شنقّـوه فــوق!!

جيت تعين ياعبدالمعين..

">
صورة اليوم الخميس.. مهداه إلى صاحب أجمل وأطرف الصور في المنبر، الصديق عادل عثمان.

.

يحتل الكارو الذي يجره الحمار في الأحياء الفقيرة في أطراف أمدرمان أهمية عالية ويقدم خدمات لاحصر لها للكادحين هناك.. من جلب للمياه ونقل للأمتعة والتوصيل لأقرب نقطة يمكن أن تصلها الركشات حيث تستخدمه النساء خاصة كوسيلة مواصلات، ولعله سُمي "تاكسي الغرام" لذلك السبب!!

.

الغالي عدلان
تحياتي
والله حالة الحمار تحنن
معزتي لك وللاخ عادل عثمان

العزيز د. محمد علي المشرف، مليون سلام..

تمعنت في الوجوه.. البشرية، كما الحمار، وطلعت أنا المندهش!! حيث يبدو الجميع كأن الأمر عادي تماماً، ويبدو وكأن الحمار في مهمة استطلاعية روتينية..

أظن أنها نفس القشة التي قصمت ظهر البعير، لكنها هنا لم تفعل غير أن: هيلاهوب، طُوطَحت الحمار!

لك محبتي..

** الصورة أيضاً مهداه للأخ الفنان خدر وكدايسه.

الاخ العزيز عدلان

سلام

كان قدرنا نشنق الحصين السايقننا ديل كدا نكون ما قصرنا .

دائماً ما يشبه الشعب السوداني بانه العربة التي تجر الاحصنة , وبما اننا ما قادرين نجرهم فلنشنقهم ذي شنقة صاحبك دا .

استاذي العزيز عدلان
الصورة كانت الليلة موضوع الساعة في القسم بتاعنا في الجامعة وكان ما اخاف الكضب واحدة زميلتنا قربت تبكي او بكت فعلا.....قمة الانسانية والله.
تعرف عندنا في الجامعة لو عاوز تعمل تجربة قول مثلا ب 180 دجاجة لازم تملي فورم للموافقة والفورم فيه الاسئلة ذي ليه 180 ما 100 والفائدة من التجرية دي شنو وحاتفيد البشرية في شنو وكيف حاتعدم الجداد بعد نهاية التجرية ولازم طبعا بطريقة انسانية بدون الم وووو كثير من الاسئلة مرات عشان الموافقة تجي الشغلانة تاخد ثلاثة شهور.
والله مرات الواحد يتمني انو في بلدو يلقي نص المعاملة الراقية دي
معزتي

الاخ عدلان
والله فعلا صورة تحنن وتحير في ذات الوقت
ويبدو كما ذكرت ان الحمار في مهمة استطلاعية روتينية..
انالا اسبعد ذلك فالصورة على ما يبدو في باكستان او افغانستان
الشيئ الاخر يا أخي اذا كان حميرنا في السودان بتطلع في مهام
استطلاعية دا كان حالنا؟
ولك الود
محمد عبد الله

الاخ عدلان تحياتى.

فى السودان الطيارة وحلت وفى افغانستان او باكستان الحمار اقلع
دى اظنها من بركات المشاريع الحضارية.