أتشرف بانضمامى للمنبر

الأخ بكرى،
لك التحايا الطيبات و كل الشكر على منحك لى عضوية المنبر و هذا شرفٌ عظيم لى. أتمنى أن أستطيع المساهمة متى ما سنحت الفرصة. تحياتى لكل أصدقائى و طلابى (السابقين) بالمنبر و حتى نلتقى.

Welcome Dr. Abdelgalil Mekki

I was one of your students, and I still recall your interesting lectures and discussions

Iam sure you will be a real contribution to important and essential issues
of our country

regards

Hatim

Thank you so much dear Hatim for the very kind words and I will try my best not to disappoint you

مرحب بيك يا Dr.Abdelgalil Elmekki
نتمنى ليك وجود فعال، ومريح هنا مع السودانيين على الخط!
welcome to sudaneseonline

مرحب بك يا دكتور اضافة ثرة لهذا المنبر ...

لك تحياتي ،،،

welcome Dr. Abdelgalil
for sure you will be adding something new to this Board, because I know whow you are committed to the cause

thank you Bakri for bringing such a person here

shams eldin alsanosi

مليون مرحبا بك د. عبدالجليل

أستاذي الجليل عبد الجليل المكي
لا أدري إن كنت تتذكرني أم لا و قد مر عليك المئات و ربما الآلاف من الطلبة بين السودان و كندا .. فأنا يا أستاذي أحد طلابك بجامعة الخرطوم و قد درستني أحدي مواد العلوم السياسية عام 1987 و أيضاً عندما طالبتني جامعة ميريلاند الأمريكية ب Three recommendation letters من أساتذة درسوني و يعرفون مقدرتي الأكاديمية كشرط للقبول في برنامج الماجستير إتصلت بك في كندا عام 1998 و لم تتردد في كتابة خطاب يؤهل للدخول في برنامج الدكتوراة و ليس فقط الماجستير، و مازلت محتفظاً به حتي الآن إذ أعتبره شهادة منك أفتخر بها.
كم أن انا سعيد بإنضمامك إلي منبرنا هذا يا أستاذي، و إن كان الحال به لا يسر هذه الأيام و لكن وجود أمثالكم من أساتذتنا الأجلاء حتماً سيكون كفيلاً بدفع دفة الحوار العقلاني و الإرتقاء بلغة خطابه.
مرحباً بك يا أستاذي و في إنتظار إسهاماتك المميزة.

تلميذكم
الصاوي محمد حامد

يا مراحب بك مستثمرا برؤاك وآرئك علميها وإجتماعيها ويا بشرانا بك وبأمثالك قدوة نقتدى بكم ولعل هذه النافذه تتسع حتى نطل بها الى واقع السودان أو يطل ساسة السودان عليها ليرعووا فيا مراحب بك ثانية إضافة فاعله ومؤثره فى المنبر ولك السلام..........



منصور

مرحبا د. عبد الجليل من علي مدينة هميلتون..نفتقدك منذ بداية التسعينيات حيث اللقاء السياسي التنويري ( كأكاديمي ) مع أهل تورونتو أيام العطش المعرفي خاصة لسياسات الإنقاذ الإقتصادية أبان صول و تجوال الصديق المفتقد جدا ثائرنا العزيز ( قيس )..

إقامة طيبة ولكم التحية.

مرحب بك د. عبد الجليل المكي
شرفت

عزيزي العزيز عبدالجليل

تحيات عاطرات... والبورد منور دون شك، وليتنا كنا نعلم مقدمك.. لكُنّا فرشنا الأثير وروداً وبنفسج..

سعادتي غامرة برؤية إسمك ضمن عضوية البورد... حاولت الإتصال مراراً وتكراراً... ولا تدري كم طمأنتنا إطلالتك هذه على صحتك الغالية...

مرحباً ... مرحباً... والتحيات مجددة حتى نلتقي قريباً

وتحياتي للأسرة

سيف بشير وتحيات الأسرة (نبته، نسمه، ونالا "صاحبة الصورة" وأمهم نجوى)

استاذى الكريم د. عبد الجليل المكى،

تحية طيبة و ارجو ان تكون بخير

انا ايضا احدى من تشرفن بالتتلمذ على يديك فى اواخر الثمانينات و اوائل التسعينيات فى شعبة العلوم السياسية بجامعة الخرطوم، و دائما اعتقد اننا كنا محظوظين لل
extremely high quality education
الذى وفرته لنامع اساتذة (و استاذة) اجلاء اخرين.
سعدت كثيرا بانضمامك للمنبر الحر فوجودك و اسهاماتك فيه كما كتب الصاوى
ستضيف له الكثير.

