16 سـودانية من بين المرشـحات لجائزة نوبل الجماعـية للسـلام

ورد هذا الخبر في موقع aljazeera.net بتاريخ الاربعاء 29/6/2005


53 سيدة عربية مرشحة لجائزة نوبل الجماعية للسلام


أعضاء لجنة الترشيح لجائزة نوبل للسلام تقبل ملف 53 سيدة عربية (الجزيرة نت)


تامر أبو العينين-برن

أعلنت لجنة لجائزة نوبل للسلام اليوم بالعاصمة السويسرية برن أسماء السيدات اللائي وقع الاختيار

عليهن، ضمن القائمة الجماعية التي تضم 1000 سيدة للحصول على جائزة نوبل للسلام لعام 2005 بشكل

جماعي وبينها 53 سيدة عربية.

وقالت اللجنة المشرفة على اختيار السيدات في المؤتمر الصحفي إنها حرصت على أن تكون الأسماء

المرشحة من المهتمات بمجال تنمية المرأة والمجتمع، وأن تكون لهن مساهمات وإنجازات واضحة في

مجالات مختلفة في العمل التطوعي.

وقد سلمت القائمة رسميا إلى اللجنة المعنية باختيار الفائز بجائزة نوبل للسلام عن عام 2005 في

النرويج مع خطاب توصية من وزيرة الخارجية السويسرية ميشلين كالمي راي، على اعتبار أن المرأة

أينما كانت تستحق جائزة نوبل تقديرا لدورها في المجتمع.

وأضافت رئيسة اللجنة روت غابي فيرموت مانغولد أن القائمات على المشروع لاقين صعوبات في اختيار

السيدات، فقد رفضت بعض الدول ترشيح نساء من رعاياها في القائمة، وخشيت أخريات من الإفصاح عن

أعمالهن الخيرية كي لا تتعرضن لمضايقات من حكوماتهن.


وقد خصصت اللجنة لهن صفة "المرأة المجهولة" تقديرا لكل النساء العاملات بخدمة قضايا المجتمع في جميع أنحاء العالم.

توزيع المرشحات

وقد احتلت المرأة السودانية مكانة الصدارة بين السيدات العربيات، إذ تضم القائمة 16 سودانية،

تلتها المرأة الفلسطينية بثماني مرشحات وأربع أردنيات وثلاث سعوديات وسوريات وكويتيات واثنتين من

العراق والجزائر والمغرب وموريتانيا، وواحدة من كل من مصر واليمن والإمارات والبحرين وقطر وليبيا

ولبنان وعُمان والصومال.

ومن أبرز الأسماء العربية في القائمة الشيخة لؤلؤة آل خليفة من البحرين ولبنى القاسمي من دولة

الإمارات العربية المتحدة، والدكتورة موزة المالكي من قطر، ولويزا حانون من الجزائر.

وأكدت فيرموت مانغولد للجزيرة نت أنها كانت تتوقع عددا أكثر من السيدات العربيات لقناعتها بأن

هناك العديد منهن اللائي يقمن بجهود كبيرة في مواجهة الفقر والجهل، وأن العديد من النسوة يعانين

سواء من نتائج الحروب أو من قسوة الظروف الاجتماعية.

من ناحيتها قالت مونيكا شتوكر نائبة رئيسة اللجنة للجزيرة نت إن المرشحات من الدول الأوروبية أو

الصناعية الغنية هن من اللائي قمن بعمل متميز لخدمة النساء بدول العالم الثالث.

وتشير شتوكر إلى أن العديد من الأوروبيات يدعمن في صمت مشروعات تنموية جيدة في أفريقيا وجنوب

آسيا وأميركا اللاتينية، وأن مشاريعهن لها أثر بعيد المدى بل إن منهن من قامت بتمويل تلك الأعمال

من مالها الخاص.

أما أعلى نسبة بين المرشحات على صعيد الدول فكانت من الهند بـ 91 سيدة.

وتعتزم اللجنة إقامة معرض شامل منتصف أكتوبر/تشرين أول المقبل تقدم فيه عينات من أعمال النساء

المرشحات، كما يعمل حاليا 600 صحفي على جمع مواد ومعلومات حول النسوة الألف لتكون ضمن كتاب يسجل

تضحيات النساء في الظروف المعيشية الصعبة.
_______________
مراسل الجزيرة نت


المصدر: الجزيرة

حيدر حسن ميرغنى

شكرا لك

نصر جديدا للمرأه السودانيه

(16 سودانيه) و (واحده مصريه)

اكيد المصرين اتفقعوا!!!!!!!!!!

تراجى.

تراجي مصطفى

فعلا نصر جديد للمرأة السودانية .. وبنكهة دولية

جد المصريين يكونوا اتفقعوا.. وسيقللوا من اهمية الخبر قدر ما يستطيعون

اتمنى تعرج هذه الجائزة على مرابعنا

وتضيف مزيد من الوهج لنسائنا وبناتنا الصنديدات

وعاش سودان عازة

Dear Friends
Congratulations to the grand daughters of Candaces of Meroe. Does any one know the namese of the Sudanese ladies? Regards
Elmoiz Abunura

هذه هى الاسماء من السودان والتى وقد تحصلت عليها من نشره المنظمه وسوف تكون ضمن الالف اسم
http://www.1000peacewomen.org/siteman/library/file/List_women.pdf
وسوف يتم الاعلان عن الفائزين باوسلو فى اكتوبر من هذا العام

1. Sudanese Women Empowerment for Peace Program (SuWEPP)
2. انيتا اميرو
3. برونا ايرو
4. امنه عبدالرسول
5. عايده عبدالله
6. سعيده ابوهادى
7. صفاء ادم
8. سهام انجلو
9. فاطمه ابراهيم
10. ساميه ابراهيم
11. زينب نور
12. بخيته عثمان
13. فاطمه عثمان
14. راشيل بول
15. استر رحال
16. نفيسه شرقاوى


هدف المبادرة الفعلي هو "الاعتراف"، إن لم يكن "التقدير" أيضاً. كان ذلك واضحاً في التصريحات التي أدلت بها رئيسة منظمة "ألف امرأة لجائزة نوبل للسلام 2005".

