اكتشاف قطرة للعين من القرآ ن الكريم ,,

يقول الله سبحانه وتعالي علي لسان سيدنا يوسف عليه السلام:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجهي أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين"
صدق الله العظيم (يوسف 93)

تمكن العالم المسلم المصري الأستاذ الدكتور /عبدالباسط محمد سيد الباحث بالمركز القومي للبحوث التابع لوزارة البحث العلمي والتكنولوجيا بجمهورية مصر العربية من الحصول على براءة اختراع دوليتين الأولى من براءة الاختراع الأوروبية والثانية براءة اختراع أمريكية وذلك بعد أن قام بتصنيع قطرة عيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاما من نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم. بداية البحث: من القرآن الكريم كانت البداية، ذلك أنني كنت في فجر أحد الأيام أقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف عليه السلام فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر الآيات الكريمات التي تحكي قصة تآمر أخوة يوسف عليه السلام، وما آل إليه أمر أبيه بعد أن فقده، وذهاب بصره وإصابته بالمياه البيضاء، ثم كيف أن رحمة الله تداركته بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا. وأخذت أسأل نفسي ترى ما الذي يمكن أن يكون في قميص يوسف عليه السلام حتى يحدث هذا الشفاء وعودة الإبصار على ما كان عليه، ومع إيماني بأن القصة معجزة أجراها الله على يد نبي من أنبياء الله وهو سيدنا يوسف عليه السلام إلا أني أدركت أن هناك بجانب المغزى الروحي الذي تفيده القصة مغزى آخر مادي يمكن أن يوصلنا إليه البحث تدليلا على صدق القرآن الكريم الذي نقل إلينا تلك القصة كما وقعت أحداثها في وقتها، وأخذت أبحث حتى هداني الله إلى ذلك البحث. علاقة الحزن بظهور المياه البيضاء: هناك علاقة بين الحزن وبين الإصابة بالمياه البيضاء حيث أن الحزن يسبب زيادة هرمون "الأدرينالين" وهو يعتبر مضاد لهرمون "الأنسولين" وبالتالي فإن الحزن الشديد أو الفرح الشديد يسبب زيادة مستمرة في هرمون الأدرينالين الذي يسبب بدوره زيادة سكر الدم، وهو أحد مسببات العتامة، هذا بالإضافة إلى تزامن الحزن مع البكاء. ولقد وجدنا أول بصيص أمل في سورة يوسف عليه السلام، فقد جاء عن سيدنا يعقوب عليه السلام في سورة يوسف قول الله تعالى: "وتولى عنهم وقال يا أسفي على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم" صدق الله العظيم (يوسف 84) وكان ما فعله سيدنا يوسف عليه السلام بوحي من ربه أن طلب من أخوته أن يذهبوا لأبيهم بقميص الشفاء:
"اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجهي أبي يأت بصيرا واتوني بأهلكم أجمعين" صدق الله العظيم (يوسف 93) قال تعالى: " ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون، قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم، فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون" صدق الله العظيم (يوسف (96 من هنا كانت البداية والاهتداء فماذا يمكن أن يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام من شفاء؟؟ وبعد التفكير لم نجد سوى العرق، وكان البحث في مكونات عرق الإنسان حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعملية الجراحية التقليدية وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة ثم كان السؤال الثاني: هل كل مكونات العرق فعاله في هذه الحالة، أم إحدى هذه المكونات، وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا "الجوالدين" والتي أمكن تحضيرها كيميائيا وقد سجلت النتائج التي أجريت على 250 متطوعا زوال هذا البياض ورجوع الأبصار في أكثر من 90% من الحالات وثبت أيضا بالتجريب أن وضع هذه القطرة مرتين يوميا لمدة أسبوعين يزيل هذا البياض ويحسن من الإبصار كما يلاحظ الناظر إلى الشخص الذي يعاني من بياض في القرنية وجود هذا البياض في المنطقة السوداء أو العسلية أو الخضراء وعند وضع القطرة تعود الأمور إلى ما كانت عليه قبل أسبوعين. وقد اشترطنا على الشركة التي ستقوم بتصنيع الدواء لطرحه في الأسواق أن تشير عند طرحه في الأسواق إلى أنه دواء قرآني حتى يعلم العالم كله صدق هذا الكتاب المجيد وفاعليته في إسعاد الناس في الدنيا وفي الآخرة. ويعلق الأستاذ الدكتور عبدالباسط قائلا: أشعر من واقع التجربة العملية بعظمة وشموخ القرآن وأنه كما قال تعالى: " وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين " صدق الله العظيم..

