الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
|
 ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين
|
ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين وتعلن قيام كيان جديد
اعلان اللجنةالمشتركةلاتحادات جامعة الخرطوم واتحاد طلاب كسلا واتحاد الطلبة السودانيين بباكستان
*في مؤتمر صحفي دعت له اللجنة المشتركه المكونه من اتحاد طلاب جامعة الخرطوم واتحاد طلاب كسلا واتحاد الطلبة السودانيين بباكستان , اليوم الثلاثاء 20/يناير /2004 م بدار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم الرئيسية اعلنت الاتحادات الثلاثة بشكل رسمي عن قيام كيان طلابي جديد في موزاة مايسمي الاتحاد العام للطلاب السودانيين . وتحدث ممثل اتحاد الطلبة السودانيين بباكستان وائل عبدالرحمن الصادق في بداية المؤتمر عن ضرورة وجود جسم يمثل الحركة الطلابية السودانية بعيدا عن الاشكال المشوهه التي تقدمها سلطة الانقاذ , واشار الى حجم المشاكل الخطيرة التي يواجهها الطلاب السودانيين في باكستان من سفارة السودان هناك وطلاب المؤتمر الوطني , واخرها منع اغلبهم من الامتحانات هذا العام لموقفهم المناؤي لسياسات للحكومة القائمة في الخرطوم ودعا لمزيد من التلاحم بين الطلاب السودانيين في كل مكان لمواجهة هذه المرحلة الحساسة من عمر الوطن.
* وشارك في الؤتمر الصحفي عن اتحاد طلاب جامعة كسلا رئيس الاتحاد مامون عوض والذي هاجم المؤسسات غير الديمقراطية التي تسلطها حكومة الانقاذ سيفا على رقبة الطلاب السودانيين مثل الاتحاد للطلاب السودانيين وصندوق دعم الطلاب وغيره , وقال نحن نسعي للتكتل لمصلحة طلابنا ولأجل ان يكون لنا صوتنا المستقل ولاجل الضغط على الجامعات لاعادة الاجهزه النقابية المغيبه ونستغرب غياب اتحادات في جامعات عريقة مثل الجزيره وجوبا والسودان . عبر اللجنة المشتركة نحن سنسعي للتنسيق في كافة المواقف لمواجهة الهجمه الشرسه التي يواجهها طلابنا .
*وتحدث في المؤتمر الصحفي ممثلا لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم سكرتير العلاقات الخارجية محمدمبروك قائلا نرحب بالاخوة الصحفيين ونؤكد اننا منذ البداية رفضنا بوضوح التعامل مع هذه الكيانات التي هي في الواقع ازرع للسلطة تنفذ سياساتها ولا علاقه لها بالطلاب ولا علاقة للطلاب بها , لم ينتخبوها ولم يعرف لها موقفا في يوم من الايام لصالح الطلاب , ان استباحة الجامعات في ظل التغييب المتعمد لاتحاداتها الشرعية يدفعنا للقيام بهذا العمل ونعتبرها خطوة لاثارة القضية وتكوين تكتل موازي لهذه الازرع الطفيلية التي تعيش عاى كاهل الوطن والمواطن كالسوس دون ضرورة لوجودها , نحن سنعمل على :
_ تنسيق المواقف مع كل الجامعات عبر مكوناتها السياسية والثقافية والاقليمية وذلك لاثارة قضايا غياب المنابر الطلابية وكذا موقف الحركة الطلابية السودانية مما يدور في الفضاء الوطني .
** وكانت الاتحادات الثلاثة قد وقعت عاى ميثاق مشترك (مرفق) وكونت لجنة مشتركة لوضع برنامج عمل واليات التنفيذ)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
الجالية تعيق مساعي الاتحاد لاستعادة حقوقه...
من اصدارتنا الأخيرة (الحرية) عدد الاستقلال
تجدون كامل الاصدارة على موقعنا
رابطة الطلاب الاتحاديين الديموقراطييم السودانيين -باكستانhttp://www.dussa.5u.com
لم تكن الأحداث الأخيرة مجرد صدفة، فكانت بدايتها الاعتداء على الشقيق مصطفى عبدالقادر في ديرة اسماعيل خان وتزامن ذلك مع المؤتمر العام لما يسمى بالمؤتمر الوطني الحاكم واثناء إعداد صبية النظام لمؤتمرهم العام هنا في باكستان كان لا بد لهم من اثبات وجودهم عقب الخمول الذي ساد الساحة الطلابية السودانية في باكستان. وبسبب خواء أدمغتهم من أي فكر يذكر فقد استخدموا اللغة التي رباهم عليها النظام .. لن نقيم أو نبحث فيما حدث لأن العين المجردة تستطيع أن تقيم أحداث جامشورو (14 أكتوبر 2003م). ولكننا سنعيد قراءة ما حدث بعدها بقليل من التفحص لأن التاريخ كان يسجل تلك اللحظات لحظة تلو أخرى.
16/10 زيارة الكاروري...
