حركة سلام السودان..

حركة سياسية غير عسكرية ..

تعمل على لم جراح الوطن..

و جمع أطرافه ..

تخاطب الجميع..

حكومة و معارضة..

أحزاباً و حركات ثورية..

إنسان الشمال..و الجنوب..

و الشرق ..و الغرب..

تجلس إلى هذا و ذاك..

لتفاوضهم..جميعاً ..

ليجتمع البلد على سلام..

أو يفترق..

في سلام..

غير منحازة لدين أو لعرق..

تنحاز فقط للإنسان..

من يؤسسها ...؟؟؟!!

إذا وجد من يؤسسها..

فليسجلني..

كأول منتسبة ..

سنــوية ..
تحية أكبر من الكلمات

والله .. أول مرة أضحك منذ البارحة
كلامك زي نسمة الهوا الباردة .. عز الحريق
حريق حمل إلي كل تداعيات .. نذر الإنفجار القديم
و بقية من عصبية تجري في العروق مجرى الدم

يا غالية ما أخوك الضحوك و لعوب
و ساعة الحارة ما أخوك البشتر طوب
و مرارة الفراق الفوق سن القدر مكتوب
البسمة باكر تبقى بينا دروب


الشفافية التي تملكينها لا تصدق .. نعم هكذا بكل بساطة

Quote: ليجتمع البلد على سلام.. أو يفترق.. في سلام.. غير منحازة لدين أو لعرق.. تنحاز فقط للإنسان..

الله واحد في الشمال .. في الجنوب .. في الشرق .. في الغرب
و الرزق منو .. لا من أرض .. لا سوق
الخير دربو باين
و حين نفتقد الثقة و الإحترام بيننا ..
لا يعود لتساكننا معنى
اسمعوها .. حين تتكلم
فأنا ثاني " حركة سلام السودان "
رب اجعل هذا بلدا آمنا وارزق أهله من الثمرات

مكسب

شكراً مكسبي...


سعيدة أنا أن جعلتك تضحك..في عز الكآبة..

هل كنت تظنني شكلت الحركة ..

و جئت أعلن مولدها..

..

صدقني..

لو كنت أعرف دروب السياسة..

لفعلتها..

غير أنني لا زلت أبحث عمن أثق فيه..لأضع يدي على كتفه..

و أخوض هذا الدرب..

و إلى أن يأتي من يقنعني..

سأظل أدعو للسلام..

من هذا الركن في منزلي..



لك ودي..

Quote: حركة سياسية غير عسكرية .. تعمل على لم جراح الوطن.. و جمع أطرافه .. تخاطب الجميع.. حكومة و معارضة.. أحزاباً و حركات ثورية.. إنسان الشمال..و الجنوب.. و الشرق ..و الغرب.. تجلس إلى هذا و ذاك.. لتفاوضهم..جميعاً .. ليجتمع البلد على سلام.. أو يفترق.. في سلام.. غير منحازة لدين أو لعرق.. تنحاز فقط للإنسان.. من يؤسسها ...؟؟؟!! إذا وجد من يؤسسها.. فليسجلني.. كأول منتسبة ..

شكرا سناء لهذا الحس الوطني الاصيل
وساكون معك اول منتسب
تخياتي

وعزيز انت يا وطني برغم قساوة المحن...

الأخت سناء سلام لك وعليك وسلام بمعروف أوتسريح بإحسان من أجل رفعة إنسانية الإنسان التى تنخفض فى بورصة الخرطوم كلما إشتدت الإحن بسوس ساستها موقظة بسوسا وداحسا بمتوالية ميجا هندسيه... فمن يسجل ذلك فاليسجلنى أنا من أجل إنسانية الإنسان أحيا.....وأموت...................



منصور

منصور..

ناثر الزهور و الأدب..و السلام..

شكراً لك..

هو عزيز يا إيهاب ..شكراً لك..

السلام خيار حتمي والتعايش مسئولية الجميع ... لوقف حمامات الدم ودرء الفتنة ....
رسالة إلى الشعب السوداني المعلم:-
يا شعبنا يا والداً أحبنا

يا من منحت قلبنا ثباتك الأصيل
اليك هذه الرسالة القصيرة الطويلة
اليك من زنزانة تخاصم الفصول
اليك رغم أنف كل بندقية
وحقد بربرية
وكلمة شقية.. اليك منا الحب والسلام والتحية
ودمت يا أبي حبيبنا وبعد أدبتنا
أحسنت يا أبي
فلم نتابع الهوى وكأنما هابيل ما ارعوى
وكم غوى وتاه فى الأنا
أراد للدماء ان تسيل
ونحن مثلما عرفت يا أبي بفضلك الكريم
أشرس الرجال حينما نقاوم
نموت لا نساوم
ندوس كل ظالم
ونفتح الصدور للمدافع الثقيلة
ومن هنا أبناؤك الرفاق باسمك العظيم أقسموا
فصيلة فصيلة
أن يثأروا لصرخة الأمومة الجليلة
لطفلة جميلة.. تنفست قليلا.. تمددت قتيلة
رصاصة فى جنبها وطعنة فى قلبها
لم تعش طويلا
لكن مليون مثلها سينجب النضال
يا أبي حقيقة
فكم من حديقة تفتحت على حطامها حديقة
وكم مكان نخلة هوت علت نواتها وزادت ارتفاعا
أجمل الأطفال قادمون ساعة فساعة
عيونهم أشد من عيوننا بريقا
صدورهم بما وهبت أكثر اتساعا
وحينما يكبرون يا أبي
سيوفهم تزيد من سيوفك الطوال طولا
لأن بذرة الحياة ليست الرصاص
لأن بذرة الحياة ليست الرصاص

