إعتقال رئيس منظمة إغاثة أجنبية في السودان لنشره تقارير حول الاغتصاب

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_4594000/4594261.stm

Quote: اعتقلت السلطات السودانية يوم الاثنين مدير الفرع الهولندي لمنظمة اطباء بلا حدود للاغاثة والتي تقوم بمهام انسانية بالسودان بسبب تقرير عن مئات من حالات الاغتصاب باقليم دارفور. ويعد هذا أول إجراء من نوعه ضد رئيس وكالة اغاثة منذ بدء الصراع في دارفور اوائل عام 2003. وقال النائب العام السوداني محمد فريد لوكالة رويترز للانباء إن السلطات اعتقلت بول فورمان بعد فشله في تقديم ادلة تثبت صحة التقرير الذي نشرته منظمة اطباء بلا حدود في مارس/آذار بشأن وقوع المئات من حالات الاغتصاب في دارفور. وقال التقرير الهولندي للمنظمة إن اطباءه الذين يعملون في دارفور يمتلكون أدلة طبية على عمليات الاغتصاب خلال اربعة اشهر ونصف الشهر في المنطقة. بينما قال فريد ان التقرير غير صحيح بالمرة. واضاف انه كان يتعين على منظمة أطباء بلا حدود بموجب القانون السوداني التشاور والتنسيق مع لجنة المساعدات الانسانية الحكومية قبل نشر تقارير أو معلومات من هذا النوع. واوضح أن السلطات طلبت من المنظمة مرارا تقديم الأدلة التي استند إليها التقرير لكن المنظمة رفضت. وقال النائب العام السوداني، "إذا لم يقدموا لنا الوثائق الطبية سنرسلهم إلى محكمة الجنايات بتهمة نشر تقرير كاذب يضر بالأمن العام." وأضاف أن العقوبة القصوى ستكون السجن ثلاث سنوات. وفي الوقت ذاته قال فريد إنه من غير المرجح اتخاذ إجراء ضد الوكالة ذاتها. واضاف أن السودان في حاجة إلى أن تؤدي منظمة أطباء بلا حدود عملها الطبي وأن يكون لها وجود في دارفور. لكنه اضاف أنه يتعين عليها العمل في اطار حدود معينة وهذا التقرير لا يدخل ضمن نطاق حدودها. وجاء في التقرير الذي ايدته بشكل تام الامم المتحدة إن أكثر من 80 في المئة من الضحايا قالوا إن مهاجميهم كانوا من الميليشيات أو الجنود. ولم يحدد التقرير ما إذا كان ذلك يشمل الفصائل المتمردة. "الضحايا حقيقيون" وقال فورمان قبيل إلقاء القبض عليه يوم الاثنين إنه لا يحق له انتهاك خصوصية العلاقة بين المريض والطبيب المحترمة على مستوى العالم باعطاء السلطات الوثائق الطبية. واضاف لرويترز "التقارير وضحايا الاغتصاب حقيقيون ونحن نواصل القيام بعملنا الطبي في دارفور." وقتل عشرات الألاف في الصراع الدائر في دارفور واضطر أكثر من مليونين لترك ديارهم والاقامة في مخيمات حول المنطقة. وقال تقرير منظمة الاغاثة ان عمليات الاغتصاب اثناء الصراع في الاقليم بلغت 500 حالة. ويعد الاغتصاب مسألة حساسة في دارفور والضحايا غالبا ما ينبذون من المجتمع. ووصف التقرير في روايات مغفلة الأسماء للضحايا كيف أن بعض النساء احتجزن لعدة أيام جرى خلالها اغتصابهن عدة مرات وضربهن. وقال التقرير إن بعض الضحايا اعتقلن. وأبلغت وكالات اغاثة يوم السبت الماضي الامين العام للامم المتحدة كوفي عنان خلال زيارته للسودان أنها منعت لعدة أيام من دخول احد أكبر المعسكرات في دارفور والذي يضم نحو 110 الآف نازح.

