نذكرك اليوم سعاد وأنت أحق بالذكر ...

التحية لأمي سعاد أبراهيم أحمد
وأجمل الأمنيات..ودعوات صادقات
بتمام العافية..
وآخر الأخبار إنها بدأت تتعافي..
وشرعت في العلاج الطبيعي..
لم يتم بتر ساقيها كم كنا نعتقد
وإنما بعض من أصبع الرجل.
ألف سلامة ليكي ..ونذكرك في هذا اليوم
وأنت أحق بالذكر أيتها النبيلة.

الاخ خالد الحاج

احيي معك الام والسيدة المناضلة سعاد ابراهيم احمد والحمدلله انه طمنتنا على صحتها

تمنياتي لها بكل الصحة والعافية

إنت أصيل يا خالد
ربنا يديك العافية وحتماً سنذكرها معك ونسأل الله لها العافية
لك الود

التحية للمناضلة الام سعاد ابراهيم احمد فى يوم المراة و بعده وكل وقت

Quote: ألف سلامة ليكي ..ونذكرك في هذا اليوم وأنت أحق بالذكر أيتها النبيلة.

الأعزاء
مايا..
بدر الدين..
لنا مهدي..
ياسر الشريف..
ليكم الشكر ألف..

لك مني اطيب التحايا و صادق الدعوات
بالشفاء و الصحة و العافية

تحية عاطرة لك ولفاطمة وسعاد
ولهن جميعا لهم
والبلد فيها متل ديل موعودة
ماهو كضب ولا محض تمني
(حانبنيهو)

العزيز خالد
ود وتقدير
بدايه لك التحية وانت بطمنا علي صحة الاستازه سعاد وعبرك لها الاماني الصادقه واجمل التهاني ببلوغ العافيه
خضر حسين

الأعزاء..
المسافة..
ود البحيري
خضر حسين..
سعيد بوجودكم هنا..
وأول وآخر دعوانا أن نري الأستاذة سعاد
في تمام العافية.
دمتم

اطيب التحايا للاستاذة سعاد ابراهيم احمد بمناسبة اليوم العالمى للمرأة و امنيات بعاجل الشفاء فكم نحتاج امثالها فى الحركة النسائية.
شكرا خالد الحاج
ندى

دعواتنا الصادقات بالشفاء العاجل للمرأة الرمز د.سعاد أحمدأبراهيم ...

نحيي المناضلةمن القالب

حين عم الصمت
كان يعلو صوتها

دعواتنا الصادقات بالشفاء العاجل د.سعاد أحمدأبراهيم

التحية , والتجلة , والقومة لك سعاد الوطن , والنضال , والكرامة , والأنفة , والقلب الطيب المتدفق الحنان !!!
وتمنياتى لك بالصحة والعافية , ومحتاجلك يا سعاد والوطن منتظرك ....
ويا ام أحمد تسلمى من كل شر ...

* والتحية لك أخى خالد , ودائمآ سباق وفنان , ودائمآ تجيب لينا الخير والبشارة ... وشكرآ لهذه الصورة الجميلة التى وحشتنا زماااااااان طويل .
ست البنات .

كنت أسمع بسعاد كثيرا من والدي أطال الله عمره فقد كان
صديقا لزوجها الأنصاري له كثير من الرحمة بقدر ما قدم
لشعبه وطنه وحزبه بلا وجل وبصمت وما كان شأن كل المناضلين العظام ينتظر هتافا أو يرغب في شكر وهز يده اليمني دلالة امتنان الآخر أيا كان هذا الآخر مجتمعا ، حزبا ، صديقا أو سلطة .
كنت أتذكره كما كتبت لاحقا وهو يلج باب حوشنا الواسع
مناديا أمي :
بثينة الجبنة .
كان مغرما بأحتساء القهوة ، كنا صغار حينها لا نعرف
الواو الضكر من الواو النتاية ، كان ، تستطيع أن تري
خرائط البول مرسومة علي أرجلنا المغبرة . لم نعرف
بعد أنه سيكون لنا ذات الحزب الذي وهبه برير عمره حتي أودي به أنقلاب عربته الي الموت ، الموت ذاته الذي لم يودي بذكراه وسيرته العطرة .
كان برير كما يقول معاصروه رجلا شهما وصادقا ونبيلا .
تعرفت علي سعاد أيام الديمقراطية من خلال الندوات والليالي السياسية ومن بعد ألتقيتها خلال أيام مؤتمر
التجمع الثاني في أسمرة ومصوع بأرتريا وعملنا سويا
مكلفين بصياغة خطاب الحزب الشيوعي الذي كان يجب أن
يقدم في المؤتمر وأشادت سعاد الفصيحة بلغتي وهي أشادة أعتز بها أيما أعتزاز وحكيت لها كثيرا ما أعرفه عن زوجها الراحل وبالرغم من طول الزمن فقد أبدت سعاد تأثرا كبيرا بهذه الزكريات الجميلة والمرة
في آن واحد .
لم أري والدي وأمي يبكيان كما فعلا حين عاد أبي متعبا
ذات يوم وهو يغالب وجعه حين عرف أن الأنصاري قد توفي
بكيا وبكيت لأني أكتشفت فجأة أن لا أحدا سيلج من ذات
الباب في ذات الحوش لينادي :
بثينة الجبنة .
أطال الله عمرها
ألا يعرف هذا الداء اللعين الذين يستحقونه من الحرامية والقتلة والسائرين علي جثث الشهداء ؟