وصلنى هذا الموضوع عن طريق الايميل من احدالاصدقاء واحب ان يقرأه قراء واعضاء المنبر الحر لما فيه من فائدة والله المستعان,,,

شكرا أخى إيهاب .. ما أعظم هذا الذكر و لكنّا غافلون

الاخ الحلاوي قريبنا:
لك التحايا والتقدير ..
انه الاعجاز العلمى للقران الكريم يثبت يوميا انه صالح لكل زمان ومكان ,,,

ايهاب
جزاك الله خير على هذا النفع الطيب
وهذا من اعجاز القران
ليتهم يعلمون
ولك ودى

الاخ احمد صديق:
وجزاك ايضا, ونفعنا الله جميعا بالقران, وجعله شافيا لنا من المرض والعرض والغرض..
شكرا للمرور با سنير,,,

إيهاب
شكرا لك على ما أتيت به ، وليس تصغيرا من شأن ما كتبت ، لكني سبق لي أن قرأت هذا الخبر ولا أذكر أين ومتى ،، لكني متأكد جدا من أنني قرأته من قبل ،، وعندما رايت العنوان عرفت أنه سيتحدث عن قميص يوسف والعرق كعلاج للعيون ،، لكني توقعت أن أجد تأكيدا أن الدواء قد نزل للأسواق وأنه الآن يباع بالصيدليات ، وأنه من الممكن أن أحصل عليه اليوم ،،
إناشدكم وأناشد الأطباء والصيادلة في المنبر : إن كان لدى أي منكم مزيدا من التأكيدات آمل أن تزودونا بها ،، فنظرنا يضعف كل يوم ،،

Quote: إناشدكم وأناشد الأطباء والصيادلة في المنبر : إن كان لدى أي منكم مزيدا من التأكيدات آمل أن تزودونا بها ،، فنظرنا يضعف كل يوم ،،

الاستاذ ودقاسم:
شكرا جزيلا للمرور عبر البوست ومعك نسأل عن هذا الدواء وانشاء الله تلم فيه عشان تواصل لينا في ابداعاتك.
ودمت,,,

صباحك ورد
دا كلام غريب واللة
وسبحان اللة
ولا ازيد علي كلام ود قاسم حرف
مع ودي

ايهاب
جزاك الله خير على هذا النفع الطيب
Anwarking

العزيز انور:
لك التحايا الشكر.
وهذا هو اعجازالقران يثبته العلم يوما بعد يوم,,

ابو حسين:
شكرا للمشاركة والاضافة .ونحن كفانا اجر النقل ,وعلي المجتهد صاحب الاكتشاف اجر الاجتهاد او اجري الاجتهاد والاصابة.
وتسلم,,,

الأخ الحبيب إيهاب الطيب
تسلم
كل ما كتبته جميل
و يبقى سؤال
قميص سيدنا يوسف دة إحتفظ بي عرقو ليييين من مصر لحدي فلسطين؟
لو القصة إعجاز من الله لنبيه, دي ما فيها نقاش, أما لو المصري عاوز يقنعنا فلازم يورينا كيف العرق فضل موجود لحدي ما العير فصلت و كدة, و لا ياتو؟

