(الاقباط ) يطالبون بمقاعد في الحكومة الانتقالية

تشير مصادر مقربة الي الطائفة القبطية في السودان انهم طالبوا
بقاعد وزارية في التشيل الانتقالي القادم
علما بانهم لم يدخلوا لعالم السياسة بصورة منظمة تحت لواء احد لاحزاب السياسية
الو اي حزب يخصهم
علما بان تعدادهم كبير ولهم تاثير واضع في القطاع الاقتصادي ولهم فية
دور رائد جدا ومؤسسات اقتصادية ضخمة جدا
ويبدوا الان ان الصورة بداءت في الوضوح كثيرا ولهم كل الحق في ذلك
بحيث ان كل المهمشين
عرقيا وطائفيا وديناواقليما يرفعون اصواتهم الان لدخول الي الحكومة النتقالية

ولكن يبقي السؤال الهام جدا
من سيكون داخل الحكومة القادمة من
المؤتمر الوطني
الحركة الشعبية
الاتحادي جناح الهندي ومرغني عبد الرحمن
الاتحادي جناج المرغني
الشيوعي
الامة جناح الاصلاح
الامة القيادة الجماعية
بقية فصائل التجمع
الاحزاب الجنوبية
---------------------------------------
وهنالك جبهتان تحت الحسم التفاوضي
الشرق (مؤتمر البجة + الاسود الحرة )
دارفور _ بفصائلها المختلفة )
هل تاخد من نصيب الحكومة ام الحركة ام التجمع ؟؟؟
-------------------------------
انصار السنة والاخوان المسلمون
--------------------------------
وهنالك مفاجاة ربما تكون قريبة جدا
-----------------------------
ترقبوا
الحكومة الانتقالية القادمة
فقط ايام وتبداء الرؤيا في الوضوح

الاخ ابوالقاسم تحيه واحترام

هذا الخبر جيد وهذا المطلب حتي لو لم يطلبه الاقباط يفترض كل سوداني
ان يطالب لهؤلاء الاقليه مقاعد، وغيرهم من الاقليات الاخري فهم سودانيين
في المقام الاول يجب ان يعبروا عن اراءهم، لانهم اسهموا في رفعة البلاد
في الاقتصاد والسياسه والفنون والرياضيه وشتي المجالات.
انا شخصيا اكن لهم كل تقدير واحترام.
ولك مني ايضا كل تقدير واحترام

الأخوان العزيزان ..
محمد أبو القاسم
وعماد شمت

شكرا على اهتمامكما بوجود الأقباط داخل المجتمع السودانى ..
الشيىء الذى يجعلنى أشعر بأن الدنيا مازالت بخير ..

والحقيقة تقال .. لكى يكون السودان سودانا مترابطا ..
يجب أن تتوشج كل العناصر مع بعضها البعض .. لابد وأن
تكون الحكومة تحوى كل من هو مناسب ( الرجل المناسب فى المكان المناسب)
ولا فرق بين شمالى .. أو جنوبى .. شرقى أو غربى ..
ثم لابد وأن تكون الديموقراطية هى أساس النجاح ..
حرية الرأى .. حرية المعتقدات .. الجميع سواسية أمام القانون بما فيهم
رئيس الجمهورية ..

حقيقة عندما أقرأ هذه الآراء .. أتحرق شوقا للرجوع الى سوداننا الحبيب..

ولكم منى أسمى حب وأحر ود ..

عمكم العجوز ..

أرنست أرجانوس جبران