مسا الخير
قـررت تمديد اقـامتي هـنا
و هذا كل ما فـي الأمر
عثمان

الأخ العزيز د. ياسر

تحياتى الطيبة

التقارير الميدانية التى ترفعها هذه المنظمات الأنسانية من خلال خدمتها لمئات الآلاف من ضحايا نظام الخرطوم فى معسكرات اللاجئين فى دارفور , هى التى ترعب حكومة الخرطوم , والتى دأبت دائما على تكذيب الخبر قبل أن تسمعه . ومنظمة مثل منظمة أطباء بلا حدود عندما تتحدث عن جرائم أغتصاب وتعذيب وأنتهاكات أخرى لحقوق الأنسان فى هذه المعسكرات , فإنها لا تتحدث من فراغ وأنما من بينات وأقوال ضحايا وشهود تسهر على خدمتهم وعلاجهم على مدار الأربع والعشرين ساعة .

وحكومة الخرطوم تعلم تماما مدى قوة ومصداقية تقارير منظمة أطباء بلا حدود , وتعلم أيضا الأثر الذى يمكن أن تحدثه مثل هذه التقارير على الرأى العام العالمى والمنظمات الدولية والحكومات الغربية , وهى الحكومة التى لا تزال تحاول التخفيف من صدى وأثر القرار الدولى بتحويل المتهمين بجرائم ضد الأنسانية الى محكمة الجنايات الدولية .

وأصدار أمر قبض بحق رئيس فرع منظمة أطباء بلا حدود فى السودان من نيابة "الجرائم الموجهة ضد الدولة " , هو نوع من الأرهاب الذى تمارسه حكومة الخرطوم ضد هذه المنظمات الأنسانية حتى لا تكشف هذه المنظمات الممارسات اللا أنسانية والجرائم التى ترتكبها هذه الحكومة فى حق مواطنيها فى هذه المعسكرات , أو على أقل تقدير , إيجاد الحجج والذرائع التى تمكن حكومة الخرطوم من طرد هذه المنظمات وأبقاء هذه الجرائم طى السرية والكتمان من المجتمع الدولى.

لك الشكر

Quote: وقال النائب العام السوداني محمد فريد لوكالة رويترز للانباء إن السلطات اعتقلت بول فورمان بعد فشله في تقديم ادلة تثبت صحة التقرير الذي نشرته منظمة اطباء بلا حدود في مارس/آذار بشأن وقوع المئات من حالات الاغتصاب في دارفور.

الخواجة لم يأتى بأربعة شهود عدول وقد رأوا الاغتصاب كالمرود والمكحلة والدلو فى البئر وسوف يجلد حد القذف ثمانون جلدة عدا و نقدا جزاء افتراءه على الجنجويد الاتقياء!
والله موش كدة يا آل ظلام!!
جنى

الأعزاء عثمان محمد صالح، د. مهدي، الدكتور جني..

شكرا على المرور..

المجرم يهدد الشاهد والطبيب بأنه.. هذا لا يحصل إلا في سودان الإنقاذ..

والغريبة نفس هذه المنظمات هي التي شهدت على حوادث مماثلة في البوسنة والهرسك وكانت شهادتها مقبولة لدى المحاكم العدلية.. ولكن يا جني الجماعة ديل ما شغالين بالضوابط المعروفة في الشريعة وهي أربعة شهود عدول وقد اشتهروا باستحداث جريمة "الشروع في الزنا" في ايام نميري والترابي اللذين أباحا "نط الحيط" والتجسس بحجة "الطوارئ".. فما بال القوم الآن ينكرون جرائم أقروا هم أنفسهم بأنها قد حدثت، على لسان مسئولين معروفين، والمسائل مسجلة..

على كل حال، لن ينفعهم تهديد رئيس المنظمة واعتقاله فإن التقارير والأدلة بيد المحكمة الجنائية الدولية منذ زمن.. فإذا كانوا سائلين أحدا فليسألوا مجلس الأمن والمحكمة الجنائية.. وليتركوا "طعن الظل" وهو رئيس منظمة أطباء بلا حدود.. وهو قد قال أنه لا يستطيع أن يكشف خصوصيات أولئك النسوة.. يا لها من أخلاق لا تشبه أخلاق أدعياء الدين الذين كانوا يشهرون بنساء ويذيعون أسماءهم في جرائم لم تثبت بالشهود ولكنهم أدرجوها في باب "الشروع في الزنا"، مع أن التطبيق الحرفي للشريعة كان يقضي بأن يُجلدوا هم بحد القذف "لَوْلَا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُوْلَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (13) النور"..