حذف لي أسباب فنية بحتة

يا إيهاب يا قريبي

البوست بقى مجوبك

Quote: دا كلام غريب واللة وسبحان اللة

عاليه صباحاتك كلها ورد وياسمين..
ماهو وجه الغرابة بمعنى هل طال الانتظار لهذا الدواء والعيون حالن بالبلاء???
ام تساؤلك في نفس اتجاه الطيب بشير..
لك التحايا ياغالية,,

ابو بشير:

Quote: إيهاب يا قريبي البوست بقى مجوبك

الف شكر علي التنبيه وتم تدارك الامر.
ودي وتحياتى,,,

ابو حسين:
الف شكر للاستجابة ولكن كان في الامكان التعديل فقط دون الحذف ولكن في النهايةالامرلك مع خالص ودي.
والسلام,,,

الأخ الطيب البشير

أعجب لسؤالك؟؟؟؟
ولو كان السؤال أتى من جاهل لما تعجبت!!!!

...

الاخ الشايقي:
شكرا للمرور عبر البوست والمشاركة..

Quote: لو المصري عاوز يقنعنا فلازم يورينا كيف العرق فضل موجود لحدي ما العير فصلت و كدة

ابو بشير تحياتى:
سؤالك منطقي ومحول لاهل الاختصاص بالبورد.
لكن المصريين ديل ناس رجاء ما برضو فيهم كلام ياحبيب.
تحياتى للاسرة الكريمة..

غايتو فى ناس بجوبكو القرآن دا ذى مادايرين.
قدرة الله ماعندنا فيها كلام بالتأكيد.
بس التلفيق والتأليف دا مامعانا.
اسى وينو الدواء دا فى الصيدليات.
انا غايتو مع كلام الطيب اخوى.
اسى الزول دا لو قال ريحة العرق كان ممكن نقول.
(إن شاء الله انا واخوى الطيب دا نطلع كضابين)

عثمان حمد:
ود الحصاحيصا ولدنا (الشعار جميل) ..
قصة سيدنا يوسف عليه السلام اعجاز و كرامة من الله لرسله
وسؤالكما انت والطيب بشير منطقي ولكن لااظن ان الاجابة عليه صعبة ,,
وللاسف ليس لدي معلومات وافيه ولكن شيلو الصبر فالايام جايه ويلدن كل عجيب ..

والود موصول,,

يديك الزين يا إيهاب
و للسنجك و للكلام المحذوف أقول
العلم كله قائم على التساؤل لأن الذي يسلم و لا يختبر لا يتطور
و قد بدأت قولي بأننا لا نشكك في المعجزات إذ يقتضي الإيمان التسليم بها.
لكن مسألة فصل المادة الشافية من مكونات العرق تقتضي وجود هذا العرق سائلآ و هو ما لا يتأتى بعد الرحلة الطويلة في الصحراء بالجمال و
أكرر مع سيد البوست

Quote: ابو بشير تحياتى: سؤالك منطقي ومحول لاهل الاختصاص بالبورد.

الأخوة الكرام ...

لمزيد من التفصيل أورد هنا الوصلة للموقع الذي نشر موضوع البحث:

http://www.farashat.com/fx/view_article.php?a=1787

وأضيف (رغم عدم الاختصاص) بأن مكونات العرق عبارة عن ماء ومكونات أخرى ذائبة في هذا الماء ومنها أملاح مختلفة ونراها بالعين المجردة على الثياب خاصة في المنطقة تحت الإبط إذا ما لبست الثياب لفترة طويلة في الصيف وجف عليها العرق لعدة مرات وهذه أكثر ما تكون واضحة على ملابس العمال الذين يعملون في الجو الحار ولساعات طويلة ولا يستبدلون الملابس لعدة أيام والأملاح تظهر بشكل ترسبات بيضاء ، وكما جاء في أنه أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية ، وهي مركب من مركبات البولينا " الجواندين ".