ادركت السفارة عقب الأحداث أن ما حذرنا منه كان لا بد له أن يكون في ظل صلف صبية النظام وتستر السفارة على جرائمهم فبدلا من أن تبعث بأسامة حسن القنصل ومسؤول الطلاب ابتعثت السيد عبدالعظيم الكاروري. عدم ارسال أسامة كان خطوة صحيحة، فالساحة الطلابية الوطنية ممثلة في اتحاد الطلاب السودانيين – باكستان كانت ومازالت تتهم أسامة بأن له اليد الطولى خلف كل ما حدث وابتعاثه لم يكن ليتسبب سوى في ازدياد ثورة الساحة ومن المؤكد أن أمورا لا تحمد عقباها كانت ستحدث له. لكن الكاروري والذي بدا مكتوف الأيدي في ظل هذا النظام وفي ظل قلقه على مستقبله المهني آثر أن لا يخطو أي خطوة وطنية شجاعة في طريق احقاق الحق. نحن قدرنا موقف الكاروري وأعلنا صراحة أن مثل هذه النماذج هي التي ساهمت في إطالة عمر النظام واستمرار أدواته القمعية، وقد فاجأتنا صراحته عندما علمنا ما قاله في أحد المناسبات الدبلوماسية ردا على سؤال أحد الدبلوماسيين عن ملف جرائم السفارة الذي قام الصف الوطني بتوزيعه في 5/10/2003 على البعثات الدبلوماسية والدولية .. كان رد سيادة السكرتير الأول (سابقا): نحن هنا نمثل حكومة السودان .. وموقف الحكومة واضح تجاه المعارضة السودانية.. مدللا بذلك على صحة الجرائم التي ترتكب في حق الطلاب فقط لأنهم قرروا أن يكونوا أحرارا في اختيار توجهاتهم السياسية.. لأن ذلك ببساطة موقف النظام الحاكم. وكأنه مبرر للظلم والسرقة و التزوير والعنف الذي يقوم به هؤلاء سواء في ساحتنا هنا أو على أرض الوطن الحبيب.
جاء الكاروري وكما قال فإن جعبته كانت خاوية من أي رؤى للحل فتداركت الجالية )ممثلة في رئيسها السيد آدم مصطفى( الموقف وطرحت جزء من مشروعها في الاجتماع. عقب الاجتماع الأول أخذ الكاروري المقترحات التي قدمت من الاتحاد لحل الاشكال ومن رئيس الجالية كذلك واستشار السفارة لكنها قوبلت بالرفض لأن السفارة كانت تظن أنها تستطيع اخراج صبيتها بطريقة أو بأخرى بين ليلة وضحاها. وتوجه الكاروري بصحبة وفد الصلح (كما سموا أنفسهم) لزيارة الطلاب المعتقلين واستمع الكاروري إلى أوامرهم له وكانت لهجتهم تشير إلى ثقتهم الضخمة بخروجهم نظرا لوقوف السفارة خلفهم.
في الاجتماع الثاني مع الكاروري، قيل لوفد الاتحاد أن للطرف الآخر بعض الطلبات استغربنا أن يكون للمتهم طلبات من أجل الافراج عنه. ولكن السفارة وبقية أعضاء وفد الصلح لم يروا ذلك .. أطلعونا على طلباتهم وعلى ويبدو أن الوفد أخذ طلباتهم بعين الاعتبار وبدأ يناقشها حينها انسحب ممثلوا رابطة الطلاب الاتحاديين الديمقراطيين من الاجتماع معلنين أن الوفد غير مؤهل لحل هذا الاشكال وأنه يفتقر إلى العدالة اللازمة في مثل هذه المواقف. ليسجل لنا التاريخ هذا الموقف بأحرف من ذهب.
أما اليسد الكاروري والذي لم يتحدث كثيرا في ذلك اليوم لم يكن له هم سوى زيارة الجامعات الباكستانية لإنقاذ من يمكن انقاذه من صبية النظام ولمعاكسة خطوات الاتحاد لكشف الحقيقة كاملة لإدارة الجامعات.
مشروع الجالية...
بعد أن تبين للسفارة عجزها أمام القدرات الهائلة والمجهودات التي بذلها الاتحاد فضلت أن تترك الأمر للجالية التي حصلت على تفويض كامل من السفارة لحل الاشكالية عقب فشل الكاروري في تحقيق أي تقدم يذكر. بينما نذرت السفارة نفسها لإطلاق سراح المعتقلين دون أن تكلف نفسها عناء السؤال عن الطلاب المصابين في الأحداث.
كان مشروع الجالية هو ذاته الذي قدمه السيد رئيسها في اجتماع الاتحاد مع السيد الكاروري لكن بعد صياغته وإتمام شكليته. قدمت الجالية المشروع الذي حوى في جوهرة النقاط الآتية:-
1)التوقيع على مسودة ميثاق الشرف
2)الاقرار بالخطأ والاعتذار عنه على نحو عام وفردي.
3)التعويض المادي والمعنوي للأطراف المتضررة.
