سلفا كير لمن لا يعرفه

عسكرى أبعد ما يكون عن الدبلماسية ومتشدد الى ابعد الحدود صاحب توجه انفصالى اقرب ما يكون الى روح أنانيا و يرى فى مرونة قرنق تساهلا غير مبرر
يفتقر الى حنكة قرنق وعلاقاته الخارجية القوية بالعالم الخارجى و بكافة ألوان الطيف السياسى السودانى فضلا عن أن قرنق مفكر ذو رؤية ثاقبة تتجاوز السودان الصغير الى أفاق القارة السمراء بل الى العالم بأسره حين يصل مدى رؤية سلفا كير الى جنوب السودان فى أفضل الأحوال هذا الم تقف عند حدود الدينكا!
موسوس لن يثق الا في البقاء في رمبيك!
ما يميزه عن قرنق هو إجادة الحديث باللغة العربية بينما يتميز قرنق عنه بحلو حديثه وبشاشته التى تلامس شغاف القلب وتذيب كل ثلوج الدنيا! فضلا عن الكاريزما التى ترقى به الى مصاف عظماء التاريخ أمثال غاندى ومانديلا حين يتضائل صاحبنا الى خانة الجنرال أجوكو وسافمبى
سيلفا كير لن تجدى معه الا الضغوط الامريكية والأوربية والافريقية!
اتمنى أن تكون رؤية واهمة!
ظللت أتابعه ورأيته فى التلفزيون لايستمع الى قرنق باهتمام!
أتمنى بصدق أن أكون مخطئا

طمنوني قولوا لى كلامك قاطعوا من كراعك!
جني

طمنوني قولوا لى كلامك قاطعوا من كراعك!
جني

جنى
تحياتى..
هو بعض ما يثار حول الفريق سلفاكير...
ارجوك تجد مقالى حوله...قريبا منك...
انتظر تعليقك..
واعود للتعليق
مع مودتى وتقديرى

جنى
تحياتى..
الفريق سلفاكير ميارد يت وهواجس الانفصال مرة أخرى !!!!

ياجني،

ماهنا، فقد قرنق يتجلي.

سلفا هو الاقرب لنبض الشارع في محيط السودانيين الجنوبيين، بكل طوائفم.

طبعا الدعوة للانفصال، في اوساط اهلنا في الجنوب دعوة واقعية ومنطقية ومبررة، اوده كلو يوضح استثنائية قرنق كقائد، انتظرنا ميلاده لاكثر من نصف قرن!

اوده كلو يوضح استثنائية قرنق كقائد، انتظرنا ميلاده لاكثر من نصف قرن!
عكاشة وبشاشة
يعنى ما مشيت بعيد!

غيروا!
كنا حندى الوحدة فرصة ستة سنوات!
الظاهر حندى الانفصال فرصة الستة سنوات!
غاية ماأتمنى هو وحدة بمعروف أو انفصال باحسان حتى لا تتجاور دولتان متعاديتان بينهما ما صنع الحداد ويدفع الثمن الواقعون بين مطرقة الجنوب وسندان الشمال الذين يهللون للموت والدمار ويوم يستوردون غذائهم بأثمان باهظة عبر موانئ دوالا الكاميرون أو ممبسا كينيا فوقتها سيعرفون كولنيالية تجارة الترانزيت!!
جني

لاول مرة اتفق مع بشاشا

Quote: اوده كلو يوضح استثنائية قرنق كقائد، انتظرنا ميلاده لاكثر من نصف قرن

!

كونه تخلى عن النعيق المتباوم

سلام مربع جني


للاسف هذه حقيقة وكل المتخصصين في الشان الجنوبي او الحركة الشعبية
يعرفون ذلك ..
كنت بصدد كتابة حول نفس الموضوع .. اذ ان الامر خطير جدا ..
يبقى الموضوع في النهاية حول ماجري يوم الاحد
هو استفتاء مبكر جدا للجنوبين بشان الوحدة مع الشمال
ولا اريد ان اسبق الاحداث وابدو مثل المتشائمة
لكن هذه حقيقة ..
ويبقى قرنق ورحيله المبكر جدا نقطة تحول عظيمة جدا
في علاقةالشمال مع الجنوب ..

نعزي الشعب السوداني وعلى كل الوان طيفه
برحيل القائد قرنق ..

