علي عثمان وياسر عرمان سيان

تصوَروا مصير ياسر عرمان في شوارع الخرطوم أثناء العبث. هل كان سيشفع له أنَه في الحركة إذا لم يتعرّف عليه هؤلاء المجرمون؟ وهل سلم أو سيسلم أهل ياسر عرمان، إن حدث هذا مستقبلاً لا قدَر الله، لأنهم يحملون ديباجات تقول إنَهم من أهل ياسر عرمان المندوكورو الذي ينتمي إلي الحركة ومتزوج من جنوبيَة؟

أسئلة لمن يعتبر.أعتقد أنَ الإجابة تكمن في عنوان هذا المقال.