4)التنازل عن القضية والافراج عن المعتقلين.
5)تشكيل لجنة لتوحيد الجهاز النقابي.
من أجل توقيع ميثاق الشرف اتفق ممثلوا الاتحاد مع الجالية على أن الحوار سيتواصل في حالة اصدار التنظيم الطلابي للحزب الحاكم بيان يدين ويعتذر فيه عن ما حدث وكذلك خطاب اعتراف من السفارة باتحاد الطلاب السودانيين – باكستان وبعد نقاش مطول بذل الاتحاد فيه الكثير من الجهد لاقناع الجالية بذلك وافقت لجالية.. ولم يكن مستغربا لدينا أن يدفع السيد أبوالقاسم عضو المكتب التنفيذي للجالية والذي يعد من الموالين للنظام الحاكم من أجل حصول الاتحاد على هذه الحقوق لأنه كان يعلم جيدا انه لا سبيل إلى إخراج صبية النظام –وهي بغيته- إلا بذلك.
تدرج النقاش في الاجتماع بحسب ترتيب هذه النقاط وعند الوصول إلى البند الرابع التنازل عن القضية كان رد ممثلي الاتحاد واضحا وصريحا في ذلك: "لا يوجد لدينا أي تفويض من القاعدة بمناقشة هذا الأمر وإذا توفرت لديكم مقترحات سوف نقوم بعرضها على قاعدتنا، ولا يوجد لدينا
مانع من ناحية المبدأ، ولكن لا بد من اقتراح عقوبة نراها مناسبة ورادعة للمعتقلين تكون بديلا عن السجن ". اعتبرت الجالية مشروعها يتضمن هذه العقوبة البديلة وكان ردها : ان الفترة التي قضاها المعتقلين في السجن كانت كافية وأن البيان الذي سيصدره التنظيم المذكور والتعويض المادي بالاضافة إلى الاعتراف باتحادكم الذي ستحصلون عليه يعد كافيا.
توجه ممثلوا الاتحاد لأخذ قرار المؤتمر العام حول الافراج عن المعتقلين وكان رأي الاتحاد ممثلا في أغلبية عضويته واضحا في ذلك إذ أن الاتحاد لا يريد سوى حقوقه وفي حالة حصوله عليها سيقرر إخلاء سبيل المعتقلين وكانت رؤية الاتحاد لحقوقه كالتالي:
1) طلب توضيح من السفارة حول طريقة توزيع مقاعد المنحة الأخيرة (3 مقاعد وزعت من أصل 35 متقدم)
2) طلب تحويل قبولات الطلاب الدارسين على نفقتهم الخاصة إلى مقاعد منحة لمن تبقى لهم أكثر من 3 سنوات دراسية من أعضاء الاتحاد حسب الامكانيات المتوفرة.
3) تفصيل مرفق بخطاب الاعتراف يوضح طبيعة القنوات وحقوق الاتحاد وطريقة تمثيله في لجنة فرز مقاعد المنح.
4) يسلم كل طالب متقدم للحصول على مقعد دراسي، نسخة من خطاب عدم ممانعة السفارة الصادر الى السلطات الباكستانية.
5) تعهدات خطية من المشاركين في مشكلتي دير اسماعيل خان وجامشورو من التنظيم المذكور.
6) حصل الاتحاد العام للطلاب السودانيين (اتحاد صبية النظام) على مبلغ 5000 دولار عن كل سنة طيلة الاحدى عشر سنة الماضية .. لذا فمن حق الاتحاد الحصول على مبلغ 55.000 دولار (2800000روبية).
7)تعليق دراسة كل طالب مسجون لمدة سنة دراسية كاملة.
لكن الجالية رفضت حتى مجرد مناقشة وفد الاتحاد في هذه المستحقات بل حتى رفضت أن تقدمها إلى السفارة واكتفت بأن سحبت مشروعها كاملا من طاولة المفاوضات. بحجة أن مشروعهم كان كاملا ويحوي عقوبة اعتبروها صارمة للمعتدين.
* لكننا رأينا أن ما سمته الجالية خطاب اعتراف لم يكن سوى خطاب عدم ممانعة البعثة الدبلوماسية من التعامل مع اتحاد الطلاب السودانيين – باكستان. وأن هذه البعثة على وشك أن تستبدل لانتهاء فترة ابتعاثها الدبلوماسية وأن عدم الممانعة من التعامل لا يعني بأي شكل الاعتراف ولا يلزم السفارة بأي حق من حقوق الاتحاد.
*كذلك فإن مبلغ (250.000روبية) 4350 دولار الذي اقترحته الجالية كتعويض مادي، لم يكن سوى مساومة، فقد اعتبرته الجالية ثمنا لدمائنا التي سالت فيما كنا نحن ننادي بحقوقنا الشرعية المسلوبة.