مع خالص التقدير و الاحترام

ندى مصطفى
ِ Horn of Africa Area studies course - 1990
Political Theory course - 1990
One lecture on Ujamaa - 1989 or 88

الف الف مرحب بك

العلم مع التواضع
الصبر على الأدعياء
البذل في قضايا الوطن
هذه بعض صفات الدكتور عبدالجليل المكي الذي عرفت
وعملت معه فترات خصبة جاد فيها بوقته وعلمه.
فمرحبا به في هذا البورد!
بس يادكتور شويه كدا الحتة دي لامة
وعايزه صبر على المكاره!
لكن كليك واحدة ممكن تخارجك!!!

نتشرف نحن بإنضمامك لنا

ونسعد بوجودك بيننا


وألف مرحب


العوض الطيب

الأعزاء حاتم، عادل، لؤى، شمس الدين، الواثق، الصاوى، منصور، المعز، محمد السر، سيف، ندى، الفنان الموصلى، مصطفى، العوض

لكم كل الشكر على كلماتكم الطيبات و ترحيبكم الدافئ الذى يفيض احتراماً و وداً…و أنا أبادلكم وداً بودٍ يتجاوزه.
أتمنى أن تكون لقاءاتنا فى المنبر دائماً حول أشياء مفيدة بالمعايير العامة..أتابع المنبر باهتمام لفترة طويلة و عليه فإننى أعى و أدرك تماماً ماذا تعنى محاذير الصديقين مصطفى و الصاوى.. و أعجبتنى نصيحة مصطفى بما يعنى أن "المخارجة" من شئٍ لا يروق لى لا تكلفنى أكثر من "نقرة على الفأرة" و لكنى و بكل حسن النية أتمنى ألا ألجأ لذلك كثيرا.

سيف، الصاوى، ندى، حاتم
أنعشتم الذاكرة و أيقظتم شجوناً ظننت أنها نامت و "هبدت" إلى الأبد..يالها من أيامٍ جميلة كانت تلك.."بعض" النصف الثانى من ثمانينات القرن الفائت. أقول بعضه و ليته كان كله.. و جاء من أجهض الفرح...كانت أياماً حبلى بالأحلام الجميلة الراقية..و مناخ الحرية كان يفجر فينا طاقات مذهلة...يعمل الأنسان فى عشرات الجبهات و فى آنٍ واحد و لكنه لا يفتر....كم أنا سعيد بأننى تعرفت إليكم فى ذلك المناخ و تعلمت منكم الكثير.

ندى: شكراً على تذكرك و تذكيرى الكورسات الأخدتيها معاى و حتى المحاضرة الواحدة
سيف: يبدو أن نالا هزمت نبتة و نسمة..و لا شنو؟ أوع تقول ليهم
الصاوى: أين الكمان يا رجل؟

تحياتى لكم جميعاً و إلى اللقاء فى مداخلةٍ ما.

عبد الجليل

كتب أستاذي الدكتور عبد الجليل المكي

Quote: سيف، الصاوى، ندى، حاتم أنعشتم الذاكرة و أيقظتم شجوناً ظننت أنها نامت و "هبدت" إلى الأبد..يالها من أيامٍ جميلة كانت تلك.."بعض" النصف الثانى من ثمانينات القرن الفائت. أقول بعضه و ليته كان كله.. و جاء من أجهض الفرح...كانت أياماً حبلى بالأحلام الجميلة الراقية..و مناخ الحرية كان يفجر فينا طاقات مذهلة...يعمل الأنسان فى عشرات الجبهات و فى آنٍ واحد و لكنه لا يفتر....كم أنا سعيد بأننى تعرفت إليكم فى ذلك المناخ و تعلمت منكم الكثير.