Quote: هو استفتاء مبكر جدا للجنوبين بشان الوحدة مع الشمال

شيرى
سلام دائرى revolving
وأخشى أن يكون هو استفتاء مبكر جدا للشماليين بشان الانفصال عن الجنوب!
جني

سلام جني
اخشي ان ما كتبت هو الحقيقة انا كنت سالت
في بوست سابق عن سلفا كير
وما جاني كلام مطمن خلاص
الله يستر من الانفصال المبكر كمان
والي

سلام جني
اخشي ان ما كتبت هو الحقيقة انا كنت سالت
في بوست سابق عن سلفا كير
وما جاني كلام مطمن خلاص
الله يستر من الانفصال المبكر كمان
والي

كوستاوى
بضدها تتمايز الأشياء!
والى الدين
الانفصال مابكتل
بس بخليك تحت رحمة الدولة الدينية الترابي المهدى المرغنى
يكفروا فيك سيئاتهم بتطبيق شرع الله فيك وفي اللي خلفوك وهم حصانة دبلوماسية!
يعنى الموت البطئ
يعني تعذيب بس ما تخاف!
جنى

Profile: Salva Kiir


BBC News
August 2, 2005



First joined southern Sudan rebels in 1960s
Became founder member of SPLM in 1983
Previously deputy leader of the SPLM to John Garang
Nominated John Garang's successor following his sudden death


As deputy leader of the Sudan People's Liberation Movement (SPLM), Mr Kiir had recently been sworn in as vice-president of southern Sudan. He will now replace Mr Garang as the vice-president of Sudan and president of the south. Analysts say his nomination by the SPLM signals a clear desire for continuity in the implementation of the peace agreement signed by Garang in January. The BBC's Alfred Taban in Khartoum says Mr Kiir is extremely popular in the south, because unlike Garang, he is known to favour southern secession, an issue that will be decided in a referendum in six years' time.

Inner circle

Mr Kiir was involved in the early stages of negotiating the peace deal - which ended 21 years of civil war - and is already well-known to the government in Khartoum. However, he had until now remained in the shadow of Garang, while an important member of his inner circle. Speaking to the BBC, Mr Kiir said he was keen to carry forward Garang's policies for the good of all Sudanese. He said he was confident of success because the whole leadership of the SPLM was behind him. Mr Kiir joined the southern rebellion in Sudan in the late 1960s.

By the time President Jaafar Numeiri made peace with the rebels in 1972, Mr Kiir had risen to become a low-ranking officer. With the accord in place he joined the Sudanese army. In 1983 the southern rebellion was renewed. Garang was sent to quell a mutiny by southern troops, but instead of putting down the rebellion, he joined the mutineers. Mr Kiir was, with Garang, one of the founders of the SPLM, and rose to lead its military wing.

Tribal support

Unlike his predecessor, Mr Kiir is not an intellectual and is said to be easily bored in long speeches, our correspondent says. He is considered a quiet man whom analysts say may prove more democratic than Garang.
Mr Kiir is from the same Dinka tribe as Garang, although the two are from different clans.
Given that the Dinka is the biggest tribe in southern Sudan, Mr Kiir should enjoy widespread support in the region.
He is very popular among the SPLM's military wing, says Gill Lusk, editor of Africa Confidential magazine. Most of their successes in the field are attributed directly to Mr Kiir, who controlled the movement's army.
However he is something of an unknown quantity as a politician, she says, partly because Garang was reluctant to allow rivals to emerge from the ranks. An attempt to remove Mr Kiir as the movement's army chief of staff almost caused a split in the SPLM in 2004. The trouble was only averted when Garang dropped the idea. Mr Kiir has a history of negotiating with the Khartoum government - which has said it will back whoever the SPLM nominates. But our correspondent says his stance on secession will not make his job as vice-president easy. His challenge will be to keep the SPLM united as he follows in the footsteps of his energetic and charismatic mentor.

Quote: Mr Kiir is extremely popular in the south, because unlike Garang, he is known to favour southern secession, an issue that will be decided in a referendum in six years' time

في ميزان حسناتك يا هجام !
جني

ولد سلفا كير ميارديت في قوقريال في العام 1948 والده ميارديت من ابرز رموز سلاطين الدينكا.. تلقى سلفا كير تعليمه حتى المرحلة المتوسطة فقط وانخرط في التمرد الأول ومنح رتبة الرقيب في قوات «انانيا تو» بعد توقيع اتفاق اديس ابابا للسلام في عام 1972 .

ثم تم استيعابه في القوات المسلحة السودانية ونال تدريباً عسكرياً في منطقة جبل أولياء العسكرية وترقي لرتبة الملازم وظل يعمل في وحدة الاستخبارات العسكرية واثبت كفاءة عالية في العمل الاستخباري.هو من أبرز القادة الميدانيين في الحركة ومثلها في العديد من المفاوضات كان اللواء ميرغني بتي القائد المباشر لسلفا كير في منطقة أعالي النيل ووصفه بالإتزان والكفاءة والتصرف السليم في المواقف الحرجة، وقال إنه كان يثق تماماً في سلفا كير ودائماً يصطحبه معه إلى أية منطقة.

