Post: #1
Title: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاصم ؟
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 09:30 AM
صديقي عاصم السعيد ، هو الفرعُ الليموني الثمانيني الذي ضم على وريقاته ، جندريه ، ورقيه ، و كل ملامح إنصاف ..
* " يمكننا العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكنهن العيش بدوننا "
* " يمكنهن العيش (أفضل) بدونهن ، و لا يمكننا العيش بدونهن "
و الأفضل - ليمونياً - حبيبنا عاصم ، :
" يمكننا العيش ( أفضل ) بدونهن / بدوننا ، و لا يمكننا العيش بدون إنصاف " !!!
* لرفقةِ عريشةِ الدربِ الطويل التي تظللنا / تظللهن - ليمونياً - ، كامل الحب يا جندريه ، رقيه ، عاصم ، و بالتأكيد هي ...
|
Post: #2
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 10:11 AM
Parent: #1
في جندرية ، و رقيه ، و إنصاف ، قال ( شوقي بزيع ) في قصيدةٍ ثمانينيه :
" لامرأةٍ توازي القمح و هو ينام ، أفتتحُ الحقول .. فتقدّمي السحبَ القتيلةَ في الظلام .. تقدّمي المدنَ الجميلةَ و هي تنهض ..
للبنفسجِ أن يعرّشَ فوقَ صدرك .. للصنوبرِ أن يقلِّدكِ السهول ..
نادي البحرَ يُلقي عصاه .. نادي الأرضَ تكتملُ الفصول .. "
|
Post: #3
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: الجندرية
Date: 04-08-2004, 10:26 AM
Parent: #1
يااااااااااااااااه يا منوت يا رفيق الازمان الندية
تذكرت قصيدة شوقي كانت تميمة العشاق انذاك وكم سمعناها فهزت اوتار قلوبنا
محبة يا رفيق الزمن الجميل وقادم الايام الاجمل
|
Post: #4
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: الجندرية
Date: 04-08-2004, 10:33 AM
Parent: #1
دقيقة دقيقة يامنوت قلت عاصم ثمانيني ؟
اذن لاقيني في الماسنجر
|
Post: #5
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: منوت
Date: 04-08-2004, 05:27 PM
Parent: #1
عاصم يا بنت أمي ، ( ثمانيني ) بلومنته ، و ( ألفو - ثالثي ) بحضوره الآني على أغصان منوت .. فما زال (هو) يرسم ( أنا ) ليمونياً ثمانينيَ المسافةِ بين دار المعلمين ، و الفرع ، و معهد الكليات !!! و على الدروب ( الرُّقي - جندريه ) تنتصب - مورقةً - هي !!! ، و عاصم - مشدوه - بزحمةِ الألوان و بهرةِ زمانِ العشقِ المقيمِ - ما قد كان ، و ما سيكون - .
|
Post: #6
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: عاصم الحزين
Date: 04-13-2004, 12:53 PM
Parent: #5
منوت يا منوت ايها الرجل الاحليمنوتصافي لقد اصبتني بالهمس ، واجتاحتني اصابعي تبحث عن ملاذات آمنه للون الذي في الريشة . ما بك تتفيأ العطش لتنجو صحراء الكتابة و تضحك عليك الاحاجي ؟ ايها الرجل الاحليمنوتصافي اترصف قلبك بالاغنيات اتعبره الامنيات فلا تتعثّر بفوضي الذاكرة الملأي بالشروخات ؟ ايه يا صديقي أقلت ( شوقي بزيّع ) ؟؟؟؟؟؟؟ اتذكر ( مصرع احلام مريم الوديعه ) ذات ( واسيني الاعرج) و النهارات المليئة بالحكي و البكاء و النضال و التماسك حين القعاد امام القهوة بكل التهذيب المؤنسن لحالة الكيف لوطن و حبيبه مناسبين ؟ اتذكر ( نزيه ابو عفش ) ؟؟ دعني اتلو عليك نشيد براحاته لترتاح البكانات التي في ذاكرتك : يلزم للعاشق الف ذراع ليضم المرأة التي يحب يلزم للعاشق الف فم ليقبّل المرأة التي يحب يلزم للعاشق قلب واحد .. لينام فيه ..
اتذكر قصيدته ( شكراً ) التي كتبها الي مظفّر النواب شاهد العصر علي ما مضي و ما تبقّي و ما سيأتي : شكراً للالم انه يجعل قلوبنا ارق و اكبر شكراً للرصاص انه يعلمنا قيمة الغناء و يذكّرنا بالموعد الهارب و القبلة المنسيّة شكراً للسجون انها تعيد الي الذاكرة لون السماء الازرق و ملمس الحشائش المبهمة شكراً للعالم عن سواده نكتب هذه القصائد الجليلة شكرا لنيرون و كاليغولا و هيروشيما للزنزانة المقفلة والصليب المعقوف للتوابيت و الاوبئة و سرطانات الدم انها تذكرنا بالحياة التي كانت .. و النسيانات المحتمله و شكراً للكوابيس - يقول الرجل الخائف - انها تفتح الطرقات المقفلة .. و ترشد الي الزمن الآتي و شكراً لليل ان يزيد وجوه الطغاة بشاعةً و سواداً للخناجر البذيئة و الانياب المحكمة و شكراً للبكاء و شكراً للنازيين و محاكم التفتيش و بيلاطيس البنطي و شكراً لقلبي انّه ما زال يحبّكم ..
وانا هكذا ببساطه احبك يا منوت اتذكر لون عشق صديقك الشاهق الطول فيك لا ميرته الوريفه و حلمها ب ( راما )
لا تضحك ... اعرف ان شوارع بلادي المسفلتة بمستحيلاتها ارادت ان تعرقل الممكن الاجمل لقلبين طاعمين ، لكن ذاتها الشوارع احتفت بدسامة المغامرة عندما اكتمل في سماء وريد القصائد قمر ( راما ) و هي تهندس اللعب و تعيد للبساتين اوقات احلامها وانصاف صدق حنيننا فسقتنا البنات الليمون المؤدلج بحرفنة هديل الحمام في قلبك يا منوت .. ايه ايها الرجل الاحليمنوتصافي .. سارجع و اشهر الكلمة تغنّينا زماناً مضي و مازال فينا يحبو .. سارجع وسلام الي مطلع الامر
|
Post: #7
Title: Re: أتذكرُ لحظةَ انتصابِ أحلام ( إنصاف ) بين ( الجندرية ) و ( رقيه ) يا عاص
Author: Tomader Habiballa
Date: 04-14-2004, 02:42 PM
Parent: #6
up
|
|