أستاذي الدكتور عبد الجليل
بل أنت و أمثالك من أساتذتنا الأجلاء كنتم مصابيحنا التي أنارت لنا دروب المعرفة و تعلمنا منكم معني الإنسانية و قيمة الإنسان .. تعلمنا منكم كيف نفرز بين الخير و الشر، الإستعمار و المساعدة، الإحسان و إستغلال الحوجة و المن و المعونة و قبل كل ذلك كيفية و أهمية الإنحياز لجانب المظلومين و الضعفاء..
لم أكن أتوقع إنك مازلت تذكرني و قد مر علي آخر لقاء لنا أكثر من سبعة عشر عاماً و لكن يبدو إنك تمتلك ذاكرة الصبيان – ما شاء الله -.. الكمان بكل الخير و قد رزق بكمان صغير وهبته لإبنتي بعد أن لاحظت إهتمامها بالموسيقي و لكن لا أخفي عليك أنني نادراً ما أداعب أوتارة لضيق الوقت و كثرة المشغوليات، و لا شك إنك ستعذرني إن علمت إنني متزوج و أب لطفلين في المدارس نبتة 9 سنوات و محمد 11 سنة و فوق كل ذلك أعمل و أعيش بأمريكا – و لعمري هذا وحده سبباً كافياً -.
أتتنا من حديثك رائحة - الزمن الجميل – هكذا يحلو لنا أن نسمي فترة الثمانينيات (الإنتفاضة و ما قبلها و ما بعدها) و سيف بشير و ربما ندي علي أيضاً علي علم و عشق بهذا الإسم .. نعم يا أستاذي كانت لنا طاقات مذهلة كما عبرت في الزمن الجميل حتي كاد الواحد منا أن يكون في أكثر من مكان في آن واحد قبل أن تجهض أفراحنا و تسرق أحلامنا و يقذف بنا الطاغوت في المنافي ..
سنستعيد أيامنا تلك يا أستاذي العزيز و سنظل نبتسم و نعزف أجمل الأغنيات رغماً للظروف و الحال الحرن، و لعلمنا بأن أجمل الأطفال قادمون ساعة فساعة فدعنا سنشارك حميد و محجوب الحلم و القضية، فما أعتي ظلمك يا ولد و أعدل قضيتك و أعظمها.
الصاوي

دكتور عبد الجليل

لك عاطر التحايا وحبابك الف اضافة جديدة لهذا المنبر والذي يتشرف ايضا بوجودكم عضوا فيه ولي قدام مع اخواتك واخوانك وطلابك من اعضاء هذا المنبر دفعا لمسيرة الحوار والمثاقفة المسئولة الى غاياتها الوطنية والانسانيةالمنشودة.

نتشرف بوجودك بيننا وعاطر التحايا لك ولاسرتك الكريمة اينما حللتم .. لك والود والتقدير ..


ود الباوقة

بدأتُ كطالب للعلوم السياسية، أن أجد مذاقاً خاصة للمادة في السنة الثالثة، حين خلف د.عبدالجليل د.فاطمه بابكر التي درستنا مادة الـ "Politics & Society" لمدة أسبوعين تقريباً وأضطّرت للسفر لبريطانيا، وكان خير خلف لخير سلف، ومنذ المحاضرات الأولى لذلك القادم لتوه من بلاد الصقيع، كان يُلاحظ ذلك الإهتمام غير المسبوق لأبناء وبنات الدفعة بتلك المادة والحرص الحريص على حضور المحاضرات، بل والمشاركة الفاعلة من معظم الحضور..
ورويداً رويداً بدأت تنمو علاقات صداقة حميمه مع أخينا الأكبر عبدالجليل.
في السنة الخامسة (الـ Hounours)، كنا 8 (منال إحيمر، منى أيوب، باب الله هارون، محمود الزين، عماد جوهر، نصر الدين عبدالوهاب، وليد حامد، سيف بشير، واضم لنا لاحقاً من خارج الجامعة مقدم الشرطة ماضي).. قدم لنا د.عبدالجليل أسلوباً جديداً في تدريس مادته "Political Analysis" كان من شأنه أن زرع حب هذا الرجل في دواخلنا أجمع بصورة يعجز الوصف عن تصويرها... ففي أول أسبوع، دعانا نحن الثمان إلى مقر سكنه وأسرته (زوجته الرائعة عواطف وأبناءه ناظم، هشام ومها) في شقتهم الحميمة بحي الرياض لحفل "شاي" وصفه هو بالبسيط لكن كان بالنسبة لنا أجمل وأمتع حفل شاي نعهده.. فكرته كانت ببساطة أن يؤسس لشكل جديد في العلاقة بين الأستاذ والطالب والأخير على وشك التخرج، وكذلك أسلوب جديد أو قل مختلف في تدريس مادته؛ ففي أول محاضراته تم توزيع مواضيع المقرر كاملة علينا نحن الثمان مع جدول زمني دقيق على أن يقوم كل منا بتحضير موضوع المحاضرة ومن ثم تقديمها، وكم كان العرض والنقد والحوار والنقاش جذاباً أخاذاً نافعاً مفيداً، فكان د.عبدالجليل إن رأى ثقرة هنا أو هناك في هذا الموضوع أو ذاك، رممها بعلمه الموسوعي وتواضعه الذي يفوق الوصف (طلب منّا ألاّ نناديه بلقب "دكتور" إمعاناً في إنسانية العلاقة بين الاستاذ والطالب، لكن كنا نصر ونحن داخل حجرات الدراسة على إعطائه حقه كاملاً)... ياه يا عبدالجليل وكم كانت هي أيام جميلة وحميمة كما علق الصاوي..