*أما البيان الذي اتفق أن يصدره التنظيم المذكور ورغم أننا قد أجبرناهم على إصداره لنحط من صلفهم ونضع أنوفهم في التراب بعد أن ظنوا أننا لقمة سائغة لأمثالهم .. فإنه في نظرنا لا يساوي جناح بعوضة لأننا نعلم جيدا أنهم تربوا على التنصل والنكوص .. تماما كما تنصلوا من جرائمهم السابقة في الساحة وأعلنوا أنهم ليسوا المسؤولين عنها.
وبعد كل هذا أصرت الجالية أن تحمل الاتحاد مسؤولية فشل هذه المفاوضات رغم أن وفد الاتحاد أعلن بصراحة أن" هذه طاولة مفاوضات ونحن على استعداد للتفاوض حول هذه الطلبات واقناع الجالية بحقوقنا أو الوصول إلى نقطة نتفق عليها". لكن كما أسلفنا فإن الجالية رفضت مجرد مناقشة وفد الاتحاد حول هذه الحقوق الشرعية. وفيما يبدو أن الارهاق الذي طال السيد رئيس الجالية نتيجة جولات المفاوضات المتعددة كان له دور مهم في قصر نفسه فيها وعدم متابعتهم لبقية خطواتها والتي ما زلنا نرى ضرورة تحقيقها. أما السيد الأمين العام (الصادق جادالله) والذي يبدو أنه ما زال يعيش في الواقع السياسي للساحة سنة 94، إذ يذكرنا موقفه بموقف حزب الأمة آن ذاك بضرورة العودة للاتحاد العام للطلاب السوادنيين والعمل من داخله الأمر الذي تصدت له رابطة الطلاب الاتحاديين معلنة أن أجهزة الاتحاد غير دستورية وغير شرعية عقب تزوير الاتجاه الاسلامي لانتخابات فرع كراتشي، مفضلين إقامة صرح وكيان يمثل توجهات الصف الوطني (إجتماع الطلاب الوطنيين/حيدرأباد) ... لاحقا كان ذلك هو اتحاد الطلاب السودانيين – باكستان.
الأشقاء والشقيقات ... إن التاريخ لا ينسى .. وما حدث في الفترة السابقة أثبت أن قادة الاتحاد بمختلف توجهاتهم السياسية قد بذلوا كل غال ونفيس من أجل استرداد الحركة الطلابية الوطنية السودانية في باكستان لحقوقها المسلوبة من قبل أعداء الشعب وأعداء الحرية والديمقراطية ولم يساوموا فيها ولم يتراجعوا عنها قيد أنملة ... والتاريخ سجل أيضا للأبطال الذين وقفوا أمام طغمة الصبية مدافعين عن اتحادهم ومؤكدين حقهم وواجبهم في التمسك بكل مكتسبات ومستحقات الحركة الطلابية السودانية .. والتاريخ دون أن البعض ركضوا ليبرؤوا أنفسهم من تهمة الانتماء إلى النظام خوفا من ثورة الصف الوطني من أجل الحق .. كانت ثورة بحق .. هرب المجرمون وتنصل الباقون .. موعدنا لمثل هذه على أرض الوطن عما قريب .... بإذن الله.
عاش السودان وطنا حـرا ديموقراطيا
عاش اتحـاد الطلاب السودانيين – باكستان
المجد والخلود لشهدائنا الأبرار
الخـزي والعار لأعداء الشعب والديموقراطية
عاشت الحركة الاتحادية ركيزة أساسية للديموقراطية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
خالص التحايا
الشقيق هانى .. خطوه ايجابيه فى اتجاه تفعيل الاستقاليه عن مايسمى الانحاد العام فلنقف جمعياصفا واحد..
الرفيق هانى نحن معكم قلبا وغالبا فى هذه المواجهة ضد صبية النظام..كنت اريد ان ارسالك لاننا هنا نمر تقريبا بنفس مرحلتكم (طلاب السودانين بالصين) نسعى لتكوين اتحاد ونرجوعم الوقوف معنا وذلك من خلال الرفض والمعاكسات من صبية النظام هنا الشقيق هانى نسبة لانكم اغلبية وتجربتكم طويله..
والمناشده من كل الزميلات والزملاء فى المنبر الحر..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
نعم نحن نؤمن بالديمقراطية يا عزيزي هشام .. نؤمن بها قلبا وقالبا وقبل أن تكون شعارا لنا فهي طريقتنا في الحياة .. في حياة تكفل للجميع حقوقهم ..
للعلم فقط .. صبية النظام حملوا العصي والهراوت ونصبوا كمينا (لأخوانهم) الطلاب في أحد المطاعم وهم يتناولون طعام العشاء كان عددهم حوالي ضعف عددنا ... لاحظ الأخوة المطلقة و(كبر العقول)
سسننأى بحوارنا هذا عن الطفولية التي اتهمنا بها وسنرد ردا عقلانيا يمثل توجهاتنا المستنيرة ..
كان بودنا أن نعيش سوية أخوة في وطن واحد، لكننا كبشر وكسودانيين نرفض الظلم ليس ذلك الذي يقع على شعبنا هو ما أقصد، فيبدو أن محدثنا هنا مغيب عنه، لكن الظلم الواقع علينا أنفسنا ..
