أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاصم ؟

أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاصم ؟


04-08-2004, 09:30 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=8&msg=1081413027&rn=0


Post: #1
Title: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاصم ؟
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 09:30 AM

صديقي عاصم السعيد ، هو الفرعُ الليموني الثمانيني الذي ضم على وريقاته ، جندريه ، ورقيه ، و كل ملامح إنصاف ..


* " يمكننا العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكنهن العيش بدوننا "

* " يمكنهن العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكننا العيش بدونهن "

و الأفضل - ليمونياً - حبيبنا عاصم ، :

" يمكننا العيش ( أفضل ) بدونهن / بدوننا ، و لا يمكننا العيش بدون إنصاف " !!!

* لرفقةِ عريشةِ الدربِ الطويل التي تظللنا / تظللهن - ليمونياً - ، كامل الحب يا جندريه ، رقيه ، عاصم ، و بالتأكيد هي ...

Post: #2
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 10:11 AM
Parent: #1

في جندرية ، و رقيه ، و إنصاف ، قال ( شوقي بزيع ) في قصيدةٍ ثمانينيه :

" لامرأةٍ توازي القمح و هو ينام ،
أفتتحُ الحقول ..

فتقدّمي السحبَ القتيلةَ في الظلام ..
تقدّمي المدنَ الجميلةَ و هي تنهض ..

للبنفسجِ أن يعرّشَ فوقَ صدرك ..
للصنوبرِ أن يقلِّدكِ السهول ..

نادي البحرَ يُلقي عصاه ..
نادي الأرضَ تكتملُ الفصول .. "


Post: #3
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: الجندرية
Date: 04-08-2004, 10:26 AM
Parent: #1

يااااااااااااااااه يا منوت
يا رفيق الازمان الندية

تذكرت قصيدة شوقي
كانت تميمة العشاق انذاك
وكم سمعناها فهزت اوتار قلوبنا

محبة يا رفيق الزمن الجميل
وقادم الايام الاجمل

Post: #4
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: الجندرية
Date: 04-08-2004, 10:33 AM
Parent: #1

دقيقة دقيقة
يامنوت
قلت عاصم ثمانيني ؟

اذن لاقيني في الماسنجر

Post: #5
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 05:27 PM
Parent: #1

عاصم يا بنت أمي ، ( ثمانيني ) بلومنته ، و ( ألفو - ثالثي ) بحضوره الآني على أغصان منوت ..
فما زال (هو) يرسم ( أنا ) ليمونياً ثمانينيَ المسافةِ بين دار المعلمين ، و الفرع ، و معهد الكليات !!!
و على الدروب ( الرُّقي - جندريه ) تنتصب - مورقةً - هي !!! ، و عاصم - مشدوه - بزحمةِ الألوان و بهرةِ زمانِ العشقِ المقيمِ - ما قد كان ، و ما سيكون - .

Post: #6
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: عاصم الحزين
Date: 04-13-2004, 12:53 PM
Parent: #5

منوت يا منوت
ايها الرجل الاحليمنوتصافي
لقد اصبتني بالهمس ، واجتاحتني اصابعي تبحث عن ملاذات آمنه للون الذي في الريشة .
ما بك تتفيأ العطش لتنجو صحراء الكتابة و تضحك عليك الاحاجي ؟
ايها الرجل الاحليمنوتصافي
اترصف قلبك بالاغنيات اتعبره الامنيات فلا تتعثّر بفوضي الذاكرة الملأي بالشروخات ؟
ايه يا صديقي
أقلت ( شوقي بزيّع ) ؟؟؟؟؟؟؟
اتذكر ( مصرع احلام مريم الوديعه ) ذات ( واسيني الاعرج) و النهارات المليئة بالحكي و البكاء و النضال و التماسك حين القعاد امام القهوة بكل التهذيب المؤنسن لحالة الكيف لوطن و حبيبه مناسبين ؟
اتذكر ( نزيه ابو عفش ) ؟؟
دعني اتلو عليك نشيد براحاته لترتاح البكانات التي في ذاكرتك :
يلزم للعاشق الف ذراع ليضم المرأة التي يحب
يلزم للعاشق الف فم ليقبّل المرأة التي يحب
يلزم للعاشق قلب واحد ..
لينام فيه ..

اتذكر قصيدته ( شكراً ) التي كتبها الي مظفّر النواب شاهد العصر علي ما مضي و ما تبقّي و ما سيأتي :
شكراً للالم
انه يجعل قلوبنا ارق و اكبر
شكراً للرصاص
انه يعلمنا قيمة الغناء
و يذكّرنا بالموعد الهارب و القبلة المنسيّة
شكراً للسجون
انها تعيد الي الذاكرة لون السماء الازرق و ملمس الحشائش المبهمة
شكراً للعالم
عن سواده نكتب هذه القصائد الجليلة
شكرا لنيرون و كاليغولا و هيروشيما
للزنزانة المقفلة والصليب المعقوف
للتوابيت و الاوبئة و سرطانات الدم
انها تذكرنا بالحياة التي كانت .. و النسيانات المحتمله
و شكراً للكوابيس - يقول الرجل الخائف -
انها تفتح الطرقات المقفلة .. و ترشد الي الزمن الآتي
و شكراً لليل
ان يزيد وجوه الطغاة بشاعةً و سواداً
للخناجر البذيئة و الانياب المحكمة
و شكراً للبكاء
و شكراً للنازيين و محاكم التفتيش و بيلاطيس البنطي
و شكراً لقلبي
انّه ما زال يحبّكم ..

وانا هكذا ببساطه احبك يا منوت
اتذكر لون عشق صديقك الشاهق الطول فيك لا ميرته الوريفه و حلمها ب ( راما )

لا تضحك ...
اعرف ان شوارع بلادي المسفلتة بمستحيلاتها ارادت ان تعرقل الممكن الاجمل لقلبين طاعمين ، لكن ذاتها الشوارع احتفت بدسامة المغامرة عندما اكتمل في سماء وريد القصائد قمر ( راما ) و هي تهندس اللعب و تعيد للبساتين اوقات احلامها وانصاف صدق حنيننا فسقتنا البنات الليمون المؤدلج بحرفنة هديل الحمام في قلبك يا منوت ..
ايه ايها الرجل الاحليمنوتصافي ..
سارجع و اشهر الكلمة تغنّينا زماناً مضي و مازال فينا يحبو ..
سارجع
وسلام الي مطلع الامر

Post: #7
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: Tomader Habiballa
Date: 04-14-2004, 02:42 PM
Parent: #6



up