أرجو من يملك مصدر تصحريحات لمسئولين سودانيين اعترفوا فيه بوقوع جرائم الاغتصاب أن يحضروها في هذا البوست..


ياسر

رئيس المنظمة أطلق سراحه بضمان في نفس اليوم..

يان برونك دافع عن رئيس المنظمة وقال أنه على حق..

في بوست بلدي يا حبوب هنا:
برونك يعلق على اعتقال مدير منظمة اطباء بلا حدود ويفتح نيرانه

..

Quote: الضحايا حقيقيون" وقال فورمان قبيل إلقاء القبض عليه يوم الاثنين إنه لا يحق له انتهاك خصوصية العلاقة بين المريض والطبيب المحترمة على مستوى العالم باعطاء السلطات الوثائق الطبية.

طيب نحن نعرف كيف؟؟؟


يا دكتور لو في اي جريمة او ادعاء بجريمة لا بد من تقديم الدليل حتى ولو كان وثائق طبية او غير طبية وبل يمكن للمحكمة ان تلزم الطبيب بتقديم اي وثائق في حوزته اي كانت وإلا كيف ستقام البينة؟؟؟ فقط بناء على شهادة الطبيب؟؟؟

شئ ما منطقي... ولا كيف

يا اخوانا نحن ما متنا لسه لكن شقينا الترب والحمدلله

يا زول "شق الترب ما زي الموت" وخليك من المثل ده.. وللا باقي ليك بتشابهو؟؟

Quote: يا دكتور لو في اي جريمة او ادعاء بجريمة لا بد من تقديم الدليل حتى ولو كان وثائق طبية او غير طبية وبل يمكن للمحكمة ان تلزم الطبيب بتقديم اي وثائق في حوزته اي كانت وإلا كيف ستقام البينة؟؟؟ فقط بناء على شهادة الطبيب؟؟؟

لحد الآن ليست هناك أسماء فيما ذكره رئيس المنظمة وما ذكرته لجنة تقصي الحقائق الدولية التي رفعت تقريرها للأمم المتحدة والتي أحالته لمجلس الأمن الذي أحاله بدوره لمحكمة الجنايات الدولية.. وحتى الآن أسماء المتهمين غير معروفة، وبعضها قد لا يُعرف.. فما الذي يضير حكومة ترعى مصالح مواطنيها لو قال لها قائل أن هناك جرائم اغتصاب قد وقعت؟؟ لو كانت الحكومة جادة، أو لو كان مواطنيها يثقون بها لتقدموا بأقوالهم لها.. ولكن حكومتنا ترفض مجرد فكرة أن يكون قد حدث اغتصاب.. لماذا؟؟ لأن هذه ليست من أخلاق الشعب السوداني!!! يا عيني!!

هناك مصري عضو في لجنة تقصي الحقائق الدولية ذكر أنهم وجدوا أشياء فظيعة..

د.ياسر

حق الغلابه ما بيروح ساكت

شلاقتهم ما بتخليهم

بفعلتهم هذه رجعوا تصدروا للاذاعات تانى

كأسوأ نموذج للديكتاتوريات فى العالم.

تراجى.

الأخوة المتداخلون

هذه الأزمة التى خلقتها الحكومة مع هذه منظمة أطباء بلا حدود , هى بمثابة من أوقع نفسه فى دائرة من الرمال المتحركة , كلما تململ محاولا الخروج , غاص فيها أكثر .
حاولت حكومة الخرطوم ممارسة نفس سياسة الترهيب التى تمارسها مع مواطينها لتخويف هذه المنظمات بالأعتقال والتحري وتوجيه أتهامات مثل " الجرائم الموجهة ضد الدولة " , ولا تكاد الحكومة نفسها تملك أى تعريف لهذه الدولة التى يتم فيها أغتصاب النساء فى معسكرات اللجؤ والتهجير داخل الوطن.