من واقعنا هناك هاك أنموذج... بالاضافة إلى ما سبق..
تسرق مقاعدنا الدراسية من قبل السفارة السودانية ويعاد توزيعها على صبية النظام.. المقاعد التي نشقى ونحن نتابع إجرائتها وسأضطر هنا للحدبث عن تجربة شخصية ..
اقمت في العاصمة اسلام اباد ما يقارب الشهور الثلاث أتابع إجرائات قبولي الذي تمكنت من الحصول عليه من السلطات الباكستانية... ولكن السفارة السودانية طلبت من الباكستانيين عدم إعطاء أي طالب سوداني أي مقعد مالم يحصل على عدم ممانعة السفارة وهذا ما طلبه مني المكتب المختص.
توجهت إلى السفارة .. في البداية أخبروني أن الدولة افتتحت مئات الجامعات (لأمثالنا) ولا حاجة للدراسة في الخارج، فواجهتهم بطلاب (كيزان) يدرسون في باكستان والسفارة هي من أصدر خطابات عدم الممانعة لهم. وعدوني خيرا حينها ... وبعد مدة قالوا لي أرسلنا الخطاب.. تابع الاجرائات لدى الباكستانيين وبعد ما يقارب الشهر أخبرني المسؤول الباكستاني وهو محرج، أن خطاب عدم الممانعة الذي وصله جاء باسم: عبير التيجاني (أخوها في الخارجية السودانية وهو زميل مهنة وزميل تنظيم للسيد الحافظ عيسى مسؤول الطلاب حينها) عبير كانت تدرس في احدى الجامعات الباكستانية ولكن يبدو أن الجامعة لم تعجبها .. فطلبت قبولا آخر وتم لها (لماذا؟؟ لأنهاأحق بصفتها كوزة) وحرمت القبول الذي ظللت اتابعه واترقبه مدة 3 اشهر. اخذت عبير القبول وسجلت في جامعتها الجديدة ولكن الحال لم يعجبها أيضا فأخذت أوراقها وذهبت الى السودان لتكمل (و حصلت على قبول مباشرة على حد علمنا) وضيعت (أختي) عبير مقعدين دراسيين كان أولى بهما طالبين (أخوين) آخرين، ولماذا لأن الجامعات لم ترق لها وأنا الآن أدرس على النفقة الخاصة وجميع الطلاب الغير منتمين للحزب الحاكم كذلك...
من هم اخواننا هؤلاء؟
معظم طلاب النظام هنا هم من كوادر الأمن (حسب ما يصفون أنفسهم) وفي كل ممر ينظرون اليك ليقولوا (لو راجل أرجع السودان) ... كسودانيين (ما بنرضى الحقارة) طبعا..
انحن انكسار العين ما بغش هامتنا...
بالصاع نكيل صاعين والسلم راياتنا
ورغم ذلك نتحلى باحترام الحرم الجامعي والبلد الذي نقطنه ونعمل بـ (واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما)
الوقوف يدا واحدة؟؟؟
نعم نحن نقف يدا واحدة الاتحادي وحزب الامة، الجبهة الديمقراطية، حركة الطلاب المستقلين وعدد من الطلاب السلفيين (أنصار السنة) يدا واحدة كما أن 90% من اعضاء اتحاد الطلاب السودانيين هم من الطلاب غير المنتمين سياسيا ولا توجد لديهم أي ميولات سياسية... وجميع هؤلاء إخوان في الضراء قبل السراء وفي الفرح والترح.. نمثل الوجه المشرق للسودان، نلبس عمائمنا ونحتفل بعيد الاستقلال في ذكراه وبالمناسبات الوطنية الاخرى، نشارك في المهرجانات الثقافية الباكستانية لنعرفهم على عادات وتقاليد هذا الشعب والوطن العظيم (كان آخر ذلك ما بثته شبكة KTN الباكستانية من رقص فلكلوري يمثل معظم مناطق السودان).. ننظم البرامج الاكاديمية والاجتماعية والثقافية والرياضية المختلفة! ويدا واحدة
جميع الطلاب الجدد عندما يأتون يلوموننا على قطيعة (اخواننا) الكيزان ولكن بعد معايشتهم للواقع ورؤيتهم بأم أعينهم للواقع الذي حتم علينا أن نقاطعهم نجدهم أكثر منا تطرفا في ذلك.. الواقع الذي أتحدث عنه صنعه طلاب الجبهة بأيديهم... التزوير، الارهاب الفكري والجسدي، السرقة..
كان أبز ذلك:
1992 زوروا انتخابات فرع كراتشي.
1997 توجه 30 طالب إلى داخلية كلية الداو الطبية واعتدوا بالضرب المبرح بالسلاسل والجنازير على (اخوانهم)
1999 نشرت صفحة على الانترنت تمس أعراض (أخواتهم) وتمس ذوي بعض الطلاب (أمهاتهم وأخواتهم)
سبتمبر 2003 3 طلاب اعتدوا على (أخوهم مصطفى شرفي) بالضرب إلى أن فقط الوعي وتركوه ملقى على الطريق
أكتوبر 2003 حوالي 25 طالب مدججين بالعصي يعتدون على 15 طالب...