الذي أريد أن أوضحة للأخ الطيب بشير أنه قد تكون المادة الفعالة قد جف عنها الماء وتحولت إلى مادة صلبة ملتصقة بالثياب ويمكن أن تمتزج بالدموع وتقوم بفعلها، والشيء الذي لم نعرفه ولم توضحة الآيات الكريمة وهو كم المدة التي استرد فيها يعقوب عليه السلام بصره فقد تكون لحظات بقدرة الله وقد يكون قد استمر لأيام يحتضن ثوب يوسف ويضمه إلى وجهه وعينية ويبكي فوقه فتختلط دموعه بمكونات العرق الجافة بالثوب وتؤدي نفس المفعول الذي تؤديه القطرة الحديثة موضوع البحث.

هل رأيت أن الأمر في منتهى البساطة ولم يكن في حاجة إلى كثرة تساؤل ؟؟ ألهم إلا إن كان الغرض إنكار أو إبهام للموضوع.

وما زلنا في إنتظار أهل العلم ليفتونا في ذلك.

"وما أوتيتم من العلم إلا قليلا"

الاخ الشايقي:
شكرا جزيلا للنك المرفق اعلاه,,
ويبقي اجتهادك اجتهاد يصححه او نفيه اهل العلم والاختصاصين بهذا الشأن.
ودمتم,,,

الأخ الشايقي
أكثر ما يقلقني في نقاشات البورد هو أن يضطرني متداخل لتكرار ما أسلفت فهلا كلفت نفسك عناء الإطلاع على ما أورده من تتولى الرد عليه مستقبلآ؟
*واحد

Quote: الذي أريد أن أوضحة للأخ الطيب بشير أنه قد تكون المادة الفعالة قد جف عنها

-و قد لا تكون...نحن سألنا عن تفصيل علمي لا تحليل عاطفي, و لا يوجد توضيح هنا.
*إتنين

Quote: والشيء الذي لم نعرفه ولم توضحة الآيات الكريمة وهو كم المدة التي استرد فيها يعقوب عليه السلام بصره فقد تكون لحظات

-سبق أن كتبت أعلاه أن قدرة الله ليست محل شك ليثبتها معمل مصري! كما أن المعجزات الأكبر من مجرد رد البصر أحرى بالتفكر-راجع بوست الباعوضة,مثلآ...- الأمر هنا عن كشف علمي نطالب بتوضيح علمي حوله لا غير.
*تلاتة

Quote: هل رأيت أن الأمر في منتهى البساطة ولم يكن في حاجة إلى كثرة تساؤل ؟؟

-لا والله القادر...ما زادني حديثك إلا كثير أسئلة!
*أربعة

Quote: ألهم إلا إن كان الغرض إنكار أو إبهام للموضوع.

إن كانت الكلمة الأولى اللهم فهي ناقصة لام و لا تبدأ بهمزة...و ما طيها من سوء ظن أحيلك للتفكر في موقفك من فكرة الإثم عند بعض الظن, بس إنت براك بينك و بين نفسك أحسبها و لا ترد علي, شوف أوردت نفسك وين! و هل هناك سبب يستحق ذلك؟
*خمسة
في تحليل معجزات الله يا -الشايقي- لا تعتمد على الأسباب الظاهرية
لأن الله يعطل هذه القوانين متى شاء, كيف شاء و لا يسأل عما يفعل
و الدليل
آية سيدنا عزير في البعث
-في تلك القصة يخبرناالقرآن بتعطيل قانون المادة في جزء من جلسة سيدنا عزير و إطلاق قانون المادة في الجزء الآخر..أتذكر ذلك
حين سأل هو إذ مر على القرية {أنى يحيي هذه الله بعد موتها؟}
أماته الله مائة عام ثم بعثه و ساءله كم لبثت؟ و بعد إبلاغه بأنه لبث مائة عام أمره الله أن ينظر إلى طعامه لم {يتسنه} أي لم يتأثر بفعل قانون المادة’ بقي أن نذكر أن طعامه كان بلح مبلول و المعلوم أنه يتغير سريعآ-بقعل قانون المادة لكنه ظل صالحآ مائة عام......و في ذات الدائرة التي يجلس فيها المتسائل عن قدرة الله أطلق القادر قانون المادة فمات الحمار و حين نظر له صاحبه وجده عظامآ نخرة و في لحظة أعاد الله الحمار للحياة {وانظر إلى العظام كيف ننشزها ثم نكسوها لحمآ} و قد رأى {الفك و التركيب} أمامه.
-هذا يا شايقي
قانون المادة حائر أمام قدرة الله لا يملك من أمره شيئآ لأنه مخلوق مثلي و مثلك, فلا تركن إليه في تفسير العلم...و لا تدع لسبيل ربك بغير ما أمرك به, عودة يا إيهاب لكلامك العلمي....نسأل أهل العلم أن يفتونا.

