احلام عبد الفضيل... لصالح من هذة الكذبة و البلبلة ؟؟؟

تحية طيبة للجميع

اللطم لا يفيد الآن ، و يجب ان يكون منهجنا التقصى فى معرفة الحقائق

و من هو الذى اجل اعلان نبأ وفاة الدكتور جون قرنق ، و ما كان هدفه

ورد فى حديث للسيدة تراجى مصطفى، ان صديقة لها تدعى احلام عبد الفضيل

اكدت على سلامة قرنق اعتمادا على معلومات مؤكده من قيادات الحركة الشعبية

لا اعلم من هى احلام عبدالفضيل، و لكنها وافقت على نشر هذا الكلام باسمها

و لذلك نسألها لصالح من هذة الكذبة و البلبلة التى احدثتيها بتأكيدك على

سلامة الدكتور جون قرنق ؟؟ لصالح من ؟؟

قرن بخير ابشروا !!!!!!!

Quote: في اتصال ببعض اصدقائي الجنوبيين طمئنتني الاخت احلام عبد الفضيل ان د.قرن بخير وانه في مكان لايود ان يعلن ولكن قيادات الحركه في الخرطوم تعرف ذلك وهم من طمئنهم. اعلم انه خبر لايبدو يحمل تفاصيل كثيره لكنها اكدت لي ان اطمئن وان قرن بخير قلت لها سانشر هذا قالت لي افعلي. اتمني ان يكون هذا صحيحا. رغم انني نفسي غير مطمئنه. تراجي.

Quote: ورد فى حديث للسيدة تراجى مصطفى، ................................... و لذلك نسألها لصالح من هذة الكذبة و البلبلة التى احدثتيها بتأكيدك على سلامة الدكتور جون قرنق ؟؟

خلاص بدأت الصلبطة ... تراجي الآن كبش الفداء ؟
تراجي هي التي أتقنت قيادة الأنتونوف لتدك قري الجنوب و دارفور دكا دكا.
هي التي قتلت مليونين في الجنوب و شردت مليونين في دارفور ( وما زالوا).
خلاص غلبكم التسووه ؟
تهربكم ده هو سبب كوارث السودان .

العزير
كان من الاحري ان تسأل عن تصريح ياسر عرمان الذي أكد ان طائرة قرنق قد حطت بسلام فهو الذي خلق هذه البلبلة
ولك الود

محمد الامين احمد

سلام

دعني افترض حسن النيه عندك

ولماذا تتسأل الان

ليست احلام وحدها ولكن كل قيادات الحركه الشعبيه

كانت تنفي هنا في المنفي كندا مثالا.

بعد ان كتبت ذلك البوست قرأت بوستا اخر لا اذكره الان

عن زميل يؤكد موت قرن

خرجت اركض الله يومها حفظني لاهلي واطفالي

وانا لا اعرف كيف كنت اقود سيارتي وكيف اقف في اشاره

لو كانت حمراء او خضراء

وصلت للنادي السوداني

غالطني بعض الاخوه وسبوا على سودانيز اون لاين وادعوا

انها مصدر غير موثوق منه

ونحن واقفون اتصل احدهم واكد انه يسمع الان الخبر في البي بي سي

فتحنا راديو السياره وسمعنا الخبر

بكينا وانهار بعضنا وبعدها اقترحت عليهم الذهاب لعزاء اخوتنا

قيادات الحركه الشعبيه

وجدناهم متماسكون ومتابعين للانترنت ورافضين للتصديق

جلسنا معهم حتى الساعه 11 ليلا ولم يقتنعوا جرجرت اطرافي

ودموعي التي لم اتمكن من اطلاقه ورغبتي مثلهم في ان اكذب الشينه

لم انام يومها وظللت في الانترنت للسادسه صباحا

وانا اقرأ وابكي واتأكد كل لحظه ان قرن قد رحل للابد.

قد لا تعرف الاستاذه احلام عبد الفضيل لكن اهل كندا يعرفونها

من ناشطات الحركه الشعبيه وزوجة رجل ناشط هو د. موم اروم

الدكتور بمعهد الدراسات الافريقيه و الاسيويه-بجامعة الخرطوم سابقا

والمفصول للصالح العام.

هل تعتقد هنالك دافع للكذب على احبتي.

الاستاذه احلام لم تكذب علي وانا اثق فيها ذلك ما بلغت به و صدقته

وذلك ما حرصت ان ابلغه لاحبة قرن.

محمد الامين اسحب هذا البوست لو سمحت ولا تتعرض لبشر هم الان حزانى

لحد الموت قرن عندهم بمثابة الحلم والامل والمستقبل

لا تهمهم تسأولات مثل هذه تهمهم نتائج وهي مؤلمه.

تراجي.

تحية طيبة للجميع



السيد / محمد سليمان

شكرا على المرور




الاخ مجدى اسحق

حقيقة لا علم لى بتصريح السيد ياسر عرمان بهذا الخصوص

اكون شاكر لو مديتنا انت او احد الاخوة بالرابط

و لو صح هذا نكون اختصرنا تسأولات كتيرة




السيدة تراجى مصطفى

شكرا اولا لافتراضك حسن النية

الموضوع و باختصار ان الخبر تم التكتم عليه و نريد ان نعرف لماذا

لا اشكك فى مشاعر اى احد هنا فالفقد عظيم و الصدمة مهولة

و لكن لنضع النقاط على الحروف حتى تقرأ الكلمات بالصورة الصحيحة و السليمة

و الاستاذة احلام قالت خبر و اكدت عليه , نريد ان نعرف مصدر هذا الخبر

الاخ مجدى اسحق تفضل مشكورا بايراد معلومة ان السيد ياسر عرمان صرح

بهذا, و لربما يكون هذا هو مصدرها, نحن نطالب بتحقيق دولى لحفظ الدماء

و اعادة الثقة, فلنضع العواطف جانبا قليلا و لنتكلم بالوقائع لكى نصل للنتائج

ارجو ان اكون قد اوضحت وجهة نظرى, و اعزيك و كل السودان فى هذا الفقد

و اذكر كلماته و هو يقف بجانب البشير مخاطبا الناس قائلا ان هذا المنظر

حقيقى و واقعى و ليس مجرد حلم,

which was too good to be true

just

too good to be true

ياسر عرمان بصرح(قرنق وصل سالما الى جنوب السودان)