******************
Quote: ولا ارى اي لوم على السفارة السودانية هنالك او السيد اسامة القنصل , فقد تتدخل الطلبة في شأن بحت لا يخصهم بل يخص قوات الامن الباكستانية وظنوا انفسهم هم الحماة والحاكمين في نفس الوقت رغم عدم حصولهم على اي حق تشريعي يخول لهم هذه المهمة
|
نعم ظن طلاب الجبهة أن الدنيا والآخرة لهم لا التشريع والتنفيذ فحسب .. لا زلت أذكر كيف كنا نحمل إشقائنا المصابين وطلاب النظام يهللون ويكبرون (الله أكير الله أكبر، دا الجهاد والله دا الجهاد زاتو!) ونعم الأخوة .... وكنا نحن (صغار العقول) من تعامل بالشكل الذي يمثل قمة العقل ذهبنا إلى قسم الشرطة وحررنا بلاغا، الشيء الذي يمثل كينونتنا في احترامنا لهذا البلد وقوانينه وأهله.
أما الحديث عن أسامة فأبشرك عزيزي أن السلطات الباكستانية أخطرت السفير أن السيد أسامة غير مرغوب في وجوده. وهذا نتيجة لملف جرائم السفارة الذي وزعناه على البعثات الدولية (الأمم المتحدة وحقوق الانسان ...) والسفارات الأخرى والذي حوى سفرا خاصا بجرائم المدعو أسامة في حقنا، الملف كان موثقا بالدلائل والصور.. واذا اتحيت لي الفرصة فسأقوم بنشره هنا لاحقا.
ونستغل السانحة هنا لنشكر لمنظمة الأمم المتحدة وقوفها بجانبنا ومدنا بالاستشارة القانونية والدعم اللازم...
Quote: فهم اولا واخرا " سودانيين " وهذه الاحداث تعكس للمتابع ضعف الطبقة السياسية في عقول الطلبة ولسان حالهم يقول هل تحولت بلدنا " اي باكستان " الى مكان ليصفي فيه هولاء الاطفال " واقصد اطفال لصغر عقول لا صغر سنهم "حسابتهم السياسية
لم نرى في اي مكان في العالم يدرس فيه طلبة اجانب يقومنون بمثل هذه الافعال الصبيانية , وانا احمل الاتحاد العام للطلاب السودانيين بباكستان المسؤولية التامة عن هذه الاحداث وبالاخص الطلاب الاتحايين الدمقراطيين السودايين |
لا أعلم عن أي طبقة سياسية تتحدث عزيزي؟؟ وهل هناك طبقات سياسية؟؟؟...أم أنه تعبير صوفي سوداني مأخوذ من (طبقات ود ضيف الله)؟؟؟؟....
ولا أدري بأي وجه حق تحمل اتحاد الطلاب السودانيين أو تحملنا نحن الاتحاديون المسؤولية أم أنك تحملها من تشاء؟؟ لا من يتحملها بحكم العقل والمنطق والأخلاق. أجد ذلك غير منطقيا ولن أرد عليه.. رغم احترامنا لشخصك!
Quote: كما ادين جميع الاستفزازات التي يوجهها عنصر هذا الحزب الى اخوانهم واكرر اخوانهم اعضاء الحزب الحاكم في مواقعهم وبيانتهم الطفولية وليست البطولية التي تكاد تصل الى حد السب او القصف احيانا
== وانا اقول رأيي من جهة ا! لعقل.... لا يمكن لاي شخص ان يسكت على مثل هذه الاهانات ويرد عليها بالورد والياسمين ===
فهولا الصبية " اتحاد الطلاب السودانيين بباكستان " يستفزون اخوانهم بألفاظ وعبارات سيئة ثم يشتكون على تعرض الطلبة لهم ورغم انهم هم من بدا بالحرش فمن العقل كيف اسب شخصا واريد منه ان يحترمني |
ما أعلمه أن المنطق يقول أن البيان أو التعليق يعقب الحدث.. ونحن نتعمد التجاهل التام لصبية النظام في بياناتنا جميعها.. إلا فيما يتعلق بأحداث كتلك.. لاحظ أن البيانات كانت رد الفعل على ما حدث ولم تكن الفعل الذي سبب الاشكالية .. ثم إن الاعلام والمنطق والنقاش هما لغة التخاطب التي نعرفها لا العصي والسلاسل والجنازير ولهم أن يستخدموا لغتنا الراقية هذه إن أرادوا... فلم نجبرهم على استخدام قانون الغاب هذا يوما فهو لغة العاجز .. أم ماذا ترى يا من تنظر بعقلانية... أما زلت تحملنا المسؤلية؟
إذا كان معنى العقل أن تسكت عن حقك وأن ترتضي الظلم لشعبك ولنفسك فاليكتبنا التاريخ مجانين يا هشام فهو أشرف لنا ......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
خالص التحايا اتحاد طلاب السودانيين بباكستان وانتم تواصون النضال ضد مايسمى صبية ليس النظام لان النظام مصطلح يدل على معانى كثيره منها على الاقل (النظام) اى نظام يدافعون باسمه هؤلاء ... وهم يفعلون مايفعلون وهم ليس فى السودان هل هؤلاء طلبه ام بلطجيه مع اعتذارى للبطجيه ..اتحاد باكستان نحن كجسم صغير لم يرتقى لمستوى الاتحاد فى الصين نقف معكم ليس لشى انما نقف مع الفهم الديمقراطى الذى جئتم به من خلال مؤسسه شرعية تؤدى دورها فى خدمة الطلاب فى الغربه ..لكن من يفهم هيهات فيبدو ان فهم هولاء... كله كرسى او منصب فليس غريبا اذا كان رب البيت بالدف ضاربا..
