الصـافى جعفـر الصـافى يتحدث عن "إبتلاءات" حكومـة الجبهـة!!

والأغـرب من ذلك، أن الجزيـرة نت قامت بدعايـة (أعتقـد أنهـا مجانيـة) لكتابـه.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/81EB0EEE-3EDE-4B67-A24F-FE7D9C813D38.htm

علي اليمين يا أبو الريش زولك دا هو زاتو إبتلاء



بحيراوي

بس يرجع لينا ارض اهلي البساطاب كان هو ما هو البلاء في رقبته

أستاذى /محمدعثمان
لك السلام
فى بداية عهدالجبهة وفى ميدان الجمهوريه بكسلا ونحن نتأهب لأداء صلاةالعيد فوجئنا بأن الأمام هو المدعو ويرتدى زى الدفاع الشعبى ويحمل كلاشنكوف فإذا بأخى الأكبر يطلب منى ومن أخى الآخر بأن نلحق به إلى السيارة لنلحق أى مسجد لأداء صلاة العيد وسط إستغراب كلاب الأمن .
أما مشروع سندس فيحتاج إلى جلسه طويلة
لك الود

الحبيب ابو الريش

الصافي جعفر وما ادراك ما الصافي جعفر

كل الخبث

كل الخيانة

تظهر علي محياه الجميل


ربنا ينجي الناس منهم

خلى اول حاجه يرجع القروش السرقها من مشروع سندس وبعدين اتكلم عن الكتب

ويرجع مال السحت اللغفو من المشروع وادارته ليهو

وهو ذاتو قالو الزول ده .... ( خليها فى سرك )

ربانيون بين الزنزانة والقصر.. الواقع بإسقاط تاريخي


الصافي جعفر (الجزيرة)
صدر عن دار السداد بالخرطوم طبعة ثانية من كتاب "ربانيون بين الزنزانة والقصر" للمفكر والشاعر السوداني الصافي جعفر الصافي.

يتناول الكتاب الذي وصفه صاحبه بأنه كتاب في أدب المعية قصة النبي يوسف عليه السلام من جانب تربوي في محاولة لإسقاط النص القرآني على الواقع المعاصر وهو ما مثل نوعا من الإضاءة الداخلية وتعرية هذا الواقع بشيء من الصبر والإيمان.

وأوضح الصافي أن أدب المكاشفة الذي يندرج تحته الكتاب هو فن انفرد به القرآن حيث يعالج هنات المجتمع المسلم ويتابع سلبياته وقال "المكاشفة هي صمام الأمان لديمومة أي منهج لأن الممارسة البشرية كثيرا ما تتعرض للوهن ولسوء الفهم".

وأكد الكاتب الصافي أن هذه الأسمار والتأملات هي خطاب إلى الإنسانية جمعاء التي تعيش في ظل ظاهرة فرعونية جديدة تريد أن تمسك بتلابيب البشرية وأحادية بغيضة تهدد حرية الإنسان, على حد قوله, في إشارة إلى النظام العالمي الجديد ممثلا في أميركا وسياسة بوش.

وأضاف أن القصة في تناولها الذي يقدمه هي رسالة لأهل المشروع الإسلامي في السودان الذين قضوا سنوات من التمكين "تعرضوا فيها لكثير من الابتلاءات والمحن أصابوا في كثير مما ذهبوا إليه وجانبهم الصواب في بعض ممارساتهم.... ومشوارهم لا يزال طويلا تحفه أشواك وأخطار".

ينقسم الكتاب إلى فصلين بالإضافة إلى مقدمة لمحتويات البحث الذي يشكل التاريخ والواقع فيه بعدا سرديا مصاحبا ومتكئا في ذلك على النص المباشر والدلالي بلغة تكاد تكون انسيابية في غالب تناولها للحدث.

يذكرأن للكاتب الصافي عدة كتب وأبحاث ودراسات من بينها


" الإنسان هذا الجوهر النفيس" و"القرآن والجمال" و"بين يدي رسول الله : سلسلة في السيرة النبوية

اخونا ابو الريش

فعلا هذا الرجل هو زاتو ابتلاء

وياريتك يا ابوريش لو شفت الفيلا التي يبنيها في اركويت
والمساحة التي يحتلها منزله علي شارع البلابل مباشرة

وكلو من اموال سندس الحلال

يا أخوانا براحة علي الزول وقولوا ماشاء الله

الشئ دا من زمن بنك فيصل الإسلامي مارق متعشي علا حلي بي سندس


بحيراوي

كمان يقولون متصوف ببكي لما يسمع المديح النبوي
وبشوفوا بكثرة في التلفزيون يغمض عينه وهو يتحدث عن مآثر الصوفية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مخطئا من ظن يوما أن للثعلب دينا

مرة قبل حوالي 3 - 4 سنين؛ مشيت القنصلية
السودانية في جدة لغرض ما؛ و لكي لا يتصدق عليّ
المسؤول بالاذن؛ قررت ان اذهب في ساعة الغداء.

