكر اخي
ولكن لا إدري ما السبب ... (26) زائرا و لا أحد يعلق حتي ..؟
ود زبيدة
|
Post: #4
Title: Re: الإحزاب السياسية إحتضار ... القبلية والجهوية إنتصار.. ولكل قارئ خيار ..
Author: طارق جبريل
Date: 12-23-2005, 04:12 AM
Parent: #1
ود زبيدة تحياتي
في رأيي المتواضع جدا انه الانسان ينشد الطمأنينة باستمرار وهذه الطمأنينة تجعله يبحث عن ملاذات تقيه وبما انه الاحزاب السودانية فيها الكثير من الخلل وتكاد تكون خالية من الديمقراطية ويسيطر عليها اشخاص بعينهم وهم من يستفيدون اكثر باسم تلك الاحزاب وفي ظل التهميش الواقع على بعض المناطق لجأ البعض الا القبيلة والجهة لانه في داخل القبيلة ليس هناك اقصاء وعلى اسوأ تقدير ليس هناك زعامات مخلدة ودائمة لذا اتجه البعض اليها بديلا عن ما هو واقع في احزابنا الهشة للاسف الشديد.
ورحم الله قرنق.
|
|