ويرد اللواء بتي كيفية هروب سلفا كير بقوله: عند طابور التمام الصباحي تم ابلاغ القائد بهروب النقيب سلفا كير ضابط الاستخبارات وبرفقته المقدم فرانسيس ونقور والملازم الفريد جون وكل ضباط صف مكتب الاستخبارات بولاية أعالي النيل بعد ان اخذوا معهم كل سلاح وحدة الاستخبارات والأمانات الأخرى التي كانت بعهدتهم وبسيارة الاستخبارات.. بعد اكتشاف أمر هروبهم تم تبليغ نقطة نقديار كأقرب نقطة في طريق الناصر لمنع عبور سيارتهم والقبض عليهم ولكن السيارة لم تصل لنقطة التفتيش حتى اليوم .

لأن سلفا كير ورفاقه قاموا »بدحرجة« السيارة بعيداً عن نقطة التفتيش بعد ان خلعوا بزاتهم العسكرية وارتدوا لبسة الشلك المشهورة »اللاوي« وعبروا النقطة في أمان وكانت هذه بداية خطوات التحاقه بالتمرد... وهناك رواية أخرى لالتحاقه بالغابة يرويها ضابط سابق في الاستخبارات يقول فيها: عندما كان سلفا كير مسؤولاً بالاستخبارات بملكال وصلته اشارة من القيادة العامة باعتقال المقدم فرانسيس والملازم الفريد، عندئذٍ كشف مضمون الرسالة لزملائه وقرر الهروب معهم والانضمام لحركة التمرد.

وقال خبير عسكري ان سلفا كير هرب من ملكال بعد ضربة واو وفق تنسيق بينه وبين كاربينو في بور ووليم نون في ايوت، والتقى بجون قرنق في منطقة بور وأصبح يده اليمنى وناصره في صراعه على قيادات الحركة مثل كاربينو ومارتن ماجبر وجوزيف اودوهو ومارتين كاجيقورو.. بعد ذلك برز كرمز انفصالي متشدد داخل الحركة الشعبية حتى تمت ترقيته الى ثاني منصب قيادي في الحركة في العام 1986 نائبا لقرنق واستمر في موقعه حتى الآن.

جريدة البيان

بعد ذلك برز كرمز انفصالي متشدد داخل الحركة الشعبية حتى تمت ترقيته الى ثاني منصب قيادي في الحركة في العام 1986 نائبا لقرنق واستمر في موقعه حتى الآن.

نهال كرار
يا مطمنناني الله يطمنك!
جني

Quote: ووصفه بالإتزان والكفاءة والتصرف السليم في المواقف الحرجة،

خذ الجانب المشرق من الأمور

وفي الأيام القادمة ستتضح الرؤيا

Quote: الانفصال مابكتل بس بخليك تحت رحمة الدولة الدينية الترابي المهدى المرغنى

[u

الانفصال ما بكتل .. بل العكس .. ربما هو المطلوب لتركيز الجهود و كما قلت .. اتحاد بمعروف او انفصال بأحسان ...

اما ما تحته خط .. لغاية متين يا جنى ح ندارى ورا كرعين الحركة الشعبية عشان تجى تحلنا من الدولة الدينية ْ؟؟..
ناس الحركة الشعبية فى البورد دة (دينق و ابراهام دينق) قالوها ليكم بالواضح (الفاضح كمان) .. نحن ما ح نحارب ليكم معارككم.. و معركة الدولة الدينية دى فى بيتكم تحلوها براكم .. ودة طرفنا منها ...

و فى الاول زعلت .. وقلت ناس قرنق و الحركة الشعبية (خلو بينا) يا قول المصريين .. لكن رجعت وفكرت براى .. ولقيت انهم على حق 100% ... ليه عايزين الحركة الشعبية و اللتى اولوياتها الجنوب و الجنوبيين (و لا مانع لدى من دلك طالما انهم اعترفوا) Why we want them to fight our own battle?

يا جنى .. ما عايزين دولة دينية ؟؟ دقوا سدوركم و أعملوا زى ما عملوا الاوربيين فى عهد البابوية ..

لكن التهافت تحت اقدام الحركة الشعبية و بوس النعال البعملوا فيه ثوار السودان ديل ... دة جرسة ساكت .. و ح يخليهم كالمنبت:

لا ارضا قطع و لا ظهرا ابقى ...