Quote: الذي أريد أن أوضحة للأخ الطيب بشير أنه قد تكون المادة الفعالة قد جف عنها الماء وتحولت إلى مادة صلبة ملتصقة بالثياب ويمكن أن تمتزج بالدموع وتقوم بفعلها، والشيء الذي لم نعرفه ولم توضحة الآيات الكريمة وهو كم المدة التي استرد فيها يعقوب عليه السلام بصره فقد تكون لحظات بقدرة الله وقد يكون قد استمر لأيام يحتضن ثوب يوسف ويضمه إلى وجهه وعينية ويبكي فوقه فتختلط دموعه بمكونات العرق الجافة بالثوب وتؤدي نفس المفعول الذي تؤديه القطرة الحديثة موضوع البحث.

الأخ الشايقي كـــلامـك وااااااااااااااااااااااااااااضــح وضـوح الـشـمـس

الله إديك العافية .

Quote: الذي أريد أن أوضحة للأخ الطيب بشير أنه قد تكون المادة الفعالة قد جف عنها الماء وتحولت إلى مادة صلبة ملتصقة بالثياب ويمكن أن تمتزج بالدموع وتقوم بفعلها، والشيء الذي لم نعرفه ولم توضحة الآيات الكريمة وهو كم المدة التي استرد فيها يعقوب عليه السلام بصره فقد تكون لحظات بقدرة الله وقد يكون قد استمر لأيام يحتضن ثوب يوسف ويضمه إلى وجهه وعينية ويبكي فوقه فتختلط دموعه بمكونات العرق الجافة بالثوب وتؤدي نفس المفعول الذي تؤديه القطرة الحديثة موضوع البحث.

الأخ الشايقي كـــلامـك وااااااااااااااااااااااااااااضــح وضـوح الـشـمـس

الله إديك العافية .

لك الشكر .....فوق
_____


أتق الله حيث ما كنت واتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

الاخ ابو حسين:
شكرا للاضافة ..ونحتاج ايضا لتثبيت بعض المعلومات علي اسس علمية حتى يستفيد الجميع ..
تحياتى,,,

Frankly:
لك التحية علي المرور بالبوست ..والثناء..
مع خالص الود,,

الاخ ايهاب
سلام عليكم

من وجهه نظري اعتقد ان الموضوع غير دقيق ، حيث انه وتجاوزا عما اذا كانت هذه القطره موجوده او لا ، الا انه ليس التعبير المناسب انه تم اكتشافها من القرآن الكريم اذ ان هذا المخترع ان صدقت روايته قد (استلهم) الفكره من القرآن ولكي اوضح اكثر اشير الي التالي
القرآن لم يذكر اي من خصائص ومكونات هذه القطره من المركبات التي اشار اليها الدكتور مثل الجوالدين الماده الفعاله في العرق أو حتي العرق نفسه مثلا مثلما اشار في موضع اخر صراحه الي العسل
ايضا هو مجرد اجتهاد من طبيب كان يمكن ان يصادف انه مهتم بالشعر مثلا فيجد بشار بن برد يسأل حبيبته ان تدنو اليه كي يعود اليه بصره علي سبيل المبالغه ، مثلا ؟ هل يحق له حينها ان يجري هذا الربط التعسفي ويدعي انه اكتشف هذا العلاج من قصيده بشار وان بشار انما كان يقصد عرق حبيبته واطلق الكل واراد الجزء
طيب سيب الشعر عزيزي ايهاب عشان مايزعل زول ، قصه يوسف عليه السلام معروفه طبعا قبل القرآن ، مثلا لو كان هذا الطبيب مرتبطا بهذه القصه من مصدر اخر اساطيري او مسيحي او غيره فهل كان يحق له نسبه هذا (الاكتشاف) الي هذا المصدر
اشاره اخري ، تأثير الحزن علي البصر و سرد القران له هو (وصف) لحاله لا اكثر ، اي انسان يري صوره يعقوب عليه السلام او اي شخص آخر في حاله حزن متطاول سيعزي كل ما يصيبه من امراض او انحرافات صحيه الي هذه الحاله ، شي طبيعي
ماذا لو اتضح لاحقا ان لهذه القطره مضاعفات جانبيه تجعل من ضررها اكثر من فائدتها، هل يصح حينها القول انه تم اكتشاف مصيبه من القرآن الكريم

