أهـ أنا من مصداقية الفتاة السودانية عند الإرتباط بعلاقة عاطفية ومتطلباتها

ماذ تقولون لانسان مشوكش & مجروح & دمرت فيه أمال عراض & تحطمت جواه معاني نبيلة يؤمن بهاوكان يحلم بتحقيقها على أرض الواقع ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ؟؟؟؟

وسوفففففففففففففففففففففففففففففف أعود لكم أعزتى لاحقا" بالتفاصيل فترقبوها

نقولو

hard luck

انفجار قنبله في حاره الحب...
مما اسفر عن مقتل اصحاب القلوب المعذبه...
وdemocracy يتبني العمليه

انت خايت حاجه ترجع ليها...

كفّارة... وربنا يعينك... ويصبّر يا أخونا...

وقبل ما تحكي أو تشكي.. السودانيات بيّاعااااات....


بنت الحسين

نقول له يا اخى الحبيب ديموكراسى انه وجه معانيه النبيلة و اخلاصه للشخص الخطا و العلة قطعا فى الشخص الخطا الذى لم يصن العهود و المواثيق و ليس فى العهود نفسها او الانسان النبيل
ونقول له ايضا احمد الله
فالنكوص بعد الزواج ابشع من النكوص قبله
والخير فى ما اختاره الله
وحتما سيدخر له المولى جل و علا الشخص الذى يبادله وفاءا بوفاء و محبة بمحبة اى الشخص الذى يستحقه
ولك محبتى

مأساة ذلك الانسان السودنى البسيط & الحبوب & الطموح & الناجح فى حياته & المتعلم ، هو عدم توفيقه فى ارتباطاته مع الجنس الاخر ، وهو انسان رومانسي يؤمن بانه لابد ان يختار شريكة حياته عن طريق حب وتفاهم مشترك ، وان يكون الانسانة التى يتزوجها لابد ان يكون درسها جيدا" بارتباطه عاطفيا" معها وبعدها يتم تأطير العلاقة بالزواج السعيد، ولكن بعد كل جولة خاسرة يقول يتوب من الريدة وعزابها ولكن يعاودوا الحنين ذى ماقال الاستاذ محمد ميرقنى : مابتقدر تتوب ياقلبى المودر ........وطول عمرك عطوف أصلك مابتقدر )

المهم فى الموضوع الراجل ضاعت منه 21 عاما" هباءا" من عمره باسم الحب وعدم مصداقية البنت السودانية ، وقد يقول قائل الفشل يرجع له لطبيعة تعامله مع البنات والحنية والدلع الزائد ، واخر قد يقول عدم وفاء من البنات الذين التقى بهم ، واخر يقول القسمة والنصيب ، ولكن وصل لقناعة بصحة المقولة التى تقول بأن البنت السودانية لا تنفح للحب وولن تنج كحبيبة ولكن تنجح كزوجة وشريكة عمر ، وماساته تتمثل كالأتى :

التجربة الاولى فترتها (6) ستة سنوات مايسمى حب الطفولة ، وانتهت وكان تبرير البنت حينها بأنه لم يعطيها فرصة تبادله المحبة والمشاعر من شدة حبه لها ، برقم انها طيلة تلك السنوات كانت تمثل له فيها بحبه لها والتزامها وفائها له.

التجربة الثانية: ومدتها (7) سنوات وكانت نهايتها حزينة برغم أنهما كانا على درجة عالية من التفاهم والمحبة وعلاقة كان يضرب بها المثل أنذاك ،وكانت له حبيبه وخطيبه بصورة رسمية ، ولكن وهي بالجامعة انذاك قد تم تجنيدها من قبل الاتجاه الاسلامى ، وبعد تخرجهاباعته قالت له باى باى لندن أنا مرتبطة واتزوجت ليها راجل جبهجى متزوج بزوجة اخرى لديه منها (4) اطفال مرتاح ضابط فى الامن وصاحب شركات وحاليا" يمرح في سفارة من سفارات السودان بالخارج بوظيفة دبلوماسية مرموقة ومعه زوجاته اياهم .

التجربة الثالثة : وهى الاخيرة ومدتها ( سنوات كانت كلها حب وتفاهم واحترام ،والراجل انتظر البنت سنين لغاية ما انتهت من دراستها الجامعية وتبلورت فى خطوبة رسمية فى السنة الاخيرة ، وبدأ النقاش عن تحديد مواعيد الزواج ، ولكن فجأة غيرت البنت رأيها وتقول ليه بساطة شوف لك عروسة وانا اشوف لى عريس ، يمكن شافت ليها عريس لقطة ذى مابيقولوا غيره ، يعنى ببساطة ومن غير اعتبار للوفاء والقيم والوعود السابقة . والبقية تاتى .