رسائل في الموبايل ... أتحدى من يتذكر

رسائل في الموبايل ... أتحدى من يتذكر


09-24-2005, 01:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=80&msg=1127566233&rn=1


Post: #1
Title: رسائل في الموبايل ... أتحدى من يتذكر
Author: حسين يوسف احمد
Date: 09-24-2005, 01:50 PM
Parent: #0


أتحدى من يتذكر آخر يوم كتب فيهو خطاب.. أو جواب بالعربي الفصيح..
حليل زمن الجوابات.. زمن كنا بنكتب :
صديقي العزيز .. أرسل لك رسولي هذا آملا أن يجدك موفور الصحة والعافية.. كيف حالك وأحوالك في هذه المدة الطويلة القصيرة التي لم نراك فيها...
أما إذا دار محور سؤالك عنا(شوفو حلاوة العبارة دي) فنحن بخير.. لا ينقصنا شئ سوى عدم رؤياك الغالية( ودي الجماعة نظروا فيها كتييير)
ثم تطورت لغة الخطاب أو الجواب وفي ذاكرتي العديد من النمازج.. خطابات للأهل.. الأصدقاء ..الصديقات..ممكن نطرحها .. بس كدي النشوف منو فينا بتذكر آخر مرة كتب فيها جواب .. نقول جواب مش بريد الكتروني ولا رسائل في الموبائل فقدت معناها الحسي من كثرة التداول..
ورحم الله الكاشف( حبيبي أكتب لي.. وأنا أكتب ليك).. بقت مسج لي وأنا أمسج ليك
أها يا أخوانا منو يتذكر لينا ويكسب التحدي..!!؟؟

Post: #2
Title: Re: رسائل في الموبايل ... أتحدى من يتذكر
Author: المكاشفي الخضر الطاهر
Date: 09-24-2005, 11:51 PM

الاخ العزيز جعفر عبد الله احمد خالد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارسل لك هذه الرسالة من بغداد بلد الشيخ عبد القادر الجيلاني وارجو من الله ان تصلك
هذه الرسالة وتجدك فى صحة وعافية ام ان دار محور سؤالك عنا فنجن وجميع الاهل بأتم الصحة والعافية




















صنفرة :
الاخ حسين هذا جزء من رسالة كنت قد ارسلتها الى صديقى العزيز جعفر وسآتيك بالمزيد ان شاء الله

Post: #3
Title: Re: رسائل في الموبايل ... أتحدى من يتذكر
Author: حسين يوسف احمد
Date: 09-25-2005, 10:42 AM
Parent: #2

الأخ الكريم المكاشفي الخضر الطاهر

Quote: ارسل لك هذه الرسالة من بغداد بلد الشيخ عبد القادر الجيلاني وارجو من الله ان تصلك
هذه الرسالة وتجدك فى صحة وعافية ام ان دار محور سؤالك عنا فنجن وجميع الاهل بأتم الصحة والعافية


Quote: أيها الصوفي النقي .. يا بخت (جعفر) بدعواك هذه... ومدد يا شيخنا.. مدد منك ومن النقي التقي شيخ عبدالباقي..
مدد حتى تتعلم أجيال اليوم كيف تكتب رسالة من القلب للقلب .. أقسم لك عزيزي أن هنالك جيل كتمل لم يمسك ورقة وقلم ليكتب رسالة..

ونواصل باذنه تعالى...