---------


ممثل عنان يؤكد صحة تقارير المنظمة عن الاغتصاب

اعتقال مدير "أطباء بلا حدود" يفجِّر أزمة بين السودان والأمم المتحدة

الخرطوم: "البيان" والوكالات:

نشبت أزمة حادة بين الحكومة السودانية والأمم المتحدة على خلفية اعتقال مدير "منظمة أطباء بلا حدود" الهولندية التي وصفتها المنظمة الدولية بأنها "أمر محزن ومشين"، مؤكدة ثقتها في تقرير المنظمة عن الاغتصاب في إقليم دارفور الذي اعتقل بموجبه مدير المنظمة أول من أمس وأفرج عنه بالكفالة أمس.

بينما دعا الرئيس السوداني عمر البشير كبار مساعديه إلى اجتماع مساء أمس لبحث الأزمة قلل وزير الخارجية السوداني من تأثير الحادثة على علاقة بلاده بالمنظمات العالمية.

وواصلت نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة تحرياتها أمس لليوم الثاني على التوالي مع مدير المنظمة بول فورمان ،كما استدعت أمس مسؤول المنظمة في ولاية دارفور فنسيت هوديتب إلى الخرطوم وبدأت معه تحريات مماثلة ثم أطلقت سراحه بالكفالة أيضاً في وقت لاحق أمس على أن يستأنف التحقيق معه اليوم.

وفي أول رد فعل لبعثة الأمم المتحدة بالخرطوم على الحادثة التقى أمس يان برونك المبعوث الشخصي للمنظمة الدولية كوفي عنان في الخرطوم بالرئيس السوداني ووزير الخارجية مصطفى عثمان إسماعيل وبحث معهما تداعيات أزمة أطباء بلا حدود.

وقال برونك: "أنا أدعم تقرير المنظمة مئة في المئة لأنهم أطباء نزيهون ويساعدون الضحايا". ووصف في مؤتمر صحفي أمس ما تتعرض له المنظمة بـ "الحملة غير النزيهة ضد أطباء نزيهين). وقال أن الأمم المتحدة لن تمرر حادثة الاعتقال".

وانتقد برونك الصحافة المحلية لسكوتها عن " جرائم الاغتصاب في دارفور". وقال "هناك حملة شرسة منظمة في بعض الصحف المحلية ضد المنظمات غير الحكومية ، عبر نشر تقارير مشبوهة".

إلى ذلك قال وكيل نيابة الجرائم الموجهة ضد الدولة محمد فريد في تصريحات صحافية ان السلطات السودانية أقامت دعوى جنائية ضد المنظمة لنشرها تقريراً في مارس الماضي يشير لوجود 500 حالة اغتصاب خلال أربعة أشهر في دارفور.وقال تقرير المنظمة أن أطباءها الذين يعملون في دارفور يمتلكون أدلة طبية على علميات الاغتصاب.

ووصف فريد التقرير بأنه "زائف" ،مضيفا "كان يتعين على "منظمة أطباء بلاد حدود" بموجب القانون السوداني التشاور والتنسيق مع لجنة المساعدات الإنسانية الحكومية قبل نشر تقارير، أو معلومات من هذا النوع" مشيرا إلى ان السلطات طلبت من المنظمة مراراً تقديم الأدلة التي استند إليها التقرير، لكن المنظمة رفضت ذلك.

من جهته قال وزير الخارجية السوداني ان حديث برونك عن علم الحكومة بتقرير المنظمة صحيح. وأشار في تصريحات صحافية عقب لقاء برونك بالرئيس السوداني عمر البشير إلى ان الحكومة ترى ان التقرير فيه إشارات غير مرضية بينما تبرر المنظمة التقرير على انه مبني على أسس مهنية.

وأعرب إسماعيل عن أمله في ان ينتهي التحقيق مع المنظمة بما يحترم سيادة واستقلال السودان. وقلل من تأثير الحادثة على علاقة بلاده مع المنظمات العالمية. وقال "نرجو ألا تسبب الحادثة في تشويه صورة السودان في الخارج".

في غضون ذلك دعا الرئيس السوداني كبار معاونيه المعنيين بملف دارفور لاجتماع طارئ مساء أمس لم يفصح عن أجندته، فيما رجح المراقبون ان له علاقة بتداعيات أزمة منظمة "أطباء بلا حدود".