وايضا الدكتور هشام مع احترامنا لك ولدرجتك العلمية فى المهنه والحياة لاباس ان نقول لك راينا لان رايك كان لاقول مشتارا ولكن باى حق ان تضع تلك المبرارات لهولاء... وكما صاغ لك ردا الزميل هانى مشكورا ومنها ماهو اغرب من غريب
ويقول الدكتو هشام
(ولا ارى اي لوم على السفارة السودانية هنالك او السيد اسامة القنصل , فقد تتدخل الطلبة في شأن بحت لا يخصهم بل يخص قوات الامن الباكستانية وظنوا انفسهم هم الحماة والحاكمين في نفس الوقت رغم عدم حصولهم على اي حق تشريعي يخول لهم هذه المهمة)
وماردك ردك يادكتور على هذا الرد من الزميل هانى وهو فى محل الحدث
(أما عن اليقين أن السفارة ستنصفنا ..
فقد دفعت السفارة حوالي 12 ألف دولار كضمان (كفالة) لاخراج الطلاب المعتقلين من السجن ولم تكلف نفسها عناء الاتصال والسؤال عن المصابين هاتفيا ناهيك عن دفع تكاليف العلاج)
ويقول الدكتو هشام ايضا
(فهم اولا واخرا " سودانيين " وهذه الاحداث تعكس للمتابع ضعف الطبقة السياسية في عقول الطلبة ولسان حالهم يقول هل تحولت بلدنا " اي باكستان " الى مكان ليصفي فيه هولاء الاطفال " واقصد اطفال لصغر عقول لا صغر سنهم "حسابتهم السياسية
لم نرى في اي مكان في العالم يدرس فيه طلبة اجانب يقومنون بمثل هذه الافعال الصبيانية , وانا احمل الاتحاد العام للطلاب السودانيين بباكستان المسؤولية التامة عن هذه الاحداث وبالاخص الطلاب الاتحايين الدمقراطيين السودايين)
ايعقل هذا الرديادكتور؟؟؟؟؟!!!!!
ويتواصل المد الثورى....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
في البدء التحية لك هانى و المعذرة لكل هذا التأخير و هذه مداخلتي ابدأها بهذه المقدمة :
إن القطاع الطلابي لشريحة في المجتمع تؤثر فيه و تتأثر به إلا انه يملك مجموعة من الخصائص و المقومات العديدة فهو يمثل كل قطاعات المجتمع في تباينها الثقافي و الإجتماعي و الديني و حتى الجغرافي ، كما أنه أكثر القطاعات حساسية للتغيرات التي يمر بها ، فهو المؤشر أو الترمومتر الحساس الذي يحدد حركة المجتمع سلباً أو إيجاباً ومن هنا يمكننا القول أن تقييم الواقع الوطني تقييما حقيقياً يمكن إستلهامه من الواقع الطلابي دونما تجاوز لتلك التأثيرات على بقية قطاعات المجتمع ومن هنا كان فهمنا لدور الحركة الطلابية بإعتبارها الضمير الحي و العقل النشط لهذه الامة بل كان لنا الفخرأن نستشف حركتنا من الواقع الطلابي مصداقاً و تدعيماً لهذا الفهم ؛ ذلك أن الحركة الطلابية بقدراتها يمكنها من إستيعاب تلك المتغيرات التي تمر بالواقع و يعمل على تجسيد مفهوم التغيير و تحويله إلى برنامج يحوي كل الأماني الوطنية و التاريخ شاهد على ذلك الدور و التراث النضالي الذي لم ينقطع منذ الثورة المهدية و مروراً بثورة 1924م و دورهم الرائد في مؤتمر الخريجين و في كل المعارك ما قبل و بعد الإستقلال و في كل المواقف كان الطلاب هم الفصيل المتقدم و الشرارة المتقدة و قدموا التضحيات و الشهداء .