المهم اخدتا نمرة و قعدتا انتظر؛
فدخلت علينا صلاة الظهر؛ و اغلقت جميع النوافذ
لأداء الصلاة؛ و صدف ان كان هنالك الصافي جعفر؛
الذي اتى في زيارة ترويجية لمشروع سندس؛ فقام بامامتنا.

عقب الصلاة بدأ الصافي جعفر خطبة طويلة؛ ابتدرها بالتالي:

اتيكم بالبشارة؛
اتيتكم بالبشارة؛
اتيتكم بالبشارة*؛
فقد استشهد ابوبكر الطيب مصطفي في العمليات.

ثم عرج للترويج لمشروع سندس؛ حاثاً المتواجدين
على الشراء معدداً مميزات المشروع.
ثم غمز من قناة المتواجدين قائلاً:

انتو قاعدين تاكلوا لي في التفاح و العنب.
حقو تمشوا بعد دا تعمروا بلدكم.

و ما ان فرغ من خطبته - او قبل ان يفرغ تماماً -
انسحبت تاركاً ما كنت قد اتيت لانجازه؛ و عدت لكيلا
اسمع لي كلمتين فارغتين ممن بيده القلم.





* ربما قال اتيت لكم بالبشارة؛
فقد طالت المدة.

لا استطيع ان اجزم ان كانت لدي في السابق رغبة في الاستثمار
بسندس ام لا؛ إلا ان الأكيد هو عدم رغبتي - الأكيدة -
في الإستثمار به ... بعد تلك الخطبة.

الظنون كانت قد ذهبت بالجميع بعيداً عند ترديد " أتيتكم بالبشارة"
فقد كان لكل من الحاضرين - يوم ذاك - عيشه الذي يحلم به!

الحمد لله الذي عمر قلبي بالمحبة والإيمان
وجعل كرهي في الدنيا
للشيطان
الذي رأيته رأي العيان
في السودان

بعدة وجوه.
وهذه الوجوه هي

- الأخوان المسلمون
- الكيزان
- الإتجاه الإسلامي
- الجبهة القومية الإسلامية
- الجبهجية
- الإنقاذ
- حزب المؤتمر الشعبي
- حزب المؤتمر الوطني
- ؟؟؟

أدركت أنها جميعاً شيطان متلبس في زي مسلم

وقد اختصرها الشعب السوداني في اسم واحد هو

- تجار الدين

أذكر عندما كنت طالباً

كان شعارهم في كل منابرهم هو الأية الكريمة:

{الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ} الحج 41

الحمد لله الذي أرانا بأم أعيننا أنهم غير المعنيين في هذه الآية.


ما أعرفه أن التاجر عندما يفلس يختفى من السوق.

فهل آن أوان تجار الدين أن ينسحبوا من سوق الله أكبر.

ليعود لشعارات المسلمين

نقاؤها

بساطتها

صدقها


وجنتها المفقودة.


العوض الطيب

حسين ملاسى،

الحمــد لله إنك ما ساهمت مع الزول دا..

كان حيخطب فيكـم ويبشــركم بخسـائـر فادحـة، وهـو مبتسـم وسعيـد للإبتلاءات التى تحتسبـونهـا عنـد الله!

يا اخونـا السـودانيين ديل حاصل فيهـم شنـو.. أكيـد سـوو ليهـم غسيل مخ.

فدخلت علينا صلاة الظهر؛ و اغلقت جميع النوافذ
لأداء الصلاة؛ و صدف ان كان هنالك الصافي جعفر؛
الذي اتى في زيارة ترويجية لمشروع سندس؛ فقام بامامتنا????????????
أستاذى /محمد عثمان
كلم أخوى ملاسى قوليهو عليهو صلاة ظهر وكمان صيام شهرين .....ياأخوى ملاسى نحن خلينا ليهو صلاة العيد