حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ

حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ


11-17-2005, 03:28 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=80&msg=1132194507&rn=3


Post: #1
Title: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: Masaoud Ali
Date: 11-17-2005, 03:28 AM
Parent: #0

أثناء تجميد عضويتى الإختيارى كنت أمر على سودانيزاونلاين بين الفينة والحين بشكل غير منتظم ، وكنت فى العادة لا أمكث طويلاً لمتابعة أى موضوع إن كان طويلاً أو متسلسلاً ، ولكن فى يوم وحينما وقعت عيناى على الحوار مع الترابى قررت متابعته لإستخلاص ما سيقوله بعد كل "عمايله" وبعد انكشاف أمره بشكل واضح .. ولكن بكل أسف وبعد الرصد والمتابعة خرجت بنتيجة أكيدة بأن الحوار كان بائساً وضعيفاً ، وكانت الاسئلة وكأنها مجاملة رداً على الضيافة ، خاصة وأن الحوار قد تمّ فى منزل الترابى وفى ضيافة الأسرة كما ورد .. ليس ذلك الحوار وحده هو البائس ، ولكن الحوار عموماً فى وسائل الإعلام السودانية يكون فى الغالب ضعيفاً.. لا أدرى !! هل يأتى ذلك لطبيعة السودانى المجاملة المسامحة دائماً أكثر من اللزوم حتى ولو كان ذلك على حساب الحق والحقائق أم ماذا ؟ يأتى الحوار ضعيفاً وربما مجاملاً ومزيناً، وكأن محاصرة الضيف بتجرد من أجل نقل الحقائق وتمليكها يعد إحراجاً كبيراً وجرماً فى حق الضيف وعداوة له ..

Post: #2
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: Masaoud Ali
Date: 11-17-2005, 03:33 PM
Parent: #1

مارأيكم .. هل كان الحوار ناجح !!؟

Post: #3
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: محمد السر
Date: 11-18-2005, 03:37 AM
Parent: #2

مسعود..
حمد لله على السلامة

Post: #4
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: Masaoud Ali
Date: 11-18-2005, 12:04 PM

الأخ محمد السر

شكراً ياظريف على المرور اللطيف
تحياتى وكل الود

Post: #5
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: محمد السر
Date: 11-19-2005, 04:21 AM
Parent: #4

مسعود..
مسألة ناجح دي ما عارفا لكن المتأكد منها إنو اللقاء كان مدهش كعادة أحاديث الدكتور..
هاك.. متِِّع نفسك بالدهشة:
Quote: قضية أن المواطنة بالرضا... لست مواطناً في السودان غصباً عنك... إن أردت أن تترك السودان وتذهب إلى أستراليا أو أمريكا تنال بطاقة خضرا الحين وتتجنس لك الأمر ذلك!!!).
يعني الناس الاضطرتا الإنقاذ للهجرة خارج السودان دي طلعت عبر منحة برنامج "المواطنة بالرضا"!!!
Quote: (أنا خلاف لكثير من علماء العالم المسلم أرى أن العقيدة هذه حرة، من الله.. من الله، لا يستطيع واحد تحت الله من البشر أن يعلو عليها.. أن يرتد المرء وأن يرجع وأن يتوب وأن ينقلب.. كما يشاء، كما يشاء.. حسابه عند الله في الآخرة ولكن في الدنيا لا أستطيع أن أرفع عليه رأساً.. فوجدت –تياراً- أن الذي يعارضك، أن الذي يقوم بالمعارضة وهو من المنسوبين إلى الكفر يمكن أن تفعل به ما تشاء.. فقلت هذه فتوى باطلة وليس فيها حق.. وأنا أخالف كثير من الناس في قضية الردة هذه.. فحاولت أن أعدل من القانون الجنائي شيئاً ماء لكن ما استطعت لأن المجلس لا أملكه أنا، لكن تعدَّل شيئاً ما، وأصبح من العسير أن تقتل أحداً في ردة.. في القانون القائم، إلا بالطوارئ.. كما مع محمود محمد طه.. خارج القانون يعني).
يعني محمود محمد طه دا لما شنقوه الترابي كان لسة ما تعلَّم الكلام!!!.
نسأل الله السلامة.

Post: #6
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: Masaoud Ali
Date: 11-19-2005, 12:30 PM
Parent: #5

الأخ محمد السر .. يسعدنى جداً أن تكون هنا .. وبسعدنى أنت تبتدر المساهمات .. سأعود

Post: #7
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: عبد المنعم سيد احمد
Date: 11-20-2005, 10:53 AM
Parent: #6

توقعت ما توصلت اليه
صديقى مسعود
ولذى ام اشارك ولم احاول حتى المرور
على هذا الحوار
الذى اكدت انه اتى بائسا
حتى بدايات هذا القرن
ومازال الترابى..يواصل الاعيبه
المصيبة ياصديقى ان البعض مازال يراهن عليه
حتى الان
منتهى المهزلة

Post: #8
Title: Re: حوار سودانيزاونلاين مع " الأفعى" الترابى كان بائساً ضعيفاُ
Author: Masaoud Ali
Date: 11-20-2005, 06:17 PM
Parent: #7

الصديق منعم

تحية وشكراً للمرور يا راقى .. حقيقة حيرنى الحوار لأنه كان عبارة محاضرة مملة وغير متناسقة ، بل وحفلت بمشاهد كاريكاتورية غريبة وقهقهات لامعنى لها وبلا سبب ، وبالمقابل لم تتم محاصرة الترابى بأى أسئلة جادة وساخنة .. لا أدرى هل كان المحاورون يريدون عدم إحراج من حاوروه ربما لأنهم فى بيته أو فى ضيافته ..أم أن تلك كانت رؤيتهم للمسالة ، وكان ذلك هو كل ما عندهم ، أتعجب