الاخ العزيز محمد حسبو :
لك الشكر علي المداخلة وهى اثراء للنقاش الدائر
واوضح انني لم اتبني متابعة هذا الاكتشاف وتفاصيله الدقيقة ولكن ودعنى اختلف معك..

Quote: القرآن لم يذكر اي من خصائص ومكونات هذه القطره من المركبات

- القرآن الكريم لا يوضح تفاصيل التفاصيل للكثير من الاشياء ,وعدد من الاشارات وضحتها سنة الرسول صلي الله عليه وسلم سواء كانت قولية او فعلية ,,ثم اجتهاد الصحابة ,,والائمة والعلماء من بعدهم,, و الاكتشافات العلمية ,,
وليس بالضرورة ان يفسرها اويشرحها القران الكريم وخير مثال علي ذلك ان الصلاة لم يذكر القرآن كيفيتها واوقاتها وتفاصيلها..

Quote: ايضا هو مجرد اجتهاد من طبيب

-ان الاجتهاد مطلوب في شتى مناحى الحياة خوصاالطبية وهي مرتبطة بحياةالبشر وآلامهم.واساس العلم التجريب.

Quote: ماذا لو اتضح لاحقا ان لهذه القطره مضاعفات جانبيه تجعل من ضررها اكثر من فائدتها، هل يصح حينها القول انه تم اكتشاف مصيبه من القرآن الكريم

- في الاسلام المجتهد اذا اصاب له اجران وان اخطأ له اجر المحاولة فلا نعيب علي هذاالطبيب اجتهاده..
وذكر القصة اعلاه انها اعطت الطبيب اشارات بنى عليها فرضيات خاصة به فان اخطأ فان الخطأ راجع لفرضياته هو..

وللاسف ليس لدي تفاصيل اكثر عن الموضوع ثم اننى ليس من اهل الاختصاص الطبي لاسهب لك اكثر..
مع خالص تحياتى,,,

أخي إيهاب الطيب
تسلم على هذا البوست القيم
وسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله

كبسيبة يارائع;
شكرا للمرور, واضفاء البهجة علي البوست بصورتك والاستنساخ الجديد النسخة [اكيد اسمهادولي كبسيبة]..
تسلم يا حبيب,,,

وهل ذكر القران الكريم أن قميص سيدنا يوسف كان
متعرق؟؟ أليس من الجائز أن سيدنا يوسف أعطاهم أحد
قمصانه النظيفة؟؟ ثم الأتؤثر رحلة عده شهور في مكونات
المواد الملتصقة علي القميص ...ثم دعونا نتناول الأمر
من زاوية أخري وهي أنا يعقوب أرتد اليه بصره بمجرد
ألقي عليه القميص ولم يتم التداوي بالقميص لعدة
أيام فالمعجزة هنا كانت لحظية أو بعد لحظات قليلة ... فارتد بصيرا ... راجع حروف العطف وأستعمالاتها ... ...( جاء محمد وعلي تختلف عن جاء محمد فعلي وعن جاء
محمد ثم علي ) ولم تكن علاجية تدرجية
ينتظر العلاج فيها تفاعل مواد ذلك القميص في جسم
المريض...
أما أذا أردنا أن نربط هذه القصة بالعلاج ...فالأقرب
هنا هو الجانب النفسي أي أن بصر سيدنا يعقوب قد عاد
بتأثير نفسي بعد تأكده من حياة أبنه من خلال قميصه
ملحوظة ... المعجزة لاتتعامل بالضرورة بمنطق السبب والنتيجة
والعلة والمعلول .. أي أن أرتداد بصر يعقوب أن كان
معجزة فأنه لايحتاج بالضرورة لتسبيب ...
وشكرا
كمال عباس

