يا اخوانا وين بيان؟؟؟؟؟

د بيان اين انت؟

النصرى

بالجد يا النصرى إفتقدناها .. و إفتقدنا حبها الملون

يا على
شكرا يا على للسؤال عنها

يا دكتوره الحاصل ايه؟
اختفيت بهدوء شديد و بدون وداع
انشالله خير
نرجو الرد السريع
النصرى

أستاذتنا الدكتورة الفضلى

السؤال عنك واجب على كل منا

إن شاء الله سلامة واستجمام موش غياب زعل

سلام لك والدكتور والأولاد ومنهم أيضا

أخوك صديق ضرار

كنت بصــدد نشــر نفس الســؤال..
أين أنت يا دكتـورة؟
إذا لم تظهـرى، أكتب عن لون تانى من الوان الحب، وللحب الـوان.

اين الباحثه بيان

(القلوب شواهد)
كنت في اليومين السابقين مشغولا بنفس السؤال.
وها أنذا أضيفه إلى رصيد أسئلتكم عنها.
لعل المانع خير.
النور

؟

فعلا أفتقدنا د. بيان أنشاء تكون وأسرتها الكريمة بخير وعافية
كمال

دكتورة بيان يا ريت لو نسمع منك أو تكتبى ولو حرف ولعل المانع خير.

مـا جــات لى هـســـع ؟؟؟؟ !!!!

ما جاااات يا علي..؟؟؟

انا زاتي بسال...

نسال الله لها ولاسرتها العفو والعافية

نجاة انتي بجدك الحردو كلهن/-رجعو احسن ترجعي ما نقول ليك كويتي البحر في صرتو !!

ماما بيان

نشتاق اليك



.

لم يقدر لي متابعة ملابسات ربماأدت إلي إنسحابات ولكن ما دعاني للمداخلة عاملان..ملاحظتي للإضافةالنوعية التي كانت تتولى عبأها بيان تقف بشجاعة منفردة كالخاذوق تتصدى لمثقفين|ات و أدعياء.. فغيابها غياب للصوت الاخر..
العامل الآخر هو فضح الخلل الحساس الّذي يستحيل معه نجاح السوداني في ممارسةأو حتى إحترام أي مساحة حرية..أنظروا للمنبر الحر ..أنظروا لما يدور في جامعاتنا..فترات الديمقراطية السابقة..لنفكك في عمليةتثاقف وحوار مع الذات مخزونناالفكري باحثين عن وجودقيم,تراث أو نصوص تنشر الوعي الديمقراطي، ، لا أعتقد أنه يمكن أن يقوم فكر سياسي ديمقراطي في منبر من المنابر أو بلد من البلدان دون أن تكون هناك النصوص السياسية الرئيسية لهذا الفكر متعامل معها أو متداولة،لماذا كان الإقصاء , السيخ , والإعدام المعنوي للمخالف ,للمنشق ,أو الطرف الأضعف..لآي مدى ساهمت أحزابنالا سيماالراديكالي منهافي نشر ثقافة للإختلاف والتسامح.. من قرأ طبائع الإستبداد للكواكبي منامن قرأ مقدمة خلدون؟و شرح ابن رشد لجمهورية أفلاطون؟قبل مقولات الصراع الطبقي أو مقولات الولاء و البراء.
إن الوعي والفكر هما نتيجة مخزون ثقافي يتراكم، ويتراكم بكيفية لا شعورية أحيانا، ويكون رأي عام، ونتفق بدون أن نتناقش، في أوروبا لا تحتاج إلى أن تعقد ندوة عن المجتمع المدني، لا، إذا قلت المجتمع المدني مفهوم، إذا قلت تسامح مفهوم، الفكر يذهب مباشرة إلى المرجعيات، أما هنا فالتسامح لا تجد له معنى، لا في القاموس الحديث ولا في القديم ولا في اللغة، لأنه عنده معنى آخر غير المعنى الذي تقصده عندما تطرحه، كذلك عندما تقول المجتمع المدني.

وين د بيان وييييين د بيان

بيان أهنديك فى الركن الشمال حاضرة اليوم

الغريبة إنه البيسألوا غايبن

بالله ردى عليهم يا دكتورة

سلام كتير ليك

بيان درةٌ
وبهارٌ يفتقده البورد.
قد اختلف معها كثيراً، وانتقد على وجه الخصوص لدغاتها المتبادلة مع الصديق أسامة الخواض،
لأن هذه اللدغات لا تليق بأيٍ منهما، لكنني، في النهاية، أكن لها الكثير من الاحترام، واحيي مساهماتها في البورد، وحيويتها، وشجاعتها.
وأنتظر معكم عودتها، ففي هذه الساحة متسعٌ لكلٍ منّا.

فهل استجبت، بيان، لندائنا؟

نجاة

وينك دكتـورة !