و نحن كطلاب يقع على عاتقنا بإعتبارنا الصفوة المثقفة و الطليعة الواعية ( رغم الكم المعرفي الضحل بالنسبة لجيل اليوم جيل الإنقاذ ) عبء التغيير الذي نفهمه بالشمول المعني في صياغة الإنسان السوداني صياغة تعتمد على قيمه الدينية الحنيفة و تراثه التاريخي و تحترم حقوقه الإنسانية و تحقق له ذاتيته و هويته و تطلق فيه روح الإبداع و التفرد من أجل أداء دوره الوطني و الإنساني ، ثم تتجاوز ذلك إحداث التحولات السياسية و الثقافية و الإقتصادية و الإجتماعية و التي تكّون البنية الأساسية بقيام الدولة الحديثة للإنطلاق نحو تنمية شاملة و صياغة واقع أفضل .
و حتى تتمكن الحركة الطلابية من أداء دورها التاريخي ومن إنجاز الرسالة الوطنية التي تمكنها من صياغة مفهوم التغيير بالصورة العلمية و العملية التي يتم فيها التلاحم مع بقية قطاعات شعبنا من لك الهدف العظيم و تلك المقومات في رأينا هي :-
* وحدة الحركة الطلابية حول برنامج مسؤول يلتف من حوله الطلاب باذلين من أجله المتاعب و العقبات و مستحضرين ذات الوقت ذلك الهدف و تلك الغايات الكبرى .
* و لكي تتم الوحدة لابد من وجود كيان نقابي ديمقراطي قوي يمثل القيادة و يحقق ذلك الدور الرائد و يعبر تعبيراً صادقاً عن الإرادة الطلابية وفق مفهوم ديمقراطي سليم أساسه الإلتزام بالتوجهات التي تطرحها القاعدة الطلابية و التي تمثل له الأفق الذي يستنيره محققاً فاعلية الطلاب و مشاركتهم الواعية لمناقشة المشاكل و صياغة الحلول و إيجاد البدائل لكل القضايا ولكي يتم ذلك لابد من :-
1) أن يكون الجهاز النقابي ذو روؤى وطنية أصيلة تعبر عن الواقع السوداني و تنحاز لكل قضاياه .
2) أن ديمقراطية العمل و مشاركة القاعدة تتم من طريق الإلتزام بالدساتير و اللوائح التي تنبع من الطلاب دونما فوقية أو غرض و الإيمان بأن الجمعية العمومية هي تأييد سلطة و إرادة الطلاب في توجيه جهازهم النقابي .
3) إستقلال الحركة الطلابية و رفضها لكل أنواع الوصاية و محاولات التمييع الرامية إلى عزلها عن أداء دورها الوطني .
4) إتاحة أدوات التعبير لكل الطلاب و إذكاء الحوار الفكري البنّاء مما يؤدي إلى ترسيخ الديمقراطية كقيمة يكون لها طابعها الأصيل في ترقية الممارسات الفكرية و التناول المنطقي و الحضاري لكل الأمور و رفضاً لكل أنواع الكبت و إغلاق المنابر ، و المحافظة على ديمقراطية الحركة الطلابية .
5) إن الوجود الطلابي خارج الوطن له ظروفه و قضاياه المميزة و التي يجب حلها .
مما سبق أخي هاني كانت هذه روؤيتنا النقابية نحن في حركة الطلاب المستقلين السودانيين _ ياكستان
عليه نثمن كل المحاولات الرامية لبناء كيان نقابي ديمقراطي جامع لكل الطلاب السودانيين بداخل و خارج الوطن من غيرنا يعطي لهذا الشعب معنى أن يعيش و ينتصر . و يتواصل الحوار و النضال .....
أمي إذا مت و القيد في يدي لا تحسبني أني قد مت في عز الشباب ، غداً سأحرض أهل القبور ، و أشعلها ثورة تحت التراب .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثه اتحادات طلابية تعلن عدم اعترافها بالاتحاد العام للطلاب السودانيين (Re: Hani Abuelgasim)
|
الأخ هاني :
لك مني التحية و ربنا يوفقك في إمتحاناتك و إلى الأمام دوماً
الإخوة الكرام :
يبقى السؤال حول إمكانية قيام هذا الصرح النضالي الديمقراطي في ظل وجود إشكالية ألا وهي مسألة الأجيال الحالية التي لم تخبر نماذج ديمقراطية تعددية حقيقية حيث عاشت تحت ظل أنظمة ديكتاتورية شمولية وأنظمة شبه ديمقراطية بالإضافة إلى ضحالة الكم المعرفي التاريخي و الثقافي لديها .
و يبقى التحدي الحقيقي لهذا المنبر و الكيان النقابي ليس بمواجهة ما يسمى بالإتحاد العام للطلاب السودانيين و إنما بـ إشاعة الجو الديمقراطي السليم و ترسيخ القيم السودانية الأصيلة و تعريفها بماهية ثقافة و تاريخ وطننا الرائع فهل يتحقق هذا الأمل ؟؟؟
معاً يتواصل الحوار و النضال
عمار أحمد عبد الدايم ( كابيلا)
باكستان
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Hani Abuelgasim
elsharief
ahmed abdul daim
فتحي البحيري
zumrawi
نصار
معتز تروتسكى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست