أخطاء في استقبال الدكتور جون قرنق( اضف او احذف)

أخطاء في استقبال الدكتور جون قرنق
في البداية نقول الف حمد لله على سلامة الدكتور لوصوله الى عاصة البلاد الخرطوم متمنيين له اقامة طيبة بين اهله واصدقائه ومحبيه كيف لا وهو المناضال الذي قاد معركة كرامة ووحدة السودان لاكثر من عقدين فكان يجب ان يستقبل بشكل اروع وخاصة في المطار وهنا نود ان نورد بعض الملاحظات التي نعتقد انه يجب ان تحصل في مراسم الاستقبال حتى يكون بشكل اروع .

أولا : كنت حقيقة أتوقع أن يكون هناك تنظيم رائع لاستقبال الدكتور ولكن للأسف رأيت أن هناك عشوائية في التنظيم وعدم الاصطفاف بصورة منظمة حتى يتم القاء التحية من قبل الدكتور مع ضرورة وجود معرف للمستقبلين مما افقد الاحتفال رونقه .
ثانيا : كنت أتوقع أن تلقى إليه تحية أو سلام السلاح ويعزف النشيد الوطني المعهود للسودان ولكن أيضا تخيبت الآمال في ذلك .
ثالثا : كنت اتوقع ان يذهب الدكتور الى مقر مجلس الشعب او الى القصر الجمهوري الذين يمثلان منابر حقيقية او رموز حقيقية تجسد وجود الشعب السوداني رغم ان شرائح كثيرة منه غائبة او مغيبة .
رابعا : كنت اتوقع ان يعقد الدكتور مؤتمرا صحفيا يحي في الشعب السوداني ويعبر فيه عن مشاعره في هذه اللحظة التاريخية ومن ارض المطار بدلا من ان يذهب الى مقر الحزب الحاكم الذي كان على الدكتور ان يزوره ضمن زيارات لجميع مقرات الاحزاب في خطوه منه لمحاوله لم شمل الكيانات السياسية حول اتفاق السلام .
خامسا : كما انني لم اشاهد وجه الدكتور قرنق الذي من المفترض تغمره الفرحة ولكنني اعتبرت ان موضوع جنوده الذين وضعت الحكومة العراقيل لمنعهم من الوصول الى الخرطوم في الوقت المحدد ربما له كبير الاثر .
سادسا : كنت اتوقع ان يكون اليوم كله في تلفزيون السودان معبرا ودالا الى مجيئ الدكتور ولكن للاسف ان ما حصل في التلفزيون هو حقا شيئ مسيئ بحق الحركة كما هو حاصل بالنسبة لجنودها القادمين من ارتيريا وما لاقوه من مضايقات .

الاخ الفاضل عبدالعظيم

لا اعتقد ان هنالك اية اخطاء ولكن الحكومة ارادت ان يخرج الاستقبال بهذه الصورة لتوصيل رسالة انها

مازالت قابضة على زمام الامور وان على قرنق تقديم فروض الولاء والطاعة اولا للمؤتمر الوطنى،والا

يتمكن من اقامة مؤتمر صحفى او حتى القاء كلمة سلام وشكر للجماهير التى احتشدت فى الساحة الخضراء

لاستقباله بعد ان منعتهم حكومة البشير من استقباله فى المطار وعمدت الى سوء تنظيم الجماهير

بالساحة الشعبية حتى لا يتمكن قرنق من الصعود للمنصة وتحية الجماهير, وما خفى اعظم

طولوا بالكم شوية

تحياتى

Quote: لا اعتقد ان هنالك اية اخطاء ولكن الحكومة ارادت ان يخرج الاستقبال بهذه الصورة لتوصيل رسالة انها مازالت قابضة على زمام الامور وان على قرنق تقديم فروض الولاء والطاعة اولا للمؤتمر الوطنى،والا يتمكن من اقامة مؤتمر صحفى او حتى القاء كلمة سلام وشكر للجماهير التى احتشدت فى الساحة الخضراء لاستقباله بعد ان منعتهم حكومة البشير من استقباله فى المطار وعمدت الى سوء تنظيم الجماهير بالساحة الشعبية حتى لا يتمكن قرنق من الصعود للمنصة وتحية الجماهير, وما خفى اعظم طولوا بالكم شوية

صدقت ولكن هيهات هيهات!
فكما قيل فقد خرج المارد من القمقم وقد حضر أيضا لام اكول وريك مشار وسيكونا أصفارا على اليمين بدلا عن أصفارا على الشمال عندما ما كان مع بشير الترابى وشتان بينه وبين بشير قرنق!

مهيرة لك التحية
حقا ان هؤلاء قوم مجرمون وانهم يلعبون بالنار لان الدكتور قد
رايته انا متجهم الوجه حزينا او بالاحرى غاضبا مما يدل على
ان في ذلك ادراك تام منه بالحياكة والمؤامرة الدنيئة التي
يقومون بها وبخباثة حتى يضعفوا موقف الدكتور ولكن هيهات لهم
ان ينالوا ذلك.
ولك الشكر على المرور

بالضبط كدا يا دكتورة

لكن عملوها شينة و الشعب دا ما بالغباء البعتقدوهوا الكيزان
و قالوا البرقص ما بقتي دقنه،، و مافي انصاف حلول مفروض
كانوا يعرفوا بصورة مسبقة الامور ح تمشي كيف و يتعاملوا معاها
بذكاء اكثر،، لانه زمن التلاتة ورقات انتهي بلا رجعة

الأخ/ عبدالله العظيم

حقيقة الإستقبال كان مخيبا للآمال والتنظيم كان صفر كبير 0
تنظيم الجبهة مشهود بالقدرة على التنظيم ولا أرى مبررا لهذه الهرجلة ، هل كانت الحكومة تريدتوصيل رسالة ما؟ وما هو الموقف لو أراد الطرف الآخر توصيل رسالة ما فى موقف آخر ؟
أعتقد الحكومة لو كانت حريصة أن لاتتهم بأى إتهام كانت أخرجت هذا اليوم بشكل أفضل
ولكن !!!!!

سلامات ايها الشفيف عبدالعظيم
وتحايا الوف الوف للشاب هناك

بخصوص الاستقبال في تقديري مقصود من النظام انو يطلع كده ولكن
الساحة الخضراء التي توشحت "بالحزام الاسود" خير عزاء لدكتور قرنق.
النظام كعاته يحاول يلعب حتي في الزمن الضائع وده كلو مابحلو الحركة جاءات ومعها تبدا صفحة جديدة قد لا تكتمل الا باغلاق ملفات الهامش المتبقية في دارفور وشرق ولكن في كل الاحوال
غدا يوم جديد.
anew day has came

الاخ عبدالعظيم تحياتي ..

لا اظن ان (كمال) الاستقبال هو الهدف
الهدف الاكبر هو الترحيب بالدكتور قرنق واظن الترحيب به كان لائقا
حيث استقبله النائب الأول لرئيس الجمهورية والوزراء (كاستقبال الرؤساء)
واستقبلته القوى السياسية والحزبية بالمؤتمر الوطني
ونظم له حشد ضخم وكبير يليق بمقامه في الساحة الخضراء ..

اما التلفزيون فمنذ العصر واعلاناته لا تتوقف عن استقبال الدكتور قرنق وبرامجه تلهج بالسلام والثناء عليه وبدا بثا مباشرا قبل وصوله يمكن بنصف ساعة وتواصل معه في المطار وفي دار المؤتمر الوطني وفي الساحة الخضراء ..ولازالت اهازيج السلام واغاني السلام تهز ردهات استديوهات التلفزيون ...اذا برضو ناس التلفزيون ما قصروا

انا معاك انو الاولى انه يزور المجلس الوطني - دار الشعب - ولكن اظن ان المجلس قد انقضى اجله بالامس ..

عموما عايز الجد ..عايزين الفعل اكثر ..من هذه الشكليات

صديقي عبد العظيم لظروفي لم اتمكن
من مشاهدة الاستقبال ولا قراءة كل مساهمات هذا البوست
بس خطأ الاخطاء هو ان يذهب قرن بعد حضوره الى دار المؤتمر
الوطني . الصحيح والمنطقي ان يتجه للقصر الجمهوري كمؤسسة قومية
او يفترض ان تكون

اخى العزيز عبد العظيم عبدالله

حمدالله على السلامة

حقيقة الاستقبال لم يكن بحجم الحدث الذى يستحقه هذا الزعيم الذى قاد هذا الشعب الى الاستقلال بعد نضال طويل لاكثر من واحدوعشرين عاما وهذا هو يوم الاستقلال الحقيقى وقد اعترف به رئيس النظام فى نيفاشا فى بداية هذا العام.

الاخوة : جني , لؤي, صلاح
لكم جزيل الشكر على المرور ان الاستقبال كان يمكن ان
يكون اروع بكثير لو ان النظام اراد ذلك .

د. بشارة لك الف تحية يا استاذنا والله شوقنا كثير وشكرا
على اطرائكم لنا فانتم الاحق بذلك.
المهم ان جماعة المؤتمر الوطني كاوشو الراجل المناضل
لاننا نعتبره رجل السلام والوحدة ولذلك ان الاحتفال كان
غير لائق لذلك ان جماهير الساحة الخضراء ردت وبقوة على
النظام وبشكل استفتائي على مشروع الدكتور فلكل جماهير
الشعب الشكر والتقدير لانهم مثلونا نحن جماهير الشعب في
الشتات خير تمثيل .