Quote: لماذا؟؟ لأن هذه ليست من أخلاق الشعب السوداني!!! يا عيني!!

هو الشعب السوداني ده منو يا ربي؟؟؟؟؟؟

Quote: هناك مصري عضو في لجنة تقصي الحقائق الدولية ذكر أنهم وجدوا أشياء فظيعة..

الحمد لله البيقيتو تصدقوا كلام المصرين

تشكر يا دكتور ياسر علي المتابعة
ياسر حنا كيفك وكيف وليداتك لعلكم جميعا بالف خير.
انا ماعارف يا ياسر انت ليه بتحاول انكار عمليات الاغتصاب التي تمت لبعض نساء دارفور. يا ياسر يا اخوي هناك اكثر من مسئول حكومي اعترف بهذا الامر، منهم من سماها تجاوزات ومنهم من سماها حالات إغتصاب، وكما تعلم يا صديقي إن الإعتراف سيد الأدلة. اليك هذه الوصلة علها تبين بعضا مما خفي عليك.
http://www.sodomylaws.org/world/sudan/sdnews003.htm
وتقبل خالص ودي
الصاوي

Elsawi

How are you

Look at this press release from SOAT

ديل ناس البوليس حتي
ديل الناس المفروض يحموا الشعب المغلوب على أمره...

**************************************************

SOAT

Sudan Organisation Against Torture





Human Rights Alert: 31 May 2005

Gang Rape of a Fourteen year old Girl



On 19 May 2005, three men allegedly from the Popular Police Forces attacked and raped a 14 year old girl (name withheld) belonging to the Beni Halba tribe in Nyala. During the attack which took place at Nyala Valley, the victim was beaten with hands all over her body.



On the same day of the attack, the girl was taken to the hospital for medical examination and the medical report confirmed the girl had been raped and had sustained physical injuries. Following the medical examination, the girl’s family reported the incident to the police in Nyala and a case was lodged against the perpetrators. On 20 May 2005, the three men from the Popular Police Forces were arrested and were identified by the girl as the perpetrators.



The details of the men are as follows:

Soulieman Ahmed Adam
Mohamed Awad Fadl Almawala
Mubarek Alhaj Ali


SOAT lawyers’ network presented the case before the Attorney General who ordered a trial of the accused. On 26 May 2005, the first session before the courts was held. The next court session is scheduled for 2 June 2005.



Whilst SOAT welcomes the arrest and trial of these men, SOAT strongly condemns the continual attack and sexual violence against children perpetrated by and under the control of government agents which the government is either unwilling or unable to control. SOAT has documented and reported to the authorities numerous cases of rape and sexual violence against women and girls in Darfur. In many of the cases, notwithstanding that SOAT has documented and reported the names of alleged perpetrators, very little has thus far been done by government authorities to properly investigate allegations or undertake serious measures to end the culture of impunity which allows these heinous acts to continue. Thus the government of Sudan bears full responsibility for the persistence of widespread rape and sexual abuse in Darfur.



On 3 May 2005, armed officers from Gedel Haboub, North of Nyala attacked four girls and one boy aged six (yrs) 3km northeast of Outash Internally Displaced (IDP) Camp in Nyala. The children were fetching firewood outside the camp. The armed officers flogged the children, and raped two of the girls (names withheld) aged 14 and 12. The other three children escaped and returned to the camp. The two girls identified the perpetrators and the men are now in military intelligence custody with no court session date set.







SOAT calls on the government of Sudan to:



Immediately cease attacks on civilians and adhere to it commitments under the ceasefire agreement;


To comply with all UN Security resolutions and the UN commission on Human Rights Resolution which explicitly condemns “the continuation of violence against civilians and sexual violence against women and girls”;


Investigate all attacks and rapes of women and girls and ensure that the perpetrators are brought before an impartial tribunal and guaranteed procedural rights at all times;


End impunity for crimes committed by the government security forces;


Guarantee respect for human rights and fundamental freedoms throughout the country in accordance with national laws and international human rights standards.






