أسير من وقت إلى وقت.. وأنت الناي والدوبيت.. والوجد الجميل

تأتين من حلم يكاد يطل من شمسي..
وكل تدفقي...
عودي فقد تعب الكلام..
ولست أدري كم طويت من الزمان..
وأنت في هذا الغياب...
أسير من وقت إلى وقت..
وأنت الناي والدوبيت..
والوجد الجميل..
وكل ما في القلب..
من خفق ..
ومن شوق ..
ومن نار دمي ..
تشتاق كرياتي إليك..
يهزني وتر الحنين ...
يقتاتني حزن السنين ..
أشتاق من زمن مضى...
لأصابع امرأة تعيد العمر...
مشوارا جميلا ...
رائعا..
أشتاق من زمن مضى...
لحديقة في وردها كل الحياة...
وعطرها وحنينها...
ورأيت فيك جميع ما في السحر من سحر...
فلا تمشي إلي ولا تعودي...
لكن الحدائق كلها صعب علي..
وصعبة لغة اللقاء ..
أريد يا أحلى من الأحلى ...
ويا هذا الشراع المستحيل ...
أن تكوني كل ما في العمر من وعد...
تذوب خطاه في درب الرجوع ..

برضو جميل

مش يا تماضر ويستاهل يمشي الصفحة الأولى

تماضر ..

الجندرية ..

أيتها الجميلات ..

كم يكون حضوركن جميلاً ..جمال .. الوطن الذي بعدنا عنه .. لتعيدانني اليه ..هل تعرفن معنى أن تجد وطنا تسكن اليه و انت تترك خلفك كل الذكريات والاشياء التي ترتبط بك ؟!..

حروفي تكتسي بالروعة لهذا الحضور ..

لكن كل ودي

يا مراحب
الحميم إبراهيم عمر
كما قالت الحميمه أماني
فعلاً يستحق الصفحه الأولى
هذا البوست
والقصيدة طااااااعمه
وبراااااااااااااااااحه
تسلم
ومنتظرين منك أكتر وأكتر

أبداً
علاء

المبدع .. علاء

كل الود .. والمهذب من االتحايا .. ازفه اليك ملء المدين ليصلك اينما كنت ..

لك مني كل الاجلال .. والشكر .. على كلماتك الجميلة .. واطارءاتك على المتواضع مما نحاول به أرضاؤكم ..

سلمت ايها الرائع ..

والتحية للعزيزة اماني مجددا..

ودي للكل