الاخ لؤي
بيقول المثل الجواب بيكفيك عنوانه لذلك فان الشكل
دوما يعكس ما في الجوهر اما التغطية التلفزيونية
هي الشيئ الذي لا اجد له مبرر ان تكون بهذا الشكل
حيث كان يجب ضيوفه على الاقل متنوعيين كما ان المواكبة
كانت تعيسة حقا وآخر مساوئ التلفزيون تقطيع اوصال عازة
في يومتوقيع الدستور حقا فانه تنقصه المهنية .
فلماذا لم يسمح للجمهور الاصطفاف على جنبتي الطريق
من المطار حتى الساحة الخضراء على اي حال في رأيي ان
هناك تواطؤ كبير من قبل اهل الحل والربط في البلد
لاخراج الاستقبال بهذا الشكل .

كان من الضروري أن يكون عنوان هذا البوست هو : إستقبال الدكتور قرنق

فمهما كانت الأخطاء فهي واردة في كُل زمان ومكان - خاصة عندنا في السودان ، حيثُ الضُّعف في التنسيق والترتيب وعمل الحاجات بصورة حضارية !!!!!!

المفروض من الجميع أن يبدأ صفحة جديدة كما قانون الضرائِب الجديد في مصر وعفا الله عما سلف .

والواجب بيحتم علينا إننا ننظر جميعاً لمستقبل البلد دون الركون للإنتقاد ولنبذ الآخر ، فهاهم أعداء الأمس أصبحوا أصدقاء اليوم ، فما لكم تصبون الزيت على نارٍ ماتت !!! وخسارة زيتكم !!!!!!!

العاقل هو البيفكر بهدوء شديد وبدون تنظير مبالغ فيه !!!!
أين نحن من ليلة ننام فيها ونحن متأكِّدون أنَّه لن تُطلق فيها رصاصة واحدة في الجنوب ؟
أين نحن من وعد بتحقيق السلام ونهاية الإحتراب الذي أخذ 2 مليون قتلى مباشرين في الحب ، غير أكثر من هذا العدد مات بتبعاتها ... وما أدراك ما تبعاتها ؟؟؟؟

أرجو أن يتحلى الجميع بروح التفاؤل ، ولنفعلها مرةً واحِدة عسى ولعل أن نفتح قلبنا ونتسامح على أن ننسى الماضي ، وهاو قرنق الآن في الخرطوم نائِباً أول لرئيس الجمهورية بصلاحيات رئيس عديييييييييييييييييل كده !!!!!!1

مرحباً بقرنق في الخرطوم ،،،، وأهلاً بقادته وأعضاء قيادة الحركة في الخرطوم ،، ومرحباً بجميع من يتفائل .\

وهي دعوة للتفاؤل فهل فعلتم ؟؟؟ !!!!!!!

الأخت/ بت العرب

رغم مداخلتى السابقة ، فأنا معك لكى نتفائل ، لم أكن أعتقد أن الحكومة ممكن أن تخطىء فى التنظيم بهذه الصورة ، لكن أعتقد إننا ما زلنا متخلفين بصورة كبيرة لاسيما عندما توقف إنقطع الصوت والفريق البشير يتحدث فى القصر الجمهورى أمام ضيوف العالم وكل
أجهزة الأعلام 0

صلاح

الاخت بت العرب
لك التحية اولا ثم من قال نحن متشائمون نحن متفائلون جدا ونامل ان يزدهر السودان ويعيش الشعب في وحدة وامن وسلام ولكن ان الاخطاء التي حصلت لا اعتقد ان النظام بريئ منها وحتى لوكان بريئ الا تعتقدين ان من واجب من يعرف منا يرشد من لا يعرف والا كيف لنا ان نصحح اخطائنا وننتقل من حالة التخلف الى حالة الامة المتحضرة التي تحسب كل خطواتها حساب دقيق .
انت عارفة كلامك دا زي كلام الناس القائمين كورتنا اعني كرة القدم وكل الرياضة االسودانية حيث اننا كلما نخسر مباراة في الداخل او في الخارج تجد النقاد الرياضيين يطبطبون ويسكتون على الاخطاء حتى وصلنا الى ما نحن عليه الان وهذا المثل ينسحب على كل مناحي الحياة السودانية التي لا تعرف النقد او لا تقبله لذلك رجاءا منك يا عزيزتي ان تفصلي بين النقد وبين التشاؤم .
ولك الشكر مع الود