أتمنى لك دوام الصحة العافية ولك صادق الحب والود يا صديقي العزيز
وصدقت في ما ذكرت بأن نالا هزمت نبته ونوسي، فقد سبقك الصديق الموصلي في هذا الإستنتاج حين كتب عنها في وصفه لرحلته إلى الخليج ولندن.

سيف بشير

الأعزاء الصاوى، سيف بشير، هشام، و عمر،
يا الله.. ما أجمل الود المختَزَن حين يترجم إلى كلمات..لكم حبى بقدر ما أعطيتمونى من إحساسٍ إنسانى جميل.

الصاوى: يبدو أنك كنت تقرأ أفكارى و لمست كل ما كان فى ذهنى عن "الزمن الجميل". أحياناً "بعض" النوستالجيا يفيد الروح و لكن علينا أن ننظر دائماً إلى الأمام و لنتأكد تماماً أن فى المستقبل ما هو أجمل من الماضى و أجمل من الحاضر أيضاً..و من استطاع أن يغتال الحلم مرة لن يستطيع أن يفعل ذلك كل مرة.
لكم أعجبنى تفاؤلك المتناهى يا الصاوى و أنا معك تماماً..
سعدت لإنجاب الكمان كماناً آخراً صغيراً و تحياتى للصغيرة التى تعشق الموسيقى و عليك بها.

سيف بشير: يا لذاكرتك النقية.. و كلماتك تحمل من الود و الإحترام ما لا أستطيع وصفه. ..سأتصل بك يا صديقى..:كانت مجموعتكم رائعة و أين هم الآن؟ ماضى محمد محمود، الإنسان المهذب محمود الزين، منال إحيمر المناكفة، و كلهم.
شكراً لك كثيراً يا سيف على كل كلماتك الطيبات و أنا فقط كنت أحاول تغيير بعض السائد و بعض الُمسلّمات و بهدوء. و انت تعرف أن من أبغض المفردات إليا هى "الُمسّلمات". التسليم يأى شئ يعنى الإلغاء الفورى للعقل و إلغاء عملية التعلم و التعليم.

لكم ودى و سلتقى

مرحب يادكتور
أنا هنا أيضآ
أنت هنا بين تلاميذك وعلي العموم هم يأكدون ما لمسته خلال الفترة القصيرة التي تعرفت عليك فيها
هذا المكان يفخر بوجودك وأمثالك ونتمني أن تقتطع من وقتك لإثراء الحوار ليتعرف ويستفيد منك من لم يتتلمذ لي يديك
تحياتي

أهلا وسهلا بالدكتـور عبد الجليل المكى.. والشكــر موصـول للأخ بكرى
للتنقيب فى معادن السـودان النبيلـة.
لا شك فى أن عبد الجليل سيكون إضـافـة كبيـرة ورافـد للمنبــر.

استاذنا عبدالجليل المكي ..

