متي جاءات ..العنصريه... في المنبر؟؟

كيف جاءات...؟

ومتي جاءات؟.... ولمصلحه من... ؟ومن هو اول من كتب بوست ذو لمحه

عنصريه؟... ولماذا ...... ومن هو من جاء بالعنصريه الي المنبر؟

....................

اسئله ليست للاجابة

Quote: ...... ومن هو من جاء بالعنصريه الي المنبر؟

الله يكسرني ما انا

حبيب الكل سلام

Quote: ومن هو اول من كتب بوست ذو لمحه عنصريه؟ ومن هو من جاء بالعنصريه الي المنبر؟

ترى من هو؟؟؟ وياريت الاخوان يساعدونا

سيجمان
طيب منوووووووووووووووووووووووو؟

السنجك
رايك شنو لو الزول دا تقدم كدا وعمل نقد زاتي لنفسه

Quote: سيجمان طيب منوووووووووووووووووووووووو؟

قفل الابواب والشبابيك في البورد وجيب عشرين عصاية وكل واحد ياخد عشرين جلدة.... لحدي ما يطلعو لك الزول......

حبيب الكل
يعني مافي خيارات
عشان تحزف لينا منها اجابتين ونعلب نحن علي الاجابتين التانيات
لكن كدي النسالك هو راجل.. ولا مراة؟

العنصرية في المنبر دخلت مع الاتية اسمائهم

1. رودا

2. دينق

3.بشاشة

4.احمد امين

5. نيو سودان

6. مراويد

7.بكري الجاك

هؤلاء كل بوستاتهم نابعة من دوافع عنصرية بعد ان كنا نتعايش في سلام ملاؤا المنبر زعيقا وصياحا عن عنصرية محتملة جاؤا يحملونها معهم فبثوها في المنبر وصار المنبر من يومها قاتم وملئي بالامراض العنصرية البغيضة



اساسي الما بزوق الكلمات

حبيب الكل
العنصرية لم تأت إلى المنبر ، لأن العنصرية لا يمكن أن تكون عضوا ،، هي ليست شخصا حيا يقف أمامنا ،، العنصرية موجودة داخل نفوس بعض من حولنا إذا كانوا أعضاء بالمنبر أو ينتمون إلى أي مجموعة أخرى ،، وقد يتجمل البعض فيبالغ في تغطية عنصريته ، لكنه يحافظ عليها ويغطيها عن أعين الناس وكأنها طفل يحتاج إلى رعاية مركزة ،،
لكن صوت هذا الطفل المتدثر في ثياب كثيفة لابد أن يعلو وينكشف يوما ما ، وهو طفل بأكثر من سبعة أرواح ، لا يموت بسهولة ، ،
هذا المنبر فيه أناس يجهرون بالحقيقة ، ويعادون الظلم علنا ، ويكشفون الظالمين ،، وهذا من أشد ما يحرك العنصرية داخل النفوس المريضة بها ،، فعندما اشتد صوت الحق في المنبر ، صرخت العنصرية ، ورفعت صوتها ، وخرجت من مخابئها ، وأعلنت عن وجهها الوقح ،
وكشف العنصرية محمدة ، فبهينكشف حاملي هذا المرض اللعين ، فلا تخف أخي حبيب الكل ،، عندما يظهر المرض يسعى الناس للتوصل إلى علاجه ..

Quote: وكشف العنصرية محمدة ، فبه ينكشف حاملي هذا المرض اللعين ، ..

يعني انت بتعرف احسن من سيدنا محمد يا ود قاسم

سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم قال ( دعوها فانها منتنة) او كما قال

وجاي تقول يكشفوها ويظهروها ؟؟؟

دعنا نتمثل ديننا واسلامنا لانه لم يترك واردة ولا شاردة

حتي انه لم يتركنا نهبا لحقوق الانسان فقد اقر لنا كل شئ

العيب فينا اننا لا ناخذ به

اساسي
( دعوها) لا تعني دعوها تتدثر في نفوسكم ، ( دعوها) تعني ، تخلوا عن عنصريتكم أي اهجروها ، اخرجوها عن نفوسكم ،الغوها ،،

ودا الحاصل يا ود قاسم
انه دعيناها لكن محاولة اثباتها بالقوة بترجعها ودا البدا يحصل

ودا بشبه لي بالظبط محاولة البعض وانت منهم مخاطبتي او وضعي في خانة الكيزان او وصفي بالكوز الا ان بدأت افكر جديا ما المانع او ما العيب فيهم اذا كنتم بهذا السؤ

يعني في المنبر دا الشيوعي محتاج كوز عشان يثبت نظرته وكان ما لقي كوز بفترض ليهو اي واحد انه كوز ويناقش عليهو نظريته وايضا الكوز اذا ما لقي شيوعي بيتعب جدا في اثبات نظريته لذا يبحث دائما عن الشيوعي وهكذا كل يفتش عن المقابل له لاثبات نظريته فان لم يجده افترضها قصرا وجبرا ليثبت ما لديه اذا هي كلها افكار ناقصة لانها لا تثبت نفسها بدون الاخر ...
وايضا اصحاب العقد يبحثون عن العنصرين ليثبتوا انهم ظلموا فاذا لم يجدوهم افترضوهم واصبحوا يبحثوا عنهم بالمنظار والملقاط حتي يجدوا ولو زرات ليضخموها باكبر المجاهر الالكترونية ويعملوا منها حدثا ضخما فان لم يجدوها بالمرة خلقوها هم ليستطيعوا ان يبثوا امراضهم

ايوا يا حبيب الكل
انت فعلا حبيب الكل
فعلا مين جاب مرض العنصرية للبورد ولوطننا هذا
ناس لمن لقوا الكلام الواضح والحق المستبان
بدأوا في التأويل وطمس الحقائق واعطاء الشء خلافه
وهاك يا اتهام من الاول لغاية الاخر
واذا داير تطلع نفسك لازم تقدم صكوك الغفران
ولازم اقول واسجد امامكم طايع ذليل ( ذي ما قال فنان الحقيبة )
سجيمان اها
انت ولا ما انا
حبيب الكل
كيف اخبار ناس البوستة

الأخ حبيب الكل والمساهمين الكرام خميسك خالي من العنصرية .
ولكني وجدتها مناسبة جميلة أن نتلمس مفهوم العنصرية والجهوية . ومتي بدأت تطل علينا في السودان؟ وما هي تطبيقاتها في السودان؟ وهل لديها إيجابيات يمكن أن نأخذها منها بمفهومها العام والخاص في حالة السودان؟ وهل يوجد مجال لتجاوز سلبياتها الكثيرة في حالة الوطن؟


بحيراوي

حبيب الكل سلام
العنصريةلاتجىء بمعنى انهاليست فى الخارج اعتقد ان العنصرية هى فى الداخل
داخل كل واحد منا هناك شىء منها البعض يحاول السمو وتجاوز العنصرية المكبوتة والتى قد تظهر فى سلوك او لغة او انفعال

والبعض الاخر لا يستطيع تجاوزها

نحن فى حاجة لاستنفار الفطرة السليمة