آى هلالاب..والإتحاد العام هلالى..وناس الفيفا هلالاب كمان....!ه

الهلال هو الأصل....ه
من يغالطنى فى ذلك ...عليه النظر إلى حال من يدّعون المريخية...والقصد مزمل ابوالقاسم ومن شايعة...إذ ترك القوم كل ما وراءهم وما أمامهم...وتفرغوا للحديث عن صحة تسجيل الصلوى وغابيتو من عدم صحتها....!ه
وحالة مزمل ورهطة-تلك- لا يمكن تشبيهها إلا بكيد أنثى –عظيم- تمنع عليها حبيبها الوحيد والأزلى...لأن العشق لا يكون-ولا يصح أن يكون- إلا للهلال... وللهلال فقط...!ه
والحب-لعلم الذين لم يدخلوا فى تجارب العشق والغرام- هو الشعور الجميل الوحيد الذى يمكن ان يتحول إلى سواد نيّة...وحقد دفين....!ه
الحديث عن القيم والمبادئ والاخلاق فى عالم كرة القدم هو حديث مثير للشفقة والسخرية..فى آن واحد....ه..فكرة القدم هى فى المقام الاول لعبة قصد منها الإمتاع والتشوق داخل وخارج الملعب....!ه
وكلنا يذكر الهدف الشهير الذى احرزة اللاعب الاسطورة مارادونا بيدة فى مرمى انجلترا عام 86..وهو هدف مهّد الطريق للأرجنتين للفوز بكأس العالم فى ذلك العام....!ه
وعندما فتح الباب لإختيار لاعب القرن لم يجد الجميع سوى مارادونا نفسة.....ه
تقزّمت كل الدعاوى عن اخلاق مارادونا امام موهبتة الفذة...وسكت كل صوت عدا صوت الإثارة...وتوارى كل مشهد عدا مشهد المتعة...وإنمحت كل صورة عدا صورة الشطارة والفهلوة...!ه
ولنا-نحن معشر الهلالاب- فى الشطارة باع طويل...!ه
فكلنا يذكر حادثة تبديل الرقم 2 بالرقم 12 ليتمكن مدافعنا الجسور جمال الثعلب من مواصلة المشوار الافريقى..حتى وصولنا النهائى للمرّة الثانية....ه
وكُتب فى التاريخ ان وصيف البطل للعام 92 هو الهلال السودانى.....ه
فتقلّبت فهلوتنا حتى على المصريين انفسهم...ولم يدفع الثمن سوى الحكم المرتشى..ومن أرسل شريط المباراة.....فالأول تم شطبة من كشوفات الإتحاد الافريقى.....والثانى إنكوى حسرة وكمدا....!ه
من يتحدث عن الاخلاق والقيم فى عالم كرة القدم علية بتكوين فريق من الشيخ البولاد كرأس حربة..والشيخ البرعى فى حراسة مرماة....!ه
اما دور الناصح الذى يحاول مزمل ابوالقاسم الظهور بة...فنقول لة انك قد سقطت من نظر الجميع عندما وصفت الهداف المرعب الذى لم-ولن- تنجب الملاعب مثلة..معتز كبير بمهتز كتير....!ه
تذكرة دعوه نقدّمها لكل عشّاق الفن الكروى الأصيل...والمتعة اللانهائية...والإثارة والتشوق..والمكان دائما-وابدا- هو إستاد الهلال بام درمان
فهناك ستشاهدون تبالوهات الصلوى...
وطلعات غابيتو...
تاركين لذوى (القيم) و (المبادئ) الإنكواء بتجليطات نيتو....
ومزمل ابو القاسم وسواد نيتو...!ه

عارف الناس ديل الموخرهم شنو يااستاذنا؟
خلو حياتهم كلها وبقو مبارين الهلال وهنا مانقدر غير نقول الهلال ماشى ومزمل...........

الاخ / مكى

الاستاذ مزمل ابوالقاسم تخصص فى الهلال وماان يحقق الفريق نجاحاالا وانبرأ له بالكلام واخذ يبحث عن سلبياته الادارية والتدريبة وحتى مشجعى الهلال لم يسلموا من قلمه والاتحاد العام عندما جلس على رئاسته الدكتور كمال شداد ولانه من ابناء الهلال اصبح الاتحاد عدوا له وكأنما الاتحادالعام يدار بواسطةادارة الهلال اما كان اجدر بقلم الاخظ مزملابوالقاسمان يساهم فى ايجاد الحلول لازمةالكرةالسودانية التى احتلت القاع الافريقى واصبح فريقا الهلال والمريخ يلعبان فى البطولات الافريقية الدور التمهيدى للبطولة والذى يؤهل الفريق للصعود لدور 32 والهلال خير مثال امامناالان بعدتخطية سان جورج الاثيوبى يبدأ المنافسةالان وما كان من انتصار ماهو الا تأهيل لفرق المؤخرة الافريقية هكذا حالنايامزمل ابوالقاسم فأين قلمك من هذه التدنى الكروى لمريع.
طالمااقلامناالرياضيةتبحث عن اللونية والانتماء فى اعمدتهاالرياضية دون انتماء قومى فلن ينصلح الحال
تحياتى

لكن رئيس الجمهوريه مريخابي

الأخ بلدي حبوب،،
نفس الحال مع كتاب الهلال، الذين لا شاغل لهم سوى المريخ، وكل خطوة يخطوها الفريق أو حتى مجلس الإدارة، أما الفيلسوف كمال شداد، فيحسب له أنه من حل المراحل السنية في السودان، في وقت يتجه العالم بكلياته نحو المراحل السنية والاهتمام بها، وما هذا التدهور المريع إلى في العهد الشدادي، وكتاب المريخ وحدهم لا يمكنهم أن يجدوا الدواء للكرة السودانية، وترك الساحة لكتاب الهلال في سرد الحقائق المغلوطة، فقاعدة كبيرة من الجمهور الرياضي قد لا يتفهم ولا يرضى هذه النقطة إلى تحولوا إلى كتاب أعمدة مريخاب ملائكة، الرياضة عندنا أصبحت في الصحف الرياضية فقط، وإذا استشهدت بمزمل، فما رأيك بخالد عزالدين الذي يحفز علانية خصوم المريخ بعد كل مباراة!!! وآخرها مباراة الخرطوم 3.
وتحول الأقلام الصحافية إلى اللون القومي سوف يقضي على بصيص الرياضة المتبقي، حقيقة لا رياضة ولا مستوى لنا، وتحافظ الصحافة على لم الجمهور الرياضة حول ما يسمى بمنافسات لدينا.
ولك كل الود

الاخ راكوبة

Quote: وتحول الأقلام الصحافية إلى اللون القومي سوف يقضي على بصيص الرياضة المتبقي، حقيقة لا رياضة ولا مستوى لنا، وتحافظ الصحافة على لم الجمهور الرياضة حول ما يسمى بمنافسات لدينا

اتفق معك فيما رميت له فالمعضلة الحقيقة هى كتاب الاعمدة الضين يبحثون عن الدينار لا النقد البناء الذى يساعد فى كشف الحقائق والعمل على اعطاء الكرة السودانية ولو جرعة .
لك تحياتى