الأستاذ/ خالد الحاج

المحترم

ترددت كثيراً قبل أن أكتب إليك هذه الرسالة خصوصاً مع عدم وجود سابق معرفة بيننا و لكن ذكرى الجد برير الأنصارى أثارت شجونى و دفعتنى للكتابة لشخصكم الكريم و ذلك لتصحيح بعض اللبس و الذى ورد في موضوعك عن سعاد إبراهيم أحمد في فورم سودانيز اون لاين. و الالتباس موضوع الحديث ورد في مشاركة أحد الأخوة و أعتقد أن إسمه أبو عبيدة الماحى، و يبدو أن الأخ أبو عبيدة حدث لديه خلط بين اسم المرحوم حامد الأنصارى و أخيه برير الأنصارى. حيث أن حامد الأنصارى و اسمه الحقيقى حامد محمد حامد السباعى هو زوج سعاد ابراهيم احمد و كان اتحادياً و ليس شيوعياً بينما أخوه برير رحمة الله عليه، المذكور في مشاركة الأخ أبوعبيدة هو الشيوعى. الإثنان إنتقلا إلى الرفيق الأعلى عام 1987 بفارق اسبوع بين كل منهما. حامد توفى في لندن نتيجة لآثار التعذيب التى أعقبت أحداث يوليو/1971 ، أما برير فقد توفى حادث سيارة في منطقة القطينة حيث كان ذاهباً للدويم لتأدية واجب العزاء لأحد أقاربه.

و هذا التصحيح منى حتى لا يختلط الأمر على القراء.



و لكم جزيل الشكر

صالح عبد المحمود

والله هذا من أصلك الكريم يا إبن الحلال خالد الحاج

وإن أختنا وأستاذة الجيل المناضلة سعاد إبراهيم أحمد

تستأهل الوقفة لها فى هذا المقام .

فهى مع زميلات لها كان لهم السبق فى تقدم قضايا المرأة السودانية

وقضايا الشبيبة السودانية

وهم قد ولدوا عمالقة كبار كسبوا احترام جميع ألوان الطيف السياسى

وكان عملهم لرفعة المرأة السودانية ، وليس بغرض منافسة الرجل

بل لأجل استمتاعها بنعمة العلم والمعرفة والتقدم وقد نجحوا

كثيرا فى ذلك . فشكرا تذكيرك لنا يا خالد

التحايا
الام العزيزه سعاد
انا من ازعج ابنائك
بتنزيل الخبر ...
اول من اعتذر اليه خالد الحاج
والاماني ليك بالصحه والعافية
وعقبال تقدلي في السوق العربي وتبشري
بالمنشور وتهتفي ...
لغد اجمل من امس

الف سلامة لامنا سعاد ابراهيم احمد ، ونحييها ونحن نحتفل بيوم المراة ونعرفها كمناضلة وامراةعظيمة ومدافعة عن الوطن و حقوق المراة نهوى الاستماع اليها في النداوات وهي تناسب الى قلوبنا كدفق النيل فالتحية ليك ايتها المناضلة ، الشامخة والقومة ليك وانشاء الله راجعة وبالف عافية

التحية للاستاذة المناضلة سعاد ابراهيم احمد وهى تخط
دروسا فى النضال والصبر والاستبسال من اجل قضايا الشعب
والمراة السودانية.....
اذكر فى ندوة فى احدى الاندية بالخرطوم عن سد كجبار وسعاد لها دور كبير فى لجنة التصدى ان ذهبت لها وعند مغادرتها الدار طالبا التحدث معها فاخبرتنى بان بيتها مفتوح للجميع ولاتخشي رجال الامن الشئ الذي ارعب رجل الامن الذى كان يقف قريبا منا

اخى خالد الحاج..
صدقت فاليوم بل وكل يوم سوف نذكر الأستاذة سعاد لأنها فعلا احق بالذكر.
يكفى اننا قد تعلمنا منها ان نفتخر بسوداننا وسودانويتنا.

خالص التحايا
العزيز خالد ود الحاج وشكرا ليك وحقيقه انا اوجه سؤال من هو احق منها بالذكر؟؟
تسلمى يمه وانشاءالله لى عدوك..
الرائع خالد دى رسالتى ليك لو مااتحلت المشكله الا تقوم جارى ولو اتحلت بجازيك بكتلك وفى حالتين انت الضايع انت عارفينى قاصد شنو...
ومزيدا من اخبار الام سعاد عشان انتو قريبيين وخالص التحايا ليك يارفيق..

الأخ عبد الله جعفر
شكرا جزيلا للتصحيح ، كلاهما عليهم الرحمة كانا من
أصدقاء والدي الأعزاء .. أنا آسف جدا لهذا الخلط ومع
ذلك فأن سعاد وأرتباطها نسبا بهؤلاء الأخوين كان كبيرا
لن أنسي أن أخوالك قد رفدا والدي بروح ما زال يعتز
بها كنت أتكلم معه قبل كتابتي هذي فقال الذي قلته
شكرا مرة ثانية
أبوعبيدة

أقصد صالح عبد المحمود وليس عبالله جعفر
عزرا صالح
ابوعبيدة