قراءة نقدية للإسلام......كتاب ينشر لأول مرة ...

http://www.kitabat.com/kamel_alnajar.htm

المائدة الآية 54: " يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم".

لا حولة ولا قوة الا بالله

في البدء فقط اتساءل عن الحكمه من نشر هذا الكتاب لان ادروب لم يعلق عليه ولا ادري لماذا تم نشره مع ان حقوق نشر اي بوست محفوظه ولكني اتساءل عن تعقيب وتعليق صاحب البوست نفسه

مجرد سؤال ......

لكن في موضه الايام دي اسمها الارتداد في عندنا هنا كم حاله اخرها قاضي استئناف مرتد لذك استطاع الهجره

غير القس السوداني وغيرم كتير فالحاصل شنو في الدنيا الناس ماشه في ضلال غريب وواحد ارتد واسمو محمد فسملا نفسو محمد المسيحي ( نسالك اللهم السلام)

المقال اعلاة طويل جدا جد اليكم جزر يسير منه

Quote: فإذاً الشيطان قد تدخل في الوحي الذي ارسله الله لكل الانبياء والرسل قبل محمد، ولكن الله نسخ ما قاله الشيطان. لماذا يصبر الله على الشيطان هذا الصبر الكثير، ولماذا لم يجد الله طريقة اكثر ضماناً لايصال الوحي الى انبيائه دون ان يجد الشيطان طريقةً ليتدخل مما يضطر الله ان ينسخ الآيات التي قالها الشيطان. فقد رأينا الله يُرسل شُهباً لتحرق الشياطين وتمنعهم من استراق السمع للملائكة، أليس من السهل على الله ان يجد طريقة مماثلة لحماية وحيه لأنبيائه؟ وقد قال الله في الآية المذكورة: " ثم يُحكمُ الله آياته"، أي بعد ان ينسخ ما ادخله الشيطان، يُحكم آياته. أليس الافضل ان يُحكم الآيات قبل ان ينزلها حتي لا يستطيع الشيطان التدخل فيها؟ ونحن نعلم ان الله اذا أراد شيئاً ان يقول له كُن، فيكون. لماذا إذاً لم يقل الله للشيطان " قف، ولا تعبث بآياتنا"، أو اي شئ من هذا القبيل. خاصة ان الشيطان قد غير الوحي لكل الانبياء قبل محمد، وقد رأينا من قبل ان الشياطين كانوا يسترقون السمع عندما كان الله يتكلم مع الملائكة قبل ان يبعث محمد، ولما بعث محمداً حرس السماء بالشهب حتى لا تسترق الشياطين السمع.

لا حولة ولا قوة الا بالله

والله الشيطان نفسه مستغرب في كلامك ده

اللهم ثبت قلوبنا على دينك ياالله .....انا بقيت والله اخاف دي اصبحت فتنه معايشه كل يوم بتزيد اتمنى نموت على الاسلام وعلى كلمة الاخلاص وعلى دين نبينا محمد ( صلى الله عليه وسلم) وعلى ملة ابينا ابراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين


الله يهدي

نوف

سلام ادروب

الكتاب هو علي شاكلة كتاب العظم"نقد الفكر الديني"
وربما يكون اضعف؛ وهو ما اسميه بالنقد الفج.
لا تتم القراءة النقدية هكذا؛ وانما بالقراءة الاجتماعية التاريخية؛
للظاهرة الدينية؛ اسلاما كانت ام غيره.

لي عودة.