الأخ إيهاب نشكرك على إطلاعنا بهذا الإكتشاف واتمنى أن يكون اكتشاف حقيقي ويرى النور قريباً. ولا استبعد أن يكون هذا صحيحاً بتسخير من المولى عز وجل لهذا العالِم حتى يكتشف هذا العلاج للبشرية بمفهوم معين لهذه الآية الكريمة. فلكل شيء سببا
قال تعالى:
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِن كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً [ الكهف الآية 84]
فَأَتْبَعَ سَبَباً [ الكهف الآية 85]
ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً [ الكهف الآية 89]
ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً [ الكهف الآية 92]

والله أعلم

مشاعر

استاذنا كمال عباس:
لك الشكراجزله علي التوقف بالبوست والمشاركة.
وفي اعتقادي ان سورة سيدنا يوسف وارتداد البصر لسيدنا يعقوب هى معجزة الهيه استفاد منها الطبيب ,,وان هناك بعض التفاصيل لا يمكن تطبيقها علي الجميع. لانها معجزة, ولكن يمكن ان تقود الي بعض الخصائص التى يمكن ان يعتمد عليها..
هناك بعض المداخلات اعلاه للاخوة ابو حسين والطيب بشير والشايقي تعطي مزيدا من التفاصيل..
مع خالص الود,,,

الاخت مشاعر:
شكرا للمساهمة والاضافة .
ودعينى ارحب بانضمامك للبورد
وان جاءت متأخرة وفي انتظار مساهاتك الثرة.
تحياتى,,,

الاخ ايهاب وجميع الاخوان بهذا البوست.
لكم التحيه والوقار.
موضوع جميل ونامل ان نستفيد من مادته.وانا اعترف بان هذا العمل عمل جليل ويقدم خدمه للبشريه هي في امس الحاجه اليه ونسال الله ان يجازي كل شخص قدم عمل للانسانيه خير الجزاء. واكيد مجهود هذا الرجل مجهود جبار جدا. ولكن اخي لنفترض جدلا في المستقبل القريب ظهر عالم اخر ببحث جديد في هذا المجال ثم اثبت بالدليل والحجه العلميه ان ماده الجوالدين متلفه للنظر عند استعمالها للكهول او الشباب اي دحضت كليا فما موقفنا من ذلك وما هو موقف القران؟. فهل نرجع لتاويل الايات مره اخري ونحاول نجد مبررات لذلك. علي العموم القران كلام الله فهو اكبر من العالم المصري بل من مصر والدنيا كلها. فيكفينا ايماننا بصدق القران وان لا نقيس تجارب العلماء بالقران لانهم يخطئون ويصيبون تاره اخري اما القران فهو الحق المبين وهو الفيصل بلامنازع.

الاخ محمد ادم:
لك التحايا العطرات الطيبات وكلامك جميل واضافة.

Quote: لانهم يخطئون ويصيبون تاره اخري اما القران فهو الحق المبين وهو الفيصل بلامنازع.

هذا هو عين العقل ..

Quote: ثم اثبت بالدليل والحجه العلميه ان ماده الجوالدين متلفه للنظر عند استعمالها للكهول او الشباب اي دحضت كليا فما موقفنا من ذلك وما هو موقف القران؟

ولااظن ان هذا العالم فاته ذلك,,

شكرا للمشاركة وتحياتى,,,