The above recommendations should be sent in appeals to the following addresses:

His Excellency Field Marshal Omar Hassan al-Bashir
President of the Republic of Sudan
President' s Palace
PO Box 281, Khartoum, Sudan
Fax: + 249 183 783223


His Excellency Ali Osman Mohamed Taha
First Vice-President
People's Palace

PO Box 281, Khartoum, Sudan
Fax: + 249 183 771025

Mr. Mustafa Osman Ismail
Minister of Foreign Affairs
Ministry of Foreign Affairs
PO Box 873, Khartoum, Sudan
Fax: + 249 183 779383

Dr. Abdelmuneim Osman Mohamed Taha
Advisory Council for Human Rights
PO Box 302
Khartoum, Sudan
Fax: + 249 183 770883

Permanent Representative:

His Excellency Mr. Mohamed Elhassan Ahmed Elhaj

Ambassador

Avenue Blanc 47

1202 Geneva

Tel: 022 731 26 63

Fax: 022 731 26 56

Email: [email protected]


SOAT is an international human rights organisation established in the UK in 1993. If you have any questions about this or any other SOAT information, please contact us:

Argo House
Kilburn Park Road
London NW6 5LF, UK
Tel: +44 (0)20 7625 8055
Fax: +44 (0)20 7372 2656
E-mail: [email protected]
Website: www.soatsudan.org

شكرا للأخ إسماعيل التاج لنقله مقال نكولاس كريستوف
مقبولة إحدى ضحايا دارفور تحكي قصتها للنيويورك تايمز: كي... زوجها واُغتصِـبَـت
هذا المقال قرأه كثير من الناس في العالم..
.. حتى لؤي قرأه.. وكتب ما كتب.. وهذا دليل على أثر المقال..

Thanks, Yassir Elsharif, for keeping the pressure up on this crime
...
My organization, the American Friends Service Committee www.afsc.org
took action today in response to the crimes of rape and in Support to the courageous MSF org for their last march report on the Sexual Violence in Darfur
http://www.msf.ca/press/images/070305_darfur_sexualviolence

Mohamed Elgadi

ويتواصل مسلسل السقوط والفضيحة الدولية

----------------

منظمة «أطباء بلا حدود» قلقة على أمن موظفيها المعتقلين بالسودان


فيينا: بثينة عبد الرحمن

قال جيف بريسكوت، المدير العام للفرع الهولندي للمنظمة بمقرها في امستردام، وهو الفرع الذي يتبع بول فورمان المدير الاقليمي للمنظمة، وفينست هوديت المنسق الاقليمي لها، اللذان اعتقلتهما السلطات السودانية أخيرا، بتهمة نشر تقرير يضمن معلومات كاذبة وبالتجسس، إن المنظمة في غاية القلق على أمنهما، وأمن بقية العاملين لها سواء الـ160 الأجانب أو الـ9000 سوداني العاملين معها.
وأضاف بريسكوت في اتصال هاتفي أجرته معه «الشرق الأوسط»، ان العاملين مع المنظمة «باتوا لا يستبعدون حدوث أي شيء اذ لا يرون أي عدل فيما حدث، ولا يجدون له تفسيرا غير محاولات لإخافتهم وممارسة ضغوط عليهم، وعلى وبقية المنظمات الطوعية العاملة في السودانش، مضيفا ان المنظمة قد استعانت بفريق من القانونيين السودانيين لمساعدة الموظفين، كما انها استنفرت كل مالها من صلات في المجالات كافة، لاسقاط تلك التهم الباطلة ولاعادة حرية وحقوق موظفيها الموقوفين من دون حق.

وحول امكانية تدخل وزير العدل السوداني لإسقاط القضية، قال بريسكوت «فليتدخل كل من بإمكانه ذلك، لكون ان ما حدث سيسيء للسودان»، مؤكدا ان «أطباء بلا حدود» منظمة طوعية تعمل وفق اختصاصها الطبى وليس التجسس»، مذكرا بأن انتشار الاغتصاب في دارفور، حقيقة تضمنها 40 تقريرا موثقا، نشرتها جهات مختلفة من بينها تقارير الحكومة السودانية نفسها.