مرحبأ بك ..تشرفنا بمعرفتك عبر كلمات تلاميذك والذين هم اعلام يشار لهم بالبنان ..فكيف بالاستاذ ..نتمني ان نستفيد منك ومن ارشادتك وانت بيننا في هذا المنبر

شكراً يا محمدين. أنا تعلمت منهم أكثر.
لك تحياتى و احترامى

شكراً أخى أبو الريش. هذا بالتأكيد أكثر كثيرأً مما أستحق. لك ودى و ربنا يقدرنا على السمح.

عزيزي د. عبدالجليل:

Quote: كانت مجموعتكم رائعة و أين هم الآن؟ ماضى محمد محمود، الإنسان المهذب محمود الزين، منال إحيمر المناكفة، و كلهم

وأنا أجزم لك أن كامل المجموعة "ستبصم بالعشرة" أنك كنت الأروع..

أما سؤالك عن المجموعة، فإنني أعلم بعض المعلومات عن بعضهم،،،
أخونا ماضي يقيم وأسرته في أبوظبي، إتصلت به هاتفياً مرة، وأرسلت له بعض رسائل بالبريد الإلكتروني، لكن يبدو أن مشاغله حالت دون التواصل.
المناكفة منال إحيمر، إستقرت مؤخراً في السودان بعد أن نالت تأهيلاً عالياً في كيفية تدريب الكوادر القيادية في الـ "civil service".
د.منى أيوب؛ إلتقيتها مصادفة في إحدى زيارتي لصديقتنا المرحومة "هند يوسف" بأحد المستشفيات في لندن حوالي 5 أو 6 أشهر خلت، عندما قدِمت في أجازة سبتية قصيرة؛ أظنها الآن تُدرِّس بالعلوم السياسية.
د.عماد جوهر؛ لم ألتقيه منذ التخرج، لكن شاهدته في تلفزيون السودان في أحد الأعياد في برنامج عن أعياد السودانيين بالخارج؛ مقيم ويدرِّس بجامعة ما في كوريا الجنوبية.
د. محمود الزين "الـ د. هذه في إنتظار الـ VIVA فقط، إن لم يكن قد أجراها وانتهى"؛ غادر إلى السودان بعد أن أنجز أطروحته للدكتوراه.
أما وليد، نصر الدين، وباب الله فلم أسمع منهم أو عنهم منذ التخرج (أعتقد أن نصر الدين بالولايات المتحدة فقد كان يخطط للدراسة في جامعة يوتا ونحن على أعتاب التخرج).
وأنا كما تعلم "وقفت" عند ماجستير الـ (LSE) والـ 4Ns.

في إنتظار مكالمتك.

صديق آخر (بالسودان) يسألني عنك بإستمرار؛ مصطفى النقيب.

سيف بشير

شكراً يا سيف على أخبار المجموعة.
نعم لا يمكن أن أنسى شخصاً رائعاً و نقياً كمصطفى النقيب. عرفته معك و من خلالك و احتل فى نفسى مكاناً سامياً. شخصٌ لابد و إلا أن يكون صديقاً لك أنت يا سيف. تحياتى له.

و قطعاً سأساهم يا عزمى بقدر المستطاع و كل شكرى لك على طيب كلمك. و أنا عرفتك لفترة قصيرة و لكننى عرفتك تماما..إنساناً يعشق الموسيقى و الجمال و يبدو أن أمزجتنا الموسيقية "لفقت على بعض". لك ودى و دمت يا صديقى.

عبد الجليل

دكتور عبد الجليل المكى..


هذه مفاجأة لطيفة..

التقينا ثانية...

عبدالجليل المكى يا سادتى هو احد مؤسسى Action Darfur فى أوتاوا...

وقد كان عضوا فى المكتب التنفيذى للتجمع بأوتاوا..

وشارك ومايزال فى معظم الانشطة السودانية فى أوتاوا حتى اصبح احد زبائن البرلمان

الكندى والخارجية بلا منافس..

له قدرة غير عادية فى تحديد والتعبير عن الازمة السودانية وبعقلانية وتجرد..

لا احتاج ان اتحدث عن رقيه وادبه فى التعامل مع الاخرين حتى فى اشد حالات الاختلاف فى

الرأى..

وهو فعلا اضافة قيمة وتعويض لبعض من فقدناهم فى هذا البورد...

شكراً يا نور على الإطراء الجميل و لو أننى لا أستحق كل هذا. لك تحياتى حتى نلتقى المرة القادمة أمام البرلمان.