Post: #1
Title: ما هو موقف جمهوري المنبر من دستور السودان الجديد؟
Author: محمود الدقم
Date: 07-16-2005, 04:47 AM
Parent: #0
ما هو موقف جمهوري المنبر من دستور السودان الجديد؟
|
Post: #2
Title: Re: ما هو موقف جمهوري المنبر من دستور السودان الجديد؟
Author: مريم بنت الحسين
Date: 07-16-2005, 04:56 AM
Parent: #1
بجي بعدين
|
Post: #3
Title: Re: ما هو موقف جمهوري المنبر من دستور السودان الجديد؟
Author: kamalabas
Date: 07-16-2005, 08:34 AM
Parent: #1
بل ما هو رأئك أنت في الدستور الجديد هل توافق عليه??? علما بأن هذا الدستور ينص علي علي كفالة الرئاسة للمرأة وغير المسلم!! وينبي علي تماشي قوانينه مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يكفل الردة///قل رأئك أولا ثم طالب الأخريين للأدلاء بأرائهم حتي يقيم المتابع مدي أتفاقكم وأختلافكم مع بعضكم ومع الدستور
|
Post: #5
Title: Re: ما هو موقف جمهوري المنبر من دستور السودان الجديد؟
Author: kamalabas
Date: 07-16-2005, 09:58 AM
Parent: #1
منصور خالد عن تضمين الاعلان العالمي لحقوق في الدستور الجديد Quote: وبهذا الفهم تصبح التهمة الاحتياطية المطاطة (الردة) تهمة خاسرة مردودة. ولعله من الخير للذين ارتضوا في ماشاكوس أن يتضمن دستور السودان أعلاناً للحقوق (Bill of Rights) يحتوي على كل مواثيق حقوق الإنسان الدولية والإقليمية قبول النتائج المترتبة على التزامهم ذلك. تلك الحقوق تتضمن حرية الضمير، وحرية الاعتقاد، وحرية العبادة، كما تعني هذه الحريات (بالعربي الفصيح) أن يختار الفرد الدين الذي يريد، وأن يخرج من أي دين إن رغب. من جهة أخرى لا يعني الكفر والإيمان شيئاً في مضمار الحقوق الدستورية (دستور الجبهة الراهن، ودستور ماشاكوس المقترح)، فمناط الحقوق في الدستورين هو المواطنة التي يستوي فيها المسلم والنصراني والدائن بالشرائع التقليدية، كما يستوي فيها الذكر والأنثى. وإن كان متفيقهو الحشوية لا يدركون هذه الحقائق (ولا شك لدينا في جهلهم البالغ بها) فمن واجب الذين صاغوا الدستور، وأولئك الذين مهروا الاتفاقات الدولية، وتراضوا أمام العالمين على مدونة للسلوك العام، أن يبينوا لهم تلك الحقائق، منصور خالد ودستور ثمانية وتسعيين وبهذا الفهم تصبح التهمة الاحتياطية المطاطة (الردة) تهمة خاسرة مردودة. ولعله من الخير للذين ارتضوا في ماشاكوس أن يتضمن دستور السودان أعلاناً للحقوق (Bill of Rights) يحتوي على كل مواثيق حقوق الإنسان الدولية والإقليمية قبول النتائج المترتبة على التزامهم ذلك. تلك الحقوق تتضمن حرية الضمير، وحرية الاعتقاد، وحرية العبادة، كما تعني هذه الحريات (بالعربي الفصيح) أن يختار الفرد الدين الذي يريد، وأن يخرج من أي دين إن رغب. من جهة أخرى لا يعني الكفر والإيمان شيئاً في مضمار الحقوق الدستورية (دستور الجبهة الراهن، ودستور ماشاكوس المقترح)، فمناط الحقوق في الدستورين هو المواطنة التي يستوي فيها المسلم والنصراني والدائن بالشرائع التقليدية، كما يستوي فيها الذكر والأنثى. وإن كان متفيقهو الحشوية لا يدركون هذه الحقائق (ولا شك لدينا في جهلهم البالغ بها) فمن واجب الذين صاغوا الدستور، وأولئك الذين مهروا الاتفاقات الدولية، وتراضوا أمام العالمين على مدونة للسلوك العام، أن يبينوا لهم تلك الحقائق، |
وعن دستور ثمان وتسعيين يقول Quote: ,,,غيبة هذه الصبغة الدينية الحادة هي مسألة ظلت موجودة منذ دستور عام 1998م الذي وصفه حتي بعض غلاة الاسلاميين بأنه دستور علماني. |
أين الشريعة والقوي الأسلامية ولماذا غرق جميع الاسلامويين و السلفيين في المد العلماني????
|
|