كتب الصحفي عثمان ميرغني
نقلا عن بوست للأخ عفيفي محمد

Quote: الفرق بين الفعلة .. والفاعلين ..!! بعد أن هدأت النفوس والأحوال قليلا من حقنا أن نطرح بكل هدوء هذه الأسئلة الحيرى .. في زحمة وغبار الـ ''تسنامي'' الذي بدأ منذ فقدان طائرة النائب الأول للرئيس إلى توابعه من تراجيديا العنف المرير في العاصمة ومدن أخرى. منذ البيان الأول للحكومة ذكرت أنها علمت بالحادث عن طريق الرئيس اليوغندي موسيفني الذي أبلغ حكومتنا بأنه (فقد الإتصال بطائرة جون قرنق) .. وهذه العبارة تصلح للاستعمال إذا كان (فقدان الاتصال) لساعة أو نحوها لكن في تلك اللحظة كان عمر (فقدان الاتصال) 24 ساعة كاملة .. تصوروا أربعة وعشرين ساعة والحكومة السودانية لا تعرف أين نائبها الاول ؟؟.. وجاءت أول اشارة فقدان إتصال من الرئيس اليوغندي.. بعد 24 ساعة كاملة من الحادث الأليم ..!! على كل حال تفاصيل الحادث ربما ستظهر أكثر بمضى الوقت والتحريات .. لكن الفاجعة الأكبر ما تلى ذلك .. منذ الثلث الأول من ليلة الأحد ظل التلفزيون والسيد وزير الإعلام عبر قناة الجزيرة يضخان أخبارا متناقضة .... كان واضحا أن الحكومة متيقنة حينها من مقتل السيد النائب الأول د. جون قرنق.. وكنا ندرك ذلك بين سطور الإفادات التي يدلي بها وزير الإعلام واستبطنا النية الحسنة وقلنا حسناً فعلت الحكومة بتأجيل الإعلان لأنها تريد الاستعداد لما بعد الإعلان وأخذ الحيطة ... حتى تواجه رد الفعل في الشارع .. لكن الذي حدث كان غاية في الإثارة والغرابة .. رغم علم الحكومة مسبقا بسيناريو الغضب والفوضى .. إلا أنها لم تعلن الحداد وحظر التجول صباح الاثنين ..أذاعت نبأ مقتل جون قرنق وتركت الجميع يتوجهون إلى مكاتبهم والصغار إلى مدارسهم ليندلع العنف ويكتظ الشارع بالأبرياء الذين إما قتلوا أو جرحوا أو أحرقت ممتلكاتهم وسياراتهم أو على أقل تقدير ساروا على أرجلهم ساعات طويلة عندما انقطعت وسائل المواصلات العامة .. كل الذين قتلوا أو جرحوا أو دمرت ممتلكاتهم أو احرقت سيارتهم ذنبهم على الحكومة التي لم تحسن التصرف فتركت الأبرياء من شعبها يذهبون إلى عملهم كالمعتاد فوجد المجرمون فرصة غافلة فأحرقوا السيارات وتحركوا في وسط الناس متخذين منهم دروعا بشرية تحميهم من الشرطة.. ولو أعلنت الحكومة الحداد وتعطيل الأعمال منذ الصباح الباكر وأصدرت أمرا بمنع التجول .. لما وجدت في الشارع إلا المجرمين الذين يمكن بسهولة حصارهم طالما أنهم مكشوفين بلا غطاء . كثيرون فقدوا أرواحهم بلا ذنب إلا لأنهم ذهبوا لإنتشال أولادهم من المدارس بعد أن استشرى العنف .. أو لأنهم حاولوا منع إحراق سياراتهم أو محلاتهم أو في طريق عودتهم الإضطرارية من مقار العمل بعد أقل من ساعتين من وصولهم إلى أعمالهم ..تعددت الأسباب والظلم واحد .. فقط لو أعلنت الحكومة عن تعطيل العمل لما كانوا خرجوا أو سمحوا لأبنائهم بالذهاب إلى المدارس.. ولما ضاعت الأرواح ولما أتلفت الممتلكات. أثبتت التراجيديا أن لجنة أمن ولاية الخرطوم تغط في سبات عميق .. حتى حظر التجول أعلنته قبيل زمن قليل جدا من ميقات سريانه فأربكت المواطنين الذين لم يستعدوا للأمر .. ومع ذلك أجد نفسي أسأل بكل براءة .. ماهو الفرق بين مواطن جنوبي بسيط اندفع بجهالة الى الشارع فأحرق ودمر .. وبين رجل آخر عاقل راشد اندفع الى داخل جامعة أمدرمان الأهلية وأحرق ودمر الأجهزة والمكاتب وقاعات المحاضرات ..؟؟.. وأقدم الإجابة أن الاول فعل بجهالة .. والأخير بكامل علمه ورشده .. كيف يتأتى الأمن إذن ؟؟