و سلفا كير الانفصالى دى .. ان شاء الله يثبت على رأيه دة.

الأخت أوتكاست
تحية طيبة
لفتت نظري لكنتك الهازئة بعلمانيي الشمال
واصفة إياهم بالتهافت تحت أقدام الحركة
الشعبية لتحرير السودان
إسمحي لي بلفت نظرك لوجود تيار علماني في
الشمال يعارض قيام الدولة الدينية سواء
ظل السودان متحداً أو ووقع الإنفصال بين
شماله وجنوبه
ولا يعول هذا التيار العلماني في دعوته
على حركة عسكرية جنوبية كانت أو شمالية
ولا على وجود جنوب يحوي فسيفساء دينية
ولا يطالب الجنوبيين بخوض المعركة ضد
الأصوليين نيابة عن الشمال
أنتمي لهذا التيار

الاستاد عثمان محمد صالح,,
أأسف لم ار ردك الا الان..
أولا أرجو ان تقبل اعتدارى لك عن أى نبرة استهزاء علقت بخطابى. ولم اقصد دلك بتاتا.

قدجاء تعليقى فى سياق البوست ردا على Jini بالتحديدو بأسلوبه خفيف الظل,, عميق المضمون,, اللدى تعودنا عليه.

تعليقى كان مواصلة لنقاش كان دائرا فى هدا المنبر قبل رحيل جون قرنق عن موقف الحركة الشعبية من الدولة الدينية الحالية و ما عبر عنه الكثير من اليساريين او العلمانيين بهدا المنبر(و مازالوا) من تعليق آمال عريضةعلى -او خيبتهم فى -الحركة الشعبية لمحاربة الدولة الدينية.
أجدنى اميل أحيانا للسخرية فى تعليقاتى بهدا المنبر -و بغير قصد منى - ليس استهزاءا بأحد,, بل لخيبة امل و رفض لمفردات الخطاب السياسى العلمانى الحالى فى المنبر اللدى اعتقد انه افرغ مفردات الدعوة للعلمانية والعدل الاجتماعى من مضامينها,, ولكن رغم دلك اعدك بمراجعة كتابتى ومقاومة الانزلاق فى متاهات السخرية.

و أسمح لى ان أضيف انه من مصدر سعادتى ما جاء بردك .. وهدا ما أتمنى ان تتوحد عليه جبهة مناهضى الاصولية الدينية و دولتها.

أشكرك على التنبيه مرة اخرى
ولك التحايا الطيبات.

ملحوظة : بعض الحروف العربية لا توجد بلوحة مفاتيحى .. فأرجو التغاضى عن الاخطاء الاملائية ان وردت.

ياجني، الكوزات بدردقن فيك!

Quote: ياجني، الكوزات بدردقن فيك!

بالله ما تقطع قلب جنى دة يا بشاشا .. براهو قلبو مقطوع من الدولة الدينية.

و

اوت كاست، سلامات.
انا عارف جن جني وين او عشان كده رحت دايس علي الزر اياهو!
كلامك صحي، وارد لوكنت هناك، لربما مت كده!

يا جني

اذا ثبت انه قرن مات مكتول تأكد انه الكتله كان عارف

انه النائب هو سلفا كير

يعني الاذى قرن تعمد ان يقتل فكرة السودان الجديد

في مقتل.

لانه عارف من هو سلفاكير,يعني عملوا فينا عمليه

(ميته وخراب ديار ).

اريت كان في حاجه ممكن يطمنوك بيها.

تراجي.

ورطــــــــــــــة الرفيق سلفا كيـــــــر الرّاهِنة


لا أدري كيف يفكر القائد سلفا كير فيما ينتظره منه شعبنا السوداني ، بعد أن رحل الاخ القائد جون قرنق مخلفاً تركة ثقيلة في كل الاصعدة .. فعلى جبهة السلام وضع قرنق خطوط عديــلة ومتعرجة أمام الشعب السوداني ، وعلى جبهة الفكر ، رسم الشهيد رؤية لسودان مختلف ، هي اليوم في رأس كل سوداني أينما وجد وكيفما وجد فقد وصله مشروع السودان الجديد داخِل أحلامه ، وبهذا سيكون وضع الرفيق سلفا صعباً بل وإن الطريق الذي أمامه إتجاه واحد لا لفّة فيه ، فإمام الإستدارة الى الوراء وهذه فيها (تِكِت ) .. او المضي بالمشروع قدما إلى الامام وهنا سيضع الشعب السوداني كله إلا من أبأ على دربه ... وحين نقول إن ورطة الرفيق سلفا كبيرة نعني إن كل الحركة الشعبية اليوم تواجه مسئولية ضخمة في ذات اللّحظة التي لا تواجهها فيها وحدها بل ربما إستشهاد القائد قد وسّع الشارع لتمضي فيه حجافل المهمشين وجموع الحالمين والغاضبين وحتى الظالمين بالأمس سيأتون غداً في نهاية المسيرة ليقولوا كنا على خطأ .
حين أتأمل موقِف سلفا كيـــر ، ارى رجلا تسلم إنجيل المسيح بعد الفِداء مباشرة وجموع الفقراء تنظر اليه .
ولنكن كلنا قرنق ، وكلنا سلفا كير كي يكون للفِداء أثر.