فقد صرحت البرلمانية السويسرية روث - جابي فيرموت - مانجولد في مؤتمر صحفي عقد يوم الاثنين 18 أكتوبر في العاصمة الفدرالية بأن الهدف من المشروع يتمثل في تعزيز الاعتراف بالدور الذي تقوم به ألاف النساء حول العالم.



وتقول: "هذا العمل الذي نقوم به باسم السلام يحتاج أن يصبح أكثر وضوحاً"، أما في الواقع فإنه لم يحتج إلى كثير من الدعاية لتحقيق هدفه.

بدا ذلك جلياً مع تلقي اللجنة المسؤولة عن المشروع، والتي مقرها برن، مع نهاية شهر يونيو الماضي أسماء أكثر من 1800 سيدة مرشحة من كافة أقطاب المعمورة.

لكن السيدة فيرموت – مانجولد أشارت إلى أن عدداً من النساء اللواتي كان يمكن إضافة أسمائهن إلى القائمة طلبن عدم ذكر أسمائهن، بل رفضن المشاركة في المشروع.

أما السبب في ذلك كما تقول فيتمثل في أن هؤلاء النساء لم يرغبن في الترشح لأنهن (في أوضاع تدفع) إلى خشيتهن على حياتهن".

عملية الاختيار

ويقول المسؤولون عن جمع أسماء القائمة إن مهمة العثور على أشخاص يعملون في مجالات ترتبط السلام – وخاصة في المناطق الفقيرة أو المعزولة والتي قد تعاني من محدودية وسائل الاتصال والإنترنت - لم تكن سهلة.

تشمل القائمة أسماء نساء عاملات في مجالات النساء من 140 دولة، 65 منهن يعشن في أوروبا الغربية، ومنهم اثنتان من سويسرا.

ووفقا للمنظمين فإن نصف المرشحات هن من النساء العاملات في مجالات السلام على مستوى محلي قاعدي، واللواتي لن يحصلن عادة على تقدير أو اعتراف بجهودهن.

وتقوم رؤية المشروع على هدف حصول الألف امرأة – في صورة موافقة لجنة نوبل – جماعيا على جائزة نوبل للسلام عام 2005، وهي جائزة لا تمنح عادة إلا إلى شخص أو منظمة.

وعي متزايد

تم تمويل المشروع جزئياً من قبل وزارة الخارجية السويسرية إضافة إلى المؤسسة السويسرية للسلام وصندوق الأمم المتحدة التنموي للنساء.

ويهدف إلى زيادة الوعي الدولي إلى حقيقة أن السلام يتعدى في مفهومه الاتفاقيات السياسية أو وقف إطلاق النار أو مصافحة بين زعماء دول.

ورغم أن أسماء النساء التي منها تتشكل القائمة معروفة لمنظمي المبادرة إلا أن الإعلان عنها لن يتم إلا في يونيو 2005. ومن المقرر أن تتسلم لجنة نوبل في أوسلو القائمة في شهر يناير من العام نفسه، على أن تمثل ثلاث نساء (يتم اختيارهن من القائمة) الألف امرأة في أوسلو.

الجدير بالذكر أن المؤتمر الصحفي الذي عقدته اللجنة المسؤولة عن المشروع يأتي بعد أسبوع واحد فقط من حصول الناشطة الكينية في مجال البيئة وانجاري ماثاي على جائزة نوبل للسلام.

وقد حازت السيد ة ماثاي على هذه الجائزة تقديراً لدورها في مكافحة الفقر ومحاولتها إنقاذ غابات القارة السوداء المتقلصة، وهي المرأة الثانية عشرة التي تحوز على هذه الجائزة منذ تأسيسها عام 1901.

سويس إنفو

up
thank you Haydar Hassan and Bushra Soleiman

الاخوان حيدر حسن وبشري سليمان...

كل الشكر علي هذا البوست...

الخبر يبعث الامال مره اخري ...

مهــــا

Dear Bushra
Thanks for providing the list.Would you or other friends provide us with information about the contribution of this heroines. Regards
Elmoiz Abunura

الاخ العزيز /بشرى سليمان

نشكرك على هذه الاضاءة القيمة

الاخوات العزيزات

ندى

مها

عسى ان تكون لجنة نوبل عند حسن ظننابها لتتوج جهود هؤلا الدرر في اشاعة الديمقراطية والحرية

ولتضيف انجازا اخرا في سجل جميلاتنا الحافل بكل ما هو جميل

وصدق الشاعر محجوب شريف الذي ساوى بينهن وبين الرجل في النضال حين فال:

انــا وانــتي حــديــن ســـيف وســـوا بـنـقاتـــل.

Salam
Can someone tell us something about the women on the list
who are they? what did they achieve to be nominated
the only name which rang a bell for me is Fatma Ibrahim, I assume Fatma Ahmed Ibrahim
is meant here

may be Iam not following up or not well informed

thanks in advance

Hatim

UP

فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوق

up
up
up
up
up