الأخت المحترمة سناء
سلام وإكرام

مع إحترامي التام لرأيك أو رأي الأخت مريم التي رأيت مداخلتها المشابهة ، غير أنّي أعتقد أن معظم مصائب هذا الوطن هي في الحركات أواللجان أوالجمعيات والتي دائماً ماتنشأ بأطروحات وأفكار برّاقة وجاذبة وذات حس وطني عالي ، لكنّها سرعان ماتنفصل عن قضايا المواطن/ة البسيط/ة وتصبح عبئاً عليه/ا أكثر من كونها دعماً وسنداً له/ا ..

انا أعتقد أنّنا في حوجة ماسّة لأن ت/يعي المواطن/ة الآن مصلحته/ا ودوره/ا الشخصي بحسّه/ا الوطني ، وأن ت/يعمل وت/يسعى لتحقيق هذه المصلحة .. بغير هذا لاأعتقد أن أي تنظيمات ومهما كان دورها وصادق توجّهها وأغراضها ، ماأظنّها ستنجح في تحقيق الغاية المرجوّة ..

تعالي ندعو معاً لتوعية هذا الشعب بكل إختلافاته وبكل ماأوتينا من قدرة ، حتّى وإن كان ذلك عبر الكتابة ، وذلك أضعف الإيمان ، فهذا دور للدولة لم تقم به كما كان ينبغي ، ودون توعية وتنوير لهذا الشعب البسيط والمكوّن في غالبه من فئات غطّتها الأمّيّة والفقر والجهل فلن ينصلح الحال ..

إنّه دور يجب أن ت/يقوم به الحادبين/ات على مصلحة الوطن من أمثالك والكثيرين/ات هنا وفي أماكن أخرى ، وليس لهذا الوطن وجيع حقيقي غيركم/ن .

لكِ تقديري على سعيك والمُدرك انا لدوافعك الوطنيّة من خلفه
وخالص وُدّي وإحترامي
وأعذريني لإطالتي

ـــــ
انا في البعيد مشتاق لهمسة من الوطن يانسمة
[email protected]

إلى أعلى

ـــــ
انا في البعيد مشتاق لهمسة من الوطن يانسمة
[email protected]

أخي لؤي..

أشكرك كثيراً..

رأيك في الأحزاب و الجماعات و الحركات ..أشاركك فيه..و هذا هو السبب الذي جعلني لا أثق في أي نوع من هذه التجمعات..و لم أتبع احداها في حياتي..
غير أنني حقاً أتمنى أن أجد جماعة لا هم لها في مكاسب أو مناصب..بل جماعة تسعى للسلام و تصنعه..جماعة للناس و من الناس..أنا أوقن بأن يد الله مع الجماعة..غير أني أتفق معك أيضاً..أن جماعة كهذه..يجب أن تصل للفرد في كل مكان ..و توسع من فهمه و مداركه..دون أن يعتقد أفرادها أنهم كبروا على التعلم ..من محيطهم..

هذه الجماعة حلم صغير..حتى يتحقق..لن أدخر جهداً .. وسأفعل ما بوسعي للقيام بالتوعية الإجتماعية..

و لن أدخر جهداً للتعلم ممن حولي و ما حولي..

شكراً جزيلاً لك..

أختي المحترمة سناء
تحيّة وتقدير

Quote: رأيك في الأحزاب و الجماعات و الحركات ..أشاركك فيه..و هذا هو السبب الذي جعلني لا أثق في أي نوع من هذه التجمعات..و لم أتبع احداها في حياتي..

ولا انا ..

Quote: غير أنني حقاً أتمنى أن أجد جماعة لا هم لها في مكاسب أو مناصب..بل جماعة تسعى للسلام و تصنعه..جماعة للناس و من الناس..

لا أظنّنا سنجد قريباً يا سناء .. فما كتبتيه إنطبق فقط على قرنق ، ولذا نبكي قرنق وسنبكيه كما لم نبك من قبل ..


كنت واثق من فهمك وسعة أفقك
لكِ وُدّي وإحترامي

ـــــ
انا في البعيد مشتاق لهمسة من الوطن يانسمة
[email protected]

الأخت سناء خالد
تحية طيبة
أعلي من شأن هذا البوست
فالحاجة إليه ماسة
أعليه برغم رأي الصريح
العبارة في بوست لك ما
يزال على الصفحة الأولى
يسير في خط معارض لدعوة
السلام المبسوطة ههنا

أرجو ألا تنتظري مبادرة
آخرين
بوسعك تقعيد فكرة الحركة
نظرياً و تنظيمياً مستعينة
بتجارب حركات سلام أخرى
في السودان وخارجه
وفي الختام سلام

العناصر والكوادر موجودة بكثرة بس كدي لمي التوقيعات وارفعي يافتة الدار.

*******