عزت
يسلم كيبوردك..
تعرف فريد زكريا ؟ بتاع نيوزويك ..
بقدر ما اختلف مع فكره كثير من الاحيان
.. لكنى لا ادع حرف من مقالاته يفوتنى ,,
لك التحية .

الله عليك يا عزت

عبرت عننا تماما

Quote: الانفصال ما بكتل .. بل العكس .. ربما هو المطلوب لتركيز الجهود و كما قلت .. اتحاد بمعروف او انفصال بأحسان ... يا جنى .. ما عايزين دولة دينية ؟؟ دقوا سدوركم و أعملوا زى ما عملوا الاوربيين فى عهد البابوية .. لكن التهافت تحت اقدام الحركة الشعبية و بوس النعال البعملوا فيه ثوار السودان ديل ... دة جرسة ساكت .. و ح يخليهم كالمنبت: لا ارضا قطع و لا ظهرا ابقى ... و سلفا كير الانفصالى دى .. ان شاء الله يثبت على رأيه دة.

اِن شاء الله

Quote: ارى رجلا تسلم إنجيل المسيح بعد الفِداء مباشرة وجموع الفقراء تنظر اليه . ولنكن كلنا قرنق ، وكلنا سلفا كير كي يكون للفِداء أثر

يسمع منك الخلقك
جنى

عدرا ..مكرر

سلفاكير: مبادئ قرنق الوحدوية لن تقبر وأنا على قيد الحياة
سودانيزاونلاين.كوم
sudaneseonline.com
8/7/2005 8:36 ص
»
جوبا :الصحافة
تعهد النائب الاول لرئيس الجمهورية ، رئيس حكومة الجنوب سلفا كير ميارديت ، بالسير في خطى سلفه الراحل الدكتور جون قرنق لتوحيد السودان وبسط الحريات وكفالة الديمقراطية وانهاء التوتر في دارفور وشرق السودان،ووعد باجراء تحقيق في كل الملابسات المحيطة بحادث تحطم الطائرة.
وشدد ميارديت ، لدى مخاطبته أمس بمدينة جوبا مراسم تشييع الفقيد قرنق ، على التزامه الكامل بتنفيذ اتفاقية السلام «حرفيا»، والعمل مع القوى السياسية والمنظمات والحادبين على مصلحة الوطن ، وخاصة التجمع الوطني الديمقراطي بيد واحدة .
واكد ميارديت انه سيواصل العلاقات الحميمة التى بدأها قرنق مع الحكومة والمؤتمر الوطنى لانهاء الحرب فى دارفور ونبذ الخلافات وكافة اسباب الصراعات فى البلاد حتى يعم السلام جميع الوطن.
وقال ، ان المبادئ التي عاش ومات من اجلها قرنق ستظل هي اهداف قيادات الحركة الشعبية في المرحلة المقبلة «ولن تقبر معه وانا على قيد الحياة ».
واضاف «اعاهدكم على ان اكرس جهدي لوحدة البلاد والتحول الديمقراطي وتقوية الاقتصاد ، والا يموت احد بالجوع ، وان ينال كل طفل حظه من التعلىم ومحاربة الفساد والعمل للتخلص من التهميش».
واعلن ميارديت استعداد الحركة الشعبية بالتعاون مع المؤتمر الوطني لاجتياز المحن التي ألمت بالبلاد.
واعرب عن امله في ان لا تتكرر اعمال العنف والشغب التى اندلعت خلال الايام الماضية عقب اعلان وفاة قرنق فى الخرطوم ، مطالبا الجميع التمسك بالصبر والحكمة وتجاوز المحنة ، معزيا كل من فقد عزيزا او فقد ممتلكاته ، مؤكدا التزامهم بالتحقيق فى كل ما حدث .