وردا على سؤال، عما اذا كانت المنظمة ستكشف عن مصادرها كما تطالب الحكومة، اكد بريسكوت ان ذلك لا يمكن ان يحدث أبدا، لكونه خرقا لميثاق العمل الطبي ولسرية العلاقة بين الطبيب ومرضاه، مضيفا انهم يفهمون طبيعة الحياة السودانية، ونوع العلاقات والعادات فيها، والتي ترفض هذه الظواهر وتستهجنها، ولذلك بدلا من انكارها يجب معالجتها.

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&issu...=9684&article=303329

Quote: إنه لا يحق له انتهاك خصوصية العلاقة بين المريض والطبيب المحترمة على مستوى العالم باعطاء السلطات الوثائق الطبية.

يعنى الواحد- اسف الواحده - بس تمشى تدعى وتقول اغتصبوها وخلاص.
و لا فى اجراءات اثبات و توثق من المعلومة...
جنى انا ما ظلامى لكن عايز أعرف عشان كلام الخواجة ده ما مقنع....
وأنا جاهل بالقانون

الصاوي كيف حالك؟ لعلك طيب

Quote: انا ماعارف يا ياسر انت ليه بتحاول انكار عمليات الاغتصاب التي تمت لبعض نساء دارفور. يا ياسر يا اخوي هناك اكثر من مسئول حكومي اعترف بهذا الامر، منهم من سماها تجاوزات ومنهم من سماها حالات إغتصاب، وكما تعلم يا صديقي إن الإعتراف سيد الأدلة. اليك هذه الوصلة علها تبين بعضا مما خفي عليك.

والله انا لا بحاول انفي ولا اثبت لكن في فرق لما تم حالات فردية ولما يصبح سلوك جماعي، لما يكون سلوك جماعي منظم معناتو اصبح جزء من تركيبة الانسان السوداني وجزء من اخلاقه و قيمهو سلوكه، لأنهم المتهيمن بهذا السلوك لغاية هسع هم سودانين ولا علاقة لهم باي حزب سياسي اي كان لونه او طعمه كجماعة(لأنه لو الجماعة ديل كلهم جبهة يبقى على الدنيا السلام، ناس قاعدين في فجة واحدة وقاموا اتشاكلوا لأي سبب من الاسباب، بتحصل في ارقى العائلات، لكن مجموعة تقوم تحارب التانية وتتغتصب نساءها بصورة جماعية ومنظمة ده الانا ما بعتقد ولا بصدق انه ممكن يكون في يوم من الايام جزء من عقلية الانسان السوداني او جزء من سلكوه العام او جزء من اخلاقه،الدليل انكم انتو كلهم هسع بتشوفوا عيب وبستنكروا فيه وكلكم سودانين، لكن الغضب اعماكم انو تشوفوا الناس المتهمين ديل سودانين زينا كلنا وجزء مننا كلنا، وبعيد وبكرر ممكن تحصل من افراد وبصورة فردية عادي جدا

البتكلم عنه ياسر ده والبحاولوا باكدوه الاخرين انه تمت عمليات اغتصاب بصورة جماعية وبصورة منظمة وده الانا بحاول انفيه، لأنه ما من صفات السودانين اي كان عرقهم ولا لونهم ولا دينهم، ولا كان في يوم من الايام جزء من سلوك الشعب السوداني او اخلاقياته، وزي ما قلت ممكن تحصل من افراد وده شئ عادي ويمكن احتاوءه في اطاره لكن التشهير به ونشره علىالملأ بياكد انه ده عمل اجرامي منظم قاموا بيه سودانين وكلمة سودانين دي بعيدن بتشملنا كلننا يعني مافي طريقة بعيدن تقيف قدام العالم وتقول ليهم انه ده سلوك ناس الجبهة ولو كان سلوك ناس الجبهة ناس الجبهة في النهاية جزء من الشعب السوداني كافراد، وطال ما قاموا بيه السودانين ديلاك معناتو ممكن نقوم نحن وممكن يقوموا بيه ديلاك، يعني باختصار شديد ده ديدنا نحن السودانين، ولما تنتشر فكره زي دي في العالم بعدين ما في استثناء ح تشملنا كلنا، اننا امة غير متحضرة واننا عبارة عن قطيع من البهائم وليس بشر، وما اعتقد انه الشعب السوداني ممكن يكون كده

لك محبتي عزيزي الصاوي